logo
اختبار جديد يتنبأ بفعالية العلاج الكيميائي لمواجهة للسرطان قبل بدئه

اختبار جديد يتنبأ بفعالية العلاج الكيميائي لمواجهة للسرطان قبل بدئه

اليمن الآنمنذ 4 أيام
الاختبار يحدد مدى فعالية العلاج الكميائي من عدمهصورة
بران برس:
غالبا ما يواجه مرضى السرطان صعوبة في الاستجابة للعلاج الكيميائي، مما يجعل مسار العلاج مجهول النتائج. لكن فريقا من الباحثين في جامعة كامبريدج ابتكر اختبارا يمكنه التنبؤ بفعالية العلاج قبل البدء به. فكيف يعمل هذا الابتكار؟
يُعدّ العلاج الكيميائي عنصراً أساسياً في علاج مرض السرطان. هذا العلاج يُمكنه أن يُنقذ الأرواح، ولكنه قد يُسبب أيضاً آثاراً جانبية خطيرة. علاوة على ذلك، فهو قد لا يُجدي نفعاً مع جميع المرضى، إذ لا يستجيب له ما بين 20 في المائة و50 في المائة من المرضى.
وفي السياق نجح فريق بحثي من جامعة كامبريدج البريطانية في تطوير اختبار طبي مبتكر يُمكنه التنبؤ بمدى فعالية العلاج الكيميائي لدى مرضى السرطان قبل بدء تلقيهم للعلاج، في خطوة من شأنها أن تغيّر مسار التعامل مع المرض وتُجنب المرضى العلاجات غير المجدية وآثارها الجانبية.
وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة Nature العلمية، فإن الاختبار يعتمد على تحليل الحمض النووي الكامل للخلايا السرطانية لرصد ما يُعرف بـ"عدم الاستقرار الكروموسومي"، وهي تغيّرات جينية شائعة في الأورام السرطانية، تُستخدم كمؤشر لتحديد مدى مقاومة الورم للعقاقير الكيميائية.
وأوضح الباحث الرئيسي جيف ماكنتاير أن التقنية تربط بين أنماط طفرات الحمض النووي والآليات التي سببت الضرر الخلوي، ما يُتيح للأطباء معرفة ما إذا كان العلاج الكيميائي سيكون فعالًا أم لا.
وشملت الدراسة تحليلاً لعينات من أورام 840 مريضًا من بينهم مصابون بسرطانات الثدي والمبيض والبروستاتا، حيث أظهر الاختبار قدرة عالية في التنبؤ بنجاح أو فشل العلاج باستخدام التاكسانات أو مركبات البلاتين أو الأنثراسيكلين.
وتقول الباحثة أنيا بيسكورتز إن ميزة هذا الاختبار تكمن في إمكانية دمجه بسلاسة في الإجراءات السريرية المعتادة، كونه يعتمد على المادة الوراثية التي يتم جمعها خلال التشخيص الأولي ويستخدم تقنيات تسلسل الحمض النووي القياسية.
ورغم النتائج الواعدة، فإن الاختبار لم يُعتمد بعد للاستخدام السريري، ومن المقرر أن تُجرى تجارب سريرية موسعة على مرضى السرطان اعتبارًا من عام 2026، ما يفتح الباب أمام مرحلة جديدة من الطب الدقيق في مكافحة السرطان.
المصدر: DW
مرض السرطان
العلاج الكيميائي
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"بران برس" يزور جرحى حادثة قصف الحوثيين لمحطة للوقود بتعز ويلتقي قيادات السلطات الصحية بالمحافظة (فيديو)
"بران برس" يزور جرحى حادثة قصف الحوثيين لمحطة للوقود بتعز ويلتقي قيادات السلطات الصحية بالمحافظة (فيديو)

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • اليمن الآن

"بران برس" يزور جرحى حادثة قصف الحوثيين لمحطة للوقود بتعز ويلتقي قيادات السلطات الصحية بالمحافظة (فيديو)

