logo
«مجاز لوني»...معرض تشكيلي جديد للفنان سعيد حدادين

«مجاز لوني»...معرض تشكيلي جديد للفنان سعيد حدادين

الدستورمنذ 4 أيام
خالد سامح
برعاية عضو مجلس الأعيان ضحى عبد الخالق، يُفتتح عند السادسة من مساء السبت المقبل في مقهى وجاليري «فن وشاي» بجبل اللويبدة معرض جديد للفنان التشكيلي الأردني سعيد حدادين بعنوان «مجاز لوني» ، ويضم مجموعة من الأعمال الحديثة والقديمة للفنان تعكس تطور تجربته ومشروعه الفني على مدى نصف قرن تقريباً، ويستمر المعرض لعشرة أيام.عبر الفنان حدادين خلال رحلته الطويلة عن المشاعر الإنسانية في كافة مستوياتها، وبرزت المرأة في أعماله كرمز للحرية والخصب والجمال الأبدي، حيث يستدعي الفنان سعيد حدادين من عمق ذاكرته وجوها وملامح، وهو هنا لا يستنسخها أو يسجلها بكل تفاصيلها الواقعية على سطح اللوحة، بل يلجأ لأسلوبية تعبيرية خاصة تستعير من المذهب التشكيلي التعبيري تحايله على الواقع وتشويهه المتعمد له، وتذهب أيضاً إلى مدى معين في الاختزال والتجريد، كل ذلك يأتي في إطار كرنفال لوني غني ومبهر وجريء ومضمون ينحاز دوماً إلى الذات الانسانية وجوهرها الدفين.والفنان سعيد حدادين المولود في مدينة ماعين عام 1945، حاصل على البكالوريوس في الفنون الجميلة من كلية (لفوف) في الاتحاد السوفييتي عام 1974. اقام 16 معرضا شخصيا منذ عام 1975، وشارك في حوالي 20 معرضا جماعيا داخل الاردن وخارجه، كما شارك في العديد من الملتقيات الفنية المحلية والعالمية، وتقتني اعماله عدد من المتاحف. عمل حدادين رسام كاريكاتير في مجلة الوجدان العربي التي كانت تصدر في هولندا، كما عمل مدرسا للرسم والتشريح في معهد الموسيقى والفنون الجميلة التابع لوزارة الثقافة في الاعوام من 1974 الى 1979، كما عمل مدرسا لمادة الرسم الحر لطلبة كلية الهندسة المعمارية في الجامعة الأردنية عامي 1994 و1995.ويقول الفنان سعيد حدادين إن رحلته منذ البداية كانت سلسلة من التحديات، حيث ذهب للاتحاد السوفييتي ودرس الرسم والتشكيل وعاد ليثبت لمجتمعه أن الفن ضرورة وجودية، متأسفاً لعدم وجود مناهج حقيقية في الفن والفلسفة بمدارسنا.وقال حدادين إن الرسم منحه الفرصة للانفتاح على فنون أخرى، فكتب الشعر والقصة والرواية، وأحب أكثر الغناء والموسيقى، معتبراً الرسم لغة عالمية متغيرة ومتحولة ومتجددة باستمرار، وأنه قادر على تغيير مسار التاريخ؛ لأنه يدافع دوماً عن إنسانيتنا وله أثر عميق في دواخلنا.ويقول الفنان الدكتور خالد خريس عن تجربة حدادين: «من وجهة نظري يعتبر سعيد حدادين واحداً من أهم الفنانين الأردنيين التعبيريين، حيث يمثل جيل ما بعد الريادة. ولطالما احتل الإنسان في أعماله الأهمية القصوى، وهو من خلال حرفيته وتمكنه من الرسم واللون، استطاع أن يدهشنا بأعماله التي تتناول على الدوام الإنسان بمعاناته وتأملاته ووجوديته، فاللوحة عنده تحمل طاقة تعبيرية هائلة، تجذب المشاهد لها على الفور، وتحرك فيه مشاعر وأحاسيس إنسانية، وبالذات في أعمال البورتريه التي يسعدنا أن نعرضها في جاليري وصل في المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة. اللوحة لدى سعيد ليست ترفاً ولا بذخاً، بل هي انحياز تام للإنسان وللإنسانية».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«مجاز لوني»...معرض تشكيلي جديد للفنان سعيد حدادين
«مجاز لوني»...معرض تشكيلي جديد للفنان سعيد حدادين

