
وزيرة الشؤون تؤكد أهمية تعزيز الحوار الدولي حول قضايا الأسرة
أكدت وزيرة الشؤون الاجتماعية وشؤون الأسرة والطفولة د. أمثال الحويلة اليوم السبت أهمية تعزيز الحوار الدولي حول قضايا الأسرة فيما أشادت بدور تركيا في هذا المجال من خلال استضافتها المنتدى الدولي للأسرة في مدينة سطنبول.
جاء ذلك في تصريح أدلت به الوزير الحويلة لـ «كونا» عقب مشاركتها في جولة تفقدية لمعرض «كل الأسر السعيدة يشبه بعضها بعضا» مع سيدة تركيا الأولى أمينة أردوغان ووزراء ومسؤولين بشؤون الأسرة من دول عدة.
وأعربت الحويلة عن تقديرها لدور السيدة الأولى التركية، منوهة بأهمية المعرض وما يقدمه من أفكار تعكس القيم الأسرية وتبرز دورها في تقوية الروابط الإنسانية وتحقيق التماسك المجتمعي.
وكانت السيدة أمينة أردوغان أكدت في وقت سابق أن المعرض يقدم رسالة مؤثرة عن أهمية الروابط الأسرية القائمة على المحبة والالتزام والاحترام المتبادل، ودورها في تحقيق الاستقرار الاجتماعي.
وشددت على أن «المنتدى الدولي للأسرة يذكرنا من جديد بالقوة العالمية للأسرة ودورها الموحد للمجتمعات».
وكانت فعاليات المنتدى الدولي للأسرة انطلقت الخميس في اسطنبول بحضور وزراء ومسؤولين من عدة دول وتستمر يومين تحت شعار (حماية الأسرة وتعزيزها في ظل عالم متأثر بالعولمة)، وذلك ضمن مبادرة (عام الأسرة 2025) التي أعلنها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 7 ساعات
- الأنباء
أردوغان يبحث مع الشرع الملفات المشتركة في إسطنبول
التقى الرئيس التركي رجب طيب اردوغان نظيره السوري أحمد الشرع في زيارة لم يعلن عنها مسبقا إلى إسطنبول. وقالت وكالة الأنباء التركية الرسمية «الأناضول» إن اللقاء جرى في مكتب الرئاسة بقصر دولما بهتشة. وحضر اللقاء من الجانب التركي وزيرا الخارجية هاكان فيدان والدفاع يشار غولر، ورئيس جهاز الاستخبارات إبراهيم قالن، إضافة إلى رئيس هيئة الصناعات الدفاعية خلوق غورغون، بحسب «الأناضول». ومن الجانب السوري حضر وزيرا الخارجية أسعد الشيباني والدفاع اللواء مرهف أبو قصرة، للاجتماع بنظيريهما التركيين، وبحث الملفات المشتركة بين البلدين، بحسب وسائل الإعلام السورية الرسمية. وذكرت الرئاسة السورية أن الشرع بحث مع أردوغان «عددا من الملفات المشتركة». وكان الشرع قد زار تركيا للمرة الثانية في أبريل الماضي للمشاركة في منتدى ديبلوماسي. وقالت «الأناضول» أن اللقاء بين أردوغان والشرع جرى مغلقا في مكتب الرئاسة التركية في دولما بهتشة. واستمر لمدة ساعة ونصف الساعة، أعقبته مأدبة طعام. وفي سياق مواز، أعلنت وزارة الطاقة والموارد الطبيعية التركية الانتهاء من ربط خط أنابيب الغاز الطبيعي الممتد من ولاية كيليس التركية إلى حلب. وقال وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار، لوكالة «الأناضول» أمس الاول، إنه تجري حاليا اختبارات تمهيدا لتصدير الغاز إلى سورية خلال أيام قليلة. وأضاف بيرقدار ان وزارته أرسلت فرقا فنية إلى سورية عدة مرات، وعملت على تحديد احتياجات البنية التحتية في مجال الطاقة بشكل دقيق، وعلى مشاريع قصيرة ومتوسطة وطويلة الأمد تتعلق بها، مشيرا إلى أن هذه الجهود تحولت إلى مشاريع ملموسة خلال الأشهر الخمسة أو الستة الماضية، وصارت نتائجها ملموسة. وأكد ضرورة توفير البنية التحتية للكهرباء من أجل عودة الحياة إلى طبيعتها في سورية، مشيرا إلى أنهم طوروا مشروعا لجلب الغاز الطبيعي إلى سورية لتوليد الكهرباء.


