
كوريا الجنوبية لحسم تأهلها وأوزبكستان على موعد مع التاريخ
هونغ كونغ - (أ ف ب): يأمل هيونغ- مين سون وكانغ-إن لي، المتوجان مع فريقيهما توتنهام الإنكليزي وباريس سان جرمان الفرنسي بلقبي يوروبا ليغ ودوري أبطال أوروبا تواليا، في قيادة المنتخب الكوري الجنوبي لحسم تأهله إلى مونديال 2026، فيما ستكون أوزبكستان أمام فرصة تاريخية لنيل بطاقتها إلى النهائيات لأول مرة.
وقبل جولتين على نهاية الدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى مونديال الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، تتصدر كوريا الجنوبية المجموعة الثانية بفارق ثلاث نقاط أمام الأردن و4 أمام العراق الثالث.
كذلك، سيكون الأردن على موعد تاريخي غدا الخميس. سيضمن التأهل إلى كأس العالم للمرة الأولى في تاريخه، بحال فوزه على سلطنة عمان في مسقط، وخسارة العراق أمام كوريا الجنوبية.
وتتصدر كوريا الجنوبية بـ16 نقطة مقابل 13 للأردن و12 للعراق و10 لعمان.
وسيحسم الكوريون تأهلهم واللحاق باليابان وإيران إلى النهائيات في حال تجنبوا الهزيمة أمام العراق الخميس في البصرة في الجولة التاسعة قبل الأخيرة، في حين أن خسارتهم ستؤجل التأهل إلى الجولة الأخيرة حين يستضيفون الكويت الأخيرة (باتت خارج المنافسة بنقاطها الخمس) الثلاثاء المقبل.
وألمح مدرب كوريا الجنوبية ميونغ-بو هونغ إلى إمكانية الاعتماد على سون بشكل محدود، في نهاية حملة طويلة عانى فيها نجم المنتخب من تراجع في مستواه ولياقته البدنية.
وقال هونغ الذي يعتقد أن سون سيلعب دورا حتى لو لم يشارك ضد العراق الذي يخوض مباراته الرسمية الأولى بقيادة مدرب أستراليا السابق غراهام أرنولد، «بما أنه تنتظرنا مباراتان، فلن أضغط عليه كثيرا. سنلعب على الأرجح في بيئة عدائية أمام جماهير متحمسة. لدينا بعض اللاعبين الذين لديهم خبرة في اللعب في مثل هذه المواقف».
السعودية تبحث عن خدمة من اليابان
ويتأهل أول منتخبين في كل من المجموعات الثلاث مباشرة إلى كأس العالم، في حين يُحدّد المقعدان المباشران المتبقيان لقارة آسيا عبر الدور الرابع في ملحق قاري يشارك فيها أصحاب المركزين الثالث والرابع.
وفي ظل تقدمها بفارق ثلاث نقاط على السعودية الثالثة، تبدو أستراليا في موقف جيد للحاق باليابان ونيل البطاقة الثانية المباشرة، لكن عليها الفوز على «الساموراي الأزرق» غدا الخميس في بيرث وتعثر «الأخضر» السعودي أمام مضيفه البحريني الخامس قبل الأخير (بات خارج المنافسة بنقاطه الست) في الرفاع كي تحسم بطاقتها قبل جولة على النهاية.
ومن المرجح أن يتأجل الحسم حتى الجولة الختامية الثلاثاء حين تحل أستراليا ضيفة على السعودية في جدة.
وقال مدرب أستراليا توني بوبوفيتش الذي تولى المهمة في سبتمبر بعد استقالة غراهام أرنولد، إنه «وضعنا أنفسنا في موقع جيد ضمن المجموعة لنتحكم في مصيرنا».
لا تزال إندونيسيا، أقله حسابيا، في سباق التأهل المباشر عن هذه المجموعة كونها تتخلف بفارق أربع نقاط عن أستراليا ونقطة واحدة عن السعودية.
