logo
إعلام عبرى: إيران أرسلت لواشنطن ردا بموافقتها على بعض مطالب ترامب

إعلام عبرى: إيران أرسلت لواشنطن ردا بموافقتها على بعض مطالب ترامب

مصر اليوممنذ 13 ساعات

قالت صحيفة "يسرائيل هيوم" إن إيران أرسلت لواشنطن ردا بموافقتها على بعض مطالب ترامب.
وأكدت يسرائيل هيوم نقلا عن دبلوماسي غربى إن قرار ترامب بشأن ضرب إيران سيعتمد جزئيا على نتائج محادثات الجمعة.
وأضافت الصحيفة "يتوقع أن تقدم إيران ردا نهائيا الجمعة في اجتماع بين عراقجي ووزراء خارجية أوروبيين".
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل تدفع ثمنا بالغا بسبب العمليات ضد إيران وأنه سيتم القضاء على تهديد طهران النووى والباليستى بنهاية العمليات الإسرائيلية.
وأوضح نتنياهو فى تصريحات نقلتها قناة "أى 24" الإسرائيلية وهو بجوار مستشفى سوروكا فى بئر السبع والتى طالتها الصواريخ الإيرانية "أصدرت تعليماتى بأن لا أحد لديه حصانة فى إيران، سنقلل الحديث ونترك الأعمال تتحدث".
وأضاف نتنياهو: "إسرائيل تدفع ثمنا باهظا، عبر قتل مواطنين وإصابة آخرين، وفقدان العائلات لأحبابها، وأنا أدفع ثمن بدء هذه العملية".
وتابع رئيس الوزراء الإسرائيلى: "هناك عدد من الأهداف النووية التى سنتعامل معها ونزيل الخطر النووي، وفى نهاية هذه العملية لن يكون هناك تهديدا نوويا أو باليستيا".
وأشار إلى أن "إيران كانت تريد إنتاج 20 ألف صاروخ وهو ما يمثل خطرا وجوديا إضافة للخطر النووى، وسنزيل هذين التهديدين".
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جون ستيوارت يسخر من «نتنياهو»: إيران على بعد أسابيع من امتلاك نووي «منذ 13 عامًا!»
جون ستيوارت يسخر من «نتنياهو»: إيران على بعد أسابيع من امتلاك نووي «منذ 13 عامًا!»

المصري اليوم

timeمنذ 39 دقائق

  • المصري اليوم

جون ستيوارت يسخر من «نتنياهو»: إيران على بعد أسابيع من امتلاك نووي «منذ 13 عامًا!»

في فيديو كوميدي مليئ بالسخرية، عاد الإعلامي الكوميدي الأمريكي، جون ستيوارت ليصب نقده على رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مستهزئًا بتكرار تحذيراته القديمة بشأن اقتراب إيران من امتلاك قنبلة نووية. «ماذا حدث لإيران؟ ألم نكن على وشك توقيع اتفاق نووي؟ لماذا نقصفهم الآن؟»، تساءل «ستيوارت» ساخرًا، قبل أن يعرض مقطعًا شهيرًا لنتنياهو عام 2012 وهو يلوّح برسمة كرتونية لقنبلة، محذرًا العالم بأن إيران ستنهي التخصيب المتوسط بحلول الربيع أو الصيف... حينها. ثم صرخ ستيوارت بدهشة كوميدية: «يا إلهي! إيران على بُعد أشهر من القنبلة... كما قال نتنياهو في 2012!». ومع كل مقطع فيديويعرضه لنتنياهو – من 2015، ثم 2018، وكلها تتهم إيران أنها على بعد «أسابيع أو أشهر» من القنبلة – تتصاعد نبرة السخرية، ليعلق ستيوارت بسخرية أكثر لماذا نقصفها الآن!. وفي لقطة ختامية، عرض ستيورات مقطعًا لـ«نتنياهو» وهو يشير إلى دائرة صغيرة في مقطع مصور ويقول بثقة إنها «القنبلة الإيرانية»، ليرد ستيورات ضاحكًا على على تحذير رئيس الوزراء الإسرائيلي من أن طهران على بعد أسابيع من امتلاك سلاح نووي منذ أكثر من 10 سنوات. ويلمح «ستيورات» بطريقته الخاصة، أن الخطر النووي الذي يصرخ به نتنياهو منذ سنوات، ربما لا يتعدى كونه فزاعة سياسية قديمة، تُستخدم كلما احتاجت إسرائيل إلى تصعيد جديد.

