
خبير تغذية يكشف عن 3 أكلات مصرية مضادة للسرطان ويحذر من «الديب فريزر»
نصح الدكتور مجدي نزيه، استشاري التغذية، بتناول الخضروات والفاكهة في أوقاتها الطبيعية من العام، كاشفا عن علاقة الملوخية والبامية والقلقاس بالسرطان.
وقال «نزيه» ببرنامج «كلام الناس» عبر قناة «إم بي سي مصر»، إن «الديب فريزر الضخم اللي في البيت، الناس فرحانين بيه أوي، بيجيب القلقاس في الشتاء ويخزنه عشان ياكله في الصيف، ويجيب الملوخية والبامية في الصيف ويخزنهم عشان ياكلهم في الشتاء».
وأوضح أن المادة المخاطية الموجودة في الملوخية والبامية والقلقاس أكفأ مضاد للسرطان، متابعًا: «لما ربنا جاب المادة في الصيف في الملوخية والبامية ربط معاها فيتامينات ومعادن عشان الجو حر، في المقابل لما جابها في الشتاء في القلقاس جاب معها نشا عشان البرودة».
ونصح بتناول قشر البرتقال (الأبيض)، مشيرًا إلى أن قشر البرتقال الأبيض مركب عضوي نادر، ينظم السلوك الانفعالي للإنسان، ومن أكفأ ما يكون لمواجهة الاكتئاب الشتوي.
أسرار خطيرة بنعرفها لأول مرة عن الديب فريزر والدليفري والبرتقالة.. د. مجدي نزيه: الحكاية مش فتاكة !
يعرض الآن مجاناً على شاهد https://t.co/Ddga0AC1c7 #كلام_الناس #MBCMASR pic.twitter.com/bRBz5hfmLy
— MBC مصر (@mbcmasr) February 20, 2025
اقرأ أيضًا:
*
*

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 3 ساعات
- 24 القاهرة
احذر.. خطورة أكل التونة المعلبة على صحتك ومتى تصبح سامة؟
هل تعلم مدى خطورة أكل التونة المعلبة على صحتك؟، سؤال يتجاهله البعض من عشاق التونة ومحبيها، ولكنهم لا يعلمون الخطر الذي يتراكم في أجسادهم جراء تناول معلبات التونة باستمرار، ولمعرفة خطورة أكل التونة المعلبة على صحتك يجب الانتباه إلى ما خلصت إليه الدراسات الطبية من مكونات خطرة وعوامل سامة تحتويها علب الأسماك وليس التونة فحسب لأسباب مفتعلة وليست طبيعية، وعبر القاهرة 24 تعرف على خطورة أكل التونة المعلبة على صحتك وكيف تتكون تلك المخاطر، ومتى تصبح التونة سامة وتؤثر على صحتك؟ خطورة أكل التونة المعلبة على صحتك نبهت الكثير من الدراسات حول خطورة أكل التونة المعلبة على صحتك، مما تحتويه من مكونات ناتجة عن تلوث البيئة الحاضنة لأسماك التونة في كثير من مصادر استيرادها، وتعد التونة من الأسماك المستوردة في مصر، والتي يتم اصطيادها من مناطق نموها عبر قارة أوروبا وآسيا. خطورة أكل التونة المعلبة على صحتك حول خطورة أكل التونة المعلبة على صحتك، أكد الدكتور مجدي نزيه، خبير التغذية ورئيس المؤسسة العلمية للثقافة الغذائية، أن الأجهزة الرقابية في مصر كشفت عن وجود نسب من الزئبق في معلبات التونة المنتشرة في الأسواق المصرية، موضحًا أن الزئبق من المعادن الثقيلة التي تسبب مشاكل صحية خطيرة، وتؤثر بشكل خاص على الكليتين والجهاز العصبي والرئتين، مع تركيز أكبر للضرر على الكليتين. وأوضح الدكتور نزيه أن مصدر التونة الملوثة يكون من مناطق تحتوي على نسب مرتفعة من التلوث البيئي، حيث يتسرب الزئبق والكادميوم إلى لحم التونة نتيجة اختلاط مياه البحر بمياه الصرف الصحي والصناعي، مشيرًا إلى أن اختيار التونة المعلبة يتوقف على بلد المنشأ، حيث توجد أماكن نظيفة لا تختلط فيها مياه البحر مع الصرف الصناعي. ولفت الخبير إلى أن لحم التونة الأصلي غالي الثمن بشكل واضح، وعقب استيراده