logo
أثار جدلا كبيرا.. فيلم وثائقي عن  نجمة أفلام إباحية شهيرة زعمت ممارسة الجنس مع أكثر من ألف شخص

أثار جدلا كبيرا.. فيلم وثائقي عن نجمة أفلام إباحية شهيرة زعمت ممارسة الجنس مع أكثر من ألف شخص

روسيا اليوممنذ 3 أيام
وعرضت قناة "Channel 4"، وهي محطة بريطانية مجانية، الفيلم الوثائقي بعنوان "أنا وألف رجل: قصة بوني بلو" مساء الأربعاء في المملكة المتحدة.
لكن الوثائقي، الذي تبلغ مدته ساعة واحدة ويسرد القصة المثيرة للجدل لامرأة تبلغ من العمر 26 عاما قالت إنها مارست الجنس مع 1057 رجلا خلال 12 ساعة، قوبل بانتقادات واسعة من المشاهدين الذين وصفوه بأنه "صادم بدرجة لا تُصدق".
وردت القناة على الانتقادات، مشددة على أن المحتوى الإباحي يتماشى مع قواعد البث المحلية.
وقالت الشبكة، بحسب موقع LADbible: "المحتوى الصريح في الوثائقي مبرر تحريريا ويوفر سياقا أساسيا؛ إنتاج المحتوى الإباحي هو عمل بوني، وهذا الفيلم يتناول عملها وردود الفعل حوله".
وأضافت: "المحتوى معروض بطريقة غير مبتذلة، وسيتلقى المشاهدون تحذيرا بشأن المحتوى الجنسي في بداية البرنامج لضمان إدراكهم لطبيعة البرنامج منذ البداية".
وأشارت إلى أن "البرنامج عُرض بعد توقيت السماح بالمحتوى الحساس، ويتوافق مع كود البث الصادر عن هيئة Ofcom".
لكن هذا لم يكن كافياً لتهدئة الغضب المتصاعد على الإنترنت، إذ وصف بعض المشاهدين الوثائقي - الذي قيل إنه يغوص "خلف العناوين الجذابة والمثيرة للغضب للكشف عن الحياة الحقيقية في عالم بوني الفوضوي" - بأنه "مقرف" منذ اللحظات الأولى.
كتب أحدهم على منصة X: "قناة 4 انحدرت إلى مستوى جديد. لماذا هناك وثائقي عن بوني بلو؟ لماذا يحاولون تطبيع سلوكها على التلفزيون الوطني؟"
وعلق آخر بالقول: "هذا الوثائقي عن بوني بلو محبط للغاية... أشعر وكأنني أفقد عقلي وأنا أشاهده".
وكتب ثالث غاضبا: "يا قناة 4، أنتم مثيرون للاشمئزاز حقا لعرض وثائقي عن بوني بلو بأي شكل من الأشكال. من المخيب للآمال فعلاً أن يتم منح تلك المرأة منصة من هذا النوع".
وأضاف آخرون أن الفيلم - الذي حاول صنّاعُه من خلاله استكشاف سؤال جوهري يُثير الجدل حولها: "هل هي مفترسة خطيرة تروّج للخيالات الذكورية وتُكرّس للنظام الأبوي؟ أم أنها امرأة قوية وواعية جنسيا وسيدة أعمال تضحك في النهاية؟" - فشل في الإجابة على هذا السؤال.
ويحتوي الفيلم على مشاهد متعددة تظهر فيها بوني بلو - واسمها الحقيقي تيا بيلينجر - وهي تمارس أفعالا جنسية صريحة مع رجال مختلفين.
كما تظهر عارية تماما في بعض المشاهد، وأثناء تصوير أفلام إباحية مع نجوم آخرين في هذا المجال.
نتيجة لذلك، وصف الكثيرون الفيلم بأنه "مزعج" و"مقزز" و"مهين"، واعتبروا أنه لم يكن من المفترض عرضه على التلفاز.
وأثناء الوثائقي، تظهر بوني وهي تستعد لتنفيذ أشهر أعمالها المثيرة للجدل بشراء "1600 واقٍ ذكري، و50 قناع رأس، ومرهم تخدير".
لكن الأمر لا يقتصر فقط على هذا العمل أو الفيلم ذاته في إثارة الغضب، إذ إن أسلوب بوني المتطرف في إنتاج محتواها الإباحي يتعرض لانتقادات دائمة.
وقالت المحامية المتخصصة في قضايا الأسرة، الدكتورة شارلوت براودمان: "اللغة التي تستخدمها بوني حول تقييدها وتكميمها وخنقها للاستهلاك العام تعكس مباشرة بعضا من أكثر أشكال العنف التي يكشف عنها الضحايا في قاعات المحاكم".
كما انتقد آخرون ادعاء بوني بأنها "نسوية"، معتبرين أن تطبيعها للإباحية "المهينة" أمر "مقلق".