الأنباء
منذ 15 ساعات
- الأنباء
الحويلة: تعزيز الحوار الدولي حول قضايا الأسرة لتقوية الروابط الإنسانية وتحقيق التماسك المجتمعي
أكدت وزيرة الشؤون الاجتماعية وشؤون الأسرة والطفولة د.أمثال الحويلة السبت أهمية تعزيز الحوار الدولي حول قضايا الأسرة، فيما أشادت بدور تركيا في هذا المجال من خلال استضافتها المنتدى الدولي للأسرة في مدينة إسطنبول. جاء ذلك في تصريح أدلت به الوزير الحويلة لـ «كونا» عقب مشاركتها في جولة تفقدية لمعرض «كل الأسر السعيدة يشبه بعضها بعضا» مع سيدة تركيا الأولى أمينة أردوغان ووزراء ومسؤولين بشؤون الأسرة من دول عدة، معربة عن تقديرها لدور سيدة تركيا الأولى، منوهة بأهمية المعرض وما يقدمه من أفكار تعكس القيم الأسرية وتبرز دورها في تقوية الروابط الإنسانية وتحقيق التماسك المجتمعي. من جانب آخر، أكدت الوزيرة عمق العلاقات الأخوية التي تجمع الكويت والجمهورية التركية، مشيدة بالدور الريادي الذي تؤديه تركيا من أجل تعزيز الحوار العالمي بشأن قضايا الأسرة. جاء ذلك في بيان صحافي أصدرته وزارة الشؤون الاجتماعية الجمعة بمناسبة مشاركة د.أمثال الحويلة في حفل العشاء الرسمي الذي أقامته السيدة الأولى للجمهورية التركية أمينة أردوغان على شرف الوفود المشاركة في المنتدى العالمي للأسرة الذي تستضيفه مدينة إسطنبول. وذكر البيان أن «الدعوة الكريمة من سيدة تركيا الأولى جاءت تقديرا لمكانة الأسرة وأهميتها في المجتمعات وتعزيزا للتعاون الدولي في مجال السياسات الاجتماعية وشؤون الأسرة». وأضاف أن حفل العشاء حضره عدد من الشخصيات الرسمية وممثلي الوفود المشاركة من مختلف دول العالم، حيث جرى تبادل وجهات النظر حول التحديات المشتركة التي تواجه الأسرة سبل التعاون لتعزيز دورها في تحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة. وكانت السيدة أردوغان أكدت في وقت سابق أن معرض الأسر يقدم رسالة مؤثرة عن أهمية الروابط الأسرية القائمة على المحبة والالتزام والاحترام المتبادل ودورها في تحقيق الاستقرار الاجتماعي. وشددت على أن «المنتدى الدولي للأسرة يذكرنا من جديد بالقوة العالمية للأسرة ودورها الموحد للمجتمعات». وكانت فعاليات المنتدى الدولي للأسرة انطلقت الخميس في اسطنبول بحضور وزراء ومسؤولين من عدة دول ولمدة يومين تحت شعار «حماية الأسرة وتعزيزها في ظل عالم متأثر بالعولمة»، وذلك ضمن مبادرة «عام الأسرة 2025» التي أعلنها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وتضمنت فعاليات المنتدى جلسات حوارية ومعارض وأنشطة متنوعة تهدف إلى تبادل الخبرات والممارسات الدولية الناجحة في مجال حماية الأسرة وتعزيز مكانتها الاجتماعية ودعم استقرارها في مواجهة التحديات العالمية المعاصرة.


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
وزيرة الشؤون تؤكد أهمية تعزيز الحوار الدولي حول قضايا الأسرة
أكدت وزيرة الشؤون الاجتماعية وشؤون الأسرة والطفولة د. أمثال الحويلة اليوم السبت أهمية تعزيز الحوار الدولي حول قضايا الأسرة فيما أشادت بدور تركيا في هذا المجال من خلال استضافتها المنتدى الدولي للأسرة في مدينة سطنبول. جاء ذلك في تصريح أدلت به الوزير الحويلة لـ «كونا» عقب مشاركتها في جولة تفقدية لمعرض «كل الأسر السعيدة يشبه بعضها بعضا» مع سيدة تركيا الأولى أمينة أردوغان ووزراء ومسؤولين بشؤون الأسرة من دول عدة. وأعربت الحويلة عن تقديرها لدور السيدة الأولى التركية، منوهة بأهمية المعرض وما يقدمه من أفكار تعكس القيم الأسرية وتبرز دورها في تقوية الروابط الإنسانية وتحقيق التماسك المجتمعي. وكانت السيدة أمينة أردوغان أكدت في وقت سابق أن المعرض يقدم رسالة مؤثرة عن أهمية الروابط الأسرية القائمة على المحبة والالتزام والاحترام المتبادل، ودورها في تحقيق الاستقرار الاجتماعي. وشددت على أن «المنتدى الدولي للأسرة يذكرنا من جديد بالقوة العالمية للأسرة ودورها الموحد للمجتمعات». وكانت فعاليات المنتدى الدولي للأسرة انطلقت الخميس في اسطنبول بحضور وزراء ومسؤولين من عدة دول وتستمر يومين تحت شعار (حماية الأسرة وتعزيزها في ظل عالم متأثر بالعولمة)، وذلك ضمن مبادرة (عام الأسرة 2025) التي أعلنها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.