logo
هل النوم بجانب الهاتف الذكي يشكل خطرًا على صحتك ؟

هل النوم بجانب الهاتف الذكي يشكل خطرًا على صحتك ؟

تورس٢٣-٠٤-٢٠٢٥

وليس هذا كل شيء. في عام 2017، كشفت دراسة أمريكية أخرى شملت 855 موظفًا في مستشفيات وطلابًا، أن 70% منهم يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي من السرير، و15% يقضون أكثر من ساعة يوميًا على هذه التطبيقات ليلاً. والنتيجة؟ نوم أقل، وجودة نوم أدنى، واضطرابات متزايدة في الإيقاع البيولوجي.
لكن يبقى السؤال الأهم: هل النوم بجانب الهاتف خطر فعلي على الصحة؟
الخرافات حول الهواتف الذكية: الإشعاعات وسخونة الدماغ
يخشى الكثيرون من أن القرب المستمر من الهاتف، خاصة أثناء الليل، قد يسبب أمراضًا خطيرة مثل السرطان أو تلف الدماغ نتيجة الموجات الكهرومغناطيسية. لكن هذه المخاوف لا أساس علمي قوي لها.
1. لا، الهاتف لا يسبب السرطان
حلّل المعهد الوطني الأمريكي للسرطان معدلات الإصابة بأورام الدماغ بين 1993 و2013 في عدة دول، منها الولايات المتحدة وأستراليا وشمال أوروبا. وكانت النتيجة: رغم الزيادة الكبيرة في استخدام الهواتف الذكية، لم تُسجّل زيادة في معدلات الإصابة بأورام الدماغ.
السبب؟ لأن الهواتف تبعث موجات غير مؤينة، مثل تلك الناتجة عن شبكات الواي فاي أو الاتصالات اللاسلكية (4G، 5G). هذه الموجات أضعف من الأشعة المؤينة (مثل الأشعة السينية أو غاما) بحوالي مليار مرة، ولا تملك القدرة على اختراق الجلد أو التأثير على الحمض النووي.
2. لا، دماغك لا "يسخن" بسبب الهاتف
في دراسة لجامعة العلوم الطبية في أصفهان (إيران)، تم اختبار تأثير الموجات على أنسجة دماغ بقرة. النتيجة؟ حتى بعد تعرّض طويل، لم يتم تسجيل أي ارتفاع يُذكر في درجة الحرارة – لم يزد حتى بدرجة واحدة. ولحدوث تلف في أنسجة الدماغ، يجب أن تتجاوز الحرارة 43 درجة مئوية، وهو أمر مستحيل مع هاتف عادي.
التأثيرات الحقيقية… سلوكية وعصبية
حتى إن لم يكن هناك دليل على وجود خطر سرطاني أو تلف دماغي، فإن النوم بجانب الهاتف يبقى خيارًا سيئًا، وذلك لأسباب حقيقية.
1. الضوء الأزرق يعيق إفراز الميلاتونين
تبعث شاشات الهواتف ضوءًا أزرق عالي الطاقة، يعطّل إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم. النتيجة: تأخر في النوم، وتراجع في جودته.
الحل: تفعيل وضعية "الضوء الليلي" أو "وضع القراءة"، أو تجنب استخدام أي شاشة قبل النوم بساعتين على الأقل.
2. وسائل التواصل تؤخر الاستغراق في النوم
كشفت الأكاديمية الأمريكية لطب النوم أن 77% من الرجال و83% من النساء ينامون بشكل سيء بسبب هواتفهم. الإشعارات، الفيديوهات القصيرة، وخلاصات الأخبار مصممة لجذب الانتباه – وإرباك الدماغ.
الحل بسيط: أبعد الهاتف عن غرفة النوم، أو استخدم تطبيقات "الرفاه الرقمي" لتقليل الإغراءات الليليّة.
3. الإشعارات تعرقل النوم العميق
حتى في الوضع الصامت، يكفي أن يضيء الهاتف أو يهتز ليلاً ليكسر دورة النوم العميق. وإعادة النوم بعد ذلك قد تكون صعبة. الحل؟ تفعيل "وضع عدم الإزعاج" – أو الأفضل: استخدم منبّهًا تقليديًا بدلًا من الهاتف.
4. مخاطر فيزيائية: السخونة والحرائق
يمكن أن تسخن الأجهزة الإلكترونية، خاصة عند شحنها تحت الوسادة أو في السرير. توصي شركة آبل باستخدام الجهاز بين 16 و22 درجة مئوية. أما تجاوز 35 درجة، فقد يؤدي إلى أضرار دائمة أو حتى حرائق بسبب بطاريات الليثيوم.
مجلس السلامة الكهربائية البريطاني يحذر من شحن الهواتف على الأسرّة أو الأرائك ليلًا.
وفي حال المشي أثناء النوم… خطر إضافي
سُجّلت حالات نادرة لأشخاص يرسلون رسائل وهم نائمون، كما وثقت شبكة CNN. بعض الرسائل وُجهت إلى زملاء أو جهات رسمية، دون وعي. لتفادي هذا النوع من السلوك التلقائي، يُنصح بإبقاء الهاتف بعيدًا عن متناول اليد أثناء النوم.
الخلاصة: من الأفضل إبعاد الهاتف… نهائيًا
حتى وإن لم يكن الهاتف قاتلًا ليلاً، فهو يؤثر سلبًا وبوضوح على جودة النوم. ليس بسبب موجاته، بل بسبب ضوء شاشته، ومحتواه المشتت، وما يسببه من استيقاظات متكررة. هذا دون الحديث عن خطر نادر لكنه موجود: الحريق أو التصرفات غير الواعية أثناء النوم.
الحل الأفضل؟ اترك هاتفك في غرفة أخرى أو على مكتب بعيد. اقتنِ منبّهًا تقليديًا، وخذ معك كتابًا جيدًا… وتمتع بليلة نوم حقيقية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بريطانيا تبدأ حظر بيع السجائر الإلكترونية أحادية الاستخدام
بريطانيا تبدأ حظر بيع السجائر الإلكترونية أحادية الاستخدام