أخبار العالم : شبح حرب العراق يلوح في أفق الخلاف القائم بين ترامب ورئيسة جهاز استخباراته
أخبار العالم : شبح حرب العراق يلوح في أفق الخلاف القائم بين ترامب ورئيسة جهاز استخباراته

نافذة على العالم

timeمنذ 39 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : شبح حرب العراق يلوح في أفق الخلاف القائم بين ترامب ورئيسة جهاز استخباراته

الجمعة 20 يونيو 2025 12:00 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، ترامب مع رئيسة جهاز الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد Article Information إن الحديث عن مدى اقتراب إيران من تطوير سلاح نووي، يثير السؤال المحوري الذي يُخيّم على قرار دونالد ترامب بشأن الانضمام إلى الحملة العسكرية الإسرائيلية. هذه القضية المُشوبة بمخاوف تهديدات وشيكة للولايات المتحدة والاستقرار الإقليمي، أحدثت شرخاً واضحاً في العلاقات بين الرئيس وأحد كبار مستشاريه الأمنيين. لمعرفة آخر تطورات تبادل الهجمات بين إسرائيل وإيران، تابعنا على واتساب (اضغط هنا). وتُعيد هذه القضية إلى الأذهان حُججاً ساقها مسؤول جمهوري آخر في البيت الأبيض خلال أزمة أخرى في الشرق الأوسط قبل أكثر من عشرين عاماً. فعلى متن طائرة الرئاسة الأمريكية، وخلال عودته المُفاجئة من قمة مجموعة السبع الكندية، سُئل ترامب عمّا إذا كان يُوافق على الشهادة التي أدلت بها رئيسة جهاز الاستخبارات الوطنية، تولسي غابارد، في مارس/ آذار، التي أفادت بأن إيران لا تُصنّع قنبلة نووية. قال ترامب للصحفيين "لا أُبالي بما قالته"، مُضيفاً أنه يعتقد أن إيران "قريبة جداً" من امتلاك قنبلة نووية. وخلال شهادتها البرلمانية، قالت تولسي غابارد إن الاستخبارات الأمريكية خلُصت إلى أن إيران لم تستأنف برنامجها للأسلحة النووية الذي أوقفته عام 2003، حتى مع وصول مخزون البلاد من اليورانيوم المخصب - وهو أحد مكونات هذه الأسلحة - إلى أعلى مستوياته على الإطلاق. وعقب تصريحات ترامب، يوم الثلاثاء، أشارت تولسي إلى مستوى تخصيب اليورانيوم كدليل على أنها والرئيس "متفقان" في تبادل المخاوف. التعليق على الصورة، قال ترامب من على متن طائرة الرئاسة الأمريكية، خلال عودته المُفاجئة من قمة مجموعة السبع الكندية،إنه لا يبالي بما قالته رئيسة جهاز الاستخبارات الوطنية بخصوص أن إيران لا تُصنّع قنبلة نووية، مُضيفاً أنه يعتقد أنها "قريبة جداً" من امتلاك قنبلة نووية. وقد شهد اختيار تولسي غابارد لمنصب مدير الاستخبارات الوطنية الكثير من الجدل بعد تولي ترامب منصب الرئيس، نظراً لانتقاداتها السابقة للاستخبارات الأمريكية، ولتصريحاتها السابقة بأنها لا تمانع اللقاء بخصوم الولايات المتحدة كالرئيس السوري المخلوع، بشار الأسد، ولآرائها الصريحة المناهضة لسياسة التدخل الخارجي لأمريكا. وكانت تولسي، المرشحة الرئاسية الديمقراطية السابقة التي أيدت السيناتور بيرني ساندرز في حملته الانتخابية، قد انشقت عن الحزب الديمقراطي في عام 2022، وأيدت ترامب العام الماضي. واعتُبر تأكيد مجلس الشيوخ لها في فبراير/ شباط، بأغلبية 52 صوتاً مقابل 48، دليلاً على أن ترامب يمنح الانعزاليين، الذين لا يؤيدون التدخل في شؤون الدول الأخرى، صوتاً في البيت الأبيض. وعلى الرغم من تأكيدات تولسي المنافية لذلك، فإن تصريحات الرئيس تُمثل رفضاً قاطعاً لشهادة رئيسة استخباراته تحت القسم، وقد تكون مؤشراً على أن المتشددين تجاه إيران لهم اليد العليا في البيت الأبيض. وقد دافع نائب الرئيس، جيه دي فانس، وهو أيضاً من مؤيدي عدم التدخل، عن تولسي، إلا أنه أبدى أيضاً دعمه لأي قرار يتخذه ترامب في إيران. وكتب فانس على موقع إكس، الثلاثاء: "أعتقد أن الرئيس قد اكتسب بعض الثقة في هذه القضية. أؤكد لكم أنه مهتم فقط باستخدام الجيش الأمريكي لتحقيق أهداف الشعب الأمريكي". التعليق على الصورة، شاهد طوابير مرورية ضخمة من سيارات الناس الفارين من العاصمة الإيرانية طهران كما انتقل الخلاف الواضح بين ترامب وتولسي إلى الخلاف المتفاقم داخل حركة "أمريكا أولاً" التي يتبناها ترامب حول ما إن كان ينبغي للولايات المتحدة التدخل في الصراع الإسرائيلي الإيراني أم لا. ويستشهد أولئك الذين يعتقدون أن إيران على وشك امتلاك قنبلة نووية - بمن فيهم وزير الدفاع بيت هيغسيث، وصقور إيران في الكونغرس، والحكومة الإسرائيلية - بقرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية الأسبوع الماضي بأن إيران انتهكت معاهدة حظر الانتشار النووي لأول مرة منذ 20 عاماً. بينما يزعم دعاة عدم التدخل الأمريكي، مثل المعلق المحافظ، تاكر كارلسون، وعضوة الكونغرس، مارجوري تايلور غرين، أن الأدلة التي تدعم امتلاك إيران قنبلة نووية، مُبالغ فيها لتبرير تغيير النظام الإيراني والمغامرات العسكرية للبلاد. وكتب كارلسون على منصة إكس الأسبوع الماضي أن "الانقسام الحقيقي ليس بين من يدعمون إسرائيل ومن يدعمون إيران أو الفلسطينيين، بل الانقسام الحقيقي هو بين من يشجعون العنف، ومن يسعون لمنعه". ويشير هؤلاء أيضاً إلى الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 - ويقولون إن شن الولايات المتحدة هجوماً على إيران، التي هي دولة أكبر بثلاث مرات من العراق، وعدد سكانها ضعف عدد سكان العراق، سيكون قراراً كارثياً بالمثل في السياسة الخارجية. وكانت إدارة الرئيس الأسبق، جورج دبليو بوش، قد بررت غزوها للعراق عام 2003 بتحذيرات من تهديدات جسيمة للولايات المتحدة من أسلحة الدمار الشامل العراقية، مستشهدةً بنتائج استخباراتية ثبت في النهاية أنه لا أساس لها من الصحة. وقال بوش في خطاب متلفز في أكتوبر/ تشرين الأول 2002 "في مواجهة أدلة دامغة على الخطر، لا يسعنا انتظار الدليل النهائي - الدليل القاطع - الذي يكون واضحاً وضوح الشمس في كبد السماء". حينها أرسلت الإدارة الأمريكية وزير الخارجية، كولن باول، إلى الأمم المتحدة، حيث رفع قارورة صغيرة قال إنها لا تمثل سوى جزء صغير من بكتيريا الجمرة الخبيثة المُستخدمة كسلاح بحوزة العراقيين. وقال باول "هذه ليست ادعاءات، ما نقدمه لكم هو حقائق واستنتاجات مبنية على معلومات استخباراتية موثوقة". الشكوك حول صحة تلك النتائج الاستخباراتية، بالإضافة إلى الاحتلال الأمريكي للعراق، الذي لم يُقدم أي دليل على وجود أسلحة دمار شامل، ولم يُسفر عنه أي دليل على وجودها، أدت إلى مكاسب انتخابية للديمقراطيين في الانتخابات اللاحقة، وإلى تنامي المعارضة الداخلية بين الجمهوريين. صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، دافع كولن باول، وزير الخارجية في عهد الرئيس الأسبق، جورج بوش الإبن، عن القرارالأمريكي بشن حرب على العراق وبحلول عام 2016، كان استياء الجمهوريين من مؤسستهم السياسية تمهيداً للطريق أمام ترامب، الناقد لحرب العراق، للفوز بترشيح حزبه للرئاسة، والوصول إلى البيت الأبيض. والآن وبعد تسع سنوات، يفكر ترامب في التدخل العسكري في الشرق الأوسط مجدداً، بناءً على استنتاجات أجهزة الاستخبارات الأمريكية، وليس مدفوعاً منها. وبينما يقول محافظون، مثل السيناتور، ليندسي غراهام، من ولاية كارولينا الجنوبية، إن الوقت قد حان لتغيير النظام، يبدو أن البيت الأبيض لا يرحب بمثل هذا النوع من الغزو الشامل وجهود بناء الدولة التي شهدها العراق عام 2003. ومع ذلك، يمكن أن تتطور العمليات العسكرية بطرق غير متوقعة.

المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : لما لا والمشترك واحد ?!
المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : لما لا والمشترك واحد ?!

مصرس

timeمنذ 42 دقائق

  • مصرس

المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : لما لا والمشترك واحد ?!

مشهد الأحداث الآن يؤكد ان(مخطط الفوضى اياه )يستهدف [ مصر ]وهى كما قالوا ( الجائزة الكبرى)فبعد سقوط بغداد والقضاء على الجيش العراقى اثر غزو امريكا عام 2003 بقيادة ( بوش الابن)مستخدمة كذبة وكالة الطاقة النووية ومديرها اياه – البرادعى-نرى الآن ذات المشهد حيثقامت ( اسرائيل) بغزو ( ايران)فى 13 يونيو 2025موجهة ضربات للمفاعلات النوويةوبعض القواعد العسكرية وعدد من القيادات العسكرية والعلماءتحت كذبة ان ايران تمتلك مفاعلات نووية ستنتج قنابل ؛رغم ان المفاعل سلمى ومحل تفتيش وتواجد خبراء الوكالة به على وجه دائم؛ولعل مدير وكالة الطاقة ( جيرسي)وهو يشير إلى حقيقة امتلاك ايران قدرات انتاج قنبلةمهدت لاسرائيل ان تقوم باجرامها بدعم امريكى واضحوصل إلى ان ترامب يقول:( على ايران الاستسلام)!!?ومااشبه بوش الابن بترامب!?وجيرسي بالبرادعى?!ولازلت أتذكر غطرسة ترامب وهو يقول بشأن تهجير الفلسطينين إلى سيناء إلى(ان مصر ستفعل )فكان الرد حاسم من القائد البطل الأمين السيسى :( الامن القومى المصرى خط احمر )والتهجير مرفوض ؛كما ان تصفية القضية الفلسطينية مرفوض ؛وكان القائد البطل السيسى رائعا وهو يرفض بل ويمتنع عن تلبية دعوة هذا الترامب لزيارته فى البيت الأبيض ؛قائلا :حتى نتفق على جدول الأعمالوليس فيه ما طلب من مصر ؛#ويقينا ان ما تقوم به اسرائيل الآن من اعتداءاتتستهدف إضعاف اى قوة ايا كانت ؛وما حدث بسوريا فاضح !!?ويقينا بعد إضعاف ايرانستكون التصفية مع [ مصر ]على ( النهائى)باعتبار انه غير مطلوب ان تكون مصر قوة باى شكل !!!???###وايا ماكان فعلينا ان ندرك انايران قوة إقليمية فهىذات مساحة كبيرة وعدد سكانها 93 مليون نسمة ؛وتملك ارث تاريخى وحضاري عظيم ؛وهى دولة مسلمة ؛والمشتركات معها اكبر ؛وكان لنا معها علاقات طيبة بل دعمها لمصر فى اكتوبر 73 لاينسى ؛حتى حدث مشهد كتابةلافتة باسم قاتل الزعيم السادات على احدى شوارع طهران مكايدةفقطعت العلاقات ؛وامس قامت