logo
"ميتا" تبدأ تدريب الذكاء الاصطناعي في ألمانيا

"ميتا" تبدأ تدريب الذكاء الاصطناعي في ألمانيا

الاتحاد٢٧-٠٥-٢٠٢٥
أصبح بإمكان مجموعة "ميتا" الأميركية المالكة لتطبيق "فيسبوك" البدء الآن في تدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها على نطاق واسع باستخدام بيانات المستخدمين من ألمانيا.
وذكرت وكالة الانباء الألمانية، أن الشركة الأميركية تعتزم قراءة جميع المنشورات التي ينشرها المستخدمون على فيسبوك أو إنستجرام من أجل تحسين نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، وأتاحت الشركة للعملاء الاعتراض على هذا الاستخدام بشكل نشط حتى الثلاثاء.
وينتمي تطبيق "واتسآب" أيضاً إلى "ميتا"، لكن محتوى الدردشة مشفر - لذلك لا تستطيع الشركة استخدامه، ومع ذلك، فإن المحادثات مع مساعد الذكاء الاصطناعي "ميتا إيه آي" تعتبر عامة ويمكن استخدامها أيضاً لأغراض التدريب.
وكان مدافعون عن حقوق المستهلكين في ألمانيا أخفقوا في محاولتهم القضائية لحظر استخدام البيانات لتدريب الذكاء الاصطناعي، حيث قضت المحكمة الإقليمية العليا في كولونيا يوم الجمعة الماضي في إجراء سريع بجواز استخدام شركة "ميتا" منشورات المستخدمين من فيسبوك وإنستجرام لتدريب برنامج الذكاء الاصطناعي الخاص بها.
وحرك مركز استشارات المستهلكين في ولاية شمال الراين-ويستفاليا الدعوى القضائية، وبرر طلبه باستصدار أمر قضائي عاجل بانتهاك قانون حماية البيانات الأوروبي، من بين أمور أخرى.
وبعد النطق بالحكم، أكدت شركة "ميتا" أن عملية تدريب الذكاء الاصطناعي لا تنتهك أي قواعد لحماية البيانات، وقال متحدث باسمها: "نحن ملتزمون بوضع الذكاء الاصطناعي المدرب في ألمانيا بين أيدي الشعب الألماني وضمان حصول الجميع في أوروبا على فرص متساوية للوصول إلى الفوائد الكاملة للذكاء الاصطناعي التوليدي".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تنسيق 2025.. هل تناسبك مصروفات جامعة القاهرة الأهلية؟ إليك التفاصيل كاملة
تنسيق 2025.. هل تناسبك مصروفات جامعة القاهرة الأهلية؟ إليك التفاصيل كاملة

البوابة

timeمنذ 3 ساعات

  • البوابة

تنسيق 2025.. هل تناسبك مصروفات جامعة القاهرة الأهلية؟ إليك التفاصيل كاملة

يترقب الجميع حاليًا، بدء انطلاق المرحلة لتنسيق القبول بالجامعات لطلاب الثانوية بتنسيق عام ٢٠٢٥،ومن أهم ما يشغل الطلاب وأولياء الأمور حاليًا تفاصيل الجامعات الأهلية الجديدة المنبثقة من الحكومية لذلك، معرض الفرع الأكثر أهمية لكونه منبثق من أعرق وأقدم جامعة في مصر وهي جامعة القاهرة الأهلية فكانت أعلنت جامعة القاهرة الأهلية، خلال بيان رسمي عن المصروفات الدراسية المعتمدة للعام الجامعي 2025/2026، وذلك في إطار التزامها بتوفير تعليم جامعي متميز يواكب متطلبات سوق العمل، ويوازن بين جودة العملية التعليمية وتكاليفها الفعلية، وبمراعاة الضوابط التي وضعها مجلس الجامعات الأهلية. وأكدت الجامعة أن سداد المصروفات سيأتي لاحقا على قبول الطلاب بالبرامج الدراسية التي يصدر القرار الوزاري ببدء الدراسة بها، وبعد إعلان نتيجة تنسيق القبول للجامعات الأهلية، وقد تقرر أن يتم السداد على دفعتين لتيسير الإجراءات. وتشدد جامعة القاهرة الأهلية على المتعاملين معها ضرورة الاعتماد على القنوات الرسمية للجامعة للحصول على المعلومات الدقيقة. وفيما يلي رابط الصفحة الرسمية والموقع الإلكتروني: صفحة جامعة القاهرة الأهلية على فيسبوك: الموقع الإلكتروني الرسمي للجامعة الأهلية: FB_IMG_1753396744444

