logo
أقمار صالحة للسكن

أقمار صالحة للسكن

جريدة الوطنمنذ 4 أيام
اكتشف علماء الفلك أدلةً قوية على وجود كوكب غازي عملاق في نظام شمسي قريب، له أقمار قد تكون صالحة للسكن.
رُصد الكوكب لأول مرة بواسطة تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) في نظام ألفا سنتوري النجمي، على بُعد حوالي 4.5 سنة ضوئية.
يدور الكوكب، الذي يُقارب حجمه حجم زحل، حول نجم مشابه لشمسنا، ولكنه يُحتمل أن يكون مُغلفًا بسحابة غازية كثيفة، مما يعني أنه لا يدعم وجود حياة عليه..ومع ذلك، قد يكون له أقمار جليدية، مما قد يُوفر الظروف المناسبة لنشوء الحياة..صرحت الدكتورة كارلي هويت، الأستاذة المساعدة في أجهزة الفضاء بجامعة أكسفورد، لبي بي سي: «هذا اكتشاف مثير للغاية»..«أربع سنوات ضوئية مسافة طويلة بالنسبة لنا، ولكن في سياق مجرتنا، فهي قريبة جدًا - إنها عمليًا في فنائنا الكوني الخلفي».
إن دوران هذا الكوكب حول نجم يشبه شمسنا إلى حد كبير، ودرجة حرارته وسطوعه متقاربان، يجعله هدفًا مهمًا عند التفكير في العوالم الصالحة للحياة.
على الرغم من اكتشافه لأول مرة العام الماضي، إلا أنه بدا وكأنه قد اختفى في عمليات الرصد اللاحقة. ويبحث علماء الفلك عنه الآن مجددًا لإثبات وجوده بشكل قاطع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أقمار صالحة للسكن
أقمار صالحة للسكن

جريدة الوطن

timeمنذ 4 أيام

  • جريدة الوطن

أقمار صالحة للسكن

اكتشف علماء الفلك أدلةً قوية على وجود كوكب غازي عملاق في نظام شمسي قريب، له أقمار قد تكون صالحة للسكن. رُصد الكوكب لأول مرة بواسطة تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) في نظام ألفا سنتوري النجمي، على بُعد حوالي 4.5 سنة ضوئية. يدور الكوكب، الذي يُقارب حجمه حجم زحل، حول نجم مشابه لشمسنا، ولكنه يُحتمل أن يكون مُغلفًا بسحابة غازية كثيفة، مما يعني أنه لا يدعم وجود حياة عليه..ومع ذلك، قد يكون له أقمار جليدية، مما قد يُوفر الظروف المناسبة لنشوء الحياة..صرحت الدكتورة كارلي هويت، الأستاذة المساعدة في أجهزة الفضاء بجامعة أكسفورد، لبي بي سي: «هذا اكتشاف مثير للغاية»..«أربع سنوات ضوئية مسافة طويلة بالنسبة لنا، ولكن في سياق مجرتنا، فهي قريبة جدًا - إنها عمليًا في فنائنا الكوني الخلفي». إن دوران هذا الكوكب حول نجم يشبه شمسنا إلى حد كبير، ودرجة حرارته وسطوعه متقاربان، يجعله هدفًا مهمًا عند التفكير في العوالم الصالحة للحياة. على الرغم من اكتشافه لأول مرة العام الماضي، إلا أنه بدا وكأنه قد اختفى في عمليات الرصد اللاحقة. ويبحث علماء الفلك عنه الآن مجددًا لإثبات وجوده بشكل قاطع.