ويلتقي فريق المدرب الهولندي باتريك كلويفرت غدا الخميس مع الصين الأخيرة في جاكرتا، قبل رحلة شاقة الثلاثاء إلى اليابان.
وفي المجموعة الأولى التي حسمت إيران بطاقتها الأولى إلى النهائيات، ستكون أوزبكستان على موعد مع تأهل تاريخي إلى حين تحل الخميس ضيفة على الإمارات في لقاء تحتاج منه الى نقطة لبلوغ المونديال لأول مرة.
وفي حال فوز الإمارات، ستدخل بقوة في معركة الحصول على البطاقة الثانية لأنها ستصبح على بعد نقطة من أوزبكستان، ما يجعل الجولة الأخيرة حاسمة حين تحل ضيفة على قيرغيزستان الخامسة، فيما تستضيف منافستها المنتخب القطري بطل آسيا الذي انحصر طموحه بالمركز الثالث أو الرابع وبالتالي خوض الدور الرابع من التصفيات كونه يتخلف بفارق 7 نقاط عن المركز الثاني.
ويخوض «العنابي» غدا الخميس ضد ضيفه الإيراني اختباره الرسمي الأول بقيادة مدربه الجديد الإسباني خولن لوبيتيغي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار الخليج
منذ 2 أيام
- أخبار الخليج
معمودية النار لأنشيلوتي في مواجهة البرازيل والإكوادور
ريو دي جانيرو - (أ ف ب): يخوض المدرب الإيطالي الشهير كارلو أنشيلوتي معمودية النار عندما يقود منتخب البرازيل في أول مباراة رسمية له منذ تعيينه أواخر الشهر الماضي، عندما يحل ضيفا على الإكوادور اليوم الخميس في غوياكيل، ضمن الجولة 15 من تصفيات أميركا الجنوبية (كونميبول) المؤهلة إلى مونديال 2026 في كرة القدم. وتحتل البرازيل المركز الرابع في التصفيات (21 نقطة) بتساوي النقاط مع الأوروغواي والباراغواي، لكنها تتخلف بفارق 10 نقاط عن الأرجنتين حاملة اللقب في النسخة الأخيرة والتي ضمنت التأهل إلى النهائيات. ولا تبدو البرازيل في خطر حيث تتأهل المنتخبات الستة الأولى بالإضافة إلى خوض صاحب المركز السابع ملحقا دوليا، لكنها تعتمد على أنشيلوتي ليمنحها انطلاقة واعدة بعد أن راكمت النتائج المخيبة التي لا تليق بسمعتها كونها بطلة العالم خمس مرات (رقم قياسي). وكان منتخب البرازيل قد مني بخسارة فادحة في آخر ظهور له في التصفيات على يد غريمه التقليدي الأرجنتين 1-4، ما أدى الى إقالة المدرب دوريفال جونيور من منصبه. ويصل أنشيلوتي وهو أول مدرب أجنبي للمنتخب البرازيلي منذ ستة عقود، من أجل تلميع صورة المنتخب الذي عانى كثيرا في السنوات الأخيرة وما زال يبحث عن لقبه العالمي الأول منذ 2002. الحيوية تعيد الأمل ويأمل أنصار المنتخب البرازيلي في تحقيق انطلاقة واعدة بإشراف الـ«ميستر» الخبير في حين اعتبر مدافع المنتخب ماركينيوس بأن المدرب الإيطالي يعيد الأمل بقوله خلال مؤتمر صحفي في ساو باولو حيث يتدرب منتخب بلاده «هذه الانطلاقة الجديدة، هذه الحيوية تعيدان الامل في هذا الوقت الصعب». وأضاف ماركينيوس «سبق له (انشيلوتي) ان أظهر مدى قدراته وذكائه، فهو يدرك كيفية الاعتماد على اللاعبين واستغلال نوعيتهم لوضعها في خدمة اللعب الجماعي». لن تكون مهمة أنشيلوتي