
الشرطة الأمريكية تعتقل نحو 60 شخصا في احتجاج بالقرب من مبنى الكابيتول في واشنطن
أخبارنا :
أفادت شبكة "سي إن إن" التلفزيونية الإخبارية، نقلا عن مصدر في الشرطة الأمريكية، بأنه تم اعتقال نحو 60 شخصا خلال احتجاج بالقرب من مبنى الكابيتول في واشنطن.
وقالت القناة: "تم القبض على مجموعة من حوالي 60 شخصا قرب مبنى الكابيتول مساء الجمعة بعد اختراق حاجز الشرطة المكون من رفوف الدراجات".
وجرت الإشارة إلى أن نحو 75 شخصا احتجوا خارج مبنى المحكمة العليا في البلاد، ولكن عندما كانوا على وشك المغادرة، أقامت الشرطة سياجا في محيط المبنى بحواجز للدراجات لمنع المتظاهرين من الوصول إلى مبنى الكابيتول.
وقالت الشرطة إنه سيتم توجيه لجميع الموقوفين، تهمة التظاهر غير القانوني وعبور حاجز للشرطة.
وقال مصدر أمني لشبكة CNN إن المتظاهرين كانوا جزءا من مجموعة من المحاربين القدامى الذين كانوا يحتجون ضد الفاشية.
في 7 يونيو، اندلعت أعمال شغب في لوس أنجلوس بسبب المداهمات ضد المهاجرين غير الشرعيين. وحدثت الاشتباكات مع المتظاهرين وسط تقارير عن تخفيضات محتملة في التمويل الفيدرالي لكاليفورنيا. وبدأت الشرطة باستخدام الغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية ضد المتظاهرين. وتم إرسال قوات الحرس الوطني إلى المدينة، وتحدثت السلطات الكاليفورنية، وممثلو الحزب الديمقراطي، ضد هذا القرار. وكانت هذه هي المرة الأولى منذ عقود التي يستدعي فيها الرئيس الأمريكي، الحرس الوطني دون طلب أو موافقة أي ولاية.
وبدأ المتظاهرون في لوس أنجلوس بإقامة الحواجز والتسبب في أعمال شغب. وتم فرض حظر التجوال في عدة مناطق بالمدينة، وبدأت الشرطة في تنفيذ اعتقالات جماعية للمخالفين. وبدأت الاحتجاجات الحاشدة أيضا في ولايات أخرى، بما في ذلك تكساس وواشنطن ونيويورك.
من جانبه، أعرب الرئيس دونالد ترامب عن اعتقاده بأن جهات ما تقوم بتمويل هذه الاحتجاجات. هددت المدعية العامة بام بوندي باتخاذ إجراءات صارمة ضد الشغب وعمليات النهب.
