logo
GPT-5.. مميزات مذهلة تحدث طفرة في الذكاء الاصطناعي

GPT-5.. مميزات مذهلة تحدث طفرة في الذكاء الاصطناعي

البيانمنذ 2 أيام
في خطوة مهمة تعيد تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي، كشفت شركة OpenAI أمس عن إصدارها الأحدث GPT-5، الذي يعد نقلة نوعية في سرعة الأداء ودقة الإجابات. يجمع هذا النموذج الجديد بين قوة التفكير المتعمق والسرعة الفائقة، مع تقديم ميزات مبتكرة تسمح للمستخدمين بتخصيص تجربة التفاعل لتناسب شخصياتهم وأسلوبهم، ما يجعل التواصل مع الذكاء الاصطناعي أكثر طبيعية وإنسانية من أي وقت مضى.
يستطيع GPT-5 كتابة برامج حاسوبية كاملة من الصفر، مما يمكّن المستخدمين من إنشاء تطبيقات، مواقع إلكترونية، وألعاب عبر إعطاء تعليمات عالية المستوى. هذه الميزة تجعله أداة قوية للمطورين وغير التقنيين.
هيكلية نموذج موحدة وفعالة
يعتمد النموذج على تصميم موحّد يجمع بين قاعدة استجابة سريعة، ومحرك تفكير عميق (GPT-5 Thinking)، وجهاز توجيه في الوقت الحقيقي يوجه الطلبات إلى المكون المناسب حسب تعقيد المهمة، ما يضمن معالجة فعالة ومرونة عالية في الأداء.
يتميز GPT-5 بتحسن ملحوظ في تصميم الواجهات الأمامية، التوافق مع مختلف الشاشات، وتصحيح الأخطاء على نطاق واسع، مما يجعله أداة قيمة للمطورين الذين يعملون على مشاريع معقدة.
تفكير متقدم وخبرة في مجالات متعددة
يقدم أداء بمستوى خبير في مجالات الرياضيات، العلوم، والصحة، مع قدرة على التفكير خطوة بخطوة لتقديم إجابات دقيقة، مما يعزز فائدته في المجالات المهنية والتقنية.
اتخذت OpenAI إجراءات للحد من الأخطاء الناتجة عن الهلوسة وتحسين الاستجابة العاطفية للنموذج، بهدف تقديم تفاعلات أكثر موثوقية وتعاطفًا مع المستخدمين.
ميزة "الشخصيات" للتفاعل المخصص
تتيح هذه الميزة للمستخدمين تخصيص أسلوب التفاعل مع النموذج عبر اختيار شخصية معينة مثل المشكك، العصبي، أو المستمع، ما يجعل المحادثات أكثر تفاعلية وشخصية.
يدعم GPT-5 التكامل المباشر مع Gmail وGoogle Calendar، لمساعدة المستخدمين في جدولة المواعيد وإدارة البريد الإلكتروني بسهولة وذكاء.
نافذة سياق ضخمة تصل إلى 256,000 رمز