الصحراء

timeمنذ يوم واحد

  • الصحراء

بريطانيا تبدأ حظر بيع السجائر الإلكترونية أحادية الاستخدام

يُحظر بيع السجائر الإلكترونية المخصصة للاستخدام مرة واحدة، الشائعة بين الشباب، اعتباراً من غد الأحد في المملكة المتحدة التي تحذو بذلك حذو بلجيكا وفرنسا. وقالت وزيرة البيئة البريطانية ماري كري: "لطالما كانت السجائر الإلكترونية المخصصة للاستخدام مرة واحدة تملأ شوارعنا وتسبب إدمان أطفالنا على النيكوتين". وسيُحظر اعتباراً من الأحد بيع وتوزيع هذه السجائر الإلكترونية أحادية الاستخدام الرخيصة ومتعددة الألوان وذات النكهات المتنوعة، الشائعة بين الشباب والمتوفرة في البلاد منذ عام 2021. سيواجه من ينتهك الحظر غرامة قدرها 200 جنيه إسترليني (269 دولاراً)، كما يواجه من يكرر المخالفة عقوبة السجن لمدة تصل إلى عامين. وقد بدأ هذا القانون مساره نحو الإقرار في عهد حكومة المحافظين السابقة. وفي عام 2024، كان يتم التخلص من حوالي خمسة ملايين من هذه السجائر الإلكترونية أسبوعياً، وفق منظمة "ماتيريال فوكس" غير الربحية. ويمثل هذا الرقم أكثر من 40 طناً من الليثيوم سنوياً، ما يكفي لتشغيل 5000 سيارة كهربائية، وفق المنظمة غير الحكومية. رجل يدخن سيجارة إلكترونية أحادية الاستخدام في بروكسل بديسمبر 2024 (نقلاً عن وكالة "أسوشيتد برس") كما تعرّض نفايات السجائر الإلكترونية السكان لخطر اشتعال النيران في النفايات المنزلية. وبحسب "جمعية العمل من أجل الصحة ومكافحة التدخين" (ASH)، يستخدم 11 بالمئة من البالغين البريطانيين السجائر الإلكترونية، أي ما يعادل 5.6 ملايين شخص. وقالت الجمعية إن 18 بالمئة من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و17 عاماً، أي ما يقرب من 980 ألف شاب، استخدموها عام 2024. وقالت كارولين سيرني، نائبة المدير التنفيذي للجمعية، إن "هذا القانون الجديد يُمثّل خطوة نحو الحد من التدخين الإلكتروني بين الأطفال، مع ضمان توفر المنتجات التي تُساعد الناس على الإقلاع عن التدخين". ولا تُنتج السجائر الإلكترونية القطران أو أول أكسيد الكربون، وهما من أكثر مكونات دخان التبغ ضرراً، ولكنها تحتوي على النيكوتين، وهو مُسبب للإدمان بدرجة كبيرة. وأدى إعلان هذا الحظر إلى انخفاض استخدام هذه المنتجات: فبحسب جمعية ASH، انخفضت نسبة مستخدمي السجائر الإلكترونية ذات الاستخدام الواحد من بين إجمالي مدخني السجائر الإلكترونية الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاماً، من 52 بالمئة في عام 2024 إلى 40 بالمئة في عام 2025. وكانت فرنسا وبلجيكا أول دولتين أوروبيتين تحظران بيع السجائر الإلكترونية ذات الاستخدام الواحد هذا العام، فيما تنظر السلطات الأيرلندية في إجراءات مشابهة. من جانبه، يُحذر قطاع صناعة السجائر الإلكترونية من نمو السوق السوداء جراء هذه التدابير. ويؤكد دان مارشانت، مدير "فيب كلوب"، أكبر بائع تجزئة للسجائر الإلكترونية عبر الإنترنت في المملكة المتحدة، أن مشروع القانون "يُجرّم فقط بيع السجائر الإلكترونية ذات الاستخدام الواحد، ولا يحظر استخدامها". ويضيف "هذه مجازفة قد تؤدي إلى زيادة المنتجات غير القانونية التي يُحتمل أن تكون خطرة". نقلا عن العربية نت