ومما لا شك فيه أن سيطرتها على منصة "OnlyFans" قد انتهت، إذ قامت المنصة، التي اشتهرت باستخدامها من قبل العاملين في مجال الجنس، بحظر بوني بعد إعلانها عن تنظيم فعالية "حديقة حيوانات"، حيث كان من المفترض أن تُقيّد داخل صندوق زجاجي "كحيوان في حديقة" ليتمكن أي شخص بالغ من زيارتها.
وقال متحدث باسم OnlyFan"s": "المحتوى التحدي المتطرف غير مسموح به على المنصة"، موضحا أنه يخالف "سياسة الاستخدام المقبول وشروط الخدمة".
وتابع: "أي خرق لشروط الخدمة يؤدي إلى إزالة المحتوى أو تعطيل الحساب"، وذلك بحسب ما نقلته صحيفة "The Sun" الشهر الماضي.
وقد أدى هذا القرار إلى إنهاء أرباحها الضخمة على المنصة، وأنهى أيضا صداقتها الطويلة مع عاملة الجنس الأسترالية آني نايت، التي اشتهرت بلقب "المرأة الأكثر نشاطاً جنسيا في أستراليا".
وكانت آني، وهي مديرة تسويق سابقة، قد صرّحت لموقع news.com.au الأسبوع الماضي أن علاقتهما توترت بعد أن شنّت بوني هجوما إعلاميا عقب إلغاء فعاليتها "المروّعة"، وخلال ذلك بدت وكأنها تهاجم نايت.
واستهدفت بوني منصة "OnlyFans" قائلة إنهم "اتخذوا إجراءات غير مسبوقة" لمعاقبتها على "صناعة المحتوى، بينما يقوم صناع محتوى آخرون بتقليد أساليبها التسويقية بالكامل".
واستطردت: "الفرق الوحيد هو أنني لا أبكي ولا أوثق رحلاتي إلى المستشفى في فيديوهات، أنا فقط أواصل الابتسام"، في إشارة إلى دخول نايت المستشفى مؤخرا بسبب نوبة حادة من التهاب بطانة الرحم.
واعتبرت نايت ذلك "طعنة في الظهر"، وقررت قطع علاقتها ببوني نهائيا.
وأكملت: "كنت قد تحدثت إليها قبل أسبوع فقط وكل شيء كان على ما يرام، ثم تم حظرها من "OnlyFans" وفجأة بدأت تهاجمني عبر الإنترنت، تستخدم حالتي الصحية ضدي وتحاول أن يتم منعي أيضاً".
وتابعت: "كانت تغرق، وحاولت أن تغرق أكبر عدد ممكن من الناس معها، وهذا شيء لن أفعله أبدا. حاولت أن تنسب لنفسها الفضل في نجاح الآخرين وتلميحها بأن الآخرين يقلدونها.. تحديداً أنا. كانت طعنة كبيرة في الظهر".
وأشارت نايت إلى أأنها كانت قلقة بشكل متزايد من اتجاه محتوى بوني، مشددة على أن "الرضا والاحترام" هما في صلب ما تقدمه في فيديوهاتها.
وأوضحت قائلة: "أعتقد أن الطبيعة المهينة لفكرة (حديقة الحيوانات) كانت مرعبة. لقد فتحت الباب لسوء المعاملة وأشياء مروعة أخرى أن تحدث. كان ذلك خطاً لا يمكنني حتى التفكير في تجاوزه".
وختمت: "أعتقد أن أخلاقنا مختلفة تماماً. الرضا أمر بالغ الأهمية، ودائما ما كان من المهم أن أوصل هذه الرسالة في محتواي. الجنس يجب أن يكون ممتعاً للطرفين، وهذا أهم شيء أحرص على تعليمه للناس".المصدر: "نيويورك بوست"يقول الخبراء إن تفشي تعاطي المخدرات خلف الكواليس ليس إلا واحدا من بين مآسي عالم الإباحية، حيث أن موت ممثلة بهذا السبب مؤخرا، رفع عدد المتوفيات بهذا السبب خلال 3 سنوات إلى 6.
نُقلت الممثلة الإباحية الشهيرة على موقع "OnlyFans" آني نايت إلى المستشفى بعد تحدٍ قامت فيه بممارسة الجنس مع 583 رجلا خلال يوم واحد.
قالت نجمة أفلام إباحية أمريكية إنه تم القبض عليها خلال زيارتها الأخيرة إلى إحدى الدول العربية حيث اقتحمت الشرطة في وقت متأخر من الليل الفندق حيث تقيم، واقتادتها إلى المركز.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صورة تجمع الأمير أندرو وجيفري إبستين داخل المقصورة الملكية تعيد الجدل حول علاقتهما
صورة تجمع الأمير أندرو وجيفري إبستين داخل المقصورة الملكية تعيد الجدل حول علاقتهما