الأولى سهلة ذلك لأن منتخب الإكوادور يحتل المركز الثاني في التصفيات ولم يخسر أي مباراة على أرضه خلالها. وستخطف الإكوادور بطاقة التأهل بحال فوزها على البرازيل، وتعادل فنزويلا وبوليفيا. ورأى الناقد البرازيلي الرياضي المخضرم جوكا كفوري بأن «الاكوادور مرشحة في مواجهة البرازيل، والأمور ستكون معقدة في مواجهة الباراغواي». في المقابل، شهدت تشكيلة أنشيلوتي الأولى عودة لاعب الوسط الدفاعي المخضرم كازيميرو (33 عاما) من مانشستر يونايتد الإنكليزي والذي خاض اخر مباراة دولية له عام 2023. في المقابل، تخوض الارجنتين المتصدرة (31 نقطة) مباراة سهلة نسبيا عندما تحل ضيفة على تشيلي الأخيرة. وتبرز المواجهة بين الباراغواي والأوروغواي في أسونسيون حيث يملك المنتخبان 21 نقطة في المركزين الخامس والثالث تواليا وبينهما البرازيل بالرصيد ذاته. وتلعب أيضا كولومبيا السادسة (20 نقطة) مع البيرو قبل الأخيرة (10 نقاط).


أخبار الخليج
منذ 3 أيام
- أخبار الخليج
كوريا الجنوبية لحسم تأهلها وأوزبكستان على موعد مع التاريخ
هونغ كونغ - (أ ف ب): يأمل هيونغ- مين سون وكانغ-إن لي، المتوجان مع فريقيهما توتنهام الإنكليزي وباريس سان جرمان الفرنسي بلقبي يوروبا ليغ ودوري أبطال أوروبا تواليا، في قيادة المنتخب الكوري الجنوبي لحسم تأهله إلى مونديال 2026، فيما ستكون أوزبكستان أمام فرصة تاريخية لنيل بطاقتها إلى النهائيات لأول مرة. وقبل جولتين على نهاية الدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى مونديال الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، تتصدر كوريا الجنوبية المجموعة الثانية بفارق ثلاث نقاط أمام الأردن و4 أمام العراق الثالث. كذلك، سيكون الأردن على موعد تاريخي غدا الخميس. سيضمن التأهل إلى كأس العالم للمرة الأولى في تاريخه، بحال فوزه على سلطنة عمان في مسقط، وخسارة العراق أمام كوريا الجنوبية. وتتصدر كوريا الجنوبية بـ16 نقطة مقابل 13 للأردن و12 للعراق و10 لعمان. وسيحسم الكوريون تأهلهم واللحاق باليابان وإيران إلى النهائيات في حال تجنبوا الهزيمة أمام العراق الخميس في البصرة في الجولة التاسعة قبل الأخيرة، في حين أن خسارتهم ستؤجل التأهل إلى الجولة الأخيرة حين يستضيفون الكويت الأخيرة (باتت خارج المنافسة بنقاطها الخمس) الثلاثاء المقبل. وألمح مدرب كوريا الجنوبية ميونغ-بو هونغ إلى إمكانية الاعتماد على سون بشكل محدود، في نهاية حملة طويلة عانى فيها نجم المنتخب من تراجع في مستواه ولياقته البدنية. وقال هونغ الذي يعتقد أن سون سيلعب دورا حتى لو لم يشارك ضد العراق الذي يخوض مباراته الرسمية الأولى بقيادة مدرب أستراليا السابق غراهام أرنولد، «بما أنه تنتظرنا مباراتان، فلن أضغط عليه كثيرا. سنلعب على الأرجح في بيئة عدائية أمام جماهير متحمسة. لدينا بعض اللاعبين الذين لديهم خبرة في اللعب في مثل هذه المواقف». السعودية تبحث عن خدمة من اليابان ويتأهل