من بودكاستات المليارديرات إلى البيت الأبيض.. خطة ترامب للذكاء الاصطناعي على الأبواب
من بودكاستات المليارديرات إلى البيت الأبيض.. خطة ترامب للذكاء الاصطناعي على الأبواب

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • العين الإخبارية

من بودكاستات المليارديرات إلى البيت الأبيض.. خطة ترامب للذكاء الاصطناعي على الأبواب

تم تحديثه الأربعاء 2025/7/23 07:46 م بتوقيت أبوظبي مع اقتراب الإعلان الرسمي عن "خطة عمل للذكاء الاصطناعي" ، تبدو سياسة الذكاء الاصطناعي في أمريكا على مفترق طرق حاسم. عند عودة الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني الماضي، سارع إلى إعادة تشكيل نهج الولايات المتحدة تجاه الذكاء الاصطناعي. وكان من أول قراراته إلغاء الأمر التنفيذي لسلفه الرئيس جو بايدن لعام 2023، والذي ركّز على التوازن بين الابتكار والرقابة الأخلاقية، وقد أصدر بدلاً منه أمرًا جديدًا يتعهد بإطلاق "خطة عمل للذكاء الاصطناعي" خلال 180 يومًا، لتأكيد هيمنة أمريكا في هذا المجال. وفي أبريل/نيسان، أعلن البيت الأبيض تلقيه أكثر من 10000 مقترح من جهات سياسية وصناعية، بينها شركات مثل غوغل، أوبن أي آي، ميتا، وأمازون التي طلبت تخفيف القيود وتقديم الحوافز، في انعكاس لرغبة الصناعة في تسريع التطوير وتحقيق الريادة. ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة واشنطن بوست، تهدف الخطة إلى "الحفاظ على هيمنة أمريكا العالمية في الذكاء الاصطناعي وتعزيزها لدعم الازدهار البشري، والاقتصاد، والأمن القومي". ومن المتوقع أن يعلن ترامب رسميًا عن خطة الذكاء الاصطناعي اليوم الأربعاء في حدث مشترك بين منتدى "Hill and Valley" الذي يضم شخصيات من كلا الحزبين، وبودكاست "All-In"، وهو برنامج في مجال الأعمال والتكنولوجيا يستضيفه أربعة مستثمرين ورجال أعمال تقنيين، من بينهم ديفيد ساكس، المسؤول عن ملف الذكاء الاصطناعي في إدارة ترامب. كما يُتوقع أن يوقّع خلال الحدث على ثلاثة أوامر تنفيذية جديدة متعلقة بالذكاء الاصطناعي. وتأتي هذه التحركات وسط تصاعد التنافس مع الصين، التي أطلقت نموذج "DeepSeek" المتقدم، والذي أثار قلقًا في واشنطن وزاد من شعور الاستعجال لدى صناع القرار والمستثمرين الأمريكيين. وفي موازاة ذلك، تواصل إدارة ترامب الدفع نحو تبني الذكاء الاصطناعي داخل الحكومة. لماذا الجدل؟ في الوقت نفسه، علق تقرير نشرته وكالة أسوشيتد برس بالقول إن أجندة الذكاء الاصطناعي التي بدأت تتشكل عبر بودكاستات مليارديرات وادي السيليكون، تتحول الآن إلى سياسة أمريكية، مع اعتماد ترامب على أفكار الشخصيات التقنية التي دعمت حملته الانتخابية. وانتقد التقرير الأوامر التنفيذية المتوقعة، وهي بعض المقترحات المعروفة التي دأب لوبي التكنولوجيا على الترويج لها، مثل تسريع تصدير تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى الخارج، وتسهيل بناء مراكز البيانات