الإجراءات في مطار بيروت الدولي بين رسامني والحجار
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
عقد وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار ووزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني اجتماعا في وزارة الأشغال، حيث تم البحث في الملفات ذات الاهتمام المشترك لاسيما الإجراءات المتخذة في مطار رفيق الحريري الدولي - بيروت، وسبل تعزيز الجهوزية اللوجستية والأمنية فيه، لاسيما مع بداية الموسم السياحي.
وتم خلال الاجتماع التشديد على "ضرورة التكامل بين الأجهزة الأمنية والإدارية لتأمين سلاسة الحركة في المطار، وضمان راحة المسافرين وسلامتهم".
وتبلّغ الوزير الحجار من الوزير رسامني بأن وزارة الأشغال العامة والنقل خصصت من موازنتها مبلغ 3,5 مليون دولار لاستكمال مشروع بناء مجمع الدوائر الحكومية في بلدة شحيم.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 22 دقائق
- ليبانون ديبايت
بين الدم والمليارات... من يرفع الراية البيضاء أولًا؟
وسط "الحرب النفسية" المتواصلة بين إسرائيل وإيران، تترافق المواجهات العسكرية، المستمرة منذ 13 حزيران، مع تصاعد في التهديدات والتكاليف الباهظة التي يتحملها الطرفان. وبينما تؤكد طهران أن تجهيزاتها العسكرية كافية لسنوات طويلة، يشير الجيش الإسرائيلي إلى استعداده لمواجهة قد تستمر طويلاً. كشفت تقارير إسرائيلية عن الأعباء المالية الهائلة للحرب، حيث يتكلف تشغيل منظومة "القبة الحديدية" حوالي 700 ألف دولار لكل عملية اعتراض مزدوجة. أما منظومة "أرو 3" التي تستهدف الصواريخ الباليستية بعيدة المدى، فتصل تكلفة الاعتراض الواحد إلى 4 ملايين دولار، في حين تقدر تكلفة الاعتراض بمنظومة "أرو 2" بـ 3 ملايين دولار. تتزايد التكاليف مع العمليات الجوية المكثفة، حيث تبلغ تكلفة تشغيل طائرة مقاتلة من طراز إف-35 حوالي 10,000 دولار أميركي لكل ساعة طيران، فضلًا عن نفقات الذخيرة والوقود. وتشمل هذه الذخائر قنابل مثل JDAMs وMK84s، والتي تزيد من الأعباء المادية للعمليات العسكرية. على الأرض، ألحقت الهجمات الإسرائيلية أضرارًا كبيرة في إيران، حيث بلغت تكلفة الأضرار في المواقع العسكرية والنووية ملايين الدولارات، بينما وصلت كلفة الأضرار في إسرائيل، خصوصًا في تل أبيب، وحيفا، وبئر السبع، إلى 400 مليون دولار حتى الآن. من جهة أخرى، تكبدت إيران خسائر بشرية كبيرة، حيث أعلنت وزارة الصحة الإيرانية عن مقتل 600 شخص وإصابة 2800، بينهم عدد كبير من كبار القادة العسكريين. ومن أبرز القتلى رئيس الأركان محمد حسين باقري، وقائد الحرس الثوري حسين سلامي، إلى جانب قائد مقر "خاتم الأنبياء" علي شادماني. على الجانب الإسرائيلي، أكد مصدر أمني أن إسرائيل نفذت سلسلة اغتيالات استهدفت 30 قائداً عسكرياً إيرانياً رفيعاً وأكثر من 10 علماء نوويين، في إطار استراتيجيتها لتقليص قدرات طهران العسكرية والعلمية. اقتصاديًا، أوضح خبراء إسرائيليون أن تكلفة الحرب اليومية مع إيران تتجاوز الصراعات السابقة مع غزة أو حزب الله. وبحسب كارنيت فلوغ، المحافظة السابقة لمصرف إسرائيل المركزي، فإن الاقتصاد الإسرائيلي قادر على تحمل نزاع قصير الأمد لا يتجاوز أسبوعًا، بينما قد تصل تكلفة حرب طويلة لشهر واحد إلى 12 مليار دولار. في إيران، الأضرار المادية والبشرية الكبرى تضيف عبئًا هائلًا على الاقتصاد، خصوصًا مع تكاليف إطلاق الصواريخ الباليستية والمسيرات، والتي بلغت 450 صاروخًا و200 مسيرة حتى الآن. وتقدر تكلفة الصاروخ الواحد بمليون دولار على الأقل، ما يضاعف الضغط على الميزانية الإيرانية.