أول منتخبين في كل من المجموعات الثلاث مباشرة إلى كأس العالم، في حين يُحدّد المقعدان المباشران المتبقيان لقارة آسيا عبر الدور الرابع في ملحق قاري يشارك فيها أصحاب المركزين الثالث والرابع. وفي ظل تقدمها بفارق ثلاث نقاط على السعودية الثالثة، تبدو أستراليا في موقف جيد للحاق باليابان ونيل البطاقة الثانية المباشرة، لكن عليها الفوز على «الساموراي الأزرق» غدا الخميس في بيرث وتعثر «الأخضر» السعودي أمام مضيفه البحريني الخامس قبل الأخير (بات خارج المنافسة بنقاطه الست) في الرفاع كي تحسم بطاقتها قبل جولة على النهاية. ومن المرجح أن يتأجل الحسم حتى الجولة الختامية الثلاثاء حين تحل أستراليا ضيفة على السعودية في جدة. وقال مدرب أستراليا توني بوبوفيتش الذي تولى المهمة في سبتمبر بعد استقالة غراهام أرنولد، إنه «وضعنا أنفسنا في موقع جيد ضمن المجموعة لنتحكم في مصيرنا». لا تزال إندونيسيا، أقله حسابيا، في سباق التأهل المباشر عن هذه المجموعة كونها تتخلف بفارق أربع نقاط عن أستراليا ونقطة واحدة عن السعودية. ويلتقي فريق المدرب الهولندي باتريك كلويفرت غدا الخميس مع الصين الأخيرة في جاكرتا، قبل رحلة شاقة الثلاثاء إلى اليابان. وفي المجموعة الأولى التي حسمت إيران بطاقتها الأولى إلى النهائيات، ستكون أوزبكستان على موعد مع تأهل تاريخي إلى حين تحل الخميس ضيفة على الإمارات في لقاء تحتاج منه الى نقطة لبلوغ المونديال لأول مرة. وفي حال فوز الإمارات، ستدخل بقوة في معركة الحصول على البطاقة الثانية لأنها ستصبح على بعد نقطة من أوزبكستان، ما يجعل الجولة الأخيرة حاسمة حين تحل ضيفة على قيرغيزستان الخامسة، فيما تستضيف منافستها المنتخب القطري بطل آسيا الذي انحصر طموحه بالمركز الثالث أو الرابع وبالتالي خوض الدور الرابع من التصفيات كونه يتخلف بفارق 7 نقاط عن المركز الثاني. ويخوض «العنابي» غدا الخميس ضد ضيفه الإيراني اختباره الرسمي الأول بقيادة مدربه الجديد الإسباني خولن لوبيتيغي.


أخبار الخليج
منذ 3 أيام
- أخبار الخليج
المربع الذهبي في ألمانيا والعين على «الألقاب الكبرى»
ميونيخ - (أ ف ب): تتبارز منتخبات ألمانيا والبرتغال وإسبانيا وفرنسا هذا الأسبوع في ميونيخ وشتوتغارت على لقب دوري الأمم الأوروبية في كرة القدم، وذلك قبل سنة من مونديال 2026 في أميركا الشمالية. وتلتقي ألمانيا المضيفة مع البرتغال اليوم الأربعاء في ميونيخ، فيما تتواجه إسبانيا حاملة اللقب مع فرنسا غدا الخميس في شتوتغارت. ويلتقي الفائزان في المباراة النهائية المقررة الأحد في العاصمة البافارية ميونيخ. أطلق دوري الأمم في 2018 ليكون بديلا للمباريات الودية بين المنتخبات الأوروبية، وقد تم توزيع المنتخبات على أربعة مستويات. انتقده البعض لحشره بين مباريات الأندية وتصفيات كأس أوروبا وكأس العالم، في روزنامة مزدحمة اعترض عليها اللاعبون كثيرا. لكن إسبانيا وفرنسا أظهرتا في السنوات الأخيرة أن المشاركة