تسمح للنموذج بمعالجة مستندات طويلة جدًا أو محادثات معقدة دون فقدان التفاصيل، مما يعزز دقة وفاعلية الأداء.
يدعم GPT-5 النصوص، الصور، الفيديو، والصوت، ما يفتح آفاقًا واسعة لاستخدامات الذكاء الاصطناعي في مجالات متعددة.
دمج واسع مع منتجات Microsoft
يعزز هذا التكامل من قدرات GPT-5 في بيئات العمل المكتبية والمؤسساتية، ويوسع من استخداماته في مختلف القطاعات.
التكلفة ومدى توفر GPT-5 مجانًا
أعلنت OpenAI أن GPT-5 متاح لجميع المستخدمين، سواء عبر الخطط المجانية أو المدفوعة. النسخة المجانية تتيح استخدام النموذج مع حدود معينة في عدد الطلبات والسرعة. أما المستخدمون الذين يرغبون في أداء أعلى وسرعة استجابة أكبر، فيمكنهم الاشتراك في الخطط المدفوعة مثل Plus وPro، التي توفر نسخاً محسنة مثل GPT-5 Mini وGPT-5 Pro بأسعار متفاوتة حسب حجم الاستخدام والميزات الإضافية.
وكانت الشركة أعلنت رسميًا عن إطلاق GPT-5، وهو أحدث وأقوى نموذج ذكاء صناعي حتى الآن، مع تقديم طريقة جديدة ثورية في تطوير البرمجيات والتفاعل مع المستخدمين.
ووصف المدير التنفيذي سام التمان GPT-5 بأنه "قوة خارقة عند الطلب"، مشيرًا إلى قدرته على توليد تطبيقات برمجية معقدة من خلال تعليمات بسيطة — وهي عملية تُسمى "البرمجة بالجو العام" أو "vibe coding".
وقالت OpenAI إن نموذجها الجديد GPT-5، هو الأكثر تقدماً على الإطلاق، والمُتاح الآن لجميع المستخدمين، بمن فيهم أصحاب الحسابات المجانية. وأكدت الشركة أن النموذج يتميز بسرعة أكبر، وذكاء أعلى، وفائدة أوسع، خصوصاً في مجالات مثل الكتابة، البرمجة، والرعاية الصحية.
وفي تصريح لافت، قال سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ OpenAI، خلال الإحاطة الصحفية: "حاولت العودة إلى GPT-4، وكان الأمر بائساً للغاية"، في إشارة إلى الفارق الكبير في التجربة بين الجيلين.
منذ إطلاق ChatGPT عام 2022، حققت OpenAI انتشاراً عالمياً هائلاً. وأوضحت الشركة أنها تتوقع الوصول هذا الأسبوع إلى 700 مليون مستخدم نشط أسبوعياً، كما تجري محادثات مع مستثمرين بشأن طرح محتمل لأسهمها بقيمة تقترب من 500 مليار دولار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