دراسة علمية تكشف خطرا حقيقيا للأطعمة فائقة المعالجة
دراسة علمية تكشف خطرا حقيقيا للأطعمة فائقة المعالجة

الصحفيين بصفاقس

timeمنذ 6 أيام

  • الصحفيين بصفاقس

دراسة علمية تكشف خطرا حقيقيا للأطعمة فائقة المعالجة

دراسة علمية تكشف خطرا حقيقيا للأطعمة فائقة المعالجة 27 ماي، 09:30 ربطت دراسة حديثة بين أكثر من 124 ألف حالة وفاة مبكرة يمكن الوقاية منها في الولايات المتحدة على مدار عامين، وبين الآثار الصحية الضارة الناجمة عن استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة. وقاد الدراسة باحثون برازيليون، وحللوا بيانات استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة من عدة دول، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا والبرازيل وكندا وكولومبيا وتشيلي والمكسيك. ولحساب التأثير، طور المؤلفون تقييما مقارنا للمخاطر، فحصوا فيه العلاقة بين نسبة الأطعمة فائقة المعالجة في النظام الغذائي ومعدل الوفيات لجميع الأسباب في كل دولة. وباستخدام نموذج إحصائي، قدروا نسبة الوفيات المبكرة القابلة للوقاية المرتبطة باستهلاك هذه الأطعمة. واستندت نتائجهم إلى بيانات مستخلصة من دراسات دولية متعددة ومن تقرير 'العبء العالمي للأمراض' لعام 2021، وفقا لما ذكره المؤلف الرئيسي 'إدواردو إيه. إف. نيلسون'، الباحث في مجال التغذية بجامعة ساو باولو. وأظهرت النتائج أن نسبة الوفيات المبكرة المرتبطة بالأطعمة فائقة المعالجة تراوحت بين نحو 4% في الدول ذات الاستهلاك المنخفض، إلى ما يقرب من 14% في الدول ذات الاستهلاك المرتفع مثل الولايات المتحدة وبريطانيا. وفي الولايات المتحدة وحدها، ارتبط ما يقرب من 125 ألف حالة وفاة مبكرة خلال عامي 2017 و2018 باستهلاك الأطعمة فائقة المعالجة. وفي البرازيل، تجاوز عدد الوفيات المرتبطة بها 25 ألف حالة خلال نفس الفترة. كما قدرت الدراسة، التي نُشرت في مجلة 'أميركان جورنال برفينتاتيف مديسين'، أن بريطانيا سجلت أكثر من 17 ألف حالة وفاة مرتبطة بالأطعمة المعالجة بين عامي 2018 و2019، بينما سجلت المكسيك نحو 17 ألف حالة في عام 2016. كما سجلت كندا أكثر من 7700 حالة وفاة من هذا النوع في 2016، وأستراليا 3277 حالة، وكولومبيا 2813 حالة في 2015، وتشيلي 1874 حالة في 2010. ووجد الباحثون أن كل زيادة بنسبة 10% في استهلاك الأطعمة المعالجة مثل الخبز والكعك والوجبات الجاهزة، ترفع خطر الوفاة قبل سن 75 عاما بنسبة 3%. وأشار نيلسون، الذي يعمل أيضا مع مؤسسة أوزوالدو كروز في البرازيل، إلى أن المخاطر الصحية لا تعود فقط إلى المحتوى العالي من الدهون والملح والسكر في هذه الأطعمة، بل أيضا إلى الإضافات مثل المحليات والنكهات الاصطناعية. كما لاحظ الباحثون أن معدلات الوفاة كانت أعلى في الدول التي يعتمد فيها السكان على نسبة أكبر من مدخولهم اليومي للطاقة من الأطعمة فائقة المعالجة. وتضيف هذه النتائج إلى الأدلة المتزايدة التي تربط استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة بزيادة خطر الإصابة بأمراض معينة مثل السرطان وأمراض القلب، بالإضافة إلى ارتفاع خطر الوفاة المبكرة بشكل عام. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن الدراسة وجدت علاقة ارتباطية فقط، وليس علاقة سببية مؤكدة، بين استهلاك هذه الأطعمة والوفاة المبكرة.