في المسابقات الرسمية تساعد كثيرا على اختبار اللاعبين قبل المسابقات الكبرى، على غرار كأس العالم التي تقام نسختها المقبلة في 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. وبلغت ألمانيا نصف نهائي دوري الأمم على حساب إيطاليا (2-1 ثم 3-3)، فيما احتاجت البرتغال لوقت إضافي للتغلب على الدنمارك (0-1 ثم 5-2). وانتهت المواجهتان الأخريان بركلات الترجيح: إسبانيا على حساب هولندا (2-2، ثم 3-3) وفرنسا أمام كرواتيا (0-2 ثم 2-0). «الألقاب الكبرى» من بين المتأهلين إلى المربع الذهبي، وحدها ألمانيا لم تحرز اللقب سابقا، فيما نالت البرتغال شرف التتويج في النسخة الافتتاحية عام 2019 على حساب هولندا 1-0. وسيخوض قائد ألمانيا يوزوا كيميش مباراته الدولية المئة اليوم الأربعاء. سيصبح اللاعب الرابع عشر يصل إلى هذه المحطة الرمزية، لكنه الأول من بينهم لا يملك لقب كأس العالم في جعبته. قال كيميش (30 عاما) الإثنين إنه لا يزال يملك «فرصة أو اثنتين» لتصحيح هذه الإحصائية، مضيفا أن ألمانيا ستملك فرصة في دوري الأمم لإظهار تطورّها بعد عقد مخيب لآمال جماهير «دي مانشافت». تابع لاعب الوسط «لا نعلم ما إذا كان هذا الأمر كافيا للمنافسة على الألقاب الكبرى، إذ يرتبط بعوامل كثيرة». تابع كيميش «نريد أن نخوض كأس العالم على أتم الاستعداد. قلنا أكثر من مرة أن التحضير لا يبدأ قبل أسبوعين، بل انه قد بدأ بالفعل». ردد مدرب المنتخب يوليان ناغلسمان أفكار كيميش بقوله «بالطبع نريد إحراز الألقاب وتغذية ثقتنا بأنفسنا». تابع «حتى ولو أنه لقب صغير، سيكون مهما لنا كمجموعة.... الثقة عنصر هش يحتاج إلى تغذية مستمرة». إرهاق نهاية الموسم بعد نهاية موسم طويل من منافسات الأندية، يفتقد كل من المنتخبات الأربعة بعض اللاعبين بسبب الإصابة. بعد جمال موسيالا، أنتونيو روديغر ونيكو شلوتربيك، افتقدت ألمانيا جوناثان بوركاردت، نديم أميري ويان بيسيك الأسبوع الماضي. يغيب عن فرنسا المدافعون الأساسيون دايو أوباميكانو، وليام صليبا وجول كونديه، إلى جانب لاعب الوسط إدواردو كامافينغا، فيما خاض ستة لاعبين من المنتخب نهائي دوري أبطال أوروبا السبت الماضي الذي هيمن عليه باريس سان جرمان الفرنسي أمام إنتر الإيطالي (5-0). لم يستدع مدرب المنتخب الإسباني لويس دي لا فوينتي لاعب الوسط رودري العائد من إصابة طويلة بركبته، إذا أراد إراحة حامل الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم. ورغم غيابه عن بعض مباريات فريقه النصر السعودي الأخيرة بسبب أوجاع عضلية، استدعي الأربعيني كريستيانو رونالدو إلى تشكيلة البرتغال. سينضم إلى البرتغال أربعة لاعبين أحرزوا لقب دوري الأبطال السبت: نونو منديش، فيتينيا، جواو نيفيش وغونسالو راموش. قال لاعب وسط الهلال السعودي روبن نيفيش «عندما نصل إلى هذا الدور من المسابقة، لا مجال للتفكير بالتعب». أضاف: «هدفنا الأساس هو الفوز في المبارتين وإحراز اللقب».