المصدر: نوفوستي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ ساعة واحدة
- سواليف احمد الزعبي
صحيفة عبرية: إيران لم تستخدم بعد اثنين من أقوى أسلحتها بعيدة المدى
#سواليف اعتبرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' أن #سلاح_جو #الاحتلال الإسرائيلي يواجه تحديًا معقدًا في محاولته إلحاق ضرر بالغ بالبنية التحتية النووية الإيرانية، في ظل الانتشار الواسع لمنشآت #المشروع_النووي في بلد تبلغ مساحته ثمانين ضعف مساحة #فلسطين المحتلة، وتحيط بهذه المنشآت طبقات من الدفاع الطبيعي والمسلح. وفقا للصحيفة، في حين تعتمد 'إسرائيل' على قدراتها الذاتية 'لتقشير' هذه الحماية، فإنها تدرك أن إنجاز المهمة بشكل حاسم يتطلب استخدام قنابل اختراق عملاقة تملكها الولايات المتحدة فقط، ما يجعل الضوء الأخضر من الرئيس الأميركي دونالد ترامب عاملًا حاسمًا في تحقيق الأهداف العسكرية. وبحسب الصحيفة، تبقى الآمال في تدمير شامل وحاسم للبنية النووية رهينة بقدرة 'إسرائيل' على ضرب كافة المنشآت، خاصة تلك المخفية في مواقع مثل فوردو وطهران. ووفقًا لتقديرات #خبراء_إسرائيليين، فإن توجيه #ضربة_قاصمة يتطلب دعمًا أميركيًا مباشرًا، سواء عبر القاذفات الاستراتيجية B-2 وB-52 أو عبر تسليح متطور لا تمتلكه 'إسرائيل'. في حال لم يتم توفير هذا الدعم، تعوّل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية على ما يُعرف بـ'المركّب الهجومي' البديل، والمتمثل في إضعاف قدرات الصواريخ الباليستية الإيرانية، وتصفية القيادة الأمنية العليا، وشل منظومات الدفاع الجوي، إلى جانب التلويح بتهديد فعلي بضرب البنية القيادية للنظام الإيراني، واستهداف منشآت البنية التحتية الحيوية مثل خزانات النفط. ورغم 'التصريحات النارية' الصادرة عن وزير حرب الاحتلال الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، حول 'إشعال طهران'، تكشف الصحيفة أن التوصيات المهنية داخل الجيش تدعو إلى العمل وفق خطط مدروسة تحقق أهدافًا ملموسة وتقلص المخاطر على الطيارين والجبهة الداخلية. وأكد خبير غربي لموقع يديعوت أحرونوت أن المهمة لا تزال شاقة، إذ تتضمن ما بين 5,000 إلى 10,000 هدف عسكري واستخباري في إيران، تتوزع بين منظومات دفاع جوي وصواريخ ومراكز قيادة وتحكم. وأوضح أن الإنجاز الحاسم يتطلب اختراق تحصينات طبيعية يصل سمكها إلى مئات الأمتار. وذكر جيش الاحتلال الإسرائيلي أن إيران تملك صناعات عسكرية متقدمة من الطراز العالمي، وقد أنشأت شعبة خاصة في سلاح الجو تحت اسم 'قسم إيران' لتحسين الاستعدادات في هذا المجال. وخلال أول 48 ساعة من الحرب، أطلقت إيران حوالي 300 صاروخ باليستي ضمن سبع موجات قصف، ومع ذلك، لم تستخدم بعد اثنين من أقوى أسلحتها بعيدة المدى: صواريخ ثقيلة تحمل أكثر من طن من المتفجرات، وصواريخ كروز فائقة السرعة، التي يصعب اكتشافها واعتراضها. ويرى الخبراء أن إيران قد تحتفظ بهذه الأسلحة لجولة حاسمة لاحقة. وقال أحدهم إن الصاروخ الإيراني الأبرز 'خورمشهر' موجود بأعداد محدودة بسبب كلفة تصنيعه العالية، والتي تفوق بكثير كلفة صواريخ أخرى مثل 'حيتس' الإسرائيلية. لكنه أشار إلى أن الفارق ليس فقط في الوزن، بل في تأثير الصدمة الناجمة عن الانفجار، والتي تصل إلى 20% أكثر من الصواريخ متوسطة الحجم التي استهدفت 'إسرائيل' حتى الآن. واعترفت المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بأن إيران تملك عددًا كبيرًا من منصات الإطلاق، الأمر الذي يعقّد مهمة تعقّبها وتدميرها. كما أقرّت بأن القدرة الأميركية على إنتاج صواريخ اعتراض محدودة، إذ لا يتجاوز إنتاج صواريخ 'THAAD' الأميركية العشرات سنويًا، وقد أعطت إدارة ترامب أوامر برفع معدلات الإنتاج مؤخرًا. وبالنسبة للمنطقة، فإن بوارج 'إيجيس' الأميركية يُتوقع أن تصل قريبًا مع منظومات اعتراض إضافية. وأفادت المؤسسة العسكرية للاحتلال للصحيفة بأن نسبة الاعتراض مرتفعة للغاية رغم بعض التسربات، حيث تكمّل 'القبة الحديدية' صواريخ 'حيتس 2 و3' بشكل فعال. وفي حالات معينة، لم يتم اعتراض بعض الصواريخ عمدًا لأنها سقطت في مناطق مفتوحة لم تشكل خطرًا على السكان أو البنية التحتية.


