وفاة مشجع بعد نوبة صرع خلال مباراة فنلندا وبولندا

ذكرت شرطة مدينة هلسنكي أن مشجع كرة قدم احتاج إلى علاج طارئ، خلال مباراة بالتصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 بين فنلندا وبولندا، قد فارق الحياة.
ووفقاً لبيان من الشرطة، الأربعاء، فإن المشجِّع أُصيب بنوبة صرع خلال المباراة التي أُقيمت الثلاثاء، وتوفي في اليوم التالي.
وأعرب الاتحاد الفنلندي لكرة القدم ومدرب المنتخب عن تعازيهما لعائلته. ولم تصدر الشرطة أو الاتحاد أي تفاصيل إضافية. ولم يتضح حتى جنس المشجع.
وانهار المشجع في ملعب هلسنكي الأولمبي، وتوقفت المباراة في الدقيقة 73 بينما كان المشجع يتلقى العلاج قبل أن يتم نقله إلى المستشفى.
وفاز منتخب فنلندا بالمباراة (2 - 1) التي تم استئنافها بعد نحو 40 دقيقة.
وتُوفي مشجع، يوم الأحد الماضي، أثناء مباراة نهائي دوري أمم أوروبا بين البرتغال وإسبانيا في مدينة ميونيخ.
وذكرت الشرطة أن رجلاً سقط من الطابق الثاني للمدرج الرئيسي في ملعب أليانز أرينا إلى الطابق السفلي خلال الدقائق الأخيرة من المباراة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الرجل

منذ يوم واحد

• الرجل

رياضي سويسري يحطم الرقم القياسي العالمي لتحمل الثلج (فيديو)

في مشهد فريد من نوعه وسط المناظر الثلجية الخلابة في منطقة أندرمات السويسرية، تحدى الرياضي السويسري إيلياس ماير درجات الحرارة المنخفضة وغطى جسده بالكامل بالثلج، في محاولة لتحطيم رقم قياسي عالمي لأطول فترة تلامس مباشر للجسم مع الثلج. رغم برودة الجو التي وصلت إلى 3 درجات مئوية، وتمتع إيلياس بصبر وإرادة قوية، تمكن خلالها من الصمود لمدة ساعتين و7 ثوانٍ، متجاوزًا الرقم القياسي السابق الذي بلغ ساعة و45 دقيقة فقط، وبتفهم كامل للمخاطر الصحية، خاصة خطر الانخفاض الحاد في حرارة الجسم، أحاط إيلياس نفسه بفريق طبي مجهز ومشفى جاهز، مع مراقبة دقيقة لحالته الصحية ودرجة حرارة جسمه طوال فترة المحاولة. تكوّنت كومة ثلجية فوق جسده تفوق ارتفاعها المتر، حتى أخفت جسده بالكامل، فيما بقي وجهه وشاربه فقط ظاهرين فوق هذه الكومة البيضاء. كلمات ماير بعد الإنجاز عبّر إيلياس عبر منشور على حسابه في إنستجرام عن شعوره قائلاً: "ضغط الثلج كان شديدًا، وألم في كتفيّ ومرفقيّ وكأن مكعب ثلج حاد يثقل ظهري، لكنني ممتن لهذه التجربة الفريدة". كما كشف عن نيته الاستمرار لفترة أطول لولا ارتباطه بالتزامات سفر، مشيرًا إلى أن المزيد من التحديات قادمة. هذا الإنجاز تم تسجيله رسميًا في موسوعة جينيس للأرقام القياسية كأطول مدة تلامس كامل للجسم مع الثلج، ليُثبت من جديد قدرة الإنسان على التحمل والصمود في أقسى الظروف، وسط دعم وتشجيع من عائلته وأصدقائه.

الشرق الأوسط

منذ يوم واحد

• الشرق الأوسط

وفاة مشجع بعد نوبة صرع خلال مباراة فنلندا وبولندا

ذكرت شرطة مدينة هلسنكي أن مشجع كرة قدم احتاج إلى علاج طارئ، خلال مباراة بالتصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 بين فنلندا وبولندا، قد فارق الحياة. ووفقاً لبيان من الشرطة، الأربعاء، فإن المشجِّع أُصيب بنوبة صرع خلال المباراة التي أُقيمت الثلاثاء، وتوفي في اليوم التالي. وأعرب الاتحاد الفنلندي لكرة القدم ومدرب المنتخب عن تعازيهما لعائلته. ولم تصدر الشرطة أو الاتحاد أي تفاصيل إضافية. ولم يتضح حتى جنس المشجع. وانهار المشجع في ملعب هلسنكي الأولمبي، وتوقفت المباراة في الدقيقة 73 بينما كان المشجع يتلقى العلاج قبل أن يتم نقله إلى المستشفى. وفاز منتخب فنلندا بالمباراة (2 - 1) التي تم استئنافها بعد نحو 40 دقيقة. وتُوفي مشجع، يوم الأحد الماضي، أثناء مباراة نهائي دوري أمم أوروبا بين البرتغال وإسبانيا في مدينة ميونيخ. وذكرت الشرطة أن رجلاً سقط من الطابق الثاني للمدرج الرئيسي في ملعب أليانز أرينا إلى الطابق السفلي خلال الدقائق الأخيرة من المباراة.

الرجل

منذ يوم واحد

• الرجل

دراسة تكشف: رائحة الطعام قد تكون سر التحكم في الوزن!

أظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون ألمان، أن شم رائحة الطعام قبل تناوله قد يُفعّل مناطق عصبية في الدماغ تُحفّز الشعور بالشبع، وهو ما قد يُساعد على تقليل الشهية ومنع الإفراط في الأكل. الدراسة التي أُجريت على الفئران، اعتمدت على فحوصات دماغية دقيقة كشفت عن وجود مجموعة محددة من الخلايا العصبية ذات اتصال مباشر بالأنف، تستجيب فقط لروائح الطعام دون غيرها، وعندما تم تفعيل هذه الخلايا قبل الأكل، قلّت كمية الطعام التي تناولتها الفئران بشكل واضح. ويعتقد الباحثون أن هذه الآلية ترتبط بـغريزة البقاء لدى الحيوانات، إذ يُمكن أن يساعد الأكل السريع بعد الشم على تقليل خطر التعرض للافتراس، عبر تقصير وقت تناول الطعام، وفقًا لما نشره موقع dailymail. هل تنطبق النتائج على البشر؟ رغم أن الدراسة أُجريت على الفئران، إلا أن الباحثين أشاروا إلى أن البشر يمتلكون نفس المجموعة العصبية المسؤولة عن هذا النوع من الاستجابات، مما يعني أن التأثير قد يكون مماثلًا لدى الإنسان. لكن اللافت أن الفئران المصابة بالسمنة لم تُظهر نفس الاستجابة العصبية، وهو ما يتوافق مع ملاحظات طبية سابقة عن ضعف حاسة الشم لدى الأشخاص الذين يعانون من البدانة، وهو ما قد يُفسّر صعوبة التحكم في الشهية لديهم. وتشير أبحاث سابقة إلى أن بعض الروائح قد تملك تأثيرًا إيجابيًا في كبح الشهية، مثل: التفاح النعناع الكمثرى لكن النتائج كانت متباينة بين الأفراد، إذ أظهرت دراسات أخرى أن بعض من يعانون من زيادة الوزن قد يزداد استهلاكهم للطعام بعد شم الروائح بدلًا من العكس.