ليبانون ديبايت
منذ 23 دقائق
- ليبانون ديبايت
حزب الله يريد الـ200 مليون دولار
عقدت اللجان النيابية المشتركة جلسة أمس لمناقشة مشروع قرض جديد من البنك الدولي بقيمة 200 مليون دولار، قيل إنه مخصّص لدعم القطاع الزراعي ويطال نحو 80 ألف مزارع في لبنان. لكن خلف هذا العنوان البرّاق، دار نقاش محتدم كشف الكثير من التناقضات والمناورات. المفاجأة الكبرى كانت في تبدّل موقف حزب الله، الذي لطالما رفض القروض الدولية وهاجم بشراسة أي انفتاح على صندوق النقد الدولي أو البنك الدولي، بحجّة الحفاظ على السيادة ورفض الإملاءات. لكن في هذا المشروع بالتحديد، تبدّلت اللهجة، وسقطت الاعتراضات، وصار القرض "مقبولًا" و"مفيدًا" و"ضروريًا". الأمر لم يتوقف عند تبدّل الموقف، بل امتد إلى محاولة تمرير المشروع بسرعة لافتة، من خلال طلب مفاجئ لإقفال النقاش من أحد النواب التابعين للحزب والتصويت عليه من دون أي نقاش معمّق أو مساءلة حول الآليات والمعايير. وكأن المجلس النيابي لم يعد ساحة نقاش ديمقراطي، بل مجرد أداة لتثبيت القرارات المُتّخذة سلفًا في مكان آخر. اللافت أيضًا أن المشروع غابت عنه الشفافية، فلا تفاصيل واضحة عن كيفية التنفيذ، ولا معايير دقيقة لاختيار المستفيدين، ولا ضمانات لعدم تسييس التوزيع أو تكرار نماذج الهدر السابقة. في المحصّلة، هذا القرض لا يبدو أنه جاء لدعم المزارعين بقدر ما هو محاولة لتوسيع النفوذ السياسي عبر تمويل خارجي.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 26 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
رسالة نووية إيرانية في قلب تل أبيب... هذه قدرات صاروخ "خرمشهر 4"
ذكر موقع "سكاي نيوز عربية" أن اليوم السابع من المواجهة بين إيران وإسرائيل شهد تطوراً ميدانياً نوعياً، مع استخدام طهران لصاروخ باليستي متطور من طراز "خرمشهر 4"، في أقوى ضربة إيرانية منذ بدء التصعيد. يملك الصاروخ، الذي اعتبره خبراء إسرائيليون مؤهلاً لحمل رؤوس نووية، قدرة تفجيرية عالية ومواصفات تجعل منه أقرب إلى صواريخ "فرط صوتية"، حيث تصل سرعته إلى 16 ضعف سرعة الصوت في الفضاء و8 أضعافها داخل الغلاف الجوي. ويحمل هذا الصاروخ، وفق التقديرات، رأساً حربياً يزن نحو 1.5 طن، وقادراً على الانشطار إلى عدة رؤوس فرعية في الجو، ما يفسر الدمار الواسع الذي طال أهدافاً في إسرائيل، أبرزها مستشفى "سوروكا" في بئر السبع، والذي اعتبرته تل أبيب استهدافاً مباشراً للمدنيين. وعلى وقع هذه الضربة، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي أن "ضعضعة أركان النظام الإيراني" باتت هدفاً رسمياً للحملة، بينما أكد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن استهداف النظام كان هدفاً استراتيجياً منذ البداية، لكنه بات الآن معلناً. في هذا السياق، تسود تساؤلات في الأوساط السياسية بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة ستنخرط عسكرياً تحت عنوان وقف البرنامج النووي فقط، أم أنها ستُستدرج إلى الانخراط في مشروع إسقاط النظام الإيراني، كما يطمح نتنياهو. وفي العراق، دعا رئيس الحكومة إلى انعقاد دائم لغرفة الطوارئ، وسط مخاوف من تداعيات أي استهداف إسرائيلي لمفاعل "بوشهر" القريب من الحدود العراقية. في المقابل، هدّد زعيم حركة "النجباء"، أكرم الكعبي، باستهداف كل المصالح الأميركية في المنطقة في حال تعرض المرشد الإيراني لمحاولة اغتيال، مؤكداً أن "الرد سيكون شاملاً في حال تورطت واشنطن بشكل مباشر". أما في لبنان، أكدت مصادر حكومية التزام بيروت بخيار "النأي بالنفس"، رغم الزيارات المكثفة التي يجريها المبعوث الأميركي. وفيما تجنّب "حزب الله" التصريح بنيّة الدخول المباشر في الحرب، اكتفى ببيان عبّر فيه عن "تضامن معنوي" مع طهران، محذراً من أن "أي محاولة للمساس بحياة المرشد الإيراني قد تستفز ملايين الأحرار في العالم". ورغم الغموض في موقف الحزب، تواصل إسرائيل تنفيذ عمليات اغتيال لعناصره داخل الأراضي اللبنانية، ما يعكس استمرار حالة الاستنفار الأمني على الحدود الجنوبية. من جهتها، أعربت مصر عن قلقها من اتساع رقعة التصعيد وانزلاق المنطقة إلى الفوضى، محذّرة من أن الصراع بين إسرائيل وإيران يصرف الأنظار عن القضية الفلسطينية. كما كشفت مصادر دبلوماسية أن القاهرة تلقت طلبات من دول أوروبية وآسيوية لإجلاء رعاياها من إسرائيل عبر معبر طابا، بالتنسيق مع مطار شرم الشيخ الدولي. أما موسكو، فكشفت عن اتصال بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والصيني شي جين بينغ، أكدا خلاله رفضهما لما وصفاه بـ"العدوان الإسرائيلي على إيران"، وعبرا عن استعدادهما للوساطة. الكرملين حذّر من استهداف منشأة "بوشهر" التي يعمل فيها خبراء روس، مشيراً إلى أن تداعيات بيئية وإشعاعية قد تطال المنطقة بأسرها. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News