الدستور

timeمنذ 4 أيام

  • الدستور

«مجاز لوني»...معرض تشكيلي جديد للفنان سعيد حدادين

خالد سامح برعاية عضو مجلس الأعيان ضحى عبد الخالق، يُفتتح عند السادسة من مساء السبت المقبل في مقهى وجاليري «فن وشاي» بجبل اللويبدة معرض جديد للفنان التشكيلي الأردني سعيد حدادين بعنوان «مجاز لوني» ، ويضم مجموعة من الأعمال الحديثة والقديمة للفنان تعكس تطور تجربته ومشروعه الفني على مدى نصف قرن تقريباً، ويستمر المعرض لعشرة أيام.عبر الفنان حدادين خلال رحلته الطويلة عن المشاعر الإنسانية في كافة مستوياتها، وبرزت المرأة في أعماله كرمز للحرية والخصب والجمال الأبدي، حيث يستدعي الفنان سعيد حدادين من عمق ذاكرته وجوها وملامح، وهو هنا لا يستنسخها أو يسجلها بكل تفاصيلها الواقعية على سطح اللوحة، بل يلجأ لأسلوبية تعبيرية خاصة تستعير من المذهب التشكيلي التعبيري تحايله على الواقع وتشويهه المتعمد له، وتذهب أيضاً إلى مدى معين في الاختزال والتجريد، كل ذلك يأتي في إطار كرنفال لوني غني ومبهر وجريء ومضمون ينحاز دوماً إلى الذات الانسانية وجوهرها الدفين.والفنان سعيد حدادين المولود في مدينة ماعين عام 1945، حاصل على البكالوريوس في الفنون الجميلة من كلية (لفوف) في الاتحاد السوفييتي عام 1974. اقام 16 معرضا شخصيا منذ عام 1975، وشارك في حوالي 20 معرضا جماعيا داخل الاردن وخارجه، كما شارك في العديد من الملتقيات الفنية المحلية والعالمية، وتقتني اعماله عدد من المتاحف. عمل حدادين رسام كاريكاتير في مجلة الوجدان العربي التي كانت تصدر في هولندا، كما عمل مدرسا للرسم والتشريح في معهد الموسيقى والفنون الجميلة التابع لوزارة الثقافة في الاعوام من 1974 الى 1979، كما عمل مدرسا لمادة الرسم الحر لطلبة كلية الهندسة المعمارية في الجامعة الأردنية عامي 1994 و1995.ويقول الفنان سعيد حدادين إن رحلته منذ البداية كانت سلسلة من التحديات، حيث ذهب للاتحاد السوفييتي ودرس الرسم والتشكيل وعاد ليثبت لمجتمعه أن الفن ضرورة وجودية، متأسفاً لعدم وجود مناهج حقيقية في الفن والفلسفة بمدارسنا.وقال حدادين إن الرسم منحه الفرصة للانفتاح على فنون أخرى، فكتب الشعر والقصة والرواية، وأحب أكثر الغناء والموسيقى، معتبراً الرسم لغة عالمية متغيرة ومتحولة ومتجددة باستمرار، وأنه قادر على تغيير مسار التاريخ؛ لأنه يدافع دوماً عن إنسانيتنا وله أثر عميق في دواخلنا.ويقول الفنان الدكتور خالد خريس عن تجربة حدادين: «من وجهة نظري يعتبر سعيد حدادين واحداً من أهم الفنانين الأردنيين التعبيريين، حيث يمثل جيل ما بعد الريادة. ولطالما احتل الإنسان في أعماله الأهمية القصوى، وهو من خلال حرفيته وتمكنه من الرسم واللون، استطاع أن يدهشنا بأعماله التي تتناول على الدوام الإنسان بمعاناته وتأملاته ووجوديته، فاللوحة عنده تحمل طاقة تعبيرية هائلة، تجذب المشاهد لها على الفور، وتحرك فيه مشاعر وأحاسيس إنسانية، وبالذات في أعمال البورتريه التي يسعدنا أن نعرضها في جاليري وصل في المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة. اللوحة لدى سعيد ليست ترفاً ولا بذخاً، بل هي انحياز تام للإنسان وللإنسانية».

من الجداريات إلى الأصالة' ,,, سعيد حدادين يسرد حكاية الفن المكسيكي في رحاب اليرموك
من الجداريات إلى الأصالة' ,,, سعيد حدادين يسرد حكاية الفن المكسيكي في رحاب اليرموك

الشاهين

time٢٧-٠٧-٢٠٢٥

  • الشاهين

من الجداريات إلى الأصالة' ,,, سعيد حدادين يسرد حكاية الفن المكسيكي في رحاب اليرموك