باستخدام تلسكوب"جيمس ويب".. اكتشاف مجرات متفاوتة الكتل تدعى "العناقيد الكونية"
باستخدام تلسكوب"جيمس ويب".. اكتشاف مجرات متفاوتة الكتل تدعى "العناقيد الكونية"

الراية

timeمنذ 4 أيام

  • الراية

باستخدام تلسكوب"جيمس ويب".. اكتشاف مجرات متفاوتة الكتل تدعى "العناقيد الكونية"

باستخدام تلسكوب"جيمس ويب".. اكتشاف مجرات متفاوتة الكتل تدعى "العناقيد الكونية" واشنطن - قنا : اكتشف علماء الفلك من جامعة /جنيف/ الأمريكية، اثنتي عشرة مجرة غريبة ذات كتل متفاوتة تدعى بـ/العناقيد الكونية/ توقفت عن تكوين نجومها، وذلك باستخدام بيانات من تلسكوب /جيمس ويب/ الفضائي. ويعتقد العلماء أن هذه المجرات تشكلت بعد 930 مليون عام من حدوث الانفجار العظيم، ووفقا لما ذكره موقع "سبيس"، يُلقى هذا الاكتشاف الضوء على مرحلة مثيرة في حياة المجرات المبكرة، وقد يُقدم المزيد من الأدلة حول كيفية تطور المجرات. وذكر الموقع أن هناك عدة أسباب قد تُؤدي إلى توقف المجرات عن تكوين نجوم جديدة، أحدها وجود ثقوب سوداء فائقة الكتلة في مراكز تلك المجرات تصدر إشعاعات مكثفة تسخن وتستنزف الغاز البارد، وهو أهم مكون للنجوم، كما يُمكن للمجرات المجاورة الأكبر حجمًا أن تسحب هذا الغاز البارد أو تسخنه، مما يُؤدي إلى توقف تكوين النجوم، ونتيجةً لذلك، قد تبقى هذه المجرات خاملةً إلى أجلٍ غير مسمى. وهناك سببٌ آخر لخمود المجرات وهو التغذية الراجعة النجمية، ويحدث ذلك عندما يسخن الغاز في المجرة ويُطرد بسبب عمليات نجمية مثل المستعرات العظمى، والرياح النجمية الشديدة، أو الضغط المرتبط بضوء النجوم، وهكذا، تمر المجرة بفترة "هدوء" مؤقتة. و باستخدام البيانات الطيفية الدقيقة لتلسكوب /جيمس ويب / الفضائي، اكتشف فريق دولي من علماء الفلك 12 مجرة خاملة ذات نطاق واسع من الكتل في الكون المبكر، مما يُظهر أن المجرات الخاملة لا تقتصر على نطاقات كتلة منخفضة أو عالية جدًا. واشار العلماء إلى أن هذا الاكتشاف يعمل على إعادة تشكيل الفهم حول نمو المجرة في وقت مبكر من خلال الكشف عن أول اتصال واضح بين الهياكل الداخلية الصغيرة للمجرة ودورانها الإجمالي، مما يشير إلى أن العديد من المجرات التي تبدو ناعمة والتي لوحظت من قبل قد تكون مليئة في الواقع بكتل مخفية مماثلة.

كيف يمكن للصحفيين اكتشاف التحيز في الذكاء الاصطناعي؟
كيف يمكن للصحفيين اكتشاف التحيز في الذكاء الاصطناعي؟