ايران بنزع تلك اللافتةفى بادرة لمد يد الصلح مع مصر ؛وكانت زيارة وزير خارجيتها كاشف عن ان مصر وايران يريا الآن ومن ( مصلحتهما) اعادة العلاقات الدبلوماسية ؛باعتبار ان العدو مشترك ؛ويستهدف وجودنا كقوى حضارية فاعلة ؛وفى عالم السياسةالمصلحة الوطنية لاى دولة تأتى اولوية؛فحينما اقمنا السلام مع العدو الصهيونىكان اثر تحقيق مصلحة تمثلت فى استرداد كامل الارض المحتلة ؛وتحقيق قيام دولة فلسطين على حدود 67 بجوار وجود دولة اسمها اسرائيل؛إلا أن اسرائيل فى الحقيقة ليست ( دولة )وتتصرف وفق ما تمليه القوانين الدولية او الأخلاقية او المتطلبات التى تمليهاعليها كدولةبل هى عبارة كيان صهيونى استعمارى يمثل رأس حربةلمشروع الصهيو / امريكا تنحصر مهمتها فى إيقاف اى تقدم لاى دولة عربية او إسلامية فى المنطقة؛ولهذا فهى حتى الآن لم تعلن عن حدودها،ونراها وهى تتعامل مع الدول العربية والإسلامية بمنطق ( الفوقية) ( التوراتية)الفاسدة والظالمة ؛فهى لاترى إلا نفسهاباعتبارهم ( شعب الله المختار)بل ان تطرفها وصل إلى انها لاترى العرب سوى ( حيوانات)!!!?ولعل كلمة مندوب مصر الدائم بالأمس بالجمعية العامة المتحدة كاشفة للجميععلى ان مصر على عهدها وثباتها ؛وان السلام بالنسبة لها( خيار استراتيجى )ولكن السلام القائم على العدل وليس القائم على القوة او الظلم ؛السلام القائم على احترام القوانين الدولية والإنسانية وليس سلام الفوضى والغطرسة والاستعلاء ؛عموما نحن ندرك أبعاد المخطط الصهيونى وندرك حجم تحسرهم على قيامنا بدحر الارهاب فى سيناء وفضحداعميه ؛نعم اسرائيل واذنابها كانت خلف هذا الارهاب ولم يعد خافيا على احد انها تريدان تجعل سيناء مرتع للمرتزقة والفوضىلتقوم بما تحلم به من احتلال لتلك الارضوفق مخططها ودورهامن البحر إلى النهر !!!?فاسرائيل ستظل العدو رقم واحد لنا؛باعتبار انهاتستهدف إضعافنا وإفشالنا؛ولهذا فان ما يجرى الآن وهو مرشح للتطور وقد تنزلق امريكا وتضرب ايران؛ومن ثمستتهدد مصالح روسيا والصينوآخرين؛ وحتما ستتغير خريطة العالمفهلا انتبهنا !!?فمصر هى الفصل الأخيربعد ايران؛وبات اتفاقنا مع من يعظم قوتنا ضرورةوجودية؛فالمصلحة تستوجب ذلكواحسب ان الفصل الأخير يمكنان تكون به مصر مع ايران؛

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store