شركة تركية تحوّل حاوية شحن إلى منصة إطلاق صواريخ..فيديو
كشفت تركيا عن نظام أسلحة جديد يسمح بإطلاق صواريخ بعيدة المدى وقذائف باليستية من حاويات شحن قياسية. وهي خطوة من شأنها أن توفر قدرة هجومية سرية وعالية الحركة.
تم عرض النظام، الذي طورته شركة الدفاع التركية 'روكيتسان'، هذا الأسبوع في معرض الدفاع الدولي 'IDEF 2025' في إسطنبول.
منصة الإطلاق
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
صممت منصة الإطلاق لإطلاق ستة صواريخ من طراز كارا أتماكا (ATMACA-UM)، يتجاوز مداها 400 كيلومتر. وأفادت الشركة بأن النظام يُمكّن من نقل الصواريخ بتكتم ونشرها من مواقع تبدو آمنة لولا ذلك.
ويعكس مفهوم الإطلاق بالحاويات الأنظمة التي شوهدت سابقًا في الولايات المتحدة. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
في يونيو 2025، ظهرت صور لمنصة مماثلة في قاعدة فورت براغ بولاية كارولاينا الشمالية خلال زيارة الرئيس ترامب.و صمم نظام الجيش الأمريكي، الذي أفادت به صحيفة 'ذا وور زون' آنذاك، لإطلاق صواريخ مدفعية وصواريخ باليستية من منصات لا يمكن تمييزها . عن حاويات الشحن المدنية، مما يوفر قدرة هجومية مرنة يصعب على الخصوم اكتشافها.
يعكس تطوير تركيا لمثل هذا النظام توجهًا متزايدًا في الحروب الحديثة لإخفاء الأسلحة القوية أمام أعين الجميع. ويشير المحللون العسكريون إلى عملية 'سبايدرويب' الأوكرانية الأخيرة ، حيث أظهرت الهجمات السرية بطائرات بدون طيار. قيمة قدرات إطلاق النيران الخفية، حتى في المستويات التكنولوجية الأدنى.
ولم تؤكد القوات المسلحة التركية بعد ما إذا كانت القاذفة الجديدة المحمولة في حاويات ستدخل الخدمة الفعلية. لكن شركة روكيتسان تقول إن النظام يعمل بكامل طاقته وجاهز للنشر. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
الصناعات العسكرية التركية 2025
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
تشهد الصناعات العسكرية التركية في عام 2025 طفرة غير مسبوقة، توصف بأنها 'عصر ذهبي'. وفقًا لتقارير رسمية وإعلامية، حيث تواصل تركيا تعزيز مكانتها كقوة دفاعية إقليمية وعالمية. إليك أبرز ملامح هذا التقدم:
أبرز الإنجازات في 2025
صادرات قياسية تجاوزت 7.15 مليار دولار في 2024، مع توقعات بزيادتها في 2025.
تجاوزت 7.15 مليار دولار في 2024، مع توقعات بزيادتها في 2025. تركيا أصبحت المركز الـ11 عالميًا بين الدول المصدّرة للصناعات الدفاعية.
بين الدول المصدّرة للصناعات الدفاعية. أكثر من 3500 شركة تعمل في القطاع، منها 1600 شركة تصدّر منتجاتها إلى الخارج.
تعمل في القطاع، منها 1600 شركة تصدّر منتجاتها إلى الخارج. نسبة الاكتفاء الذاتي في الصناعات الدفاعية تجاوزت 80%.
منتجات وتقنيات بارزة
المجال أبرز المنتجات الطائرات المسيّرة بيرقدار TB-3، أكينجي، كاميكازي (1500 وحدة صدّرت لـ11 دولة) الذخائر الذكية HGK-84 محلية الصنع، بديلة لـ JDAM الأميركية الصواريخ تايفون بلوك 4 فرط صوتي، أتماجا الغاطس، غوكبورا جو-جو المركبات البرية 4500 مركبة صدّرت لـ40 دولة، منها عربات قتالية وأبراج أسلحة السفن الحربية 3 طرادات، 140 منصة بحرية، منها سفن مسيّرة مثل 'أوكان' الأنظمة الكهروبصرية 1200 نظام صدّر لـ24 دولة
الابتكار والتقنيات المتقدمة
إدماج الذكاء الاصطناعي، إنترنت الأشياء، والروبوتات في التصنيع.