من الجداريات إلى الأصالة' ,,, سعيد حدادين يسرد حكاية الفن المكسيكي في رحاب اليرموك الشاهين الاخباري في احتفاء فني وثقافي لافت، نظّمت السفارة المكسيكية في عمَان، بالتعاون مع جامعة اليرموك – كلية الفنون الجميلة، محاضرة فنية قدّمها الفنان التشكيلي سعيد حدادين تحت عنوان: 'الفن المكسيكي: من الجداريات إلى الأصالة الشعبية'، وسط حضور أكاديمي ودبلوماسي وعدد كبير من طالبات كلية الفنون الجميلة. وجاءت المحاضرة، التي أُقيمت في مدرج كلية الفنون الجميلة، كجسر حي بين ثقافتين، إذ قدّم حدادين، وهو خريج أكاديمية الفنون الجميلة من مدينة ألفوف – الاتحاد السوفيتي سابقا، عرضا بصريا وروحيا غاص فيه بالحضارات المكسيكية، من رموز الأزتك والمايا وحتى حكايات فريدا كالو وألوان ريفيرا التي صبغت الجدران بتاريخ الإنسان المكافح. وجاءت المحاضرة تحت عنوان لافت 'من الجداريات إلى الأصالة'، في سردٍ بصري ورمزي استعرض خلاله حدادين تحولات الفن المكسيكي بوصفه مرآة للهوية والمقاومة، ومادة حية تتنفس التاريخ والواقع معًا. افتتح اللقاء بكلمة ترحيبية من الدكتور محمد سالم موسى – رئيس قسم الفنون التشكيلية في الكلية، مشيدا بخبرة حدادين الممتدة، التي استطاعت أن تلتقط روح المكسيك وتنقلها إلى قلوب الطلبة بنبض حي، دون الحاجة لجواز سفر. وشهدت الفعالية حضور سعادة السفير المكسيكي السيد جاكوب غونزاليس، والقنصل والملحق الثقافي ماريا غوادالوبه، إلى جانب عدد من أعضاء طاقم السفارة، والذين أبدوا إعجابهم بمستوى التفاعل والطرح الفني. و قال السفير المكسيكي جاكوب برادو 'نشعر بفخر بالغ لرؤية الفن المكسيكي يُعرض في قلب جامعة أردنية عريقة كجامعة اليرموك. ما قدّمه الفنان التشكيلي سعيد حدادين لم يكن محاضرة فقط، بل كان جسراً ثقافياً نابضاً بالحياة بين المكسيك والأردن.الفن، في جوهره، لغة عالمية، واليوم لمسنا كيف يمكن للون أن يتخطى الحدود، وأن يخلق حوارا أصيلاً بين الشعوب. نشكر جامعة اليرموك على شراكتها الكريمة، ونؤكد التزامنا بتعزيز هذا النوع من التبادل الثقافي الذي يُثري التجربة الإنسانية.' كما عبّرت القنصل والملحق الثقافي ماريا غوادالوبه عن سعادتها قائلة: 'ما شهدناه اليوم يؤكد أن للفن قدرة استثنائية على فتح النوافذ بين الثقافات. المحاضرة كانت رحلة عبر التاريخ والمعتقد والأسطورة، وقد نجح الفنان التشكيلي حدادين في تقديم روح المكسيك بطريقة تحاكي وجدان الطلبة وتخاطب خيالهم. نحن في السفارة نؤمن بأن تبادل الفنون هو أحد أقوى أشكال الدبلوماسية الثقافية، وسنستمر في دعم مثل هذه الفعاليات التي تقرّب المسافات وتعزز الفهم العميق بين الشعوب.' من جانبه، قال الفنان التشكيلي سعيد حدادين: 'الفن المكسيكي ليس مجرد زخرفة أو توثيق بصري، بل هو صرخة على الجدار، وذاكرة محفورة في الطين. لقد دهشتُ دائما من كيف استطاع فنان مكسيكي أن يُحوّل ألم الجسد إلى لوحة، أو أن يجعل من الموت مهرجانًا للحياة. في كل لون هناك مقاومة، وفي كل رمز قصة لم تُروَ بعد.' 'سعدتُ بدعوة السفارة المكسيكية، وتشرفتُ باللقاء مع طلبة جامعة اليرموك الذين أظهروا شغفا فنيًا يُبشّر بمستقبل بصري حقيقي، يحمل الهوية ويُحاور العالم. واختُتم اللقاء بعرض مرئي لأعمال مختارة من رموز الفن المكسيكي، من بينها لوحة 'Las Dos Fridas'، وجداريات دييغو ريفيرا، ومشاهد من احتفالات 'يوم الموتى'، التي تجسّد فلسفة المكسيك الفريدة في المصالحة مع الفقد والحياة. هذا وقد لاقت المحاضرة تفاعلًا ملحوظًا من طالبات قسم الفنون التشكيلية، في مشهد يعكس الحضور المتجدد للفن كقوة تعليمية وتواصلية عابرة للحدود.