GPT-5 يشعل صراع الذكاء الاصطناعي.. ماذا حدث بين ألتمان وماسك؟
GPT-5 يشعل صراع الذكاء الاصطناعي.. ماذا حدث بين ألتمان وماسك؟

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

GPT-5 يشعل صراع الذكاء الاصطناعي.. ماذا حدث بين ألتمان وماسك؟

مع إطلاق نموذج GPT-5، تصاعدت المنافسة بين اثنين من أبرز رواد الذكاء الاصطناعي، سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ OpenAI، وإيلون ماسك، مؤسس شركة xAI. يتجلى الصراع في تصاعد الانتقادات المتبادلة والتحديات التقنية بين النموذجين الجديدين، مما يعكس حربًا شرسة للهيمنة على مستقبل الذكاء الاصطناعي. فما هي أسباب هذا التصعيد، وما الذي حدث بين الرجلين؟ وتصاعدت وتيرة التوتر بين سام ألتمان وإيلون ماسك في أحدث فصول المنافسة الساخنة بين عملاقَي الذكاء الاصطناعي بعد إطلاق OpenAI لنموذجها الجديد GPT-5. موقف ألتمان الأخير تجاه تحذيرات ماسك أثار ضجة كبيرة في أوساط المتابعين والمختصين في التكنولوجيا، حيث عبّر عن تجاهله شبه الكامل لما يقوله ماسك، مؤكداً أنه لا يعطي تلك التحذيرات أهمية كبيرة. تصاعد الخلاف بين عملاقَي الذكاء الاصطناعي بدأ الخلاف بين ألتمان وماسك منذ فترة ليست بالقليلة، حيث لطالما كان ماسك واحدًا من أبرز الأصوات التي تحذر من مخاطر الذكاء الاصطناعي، لا سيما مع تطور النماذج المتقدمة التي قد تتسبب في عواقب غير محسوبة. ماسك، الذي كان من بين مؤسسي OpenAI في بداياتها، انسحب من مجلس إدارتها في 2018 بسبب خلافات في الرؤية، خصوصًا في ما يتعلق بأمان واستراتيجية تطوير الذكاء الاصطناعي. بعد إطلاق GPT-5، النموذج الأحدث من OpenAI والذي يُعتبر نقلة نوعية في قدرات الذكاء الاصطناعي، لم يتردد ماسك في توجيه انتقادات حادة له ولشركة OpenAI. على منصة X، قال ماسك إن OpenAI "ستأكل Microsoft حيًا"، في إشارة إلى الدور الكبير الذي تلعبه Microsoft في تسويق واستخدام تقنيات OpenAI عبر منصاتها، مثل Microsoft 365 Copilot وGitHub Copilot وAzure AI Foundry. في مقابلة مع قناة CNBC، رفض ألتمان أن يعطي الكثير من الاهتمام لتحذيرات ماسك، قائلاً: "لا أفكر فيه كثيرًا. لا أعرف حتى ماذا يعني ذلك." وأشار إلى أن ماسك كان طوال الوقت يوجه انتقادات حادة ضد OpenAI ونماذجها، وأضاف: "كان شخصًا يغرّد طوال اليوم عن مدى سوء OpenAI ونماذجنا، وأننا لن نكون شركة جيدة. لا أعرف كيف يمكن التوفيق بين هذين الأمرين." تصريحات ألتمان تعكس موقفًا متماسكًا وواثقًا من استراتيجيات OpenAI، مؤكدًا أن تركيزهم ينصب على تطوير الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول ومثمر، بعيدًا عن الصراعات الشخصية أو الانتقادات الخارجية. إيلون ماسك وتحدي Microsoft على الجانب الآخر، لم يتوقف ماسك عند حدود انتقاد OpenAI فقط، بل شن هجومًا غير مباشر على شراكة OpenAI مع Microsoft. في تغريدته المشهورة، أشار إلى أن OpenAI "ستأكل Microsoft حيًا"، في تعليق يعكس ثقته في قدرة xAI، الشركة التي أسسها