في التصنيع. تطوير محركات محلية للطائرات والدبابات مثل 'ألطاي' و'كاان'.
للطائرات والدبابات مثل 'ألطاي' و'كاان'. مشاريع فضائية مثل غوكتورك-2، وأنظمة اتصالات وحرب إلكترونية.
شراكات دولية وتعاونات
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
اتفاقيات بين SAMI السعودية وثلاث شركات تركية (Nurol Makina، FNSS، ASELSAN) لتوطين الأنظمة الأرضية في المملكة.
وثلاث شركات تركية (Nurol Makina، FNSS، ASELSAN) لتوطين الأنظمة الأرضية في المملكة. مشاركة قوية في معرض IDEF 2025 في إسطنبول، حيث كشفت شركات تركية عن 6 أنظمة جديدة أبرزها ذخيرة EREN الانتحارية.
الأثر الاقتصادي والاستراتيجي
الصناعات الدفاعية التركية أضافت أكثر من 40 مليار دولار للاقتصاد المحلي في 2024.
أضافت أكثر من للاقتصاد المحلي في 2024. توسع في التصدير إلى 180 دولة ، منها دول أوروبية، آسيوية، وأفريقية.
، منها دول أوروبية، آسيوية، وأفريقية. تركيا تسعى إلى تحقيق الاكتفاء الذاتي الكامل في المعدات العسكرية بحلول نهاية العقد.
تجسّد هذه الابتكار التركي في تحويل حاوية الشحن إلى منصة إطلاق صواريخ نقلة نوعية . في مفاهيم المرونة العملياتية وخفض التكلفة الدفاعية، مما يعزز القدرة على نشر المنظومات القتالية في بيئات غير تقليدية . وبشكل سريع.
مثل هذه الحلول الذكية تعكس تفوّق الصناعات الدفاعية التركية في المزج بين التصميم المدني والتطبيقات العسكرية. وتظهر قدرتها على تقديم منصات قابلة للتصدير تلبي احتياجات الجيوش الحديثة . في الحروب غير المتناظرة والعمليات الخاصة.
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الاقتصادية
منذ 29 دقائق
- الاقتصادية
صندوق النقد يرفع توقعات نمو الاقتصاد السعودي .. الأنشطة غير النفطية تقود التحول
رفع صندوق النقد الدولي توقعاته لنمو الاقتصاد السعودي للعامين الجاري والمقبل، بدعم تحسن مرتقب في عائدات النفط، وازدهار الأنشطة غير النفطية التي باتت تقود دفة التحول الاقتصادي. وتوقع الصندوق نمو الاقتصاد السعودي بنسبة 3.6% في العام الحالي، متجاوزا حتى تقديرات بعثته الرسمية التي زارت الرياض في يونيو، والتي قدرت النمو بـ3.5%، وفق تقرير آفاق الاقتصاد العالمي، وذلك بعد أن أبقى توقعاته لنمو الناتج المحلي عند 3% في تقرير أبريل بعد أربع تخفيضات متتالية. ويرى الصندوق أن نمو اقتصاد المملكة سيزداد إلى 3.9%، مدفوعاً بثلاث قوى محورية: عودة الإمدادات النفطية تدريجياً بعد تخفيض الإنتاج من قبل "أوبك+"، وارتفاع أسعار النفط الخام، واندفاعة غير نفطية يقودها القطاع الخاص والاستثمار الحكومي. وساهم ارتفاع توقعات الصندوق لنمو السعودية خلال العام الحالي في رفع توقعاته لنمو اقتصاد المنطقة كلها، باعتبار أن المملكة هي صاحبة الاقتصاد الأكبر في الشرق الأوسط. وتوقع التقرير نسبة نمو في المنطقة خلال العام الحالي تبلغ 3.2% بينما كانت في أبريل الماضي عند 2.6%. رغم ارتفاع توقعات الصندوق للعام الحالي إلا أنها تظل أقل من تقديرات وزارة المالية السعودية التي ترى أن اقتصاد