سعيد حدادين يسرد حكاية الفن المكسيكي في رحاب اليرموك
سعيد حدادين يسرد حكاية الفن المكسيكي في رحاب اليرموك

الدستور

time٢٢-٠٧-٢٠٢٥

  • الدستور

سعيد حدادين يسرد حكاية الفن المكسيكي في رحاب اليرموك

إربد في احتفاء فني وثقافي لافت، نظّمت السفارة المكسيكية في عمَان، بالتعاون مع جامعة اليرموك – كلية الفنون الجميلة، محاضرة فنية قدّمها الفنان التشكيلي سعيد حدادين تحت عنوان: «الفن المكسيكي: من الجداريات إلى الأصالة الشعبية»، وسط حضور أكاديمي ودبلوماسي وعدد كبير من طالبات كلية الفنون الجميلة. وجاءت المحاضرة، التي أُقيمت في مدرج كلية الفنون الجميلة، كجسر حي بين ثقافتين؛ إذ قدّم حدادين، وهو خريج أكاديمية الفنون الجميلة من مدينة ألفوف – الاتحاد السوفيتي سابقا، عرضا بصريا وروحيا غاص فيه بالحضارات المكسيكية، من رموز الأزتك والمايا وحتى حكايات فريدا كالو وألوان ريفيرا التي صبغت الجدران بتاريخ الإنسان المكافح. وجاءت المحاضرة تحت عنوان لافت: «من الجداريات إلى الأصالة»، في سردٍ بصري ورمزي استعرض خلاله حدادين تحولات الفن المكسيكي بوصفه مرآة للهوية والمقاومة، ومادة حية تتنفس التاريخ والواقع معًا. افتتح اللقاء بكلمة ترحيبية من الدكتور محمد سالم موسى – رئيس قسم الفنون التشكيلية في الكلية، مشيدا بخبرة حدادين الممتدة، التي استطاعت أن تلتقط روح المكسيك وتنقلها إلى قلوب الطلبة بنبض حي، دون الحاجة لجواز سفر.وشهدت الفعالية حضور سعادة السفير المكسيكي السيد جاكوب برادو غونزاليس، والقنصل والملحق الثقافي ماريا غوادالوبه، إلى جانب عدد من أعضاء طاقم السفارة، والذين أبدوا إعجابهم بمستوى التفاعل والطرح الفني. و قال السفير جاكوب برادو غونزاليس: «نشعر بفخر بالغ لرؤية الفن المكسيكي يُعرض في قلب جامعة أردنية عريقة كجامعة اليرموك. ما قدّمه الفنان التشكيلي سعيد حدادين لم يكن محاضرة فقط، بل كان جسراً ثقافياً نابضاً بالحياة بين المكسيك والأردن. الفن، في جوهره، لغة عالمية، واليوم لمسنا كيف يمكن للون أن يتخطى الحدود، وأن يخلق حوارا أصيلاً بين الشعوب. نشكر جامعة اليرموك على شراكتها الكريمة، ونؤكد التزامنا بتعزيز هذا النوع من التبادل الثقافي الذي يُثري التجربة الإنسانية.» كما عبّرت القنصل والملحق الثقافي ماريا غوادالوبه عن سعادتها قائلة: «ما شهدناه اليوم يؤكد أن للفن قدرة استثنائية على فتح النوافذ بين الثقافات. المحاضرة كانت رحلة عبر التاريخ والمعتقد والأسطورة، وقد نجح الفنان التشكيلي حدادين في تقديم روح المكسيك بطريقة تحاكي وجدان الطلبة وتخاطب خيالهم. نحن في السفارة نؤمن بأن تبادل الفنون هو أحد أقوى أشكال الدبلوماسية الثقافية، وسنستمر في دعم مثل هذه الفعاليات التي تقرّب المسافات وتعزز الفهم العميق بين الشعوب.» من جانبه، قال الفنان التشكيلي سعيد حدادين: «الفن المكسيكي ليس مجرد زخرفة أو توثيق بصري، بل هو صرخة على الجدار، وذاكرة محفورة في الطين. لقد دهشتُ دائما من كيف استطاع فنان مكسيكي أن يُحوّل ألم الجسد إلى لوحة، أو أن يجعل من الموت مهرجانًا للحياة. في كل لون هناك مقاومة، وفي كل رمز قصة لم تُروَ بعد.» «سعدتُ بدعوة السفارة المكسيكية، وشرفتُ باللقاء مع طلبة جامعة اليرموك الذين أظهروا شغفا فنيًا يُبشّر بمستقبل بصري حقيقي، يحمل الهوية ويُحاور العالم.» واختُتم اللقاء بعرض مرئي لأعمال مختارة من رموز الفن المكسيكي، من بينها لوحة «Las Dos Fridas»، وجداريات دييغو ريفيرا، ومشاهد من احتفالات «يوم الموتى»، التي تجسّد فلسفة المكسيك الفريدة في المصالحة مع الفقد والحياة. هذا وقد لاقت المحاضرة تفاعلًا ملحوظًا من طالبات قسم الفنون التشكيلية، في مشهد يعكس الحضور المتجدد للفن كقوة تعليمية وتواصلية عابرة للحدود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store