نشرة الصحة والعلوم: نصائح للذاكرة، جديد الدراسات الطبية، ونسب التغطية الصحية في تونس
نشرة الصحة والعلوم: نصائح للذاكرة، جديد الدراسات الطبية، ونسب التغطية الصحية في تونس

Babnet

time٢٢-٠٥-٢٠٢٥

  • Babnet

نشرة الصحة والعلوم: نصائح للذاكرة، جديد الدراسات الطبية، ونسب التغطية الصحية في تونس

أكدت المختصة في أمراض الشيخوخة عفاف الهمامي أن الضغط النفسي، التوتر، واضطرابات النوم من أبرز العوامل المؤثرة سلبًا في ذاكرة التلاميذ والطلبة خلال فترة الامتحانات ، مشيرة إلى أن اضطرابات النوم قد تقلص القدرة على التذكر بنسبة 30 إلى 40%. وأوصت بتنظيم أوقات الدراسة في فترات قصيرة تتراوح بين 25 و45 دقيقة تتخللها فواصل راحة، وتكرار المعلومة بفاصل زمني، مع التركيز على نظام غذائي متوازن يشمل الأوميغا 3، الأسماك الدهنية، المكسرات، والخضر الورقية. نقص الفيتامينات والمعادن قد يخفي أمراضًا مزمنة أوضحت الطبيبة المختصة في المغذيات الدقيقة إيناس بلاقي أن نقص المغذيات الدقيقة لا يجب اعتباره عارضًا غذائيًا بسيطًا، بل قد يكون مؤشرًا لأمراض خفية مثل السرطان أو اضطرابات الغدة الدرقية. ودعت إلى تشخيص شامل وعدم الاكتفاء بالمكملات الغذائية دون فحوصات دقيقة. التغطية الصحية تشمل 76% من التونسيين أظهرت نتائج التعداد العام للسكان لسنة 2024 أن 76% من المواطنين يتمتعون بالتغطية الصحية ، مع تفاوت بين الأقاليم. فقد سجل الإقليم الشمالي الغربي (بنزرت، جندوبة، الكاف...) أعلى نسبة بـ 80.2% ، في حين انخفضت إلى 72.6% في العاصمة ومحيطها. الدعوة لتكوين خلية رقمية لمتابعة كبار السن من الحجيج طالبت المختصة عفاف الهمامي بتكوين خلية رقمية صحية وسلوكية لمتابعة كبار السن من الحجاج التونسيين، عبر أجهزة تتبع (GPS) وربط مباشر بالأطباء والعائلات، لضمان سلامتهم خصوصًا في ظل ارتفاع درجات الحرارة وانتشار الأمراض المزمنة. نتائج مشجعة لعلاج مناعي لسرطان المستقيم كشفت دراسة سريرية دولية على عينة من 117 مريضًا عن نتائج واعدة في علاج سرطان المستقيم بعلاج مناعي ، محققة نسبة نجاح بلغت 100% دون اللجوء إلى العلاج الكيميائي أو الإشعاعي. لكن المختصة عفاف الهمامي أوضحت أن النتائج محدودة لعينة صغيرة ولا تشمل جميع أنواع السرطان. العمل عن بعد: فوائد صحية متعددة دراسة أسترالية أظهرت أن العمل عن بعد يحسّن النوم، التغذية، والحالة النفسية للموظفين، مع تعزيز الرفاه النفسي وتوازن الحياة المهنية والشخصية. كما لوحظ تحسن في نوعية الوجبات رغم زيادة استهلاك الوجبات الخفيفة. أمعاء صحية تعني نفسية أفضل؟ بيّنت دراسة حديثة أن البروبيوتيك (البكتيريا النافعة) تساهم في تحسين الصحة النفسية والتقليل من التركيز على المشاعر السلبية. ويُنتج الجهاز الهضمي 95% من السيروتونين ، وهو ناقل عصبي مرتبط بالمزاج. دراسة كورية شملت مليوني شخص أكدت أن الخرف المبكر أكثر شيوعًا لدى من يعانون متلازمة التمثيل الغذائي. وارتبطت زيادة محيط البطن، ضغط الدم، السكر، والدهون الثلاثية بارتفاع خطر الإصابة بالخرف بنسبة تصل إلى 34% لدى النساء. دواء واعد جديد لخفض الكوليسترول دواء جديد باسم"أوبيسيترابيب" أظهر فعالية في خفض الكوليسترول الضار بنسبة 32.6% و"Lp-a" بنسبة 33.5% وفق دراسة قادتها جامعة موناش الأسترالية. ويمثل هذا التطور خيارًا علاجيًا جديدًا لمن لا يحققون أهدافهم مع العلاجات التقليدية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store