وتعبئته لا يمكن أن يُباع بأسعار منخفضة كما نجد في الأسواق حاليًا، وهذا التفاوت الكبير في الأسعار يشير بوضوح إلى وجود بدائل مغشوشة أو ملوثة للتونة الأصلية. خطورة أكل التونة المعلبة على صحتك أضرار التونة على الكلى وحذر نزيه من أضرار التونة على الكلى، حال تناولها معلبة وملوثة بالزئبق، إذ يتغذى السمك في بعض المناطق على مياه ملوثة بالمخلفات الصناعية، ما ينتج عنه تراكم كميات من الزئبق على لحمها، وهو معدن ثقيل لا تستطيع الكلى التخلص منه. ومن أهم عوامل خطورة أكل التونة المعلبة على صحتك، هو أن الزئبق يتراكم في الكلى وهو معدن سام، مما يتلف أنسجة الكلى ويؤثر على قدرة الكلى على تصفية الدم بكفاءة، وهو ما يؤدي إلى التهاب الكلى المزمن، واضطراب توازن السوائل، وارتفاع ضغط الدم نتيجة تضرر الأوعية الدموية الكلوية. ووفقًا للمعايير الدولة، فإن نسب الزئبق الخطرة في التونة المعلبة، تختلف بحسب نوع سمك التونة كالتالي: وحددت منظمة الصحة العالمية، الحد الأقصى المسموح من وجود الزئبق في الجسم، بما يقدر بنحو 0.5 ملليجرام/كيلوجرام من وزن الجسم أسبوعيًا، وللحوامل والأطفال: 0.1 ملليجرام/كيلوجرام أسبوعيًا. التونة الكبيرة (الباكور): تحتوي على 0.32-0.68 جزء في المليون الأخطر والأعلى تركيزًا للزئبق. التونة الصفراء الزعانف: تحتوي على 0.15-0.35 جزء في المليون، وهي متوسطة الخطورة. التونة الخفيفة: تحتوي على 0.08-0.12 جزء في المليون، وهي الأقل خطورة نسبيًا أضرار التونة المعلبة تكمن أضرار التونة المعلبة، في كمية الزئبق المحتوية عليها، والزيت المستخدم في حفظها، والملح الغزير إلى جانب المواد الحافظة المضافة، وتعمل كل تلك العوامل على ظهور مضاعفات خطيرة ناتجة عن تراكم الزئبق والصوديوم والسموم في الجسم. يتسبب تناول التونة المعلبة باستمرار وأكثر من الكمية المسموح بها، في مشاكل خطيرة منها تلف الكلى ومشاكل الجهاز العصبي ومشاكل الرئتين. ولتجنب خطورة أكل التونة المعلبة على صحتك، نصح الدكتور مجدي نزيه، باعتماد البدائل الصحية للتونة المعلبة والمتمثلة في سمك التونة الطازج أو المجمد غير المعلب، وسمك الماكريل المطهو في الفرن مع الابتعاد عن شويه حتى لا يفقد الدهون المفيدة. وأكد الدكتور نزيه أن بدائل التونة الرخيصة متوفرة ومتاحة، خاصة للرياضيين الذين يعتمدون عليها كمصدر للبروتين، ومن أهم هذه البدائل، البيض والعدس. خطورة أكل التونة المعلبة على صحتك الكمية الآمنة لتناول التونة المعلبة ونظرًا لـ خطورة التونة المعلبة على صحتك، فإن الكمية الآمنة لتناول التونة المعلبة، تتوقف على نسب الزئبق الموجودة في النوع المصنوع منه علب التونة، ووفقًا لبلد المنشأ أيضًا، وفي العموم لا ينصح بتناول أكثر من علبة تونة واحدة أسبوعيًا وفقًا لما يلي: للبالغين الأصحاء: علبة واحدة أسبوعيًا من التونة الخفيفة، أو نصف علبة أسبوعيًا من التونة البيضاء (الباكور). للحوامل والمرضعات: علبة واحدة كل أسبوعين من التونة الخفيفة، مع تجنب التونة البيضاء تمامًا. للأطفال (2-6 سنوات): ربع علبة أسبوعيًا كحد أقصى، مع تجنب التونة عالية الزئبق. وعند اختيار التونة يجب الانتباه إلى بلد المنشأ ونوع السمكة، وعند تناولها أضف إليها الليمون والخل، مع شرب الماء بكثرة لمساعدة الكلى على التخلص من السموم، وتناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة.