روسيا اليوم

timeمنذ 8 ساعات

  • روسيا اليوم

صورة تجمع الأمير أندرو وجيفري إبستين داخل المقصورة الملكية تعيد الجدل حول علاقتهما

وتظهر الصورة أندرو برفقة إبستين وصديقته جيسلين ماكسويل في منطقة مخصصة عادة للعائلة المالكة وضيوفها المقربين فقط، ما أثار أسئلة جديدة حول عمق تلك العلاقة وأثرها على سمعة العائلة المالكة البريطانية. والصورة التي التقطت في "يوم السيدات" بتاريخ 22 يونيو 2000، يظهر فيها دوق يورك هوه يقف إلى جانب الممول الأمريكي وماكسويل في منطقة لا يُسمح بدخولها إلا لأفراد العائلة المالكة وضيوفهم الموثوقين. وتم العثور على الصورة خلال تفتيش قصر إبستين البالغ قيمته 60 مليون جنيه إسترليني في مانهاتن، حيث كانت تتم المتاجرة بفتيات قاصرات واستغلالهن. وتم تعليق الصورة في الممر الرئيسي لإقامة إبستين، محاطة بصور له مع شخصيات عالمية بارزة مثل البابا وفيديل كاسترو وسير ريتشارد برانسون وميك جاغر. وأكدت مصادر مطلعة أن إبستين اعتبر صورة الأمير أندرو، التي التقطت في أحد أرقى الأحداث الملكية البريطانية، بمثابة وسام شخصي يمنحه شرعية وحماية. وقال أحد المصادر: "لم يكن الأمر مصادفة، بل تم وضع تلك الصورة في مكان واضح ليراها الجميع. كان ذلك بمثابة بيان واضح عن النفوذ والوصول اللذين حققهما إبستين. فقد وضعها في موقع يواجه صورا له مع بعض أقوى وأغنى رجال العالم، في رسالة فحواها أن صداقته مع أندرو منحته مكانة خاصة. وكان يفاخر أمام الجميع بحضوره في اليوم الذي تواجدت فيه الملكة ووالدتها، ولم يتردد في إخبار أي شخص بذلك". وكان العقار في مانهاتن الذي عُلقت فيه الصورة لا يُستخدم فقط كإقامة أساسية لإبستين، بل استضاف أيضا الأمير أندرو خلال زياراته إلى نيويورك. وتشير الوثائق القضائية وشهادات الشهود وحتى تصريحات الأمير نفسه إلى تكرار وجوده في هذا المنزل. وهو أيضا المكان الذي زعمت فيه فرجينيا غوفري، التي اتهمت الأمير أندرو بالاعتداء الجنسي، أنها مارست الجنس معه هناك بناء على طلب إبستين. وقد نفى الأمير أندرو هذه الاتهامات بشكل متكرر وبشدة. وفي عام 2019، رفعت غوفري، التي كانت تعرف سابقا باسم "عبدته الجنسية المراهقة"، دعوى قضائية ضد الأمير بتهمة الاعتداء الجنسي الذي قالت إنه وقع في مانهاتن. وأمام هذه الدعوى المدنية في نيويورك، اختار أندرو التسوية خارج المحكمة في مطلع عام 2022، حيث دفع لجوفري 12 مليون جنيه إسترليني بحسب تقارير إعلامية. وجاء هذا الدفع من دون أي اعتراف بالمسؤولية، إلا أنه أدى إلى تجريد الأمير من الرعايات الملكية والألقاب العسكرية. ويعد منزل إبستين أيضا مسرحا لادعاء آخر من يوهانا سجوبرغ، التي قالت إن الأمير تحرش بها عام 2001. وكانت سجوبرغ في أوائل العشرينيات من عمرها في ذلك الوقت، وقالت إن إبستين وماكسويل هما من رتبا اللقاء. وقد نفى الأمير أندرو