الجزيرة

time٠٣-٠٨-٢٠٢٥

  • الجزيرة

كيف يمكن للصحفيين اكتشاف التحيز في الذكاء الاصطناعي؟

سلط معهد رويترز لدراسة الصحافة الضوء على معضلة التحيّز في الذكاء الاصطناعي محذرا من مخاطره، لا سيما مع بدء 49% من المؤسسات الإخبارية استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي، وفق أحدث استطلاع أجرته الرابطة العالمية للصحف وناشري الأخبار "ون إفرا" (WAN-IFRA). وضمن تقرير مطوّل، حاولت راما شارما المستشارة والمدربة التنفيذية بالمعهد تقديم إجابات حول هذه المعضلة، عبر التحدث إلى 18 صحفيا وخبيرا إعلاميا وتقنيا وأكاديميا. ويقول ماتياس هولويغ أحد خبراء برامج الذكاء الاصطناعي في كلية سعيد للأعمال بجامعة أكسفورد إن "التحيز سمة، وليس عيبا" في هذه الأدوات، موضحا أن أي نموذج ذكاء اصطناعي سيعكس التحيزات الموجودة بالبيانات التي جرى تدريبه عليها. ويستمد "شات جي بي تي" مثلاً قرابة 60% من مواده التدريبية، من محتوى الويب في ويكيبيديا ومواقع أخرى مماثلة، بالإضافة إلى الكتب الرقمية والأوراق الأكاديمية. في حين أن النموذج الذي يتعلم من هذه المصادر سيرث بطبيعة الحال تحيزاتها. وتحذر شارما هنا من حدوث ما وصفته بـ"التحيز الضار" أو "التحيز الخوارزمي" والذي يحدث عندما يتعلم النموذج من بيانات غير عادلة أو متحيزة بالفعل، لينتهي الأمر بعملية التعلم الطبيعية للذكاء الاصطناعي إلى عكس التحيزات المجتمعية القائمة وتضخيمها من المعلومات التي يتم تزويده بها، مما يؤدي إلى نتائج تعاقب أفرادا أو مجموعات معينة. ويمكن أن تظهر هذه الأخطاء في أي مرحلة من مراحل بناء النموذج، بدءا من جمع البيانات وتصميم النموذج وحتى النشر. خبير تقني: التحيز يأتي من باحثين غربيين ويحذر بيتر سلاتري -الذي يدير منصة مفتوحة المصدر تساعد الناس على فهم مخاطر الذكاء الاصطناعي بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا- من ظهور أضرار جديدة يوميا، كما يشعر بقلق إزاء طرق يمكن أن تؤثر بها هذه التقنيات على دول الجنوب. ويضيف "لقد لاحظت وجود تحيز في الكثير من الأدبيات التي ندرجها في قاعدة بياناتنا، حيث إنها تأتي في الغالب من باحثين في مؤسسات غربية نخبوية". وتقول معدّة تقرير معهد رويترز إنه ليس من السهل معالجة التحيز في أنظمة الذكاء الاصطناعي، لافتة إلى أن الجهود حسنة النية قد تأتي بنتائج عكسية أحيانا، وقد تجلى ذلك عام 2024 عندما أنتج مولد الصور "جيميني" من غوغل صورا لنازيين سود، وفايكنغ من الأميركيين الأصليين، فيما بدا أنه محاولة لتنويع المخرجات، وقد أجبرت ردود الفعل الغاضبة آنذاك غوغل على تعليق هذه الميزة مؤقتا. وتبين شارما أن إحدى الطرق المقترحة -التي تلقتها أثناء حضورها ورشة عمل تقنية بمعهد "آلان تورينغ" في لندن- هي اتخاذ نهج استباقي للمراقبة عند إنشاء أنظمة جديدة للذكاء الاصطناعي، يشمل تشجيع المهندسين وفرقهم على إضافة بيانات وصفية، في كل مرحلة من مراحل عملية إنتاج الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك معلومات عن الأسئلة المطروحة، والتدابير التخفيفية المطبقة لتتبع القرارات المتخذة. أنواع التحيز بالذكاء الاصطناعي وشارك الباحثون الذين تحدثوا لـ"شارما" إلى 3 فئات من التحيزات التي قد تحدث، إلى جانب تلميحات للمساعدة في التخفيف منها: 1/تحيزات الإحصائية وتنشأ عن عيوب في طريقة جمع البيانات أو أخذ العينات أو معالجتها، مما يؤدي إلى أخطاء منهجية. ومن الأنواع الشائعة، التحيز الناجم عن البيانات المفقودة، حيث تكون بعض المجموعات أو المتغيرات ممثلة تمثيلا ناقصا أو غائبة تماما من مجموعة البيانات. فمثلا: مجموعة بيانات صحية تتضمن بيانات عن الرجال، وتغفل مؤشرات حول صحة المرأة (كالحمل أو التغيرات الهرمونية) قد تفشل نماذج الذكاء الاصطناعي المدربة على هذه المجموعة من البيانات في التعرف على احتياجات صحة المرأة، أو الاستجابة لها بشكل مناسب. 