التي تستهلك كميات ضخمة من الطاقة وتُعد ضرورية لتطوير وتشغيل منتجات الذكاء الاصطناعي، وفقًا لشخص مطّلع على تفاصيل الحدث، تحدث بشرط عدم الكشف عن هويته. كما علق التقرير على مسألة "'woke AI'" وهو مواجهة التحيز الليبرالي الذي يراه البعض في روبوتات المحادثة الذكية مثل ChatGPT أو Gemini من غوغل، وقال ان ذلك كان منذ فترة طويلة نقطة اتفاق رئيسية لأكثر مؤيدي ترامب صخبًا في قطاع التكنولوجيا. وديفيد ساكس، المسؤول التنفيذي السابق في PayPal والذي يشغل الآن منصب كبير مستشاري ترامب لشؤون الذكاء الاصطناعي، كان ينتقد ما يُعرف بـ"الذكاء الاصطناعي المستيقظ" (Woke AI) منذ أكثر من عام. وقد ازدادت انتقاداته بعد إطلاق غوغل في فبراير/شباط 2024 أداة لتوليد الصور بالذكاء الاصطناعي، والتي عند سؤالها عن صورة "أحد الآباء المؤسسين لأمريكا"، قامت بإنتاج صور لرجال من أصول أفريقية وآسيوية ومن السكان الأصليين. وقال ساكس حينها: "الذكاء الاصطناعي غير قادر على إعطائك إجابات دقيقة لأنه مبرمج بشكل مفرط وفق معايير التنوع والشمولية." وسارعت غوغل إلى تصحيح أداتها، لكن لحظة "جورج واشنطن الأسود" بقيت قصة رمزية تُستشهد بها كمثال على ما يُنظر إليه على أنه تحيّز سياسي في الذكاء الاصطناعي. وقد تبنّى هذا الخطاب مالك منصة X إيلون ماسك، والمستثمر مارك أندريسن، ونائب الرئيس جي دي فانس، وعدد من المشرّعين الجمهوريين. ويعرف مصطلح "نماذج الذكاء الاصطناعي المستيقظة" بأنها مدرّبة على قيم ليبرالية أو تقدمية، مثل دعم العدالة الاجتماعية، الشمولية، مكافحة التمييز، واحترام التنوع العرقي والجندري. وأن النماذج قد تتجنب أو تخفف من الردود التي تُعتبر عنصرية، متحيزة نوعيا، أو معادية للأقليات، حتى لو طُلب منه ذلك بشكل مباشر. مخاوف اجتماعية لكن مع تصاعد الحماس من جانب الصناعة، وبينما يرحب القطاع التكنولوجي بانفتاح الإدارة الجديدة، يحذر النقاد في المجتمع المدني من أن غياب الضوابط قد يؤدي إلى تعميق التفاوتات، وتضرر العمال، وتصاعد الأضرار البيئية. وأطلقت أكثر من 80 منظمة عمالية وبيئية وحقوقية "خطة عمل الشعب للذكاء الاصطناعي"، ووصفت خطة ترامب بأنها "هدية ضخمة لصناعة التكنولوجيا". واعتبرت أن السياسات المقترحة تضع مصالح الشركات فوق الحقوق الاجتماعية والبيئية، اذ تحظى خطة ترامب بدعم واسع من مجتمع التكنولوجيا والمستثمرين، خصوصًا في وادي السيليكون. وقالت سارة مايرز ويست، المديرة المشاركة لمعهد "AI Now"، أن التكنولوجيا تُطرح بطرق تهدد الأجور، والعمل، والبيئة، داعية إلى إشراف عام يضمن العدالة والشفافية. في المقابل، ردّت المتحدثة باسم مكتب سياسة العلوم والتكنولوجيا في إدارة ترامب، فيكتوريا لاشيفيتا، بأن "هذا النوع من الخوف هو ما سمح للصين بالتقدم في عهد بايدن"، مؤكدة أن "أمريكا أولاً" تعني تشجيع الابتكار داخليًا وليس لدى الخصوم. aXA6IDE1NC4xMi4xNC4yMjMg جزيرة ام اند امز GB