مؤخراً، على التفوق على نموذج GPT-5. وصرح ماسك أيضًا بأن نموذج Grok 4 الخاص بـ xAI يتفوق في قدراته على GPT-5، معتبراً أن هناك سباقًا حقيقيًا للسيطرة على سوق الذكاء الاصطناعي. هذا التصريح يأتي في سياق تنافس شرس بين اللاعبين الرئيسيين في المجال، حيث تملك Microsoft استثمارات ضخمة في OpenAI، وتستخدم نماذجها في منتجاتها، بينما يسعى ماسك إلى تقديم بديل قوي يثبت جدواه في مواجهة التكنولوجيا المتطورة. ردًا على تصريحات ماسك، اتسم موقف ساتيا ناديلا، الرئيس التنفيذي لشركة Microsoft، بالدبلوماسية والهدوء. وفي حديثه على منصة X، علق ناديلا قائلاً: "لقد حاول الناس ذلك لمدة 50 عامًا، وهذه هي المتعة في ذلك!" وأضاف: "كل يوم تتعلم شيئًا جديدًا، وتبتكر، وتتعاون، وتتنافس. متحمس لـ Grok 4 على Azure وأتطلع إلى Grok 5!"، مؤكدًا أن المنافسة الصحية هي ما يدفع التطور في مجال الذكاء الاصطناعي. تقييمات الخبراء والمستخدمين لـ GPT-5 وGrok 4 نموذج GPT-5 الذي أطلقته OpenAI حظي بالكثير من الاهتمام، حيث جاء بتحسينات ملحوظة في دقة الفهم، قدرات البرمجة، وتقليل الأخطاء مقارنة بالإصدارات السابقة. ومع ذلك، أشار بعض الخبراء إلى أن نموذج Grok 4 من xAI أظهر تفوقًا في بعض الاختبارات المتعلقة بسرعة الاستجابة وفهم السياق في مجالات محددة. كما أثار GPT-5 جدلاً حول مدى الأمان والشفافية، حيث يبقى موضوع الأخلاقيات وتوجيه الذكاء الاصطناعي محل نقاش واسع. لا يمكن فهم طبيعة التوتر الحالي دون العودة إلى جذور العلاقة بين ماسك وOpenAI. ماسك كان من مؤسسي OpenAI في 2015، وكان يطمح إلى تطوير ذكاء اصطناعي آمن وشامل. لكن الاختلافات حول التمويل، التحكم، واستراتيجية التطوير أدت إلى انسحابه في 2018، وسط مخاوفه من تحول OpenAI إلى شركة تجارية أكثر منها مؤسسة بحثية. هذا الانفصال ترك أثرًا على المواقف بين الطرفين، حيث يبدو أن ماسك يتخذ موقفًا أكثر تحفظًا وربما انتقاديًا، بينما ألتمان يؤكد على استمرارية التزام OpenAI بقيم المسؤولية والابتكار. الصراع الحالي بين OpenAI وxAI، وبالتبعية بين سام ألتمان وإيلون ماسك، يعكس منافسة حامية في قطاع يتطور بسرعة مذهلة. الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد تقنية مستقبلية، بل أصبح اليوم عنصرًا أساسيًا في الاقتصاد والتقنية العالمية. الشركات التي تهيمن على تقنيات الذكاء الاصطناعي قد تتحكم في أسواق كبيرة، من البرمجيات إلى الخدمات السحابية، وحتى السيارات ذاتية القيادة. مع قوة هذه التكنولوجيا، تبرز تحديات جديدة تتعلق بأمان البيانات، خصوصية المستخدمين، وتأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل. تتسارع الدعوات لسن قوانين وضوابط صارمة لتنظيم استخدامات الذكاء الاصطناعي، ولكن الاختلاف في وجهات النظر بين اللاعبين الكبار يصعب الوصول إلى توافق عالمي. ويبدو أن المنافسة بين هذه العقول التقنية العملاقة ليست مجرد صراع شركات، بل هي سباق لتشكيل مستقبل التكنولوجيا التي ستغير حياة الملايين حول العالم.