البلاد سيسجل نمواً خلال 2025 يبلغ 4.6%. استند التقرير في رفع توقعاته للنمو في السعودية خلال العامين الحالي والمقبل إلى ثلاثة أسباب هي: زيادة الصادرات النفطية بعد قرار تحالف "أوبك+" بإلغاء التخفيضات الطوعية للإمدادات، وارتفاع الأسعار المتوقعة للنفط، وازدهار الاقتصاد غير النفطي في المملكة. يتوقع التقرير أن يبلغ متوسط سعر البرميل خلال العام الجاري 68.18 دولار للبرميل مقارنة بتوقعاته في أبريل الماضي عند 66.9 دولاراً، ورغم أنه يرى أن الأسعار ستهبط خلال 2026 إلى 64.33 دولار للبرميل إلا أنه تظل أعلى من توقعاته السابقة بـ 62.4 دولار.
Independent عربية
منذ 29 دقائق
- Independent عربية
أسهم أوروبا تصعد وسط موجة أرباح وتقييم الاتفاق مع أميركا
صعدت الأسهم الأوروبية اليوم الثلاثاء مدعومة بمكاسب مجموعة "إيسيلور لوكسوتيكا" وسط موجة من مكاسب الشركات، في حين يقيم المستثمرون تداعيات اتفاق تجاري جرى توقيعه هذا الأسبوع بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وارتفع مؤشر "ستوكس 600" الأوروبي 0.3 في المئة، وصعدت مؤشرات معظم أسواق المنطقة، وزاد مؤشرا "داكس" الألماني و"كاك الفرنسي" 0.5 في المئة. وبالنسبة إلى الأسهم الفردية، قفز سهم مجموعة "إيسيلور لوكسوتيكا" الفرنسية الإيطالية للنظارات 5.4 في المئة، بعد أن أعلنت الشركة زيادة الأرباح التشغيلية للنصف الأول من العام، على رغم الأثر السلبي للرسوم الجمركية. وصعد سهم شركة "فيليبس" الهولندية تسعة في المئة ليتصدر قمة المؤشر، بعد أن خفضت شركة الرعاية الصحية توقعاتها لتداعيات الرسوم الجمركية بعد الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وعلى الجانب السلبي، تراجع سهم "إنش كاب" لتوزيع السيارات 6.3 في المئة، وكان الخاسر الأكبر على المؤشر، بعد أن سجلت الشركة انخفاضاً في أرباح النصف الأول بسبب تأثير الرسوم الجمركية. "نيكاي" الياباني يتراجع للجلسة الثالثة في أقصى الشرق، أغلق مؤشر "نيكاي" الياباني على انخفاض للجلسة الثالثة اليوم الثلاثاء، إذ دفعت المخاوف إزاء توقعات الشركات المحلية المستثمرين إلى جني الأرباح بعد الارتفاع في الآونة الأخيرة. وانخفض المؤشر الياباني 0.79 بالمئة إلى 40674.55 نقطة، وهبط مؤشر "توبكس" الأوسع نطاقاً 0.75 في المئة إلى 2908.64. وقال المحلل الكبير لدى "سوميتومو ميتسوي ترست" هيرويوكي أوينو لإدارة الأصول إن اليابان في منتصف موسم إعلان النتائج، ويتوخى المستثمرون الحذر لأن فرض رسوم جمركية عند 15 في المئة على الصادرات إلى الولايات المتحدة قد يلقي بظلاله على أعمال الشركات. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وهذه الرسوم، وهي جزء من اتفاق تجاري أبرمته اليابان مع الولايات المتحدة الأسبوع الماضي، أقل من نسبة 25 في المئة التي سبق أن هدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرضها على البلاد. وأشار أوينو إلى أن التوقعات، بأن رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا سيتنحى عن منصبه، أدت إلى ارتفاع "نيكاي" إلى أعلى مستوى في عام الأسبوع الماضي. وقال "كانت السوق تأمل أن يحل محله شخص يتبنى إجراءات لتحفيز الاقتصاد". وتعهد إيشيبا بالبقاء في منصبه، بعد أن مني ائتلافه الحاكم بهزيمة قاسية في انتخابات الغرفة العليا من البرلمان، وقادت الأسهم المرتبطة بالرقائق انخفاضات اليوم الثلاثاء، وتراجع سهم "ليزرتك" 8.3 في المئة ليكون الأسوأ أداء على المؤشر الرئيس. الذهب قرب أدنى مستوى في أسواق المعادن النفيسة، شهدت أسعار الذهب تغيراً طفيفاً اليوم الثلاثاء، وحومت قرب أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع، بعدما قوضت قوة الدولار وانحسار المخاوف من حرب تجارية عالمية جاذبية المعدن النفيس كملاذ آمن. واستقر الذهب في المعاملات الفورية عند 3318.71 دولار للأوقية (الأونصة)، وكان سجل أدنى مستوى له منذ التاسع من يوليو (تموز) الجاري في الجلسة السابقة، وزادت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.2 في المئة إلى 3317.50 دولار. وقال كبير محللي السوق لدى "كيه سي إم تريد" تيم ووترر، "تداول الذهب عند نحو 3300 دولار أو أقل يثير شهية المشترين، وعلى رغم أن العوامل المحركة للسوق على المدى القريب، مثل اتفاقات التجارة وارتفاع الدولار لا تدعم الذهب، فإنه بالنظر إلى المستقبل، لا يزال هناك إمكان للصعود". واجتمع مسؤولو اقتصاد من الولايات المتحدة والصين في استوكهولم أمس الإثنين لإجراء محادثات استمرت لأكثر من خمس ساعات، بهدف حل النزاعات الاقتصادية طويلة الأمد التي تشكل محور حرب تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، سعياً إلى تمديد هدنة تجارية ثلاثة أشهر. وأبرمت الولايات المتحدة اتفاقاً تجارياً إطارياً مع الاتحاد الأوروبي أول من أمس الأحد، وفرضت رسوماً جمركية 15 في المئة على معظم سلع الاتحاد الأوروبي، وهو تطور من شأنه تجنب حرب تجارية أوسع نطاقاً بين الحليفين اللذين يشكلان ما يقرب من ثلث التجارة العالمية. واستقر مؤشر الدولار قرب أعلى مستوى في أسبوعين، مما يزيد من كلفة الذهب على المشترين من حائزي العملات الأخرى. ويبدأ اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياط الاتحادي الذي يستمر يومين في وقت لاحق من اليوم الثلاثاء، مع توقعات واسعة النطاق تشير إلى الإبقاء على أسعار الفائدة من دون تغيير. واستقرت الفضة في المعاملات الفورية عند 38.18 دولار للأوقية، وتراجع البلاتين 0.1 في المئة إلى 1388.98 دولار، وتراجع البلاديوم 1.7 في المئة إلى 1225.44 دولار.
الموقع بوست
منذ 30 دقائق
- الموقع بوست
الذهب يتراجع مع انحسار مخاوف الرسوم الجمركية وارتفاع الدولار
تراجعت أسعار الذهب في التعاملات المبكرة، اليوم الثلاثاء، متأثرة بانحسار المخاوف بشأن تصاعد حرب الرسوم الجمركية العالمية، إلى جانب ارتفاع الدولار الأميركي. وانخفض سعر الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.2بالمائة ليصل إلى 3308.39 دولار للأوقية (الأونصة). وتراجعت العقود الأميركية الآجلة للذهب بنسبة 0.1بالمائة إلى 3306.20 دولار للأوقية.
