
بن سلمان يحث ترامب لضبط النفس والعمل من أجل السلام
السبت ,14 حزيران / يونيو GMT 08:46 2025 إيران تؤكد حصول أضرار "محدودة" بمنشأتي فوردو وأصفهان النوويتين
الجمعة ,13 حزيران / يونيو GMT 09:24 2025 الجيش الإسرائيلي ينشر فيديو يوثق المناطق الإيرانية التي تعرضت للهجوم
الجمعة ,13 حزيران / يونيو GMT 09:08 2025 طهران تطلب عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي
الجمعة ,13 حزيران / يونيو GMT 09:05 2025 طهران تتهم واشنطن بمساعدة إسرائيل في تزويد طائرتها جوّا بالوقود
الجمعة ,13 حزيران / يونيو GMT 09:02 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 12 ساعات
- المغرب اليوم
بن سلمان يحث ترامب لضبط النفس والعمل من أجل السلام
السبت ,14 حزيران / يونيو GMT 08:46 2025 إيران تؤكد حصول أضرار "محدودة" بمنشأتي فوردو وأصفهان النوويتين الجمعة ,13 حزيران / يونيو GMT 09:24 2025 الجيش الإسرائيلي ينشر فيديو يوثق المناطق الإيرانية التي تعرضت للهجوم الجمعة ,13 حزيران / يونيو GMT 09:08 2025 طهران تطلب عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي الجمعة ,13 حزيران / يونيو GMT 09:05 2025 طهران تتهم واشنطن بمساعدة إسرائيل في تزويد طائرتها جوّا بالوقود الجمعة ,13 حزيران / يونيو GMT 09:02 2025


المغرب اليوم
منذ 12 ساعات
- المغرب اليوم
إيران تؤكد حصول أضرار "محدودة" بمنشأتي فوردو وأصفهان النوويتين
أكدت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية الجمعة أن أضراراً وصفتها بالمحدودة لحقت بموقع فوردو النووي جنوب طهران وبموقع آخر في وسط البلاد بعد الهجمات الإسرائيلية. وقال المتحدث باسم الوكالة بهروز كمالوندي إن: "الأضرار اقتصرت على مناطق لم تسبب أي أضرار هيكلية في حالة فوردو". وتابع: "في أصفهان، وقعت أيضاً هجمات على عدة نقاط مرتبطة بمستودعات اشتعلت فيها النيران"، مضيفاً أن "الأضرار لم تكن واسعة النطاق وليس هناك ما يدعو للقلق في ما يتعلق بالتلوث" النووي. بدوره، أفاد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي مجلس الأمن الدولي، الجمعة، بأن السلطات الإيرانية أبلغت الوكالة بتعرض مواقع نووية في أصفهان وفوردو للاستهداف في الهجوم الإسرائيلي على إيران. كما أكد غروسي أن قسماً رئيسياً فوق الأرض لمنشأة تخصيب اليورانيوم في نطنز قد دُمِر. وقال غروسي: "في نطنز، دُمر القسم الواقع فوق الأرض من منشأة تجريبية لتخصيب الوقود حيث كانت إيران تنتج اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60 بالمئة". وأضاف غروسي: "في الوقت الحاضر، تبلغنا السلطات الإيرانية بشن هجمات على منشأتين أخريين، وهما محطة فوردو لتخصيب الوقود وفي أصفهان". وتابع "في هذه اللحظة ليس لدينا معلومات كافية تتجاوز الإشارة إلى أن نشاطاً عسكرياً حدث حول هاتين المنشأتين أيضاً". قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :


بلبريس
منذ يوم واحد
- بلبريس
هذه هي المنشآت الإيرانية التي ضربتها الصواريخ الإسرائيلية