2/ تحيزات معرفية وتعكس أنماط التفكير البشري التي تحيد عن الحكم العقلاني، فعندما تؤثر هذه التحيزات على كيفية اختيار البيانات أو تفسيرها أثناء تطوير النموذج، يمكن أن تصبح جزءا لا يتجزأ من أنظمة الذكاء الاصطناعي. ويبيّن التقرير أن أحد الأشكال الشائعة هنا هو التحيز التأكيدي، ويقصد به الميل إلى البحث عن المعلومات التي تتوافق مع المعتقدات أو النظرة العالمية المسبقة أو تفضيلها. وعلى سبيل المثال: قد يتم تصميم نظام توصية الأخبار باستخدام بيانات تم تنسيقها من قبل محررين ذوي ميول سياسية معينة. وإذا عزز النظام المحتوى الذي يتوافق مع هذه النظرة للعالم مع استبعاد وجهات النظر البديلة، فقد يؤدي ذلك إلى تضخيم التحيز التأكيدي لدى المستخدمين. 3/ تحيزات اجتماعية وتنبع من التفاوت داخل الأنظمة أو الافتراضات الثقافية المتأصلة في البيانات، وغالبا ما تعكس الظلم التاريخي أو الممارسات التمييزية. فمثلا: قد تتعلم أداة توظيف تعتمد على الذكاء الاصطناعي ومدربة على بيانات التوظيف التاريخية تفضيل المرشحين الذكور لشغل مناصب قيادية، إذا كانت قرارات التوظيف السابقة تفضل الرجال، مما يعزز المعايير الجنسانية القديمة ويستبعد النساء المؤهلات. وأشار التقرير إلى أن البيانات القديمة يمكن أن تكون ضارة بقدر البيانات المفقودة. ونقل عن فلوران دودنس وهو صحفي سابق يعمل الآن مع شركة فرنسية متخصصة بالذكاء الاصطناعي قوله "إذا لم تتطور البيانات، يمكن أن ينتشر المحتوى الضار والتحيز خارج سياق مجموعة البيانات الأصلية، مما يؤدي إلى تفاقم الفجوات". خطر التحيز المتعمد ويحذر هولويج، الخبير في كلية سعيد للأعمال بجامعة أكسفورد من التغذية السريعة لنموذج الاصطناعي، وتسميم مجموعات البيانات، لافتا إلى أنها بمثابة أشكال من التحيز المتعمد. والتغذية السريعة هي إضافة نص مخفي أو تلاعب بمدخلات لتضليل الذكاء الاصطناعي وتجاهل تعليماته أو التصرف بطريقة غير مقصودة. ويقصد بتسميم قاعدة البيانات إدراج معلومات كاذبة أو متحيزة في بيانات التدريب لتشويه سلوك الذكاء الاصطناعي أو مخرجاته، ومن الأمثلة على ذلك وضع تقييمات مزيفة للمنتجات. وقد بدأت بعض المؤسسات الإعلامية في الاستجابة لهذه المخاطر، حيث عينت الإذاعة البافارية في ميونخ مراسلة متخصصة في المساءلة الخوارزمية، للتحقيق في تأثير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي على المجتمع. وأوضح التقرير أن بعض المبتكرين حاولوا إعادة تصور دور الذكاء الاصطناعي في الصحافة ليس فقط كأداة للإنتاجية، ولكن كعدسة لزيادة الوعي الذاتي. ففي جامعة فلوريدا، ثمة فريق لاستكشاف كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساعد في تحديد أنواع التحيز التي تظهر أثناء إنتاج الأخبار، وتعاون الفريق مع أخصائي لغويات وعلماء حاسوب من الجامعة، لدراسة كيفية صياغة الأخبار الهامة في مختلف وسائل الإعلام. وخرج الفريق بنتائج أولية اعتبرت أن "الأفعال والصفات المرتبطة بمتظاهري حركة حياة السود مهمة" كانت كلمات نارية مثل "تشعل" و"تنفجر" و"تشعل شرارة" حتى عندما كانت المسيرات سلمية. وفي الوقت نفسه، استخدمت التغطية الأميركية للاحتجاجات في الجامعات لغة أكثر عاطفية لوصف الخسائر الإسرائيلية مقارنة بمعاناة الفلسطينيين. وفي ختام تقريرها، أكدت المستشارة بمعهد رويترز لدراسة الصحافة أن القضاء على التحيز قد يكون مستحيلا، لكن يمكن فهم هذه القضايا والتخفيف من حدتها من خلال فرق متعددة التخصصات ذات وجهات نظر واسعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store