جميع مزاعم السلوك الجنسي غير اللائق. ويثير ظهور صورة (Royal Ascot) تساؤلات جديدة حول طبيعة ومدى علاقة الأمير أندرو بإبستين، خاصة أن الحدث يرتبط مباشرة بالعائلة المالكة ويخضع لرقابة صارمة، كما أن الدخول إلى المقصورة الملكية فيه مقيد للغاية. ومع ذلك، فليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها إدخال إبستين إلى الدائرة الملكية. فقد جلب الأمير أندرو العار للعائلة المالكة بدعوته المتكررة لإبستين إلى منازل الملكة الخاصة. ففي عام 1999، تم تصوير أندرو وهو يسترخي مع ماكسويل في مقر الملكة في بالمورال بعد أن دعاهما للإقامة في القصر الاسكتلندي. وفي يونيو 2000، حضر إبستين حفل عيد ميلاد دوق يورك الأربعين في قصر ويندسور، وهو حدث رسمي نظمته الملكة إليزابيث الثانية نفسها. وقد اعترف الأمير لاحقا بأن الممول الأمريكي حضر هذا الاحتفال بدعوته الشخصية. ولم يتوقف الأمر عند ذلك، ففي ديسمبر 2000، استضاف الأمير أندرو عطلة نهاية أسبوع خاصة للصيد في ساندرينغهام، مقر إقامة الملكة في نورفولك، احتفالا بعيد ميلاد ماكسويل، وكان إبستين ضمن قائمة الضيوف مرة أخرى. ويكشف حضور إبستين لثلاث مناسبات ملكية بارزة جميعها بدعوة من الأمير أندرو حجم العلاقة التي جمعتهما، وهو ما أثار مزيدا من القلق حول طبيعتها. وكان إبستين قد أُدين لأول مرة في عام 2008 بتهمة تجنيد قاصر لأغراض الدعارة، ومع ذلك ظل نشطا اجتماعيا بين النخبة لسنوات عدة. ويعتقد المحققون أنه استغل شبكة علاقاته الواسعة لتجنب الملاحقة القضائية. وفي عام 2019، تم اعتقاله واتهامه بالاتجار بالقاصرات، لكنه انتحر بينما كان ينتظر المحاكمة. المصدر: The mirror قالت خبيرة في لغة الجسد إن الأمير أندرو بدا "حذرا ومهددا" في أول ظهور له بعد صدور سيرة ذاتية لاذعة عن حياته، في حين بدت زوجته السابقة سارة فيرغسون وكأنها في "حزن أو ألم عميق". أفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، بأن غيسلين ماكسويل، الصديقة السابقة لجيفري إبستين، أعربت عن استعدادها للإدلاء بشهادتها أمام الكونغرس الأمريكي بشأن ملفات إبستين. ذكرت تقارير إخبارية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فكر في العفو عن صديقة رجل الأعمال جيفري إبستين، غيسلين ماكسويل، خوفا من أن تكشف تفاصيل العلاقة بين ترامب وإبستين. قالت صحيفة The Sun إن ملك بريطانيا تشارلز الثالث أقال حراس أخيه الأصغر الأمير أندرو سيئ الصيت، لإجباره على مغادرة قصر "رويال لودج" الذي تملكه الأسرة الحاكمة. توصل الأمير أندرو نجل الملكة إليزابيث الثانية إلى تسوية في دعوى الاعتداء الجنسي المرفوعة ضده من فرجينيا جوفري. رد قاض فدرالي أمريكي طعن الأمير البريطاني أندرو في ادعاء سيدة بأنه اعتدى عليها جنسيا عندما كانت في السابعة عشرة من عمرها نظرا لمغادرتها الولايات المتحدة.