برّان برس - خاص: قالت مصادر صحية في محافظة تعز (جنوب غرب اليمن)، الخميس 3 يوليو/ تموز، إن آخر إحصائية لضحايا قصف جماعة الحوثي المصنفة دوليا في قوائم الإرهاب، والذي استهدف محطة القدسي لبيع المشتقات النفطية، فجر اليوم، وصلت إلى وفاة و23 حالة إصابة. وخلال زيارة مراسل وطاقم "بران برس" في تعز للجرحى بمستشفى الثورة العام، قالت وكيلة محافظة تعز للشئون الصحية الدكتورة "إيلان عبدالحق" إن "طوارئ هيئة مستشفى الثورة العام استقبلت ليلة البارحة 23 جريحاً، مشيرة إلى أن "هناك جريحاً واحداً، حالته خطيرة، ويخضع للعناية المركزة". وذكرت "إيلان" في تصريح لـ"برّان برس" أن المصاب، الذي تم نقله لغرفة العناية المركزة، لديه كسور ونزيف في الدماغ، ووعدت بإجراء جميع الخدمات الطبية له من الاخصائيين الموجودين في الهيئة بشكل مجاني. الدكتورة "عبدالحق" شكرت في تصريحها، إدارة هيئة مستشفى الثورة وجميع طاقمها، الذي قالت إنهم يقدمون "جميع الخدمات الطبية للمصابين"، مؤكدة أن أغلبهم غادر المستشفى بعد تحسن حالتهم". من جهته، أوضح مدير مكتب الصحة في المحافظة، القائم بأعمال هيئة مستشفى الثورة العام الدكتور "عبدالرحمن الصبري"، إن عمليات المحافظة أبلغتهم عند الساعة 2:15 بالحادثة، وقال: "كنا على جاهزية، من كامل الطاقم الموجود على مستوى الطوارئ والأقسام المختلفة التي تستقبل هذه الحالات". وأشار في حديث لـ"برّان برس"، إلى أنه وصلت إلى المستشفى "عبر طواقم الإسعاف الخاصة بمكتب الصحة ومستشفيي "الثورة والجمهوري" عدد 23 مصاباً، فتم التعامل معهم بشكل إيجابي من جميع الكادر العامل التخصصي و العام و الاستشاري. ولفت إلى أن هناك حالة حرجة واحدة، قال إنها "ترقد في قسم العناية المركزة و تتلقى العلاج مجاناً، وهكذا بقيه المصابين قدمت لهم جميع الخدمات مجاناً". وأضاف: "نحن في هيئة مستشفى الثورة العام، لدينا خطة طوارئ عام، كون المستشفى هو الوحيد، كمستشفى جراحي الذي يستقبل جميع جرحى تعز وجرحى المحافظات المجاورة"، مشيراً إلى أن المستشفى يستقبل خلال الشهر الواحد قرابة 200 ألف حالة مرضية والإقبال كثيف خاصة بعد فتح منفذ الحوض القصر وخاصة الحالات المزمنة". وفجر اليوم الخميس، أفادت مصادر محلية في محافظة تعز (جنوب غربي اليمن)، بدوي 3 انفجارات متفرقة انفجارات في عدد من أحياء مدينة تعز، بالتزامن مع استهداف جماعة الحوثي المصنفة في قوائم الإرهاب، لمحطة وقود شرقي المدينة. وقالت المصادر لـ'برّان برس'، إن انفجارات متفرقة دوت في أحياء (الشعب، حوض الأشراف، والثورة "سابحة")، بالتزامن مع انفجار محطة القدسي لتعبئة المشتقات النفطية، والذي أرجع مصدر عسكري سبب انفجارها إلى استهدفها بطائرة مسيرة تابعة للحوثيين. جرائم الحوثيين تعز انتهاكات الحوثيين قصف المدنيين

جراح الحرب الخفيّة.. 'الاضطرابات النفسية' تعمّق معاناة اليمنيين
جراح الحرب الخفيّة.. 'الاضطرابات النفسية' تعمّق معاناة اليمنيين