البشاير
منذ 3 أيام
- البشاير
كارثة سودا: مخدر 'الآيس' يُدمن من أول مرة.. والجرام الواحد يدمر 10 أسر
حذر الدكتور نبيل عبد المقصود، أستاذ علاج السموم والإدمان، من الانتشار الخطير للمخدرات المستحدثة والمخلقة بين الشباب، وعلى رأسها مادة 'الآيس' أو 'الشابو' أو 'الكريستال'، مشيرًا إلى أن هذه الأسماء تُستخدم كمسميات تجارية لجذب الشباب وتسهيل تداولها، موضحًا أن هذه المخدرات تصنَّع محليًا في ورش غير مرخصة أو ما يعرف بـ'مصانع تحت بير السلم'، وتكون المواد المُضافة إليها شديدة السمية، ما يزيد من خطورتها بمعدلات قد تصل إلى 100 ضعف تأثير المادة الأصلية. وأضاف نبيل عبد المقصود، خلال لقاءه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج 'يحدث في مصر'، المُذاع عبر شاشة 'إم بي سي مصر'، أن الفضول، ورخص السعر، وسهولة التصنيع هي من العوامل التي ساهمت في انتشار هذه المواد، مؤكدًا أن جرامًا واحدًا من مخدر الآيس قد يؤدي لتدمير 10 أسر، حيث يتم تقسيمه بين عدة أفراد لاستخدامه بشكل جماعي، ما يزيد من سرعة تفشي الإدمان، موضحًا أن المادة تشبه الملح الحصوي، وتُباع عادة في أكياس بلاستيكية صغيرة، بينما يتم تعاطيها عبر وسائل متعددة، أبرزها الشيشة الزجاجية أو زجاجات بلاستيكية محلية الصنع، حيث يتم حرق المادة واستنشاقها. وأشار نبيل عبد المقصود، إلى أن مادة الآيس أو الشابو تُعد من أقوى المواد المنشطة للجهاز العصبي المركزي، وتمنح المتعاطي طاقة بدنية غير عادية ويقظة مفرطة، لكنها تؤدي إلى ارتفاع حاد في ضغط الدم، وقد تُسبب توقف القلب المفاجئ، مؤكدًا أن مخدر الآيس يُسبب الإدمان من أول جرعة، مشيرًا إلى أن الفئات العمرية المتعاطية أصبحت أصغر سنًا، حيث بدأت تظهر حالات تعاطٍ في عمر 15 سنة، بالإضافة إلى زيادة ملحوظة في نسب تعاطي الفتيات، وهي مؤشرات وصفها بـ'بالغة الخطورة'. وتابع: 'كل شيء في البلد ارتفع سعره، إلا المخدرات، والسبب أن المستهدف هو جذب أكبر عدد ممكن من الشباب'، مشددًا على أن علاج الإدمان لا يقتصر على الجانب العضوي فقط، بل يتطلب أيضًا علاجًا نفسيًا وتأهيليًا شاملاً، يتضمن تعديل السلوك، وتوعية المدمن بمخاطر الإدمان، ومساعدته على استعادة السيطرة على حياته. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


المصري اليوم
منذ 3 أيام
- المصري اليوم
كيف تجنب ابنك تعاطي المخدرات؟.. وكيل إدارة مكافحة المخدرات سابقًا يوضح (فيديو)
حذر اللواء وليد السيسي ، وكيل إدارة مكافحة المخدرات سابقًا، الأسرة من التعامل الخطأ مع الأولاد حتى لا يتجهون إلى التعاطي والإدمان. وقال اللواء وليد السيسي، خلال لقائه مع الإعلامي شريف عامر، في برنامج «يحدث في مصر»، على قناة «إم بي سي مصر»، إن تربية الأطفال بشكل غير معتدل سواء كان مدلل أو مشدود عليه جدًا، سوف يخرج بؤرة خصبة للإدمان، لافتًا إلى أن المتعاطي ضحية. وروى واقعة لسيدة أعمال ، قائلًا: «كانت تعطي حفيدها 400 جنيه في اليوم بالمقارنة بمرتبي الذي كان 370 جنيهًا في الشهر بذلك الوقت، بهذه المبلغ الكبير لابد لهذا الشاب أن يتجه إلى المخدرات، ونصح الأسر بالاعتدال في تربية الأبناء حتى لا يكونوا عرضه للأدمان والتعاطي».