نجوم الدوري الإنجليزي في "سباق عاطفي" للفوز بقلب نجمة هوليوود
نجوم الدوري الإنجليزي في "سباق عاطفي" للفوز بقلب نجمة هوليوود

روسيا اليوم

timeمنذ 14 ساعات

  • روسيا اليوم

نجوم الدوري الإنجليزي في "سباق عاطفي" للفوز بقلب نجمة هوليوود

وبحسب ما نشرته صحيفة The Sun، فإن سويني البالغة 27 عاما، بطلة مسلسل Euphoria (صدر من عام 2019 حتى الآن)، أصبحت محط اهتمام عدد من لاعبي البريميرليغ، وخاصة من أندية مانشستر يونايتد، ليفربول وأرسنال، الذين بدأوا في إرسال رسائل خاصة عبر حسابها على "إنستغرام"، يعرضون خلالها ترتيب لقاءات رومانسية في أوروبا وسفر فاخر. ونقل المصدر عن أحد المقربين منها أن صندوق رسائلها بات مليئا بعروض من لاعبين معروفين، بعضهم يحاول جذب انتباهها بأي وسيلة، بل إن أحدهم حاول معرفة عنوان إقامتها لإرسال الزهور. Sydney Sweeney has been 'bombarded with private messages from a string of Premier League footballers'... 👀 ورغم أن سويني تتفاعل بلطف مع الرسائل المهذبة، إلا أنها لا تتردد في حظر أي شخص يتجاوز حدوده. وأكدت أنها لا تبحث عن علاقة في الوقت الحالي، مشيرة إلى أنها تعيش فترة جديدة من حياتها بعد الانفصال، قائلة:"أقضي وقتا أطول مع أصدقائي، وأتعلم عن نفسي، وأنا سعيدة بذلك." يذكر أن علاقة سويني مع دافينو بدأت في عام 2018، وتمت خطبتهما عام 2022، قبل أن ينفصلا رسميا في وقت سابق من هذا العام، وسط تقارير تحدثت عن ضغوط مهنية وحياتية. وتعد سويني حاليا من أكثر النجمات المطلوبات في هوليوود، إذ تتلقى شهريا عشرات الرسائل من مشاهير ومليونيرات حول العالم يطلبون مواعدتها، بحسب مصادر قريبة منها. المصدر: " وسائل إعلام" استعرض محمد صلاح، نجم نادي ليفربول الإنجليزي، حذاءه الجديد عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، في لقطة لاقت تفاعلا واسعا بين جمهوره.

صور تكشف عن مفاجآت في "وكر" المجرم الجنسي جيفري إبستين في نيويورك (صور)
صور تكشف عن مفاجآت في "وكر" المجرم الجنسي جيفري إبستين في نيويورك (صور)

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • روسيا اليوم

صور تكشف عن مفاجآت في "وكر" المجرم الجنسي جيفري إبستين في نيويورك (صور)