تحذير من تطبيقات شهيرة تتجسس عليك وتطلب أذونات خطرة دون داعٍ
تحذير من تطبيقات شهيرة تتجسس عليك وتطلب أذونات خطرة دون داعٍ

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • صحيفة الخليج

تحذير من تطبيقات شهيرة تتجسس عليك وتطلب أذونات خطرة دون داعٍ

كشف تحقيق صادم أجراه خبراء الأمن السيبراني بالتعاون مع مؤسسة Which البريطانية، أن العديد من التطبيقات الشهيرة تطلب «أذونات خطرة» قد تُمكنها من التجسس على المستخدمين من دون علمهم. وتشمل هذه الأذونات: الوصول إلى الميكروفون، الموقع الجغرافي، والملفات الخاصة على الهاتف، بحسب صحيفة «ديلي ميل». أذونات مبالغ فيها: انتهاك للخصوصية باسم المجانية رغم أن معظم التطبيقات تُقدم كخدمة مجانية، فإن المستخدمين غالباً ما يدفعون مقابل ذلك من خلال التنازل عن خصوصيتهم، بحسب هاري روز، رئيس مؤسسة Which. وقال: «بينما تبدو هذه التطبيقات مجانية، فإن المستخدمين في الحقيقة يدفعون ببياناتهم، وفي كثير من الأحيان، بكميات مخيفة من المعلومات». تطبيقات شهيرة تلتهم البيانات.. ما الذي يتصدر القائمة؟ تمت دراسة 20 تطبيقاً شهيراً على هواتف أندرويد، منها تطبيقات تواصل اجتماعي وتسوق ولياقة منزلية، ووجد أن جميعها تطلب أذونات تعتبر خطرة. وقد تصدّر تطبيق Xiaomi Home القائمة بطلبه 91 إذناً، منها 5 أذونات خطرة، يليه تطبيق SmartThings من سامسونغ بـ 82 إذناً، من بينها 8 أذونات خطرة. وجاء فيسبوك في المرتبة الثالثة بطلبه 69 إذناً، بينها 6 أذونات خطرة، متفوقاً على واتساب الذي يتطلب 66 إذناً بينها 6 خطرة، وإنستغرام الذي يطلب 56 إذناً، منها 4 أذونات خطرة. أما تيك توك فيطلب 41 إذناً 3 منها خطرة، في حين يتطلب يوتيوب 47 إذناً، 4 خطرة، ويطلب Ali Express 62 إذناً، منها 6 أذونات مصنفة خطرة. أبرز الأذونات الخطرة: •الوصول إلى الميكروفون. •تتبع الموقع الدقيق (GPS). •قراءة الملفات الخاصة على الجهاز. •القدرة على عرض نوافذ فوق التطبيقات الأخرى. •التشغيل التلقائي مع فتح الهاتف. نقل بيانات عبر خوادم خارجية؟ تحقيق يربك المستخدمين أكد التقرير أن تطبيق Xiaomi Home وAliExpress يرسلان بيانات المستخدمين إلى خوادم خارجية، بعضها يرتبط بشبكات إعلانية مشبوهة، رغم أن ذلك مذكور في سياسة الخصوصية. كما تم ملاحظة أن AliExpress يرسل 30 رسالة ترويجية شهرياً من دون طلب إذن واضح. هل فعلاً نحتاج كل هذه الأذونات؟ بينما تتطلب بعض التطبيقات أذونات معينة لتشغيل ميزاتها (مثل الكاميرا أو الميكروفون في WhatsApp أو Ring)، إلا أن العديد من التطبيقات لم توضح سبب حاجتها لتلك الصلاحيات. مثلا: •طلب Facebook وAliExpress وStrava إذناً لرؤية التطبيقات الأخرى المفتوحة على الجهاز.⁠ •16 من أصل 20 تطبيقاً تستطيع عرض نوافذ فوق تطبيقات أخرى من دون إذن المستخدم. •7 تطبيقات تبدأ العمل فوراً عند تشغيل الهاتف، من دون تدخل من المستخدم. نصائح لحماية الخصوصية من تطفل التطبيقات 1- راجع الأذونات: تحقق مما تطلبه التطبيقات عند التثبيت. 2- اقرأ سياسة الخصوصية: خاصة قسم جمع البيانات ومشاركتها. 3- غيّر الإعدادات يدوياً: في إعدادات الهاتف - التطبيقات - الأذونات. 4- احذف التطبيقات المشبوهة: خصوصاً التي لا تستخدمها بانتظام. ردود الشركات: تبريرات وتحفّظات تواصل خبراء مشاركون في التحقيق مع المؤسسات التي تملك التطبيقات وقد جاءت ردودهم على مخاوف التجسس كالتالي: •Meta (فيسبوك/واتساب/إنستغرام): لا يتم تشغيل الميكروفون في الخلفية من دون موافقة صريحة من المستخدم. •سامسونغ: جميع تطبيقاتنا تلتزم بقوانين حماية البيانات. •TikTok: الخصوصية مدمجة في كل منتجاتنا ونجمع فقط البيانات الضرورية. •Strava: الوصول للموقع الدقيق ضروري لخدمة تتبع اللياقة. •Amazon: نطلب الأذونات لتقديم مزايا مفيدة، ونعطي المستخدم خيارات إلغاء التخصيص. •AliExpress: نلتزم بسياسات صارمة ونؤكد أن بعض الأذونات لا تُستخدم فعلياً. •Ring: لا نستخدم بيانات المستخدم في الإعلانات، ونوفر أدوات تحكم كاملة للخصوصية. •Temu: لا نستخدم بيانات الموقع الدقيقة داخل السوق. راقب تطبيقاتك، ولا تثق بسهولة شدد الخبراء على أن هذا التحقيق أُجري على نظام Android، وقد تختلف الأذونات في أجهزة iOS. لكن الرسالة واضحة: لا تضغط «موافق» من دون وعي، حيث أصبحت الخصوصية الرقمية عملة ثمينة في زمن الاقتصاد القائم على البيانات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store