اليمن الآن

timeمنذ 3 أيام

  • اليمن الآن

جراح الحرب الخفيّة.. 'الاضطرابات النفسية' تعمّق معاناة اليمنيين

تقرير | جراح الحرب الخفيّة.. 'الاضطرابات النفسية' تعمّق معاناة اليمنيين أعد التقرير لـ"بران برس" - شهاب علي: لم تقتصر تداعيات الحرب المستمرة في اليمن منذ أكثر من 10 سنوات، على الخسائر البشرية والمادية فقط، بل امتدت لتخلف آثارًا نفسية واجتماعية عميقة على جميع فئات المجتمع، وجعلتهم عرضة للأزمات والصدمات. مريم محمد (40 عامًا)، من أهالي منطقة مكائر بمديرية جبل حبشي في الريف الغربي لمدينة تعز (جنوبي غرب اليمن)، واحدة من ضحايا هذه الحرب 'المدمّرة'، حيث أصبحت تعاني اضطرابات نفسية حادّة. تضاعفت حالتها النفسية مع تعرّض منزلها للقصف من قبل مسلحي جماعة الحوثي قبل 5 سنوات. فقد أصيب خلال الحادثة ولدها مصطفى الوافي، بإصابة خطيرة، واضطروا للنزوح القسري من منطقتهم في جبل حبشي. يصف 'مصطفى الوافي'، كيف كانت والدته تعيل الأسرة من خلال الزراعة وتربية المواشي قبل أن تدمّر الحرب كل شيء. يقول لـ'بران برس'، إن صحتها النفسية تدهورت بشكل كبير مع وصول الحرب إلى منطقتهم وتعرض منزلهم للقصف ونزوحهم المفاجئ، لتفقد بذلك مصدر رزقهم الوحيد معهم، وتصبح الأسرة بلا معيل. ورغم خضوعها لجلسات إرشاد نفسي بإحدى عيادات الدعم النفسي، يقول 'الوافي'، إن والدته لا تزال تعاني من اضطرابات نفسية شديدة وهلوسة متكررة، وتصارع ذكريات الحرب المؤلمة التي لا تفارقها. صدمات عميقة الأخصائية النفسية، أفراح السنفاني، قالت إن 'الحرب تركت آثاراً نفسية مدمّرة على ملايين الأفراد، حيث عرّضهم لصدمات نفسية عميقة أثرت بشكل كبير على حياتهم اليومية وجودة أدائهم العلمي والمهني والاجتماعي'. وأضافت لـ'بران برس'، أن الحرب أدت إلى تفشي مجموعة من الأمراض النفسية، أبرزها اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD)، وهو أن يُعاني الأفراد الذين عاشوا أو شهدوا أحداث العنف من أعراض مثل الذكريات المؤلمة وتجنب المواقف المسببة للذكريات والشعور المستمر بالخوف'. والمرض الثاني، وفقاً للدكتورة السنفاني، هو 'الاكتئاب، حيث يعاني العديد من الأفراد من الاكتئاب الناتج عن شعورهم بالعجز وفقدان الأمل في المستقبل، نتيجة للظروف الصعبة التي يعيشون فيها منذ اندلاع الحرب'. وإضافة إلى ذلك، قالت "السنفاني"، إن الأمراض النفسية كالقلق والعزلة الاجتماعية الناجمة عن النزاع، تؤدي إلى تفكك الكثير من العلاقات الأسرية والاجتماعية. ويضاف إلى العنف الأسري الناتج عن الضغط النفسي. أبرز الضحايا من جانبها، أوضحت مديرة مركز الإرشاد والبحوث النفسية بجامعة تعز، الدكتورة أحلام حزام، أن الأطفال والنساء هم أكثر فئات المجتمع هشاشة وحساسية للأحداث المؤلمة والصادمة التي تعرضوا لها. وبيّنت الدكتورة أحلام، في حديثها لـ'بران برس'، أن تبعات الحرب على الأطفال لا تقتصر عند الآثار النفسية، بل جعلتهم عرضة للاستغلال والعنف والانتهاك. ومن أهم أضرار الحرب، وفق الدكتورة حزام، هو تأثيرها 'السلبي' الذي طال 'وحدة وتماسك الأسرة، النواة الأولى والمكون الأساسي للمجتمع'. موضحة أن 'الضغوطات النفسية أدت إلى تفكك الكثير من العائلات، وساهمت في ارتفاع معدلات الطلاق، وزيادة المشاكل بين الزوجين والعنف الأسري، إلى جانب إهمال تربية الأبناء والاعتناء بهم'. ووصفت الآثار التي خلفتها الحرب على الأطفال بأنها 'عميقة ودائمة'، موضحة أنها تنجم 'من التجارب المؤلمة التي عاشوها في بيئتهم'، مشيرة إلى أن هذا 'يعيق إحساسهم بالأمان والاستقرار ويجعلهم أكثر عرضة للاضطرابات السلوكية، ويشعرهم دائمًا بالخوف والقلق والاكتئاب'. أزمة مستمرّة وقدرات متواضعة وفق تقديرات منظمة الصحة العالمية، فإن عدد اليمنيين الذين يعانون مشكلات نفسية وعقلية بسبب الحرب 7 ملايين شخص. وطبقًا لوزارة الصحة اليمنية، فإن عدد الأطباء النفسيين في اليمن عام 2020، بلغ 59 طبيبًا نفسيًا ما يعني طبيب نفسي واحد لكل نصف مليون شخص. فيما يُقدّر متوسط عدد العاملين الصحيين المتخصّصين في الصحة النفسية (أطباء وممرضون ومعالجون)، بحوالي 300، أي بمعدل متخصّص واحد لكل مئة ألف نسمة. وفي ظل هشاشة القطاع الصحّي، تشير التقديرات إلى تصاعد أعداد اليمنيين المتأثرين نفسيًا جراء الحرب المستمرة والانتهاكات المصاحبة، إضافة لانعدام الأمن الغذائي، وغلاء الأسعار، وندرة فرص العمل. معالجات للحد من هذه الآثار، تشدد الدكتورة أحلام، على ضرورة تقديم خدمات الدعم النفسي للمتضررين، منبهة إلى أن هذا ليس 'رفاهية'، وإنما 'ضرورة قصوى تقع مسؤوليتها على عاتق الجهات الحكومية المعنية والمنظمات الحقوقية ومؤسسات المجتمع المدني'. وأوضحت أن أهم خدمات الدعم النفسي التي لا بد توفيرها للمجتمع بشرائحه المختلفة، تقديم الاستشارات النفسية، والجلسات النفسية المتخصصة بشقيها الفردية والجماعية، إضافة حملات التوعية والثقافة النفسية في المجتمع، فضلاً عن إنشاء مساحات اللعب الآمن للأطفال ودعم ذوي الإعاقات الناجمة عن الحرب ودمجهم في المجتمع. وتتفق مع الأخصائية النفسية أفراح، بالتأكيد على ضرورة توفير الدعم النفسي المجتمعي، وتعزيز الوعي بأهمية الصحة النفسية، وتوفير برامج دعم نفسي للأفراد المتأثرين بالحرب. مؤكدةً أهمية إنشاء مراكز دعم نفسي في المناطق المتضررة، وتوفير استشارات فردية وجماعية لما لها من تأثير واسع. وإضافة لما سبق، ترى الأخصائية النفسية أفراح، أن تحسين الظروف الاقتصادية والمعيشية من شأنه المساهمة في تخفيف الضغط النفسي الذي يعانيه المواطنون، مؤكدة أن توفير الغذاء، والمأوى، والرعاية الصحية أساسيات يجب التركيز عليها. وشددت على ضرورة زيادة عدد الأخصائيين النفسيين، وتطوير قدراتهم بما يمكّنهم من مساعدة المجتمع على التعامل مع الآثار النفسية الناجمة عن الحرب'. تداعيات الحرب الاضطرابات النفسية الحرب الحوثية الانقلاب الحوثي