أخبارنا
منذ 3 ساعات
- أخبارنا
ترامب: إسرائيل وإيران ستنعمان بالسلام 'قريبا'
أخبارنا : واشنطن: قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأحد إن إيران وإسرائيل ستنعمان بالسلام "قريبا'، مضيفا أن هناك اجتماعات كثيرة تُعقد وأنه ينبغي للبلدين التوصل إلى اتفاق. وقال ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال "على إيران وإسرائيل التوصل إلى اتفاق، وسوف نتوصل إلى اتفاق… سنصل إلى السلام قريبا'. ولم يقدم ترامب أي تفاصيل حول الاجتماعات أو أي دليل على إحراز تقدم نحو السلام. وتناقض تأكيده مع تصريحات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي قال أمس السبت إن حملة إسرائيل ضد إيران ستشتد. ولم تجب متحدثة باسم البيت الأبيض بعد على طلب للتعليق على كيفية عمل ترامب والبيت الأبيض على تهدئة الوضع في الشرق الأوسط. وذكر ترامب، الذي يصور نفسه صانع سلام وتعرض لانتقادات من قاعدته السياسية لعجزه عن منع الصراع الإسرائيلي الإيراني، نزاعات أخرى تحمل مسؤولية حلها، ومنها بين الهند وباكستان، وعبر عن أسفه لعدم حصوله على المزيد من الثناء على ذلك. وكتب "أفعل الكثير ولا أنال أي تقدير لكن لا بأس، فالشعب متفهم. اجعلوا الشرق الأوسط عظيما مرة أخرى!'.

الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
ترامب: سنتوصل إلى سلام قريبا بين إسرائيل وإيران
وكالات - قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأحد، إنه سيتم التوصل "قريبا" إلى سلام بين إسرائيل وإيران. وذكر ترامب، في منشور على منصة "تروث سوشال": "إيران وإسرائيل يجب أن تتوصلا إلى اتفاق، وستتوصلان إليه، تماما كما جعلت الهند وباكستان يتوصلان إلى اتفاق". وأضاف: "أيضا خلال ولايتي الأولى، كانت صربيا وكوسوفو في صراع شديد استمر لعقود، وكان هذا النزاع الطويل على وشك الانفجار إلى حرب. لقد أوقفته (بايدن أضر بآفاق المدى الطويل ببعض القرارات الغبية، لكنني سأصلح الأمر مرة أخرى)". وتابع: "وبالمثل، سيكون هناك سلام قريبا بين إسرائيل وإيران. هناك العديد من المكالمات والاجتماعات تجري الآن". وأوضح: "أنا أبذل الكثير ولا أحصل على أي تقدير، لكن لا بأس، الشعب يفهم. لنجعل الشرق الأوسط عظيما مرة أخرى". ولليوم الثالث على التوالي، شنت إسرائيل، الأحد، موجة جديدة من الغارات على أهداف عدة في العاصمة الإيرانية طهران. وعقب ذلك، ردّت إيران بإطلاق صواريخ من كل الجبهات. وأفادت وسائل إعلام إيرانية بأن حصيلة الضربات الإسرائيلية على إيران يومي الجمعة والسبت بلغت 128 شخصا بينهم نساء وأطفال، بينما أصيب المئات بجروح. في المقابل، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن الهجومين الإيرانيين السابقين أسفرا عن سقوط 13 قتيلا وأكثر من 207 جريحا. "سكاي نيوز"