الصور التي نُشرت لأول مرة من قبل "نيويورك تايمز" يوم الثلاثاء، تم التقاطها داخل منزل إبستين المؤلف من سبعة طوابق في منطقة أبر إيست سايد Upper East Side، وذلك قبل اعتقاله وانتحاره أواخر عام 2019. ومن بين العناصر الغريبة التي وُجدت في القصر الفاخر الذي تبلغ مساحته 21 ألف قدم مربعة — حيث كان الملياردير المتهم باستغلال الأطفال يستضيف نخبة الأثرياء وأصحاب النفوذ — إطار يحتوي على ورقة دولار موقعة من مؤسس مايكروسوفت بيل غيتس. وقد كُتب على الورقة بخط بيل غيتس على ما يبدو: "كنت مخطئًا!"، وكانت معروضة في غرفة المعيشة. كما عُثر عند المدخل على تمثال لامرأة بفستان زفاف معلّقة بحبل، وعشرات العيون الاصطناعية المؤطرة. وفي مكتب المنزل، وُجدت نسخة من رواية "لوليتا" الصادرة عام 1955، والتي تدور حول رجل منحرف يعتدي جنسيا مرارا على فتاة تبلغ من العمر 12 عامًا بعد أن أصبح مهووسًا بها. وكانت كاميرات المراقبة منتشرة في أرجاء العقار، بما في ذلك في عدة غرف نوم. وكان القصر الفسيح مزينا أيضا بصور مؤطرة لبعض أبرز الشخصيات في العالم، من بينهم الرئيس الأمريكي (المستقبلي في حينها) دونالد ترامب، الرئيس الأسبق بيل كلينتون، وحتى البابا الراحل يوحنا بولس الثاني. كما ظهرت صور لمليارديرات مثل ريتشارد برانسون، وبيل غيتس، وإيلون ماسك. والصور الملتقطة داخل المنزل تسربت على مر السنوات ضمن الأدلة التي كُشف عنها بعد اعتقال إبستين عام 2019 بتهم تتعلق بالاتجار الجنسي بالقاصرات. ومن الصور التي سبق نشرها، غرف التدليك المَرَضية التي أُعدت في هذا "المنزل المريع"، حيث كان إبستين يعتدي جنسيًا على بعض ضحاياه، بالإضافة إلى حيوانات محنطة غريبة، ولوحة شهيرة تُظهر بيل كلينتون مرتديا فستانا أزرق. جدير بالذكر أن إبستين، الذي كان يبلغ من العمر 66 عاما، عُثر عليه ميتا في زنزانته في مانهاتن بتاريخ 10 أغسطس 2019، بعد اتهامه بالاعتداء الجنسي على عشرات القاصرات، وبعضهن لا تتجاوز أعمارهن 14 عاما. وقد تم تصنيف وفاته رسميا على أنها انتحار.المصدر: "نيويورك بوست" استدعت لجنة الرقابة بمجلس النواب الأمريكي الرئيس السابق بيل كلينتون وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون وثمانية مدعين عامين ومديري FBI السابقين للشهادة في قضية جيفري إبستين. يشعر عدد من النزيلات بالسجن الجديد الذي نُقلت إليه غيسلين ماكسويل بـ"الاشمئزاز" بعد أن جرى تحويلها بهدوء مؤخرا إلى معسكر اعتقال فيدرالي منخفض الحراسة في برايان بولاية تكساس. طالبت عائلة فيرجينيا جيوفري، ضحية الممول ورجل الأعمال الأمريكي الراحل جيفري إبستين الشهيرة، بالكشف الكامل عن جميع الوثائق المتعلقة بقضية المتحرش الشهير. أفادت وكالة "بلومبرغ" بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي حذف اسم الرئيس دونالد ترامب وآخرين من الوثائق المتعلقة بقضية الممول جيفري إبستين المتهم بدعارة القاصرات. توفي المجرم الجنسي جيفري إبستين قبل ست سنوات في زنزانة بسجن ميتروبوليتان الإصلاحي في مانهاتن السفلى بمدينة نيويورك الأمريكية، والذي تم هدمه لاحقا، فيما لا يزال موته محط جدل كبير. إذا كان الناس قلقين حقاً بشأن الاتجار الجنسي بالأطفال، فينبغي لهم عدم التعامل معه كأداة سياسية. ماري غرو ليري – Newsweek

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store