بلبريس - وكالات في عملية عسكرية خاطفة وواسعة النطاق، شنت إسرائيل فجر الثالث عشر من يونيو موجة ضربات جوية مزلزلة على إيران، استهدفت ما يقرب من 100 موقع استراتيجي، في هجوم يبدو أنه مصمم لشل قدرات طهران النووية وقطع رأس قيادتها العسكرية. وفقاً لتصريحات المتحدث العسكري الإسرائيلي، إيفي دفرين، شاركت في هذا الهجوم الضخم نحو 200 مقاتلة حربية، أغارت بشكل متزامن على أهداف حساسة في عمق الأراضي الإيرانية، شملت العاصمة طهران ومدناً رئيسية مثل أصفهان وتبريز ونطنز وأراك، في عملية تعد الأكبر من نوعها. تركزت الضربات بشكل كبير على البنية التحتية النووية الإيرانية. فقد أعلنت إسرائيل أنها وجهت ضربة موجعة لمنشأة نطنز النووية، وأصابت أجهزة الطرد المركزي المستخدمة في تخصيب اليورانيوم، مؤكدةً: "لقد ألحقنا أضراراً بالغة بمنشأة نطنز". وفيما أظهرت مقاطع فيديو بثها الإعلام الإيراني سحباً من الدخان تتصاعد من محيط المنشأة، حاولت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية التقليل من حجم الضرر، حيث صرح المتحدث باسمها بهروز كمالوندي بأن معظم الأضرار "سطحية" ولم تقع إصابات، مؤكداً أن أجهزة الطرد المركزي الرئيسية تقع تحت الأرض. لم تكن نطنز الهدف الوحيد؛ فقد أشارت تقارير استخباراتية غربية إلى أن منشأة أراك للماء الثقيل، التي تلعب دوراً في إنتاج البلوتونيوم، تعرضت لتعطيل جزئي في أنظمة تبريدها. كما تم استهداف مركز الأبحاث والمرافق المرتبطة بمفاعل الماء الثقيل في منطقة خنداب القريبة. وفي أصفهان، طال القصف المنشآت الحيوية لصناعة أجهزة الطرد المركزي وتحضير اليورانيوم. ورغم أن موقع فوردو النووي المحصن تعرض للقصف أيضاً، لم تسجل فيه خسائر كبيرة. الجدير بالذكر أن محطة بوشهر للطاقة النووية، التي تعمل بوقود روسي، لم يتم الإعلان عن تضررها. اقتلاع القيادة العسكرية والعلمية في ضربة لا تقل أهمية، استهدفت إسرائيل بشكل مباشر هرم القيادة العسكرية الإيرانية. فقد طال القصف مقر الحرس الثوري الإيراني، مما أدى إلى مقتل قائده العام، اللواء حسين سلامي. كما استهدفت غارة أخرى مقر القيادة العامة للقوات المسلحة، المعروف بـ "مقر خاتم الأنبياء"، وأكدت كل من المصادر الإسرائيلية والإيرانية مقتل قائد المقر، اللواء غلام علي رشيد. ولم يقتصر الأمر على المقرات، بل طال القصف مجمع "شهرك شهيد محلاني" السكني شمال شرق طهران، وهو منطقة يقطنها كبار قادة الحرس الثوري، مما أدى إلى تدمير ثلاثة مبانٍ سكنية بالكامل. كما استهدفت الغارات علماء نوويين بارزين في مقرات سكنهم، في عمليات تصفية دقيقة، أسفرت عن مقتل العالم محمد مهدي طهرانجي وفريدون عباسي على الفور مع عائلاتهم. تدمير البنية التحتية العسكرية امتدت الضربات لتشمل شبكة واسعة من القواعد العسكرية، خاصة في محيط العاصمة طهران. وفي كرمنشاه، التي تعد مركزاً رئيسياً لتخزين الصواريخ الباليستية الإيرانية، تم استهداف قواعد صواريخ ومركز اتصالات حيوي. كما أكدت وسائل إعلام إيرانية وقوع أضرار في قاعدة عسكرية في بروجرد بمحافظة لرستان. وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه نجح في تدمير "عشرات أنظمة الرادار وقاذفات الصواريخ أرض-جو"، بالإضافة إلى بطاريات دفاع جوي في غرب البلاد، مما يشير إلى محاولة إسرائيلية لتعمية قدرات إيران الدفاعية. وفي الشمال الغربي، اندلع حريق ضخم في مطار تبريز الدولي بعد تعرضه للقصف، مما أضاف بعداً آخر لحجم الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية الإيرانية في هذه الليلة الدامية.