«Apple Intelligence» تستعد لدمج GPT-5.. إليك موعد الإطلاق
«Apple Intelligence» تستعد لدمج GPT-5.. إليك موعد الإطلاق

العين الإخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • العين الإخبارية

«Apple Intelligence» تستعد لدمج GPT-5.. إليك موعد الإطلاق

في خطوة طال انتظارها من عشاق الذكاء الاصطناعي، أكدت Apple لموقع 9to5Mac أن أحدث إصداراتها من أنظمة التشغيل -iOS 26 وiPadOS 26 وmacOS Tahoe 26- ستشهد رسمياً دمج نموذج GPT-5 الجديد من OpenAI داخل منظومة Apple Intelligence. ورغم أن OpenAI كشفت الخميس الماضي عن GPT-5 لكل مستخدمي ChatGPT، فإن أجهزة أبل لا تزال حتى اللحظة تعتمد على نموذج GPT-4o في مهام مثل دعم Siri في الرد على الاستفسارات أو تعزيز ميزة الذكاء البصري المشابهة لـGoogle Lens. إلا أن الموعد بات قريباً، مع ترجيحات أن تصل التحديثات النهائية للجميع مع نهاية الصيف، وفق دورة الإصدارات المعتادة للشركة. قفزة نوعية في قدرات الذكاء الاصطناعي إعلان GPT-5 لم يكن حدثاً عابراً، إذ وصفه الرئيس التنفيذي لـOpenAI، سام ألتمان، بأنه يمثل قفزة في الجودة تماثل انتقال آيفون لأول مرة إلى شاشة Retina، مشيدًا بدقته في البرمجة، وأمانه، وتحسين قدراته في الإجابة، بفضل ميزة "الإكمال الآمن" التي تضمن التقيّد بمعايير السلامة. وحسب OpenAI، فإن نحو 700 مليون شخص يستخدمون ChatGPT أسبوعياً، ما يجعل وصول GPT-5 إلى أجهزة أبل نقلة هائلة في انتشار هذه التقنية. آلية الدمج داخل Apple Intelligence حاليًا، يعتبر ChatGPT إضافة اختيارية في Apple Intelligence، بحيث يتم استدعاؤه فقط عند تقديم أسئلة أو طلبات تتجاوز قدرات الذكاء الاصطناعي المدمج من أبل، مثل تحليل الصور والمستندات أو معرفة تفاصيل البيئة عبر التحكم بالكاميرا. ويمكن للمستخدم ربط حسابه في ChatGPT لحفظ الطلبات في السجل الشخصي، أو تعطيل التكامل بالكامل إذا كانت هناك مخاوف خصوصية. وتتيح أبل أيضًا للمشتركين في باقات ChatGPT المدفوعة -سواء Plus بقيمة 20 دولاراً شهرياً أو Pro مقابل 200 دولار- الاستفادة من مزاياهم الكاملة عبر Apple Intelligence عند تسجيل الدخول. موعد الإطلاق التقارير التي نشرها 9to5Mac، وأكدها لاحقًا Engadget، تشير إلى أن التحديثات النهائية التي تحمل GPT-5 ستبدأ بالوصول في الشهر المقبل، مع الإصدارات الرسمية لأنظمة تشغيل أبل. وحتى ذلك الحين، يظل المستخدمون على موعد مع نقلة كبيرة في قدرات الذكاء الاصطناعي على أجهزتهم، لن تكون بعيدة المنال. aXA6IDIzLjIyOS4xMDEuMjMg جزيرة ام اند امز US

"أبل"  تعلن دمج نموذج GPT-5 في Apple Intelligence
"أبل"  تعلن دمج نموذج GPT-5 في Apple Intelligence

البوابة

timeمنذ 12 ساعات

  • البوابة

"أبل" تعلن دمج نموذج GPT-5 في Apple Intelligence

قبل ساعات قليلة، أعلنت "OpenAI" عن ChatGPT-5، أفضل شات جي بي تي حتى الآن. منذ الكشف عنه، ربما كنت تتساءل متى ستدمج Apple Intelligence تقنية GPT-5، حيث إنها تستخدم حاليًا إصدار GPT-4o الأقدم. ووفقا لتقرير تقني، ستدمج "أبل" تقنية GPT-5 في الإصدارات النهائية من iOS 26 وiPadOS 26 وmacOS Tahoe 26. ومن المتوقع أن يبدأ طرح جميع هذه الأنظمة الشهر المقبل، وهو الموعد المتوقع لإطلاق سلسلة هواتف آيفون 17 رسميًا، بحسب تقرير نشره موقع "gsmarena" "يوتيوب" يراقبك.. ذكاء اصطناعي جديد لتحديد عمرك تلقائيًا تطبيقات وبرامج تطبيقات"يوتيوب" يراقبك.. ذكاء اصطناعي جديد لتحديد عمرك تلقائيًا في Apple Intelligence، يمكنك استخدام Siri للوصول إلى شات جي بي تي. يستخدم مساعد "أبل" شات جي بي تي لتقديم إجابات عندما يكون ذلك مفيدا لطلبك. ويمكنك أيضا استخدام شات جي بي تي مع أدوات الكتابة من Apple IntelligencApple e، واستخدام شات جي بي تي مع الذكاء البصري من "أبل" مع التحكم بالكاميرا لمعرفة المزيد عما حولك بسرعة. تستخدم جميع هذه الوظائف حاليًا GPT-4o، ولكن سيتم ترقيتها إلى GPT-5 مع إصدار الإصدارات التالية من أنظمة تشغيل "أبل"، لذا لن تضطر للانتظار طويلًا للحصول على جميع الوظائف المُحسّنة في GPT-5.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store