اختبار جديد في جامعة كامبريدج يتنبأ بفعالية العلاج الكيميائي للسرطان قبل البدء به
اختبار جديد في جامعة كامبريدج يتنبأ بفعالية العلاج الكيميائي للسرطان قبل البدء به

اليمن الآن

timeمنذ 3 أيام

  • اليمن الآن

اختبار جديد في جامعة كامبريدج يتنبأ بفعالية العلاج الكيميائي للسرطان قبل البدء به

طور فريق بحثي من جامعة كامبريدج البريطانية اختبارًا طبيًا مبتكرًا يمكنه التنبؤ بمدى فعالية العلاج الكيميائي لدى مرضى السرطان قبل بدء تلقيهم للعلاج، في خطوة واعدة قد تغير مسار علاج هذا المرض وتجنب المرضى الخضوع لعلاجات غير مجدية وما يصاحبها من آثار جانبية. يُعتبر العلاج الكيميائي من الركائز الأساسية في مكافحة السرطان، ولكنه لا يحقق الاستجابة المطلوبة لدى 20 إلى 50 في المئة من المرضى، إضافة إلى الأعراض الجانبية الخطيرة التي قد تنتج عنه. يعتمد الاختبار على تحليل الحمض النووي الكامل للخلايا السرطانية لرصد 'عدم الاستقرار الكروموسومي'، وهو مؤشر جيني يعكس مقاومة الورم للعقاقير الكيميائية. وتتيح هذه التقنية، وفقًا للباحث الرئيسي جيف ماكنتاير، ربط أنماط الطفرات الجينية بالآليات التي تسببت في الضرر الخلوي، مما يساعد الأطباء في معرفة ما إذا كان العلاج الكيميائي سيكون فعالاً لكل مريض على حدة. اقرأ المزيد... أسعار الخضار والفواكه في عدن اليوم الثلاثاء 1 يوليو 1 يوليو، 2025 ( 11:43 صباحًا ) قراصنة مرتبطون بإيران يهددون ترامب 1 يوليو، 2025 ( 11:40 صباحًا ) شملت الدراسة تحليلاً لـ840 عينة من أورام مرضى بسرطانات الثدي والمبيض والبروستاتا، وأظهرت نتائج الاختبار قدرة عالية على التنبؤ بنجاح أو فشل العلاج باستخدام أنواع مثل التاكسانات، مركبات البلاتين، والأنثراسيكلين. كما أشارت الباحثة أنيا بيسكورتز إلى سهولة دمج هذا الاختبار ضمن الإجراءات السريرية الروتينية، كونه يعتمد على المادة الوراثية التي يتم جمعها خلال التشخيص الأولي ويستخدم تقنيات تسلسل الحمض النووي القياسية. رغم النتائج الواعدة، لم يُعتمد الاختبار بعد للاستخدام السريري، مع توقع بدء تجارب سريرية موسعة على مرضى السرطان اعتبارًا من عام 2026، ما يفتح آفاقًا جديدة للطب الدقيق في علاج السرطان. هذا الإنجاز العلمي يأتي في وقت يستمر فيه البحث عن حلول أكثر فاعلية وأمانًا لعلاج مرض السرطان، الذي يعد أحد أكبر التحديات الصحية حول العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store