logo
وزير الدفاع الألماني يصل كييف على وقع الهجمات الروسية

وزير الدفاع الألماني يصل كييف على وقع الهجمات الروسية

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام

وصل وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس إلى كييف، الخميس، وفق ما أفاد ناطق باسم وزارته، في زيارة تأتي في وقت تصعّد روسيا قصفها لأوكرانيا.
ولم يقدّم الناطق تفاصيل بشأن الزيارة التي بدأت غداة ضربات روسية استهدفت مدينة خاركيف شمال شرق أوكرانيا، وأسفرت عن مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة 60 آخرين.
أول زيارة بعد تولي ميرتس
وهذه أول زيارة يقوم بها بيستوريوس لأوكرانيا منذ تولي المستشار الألماني فريدريش ميرتس منصبه.
وانتقد ميرتس، الثلاثاء، «الهجوم الروسي ضد المدنيين» في أوكرانيا بعدما كثفت موسكو ضرباتها على البلاد.
وقال إن ما فعلته روسيا مؤخراً «لم يكن بأي حال رداً متناسباً على الهجمات الأوكرانية على المطارات العسكرية وبنى تحتية الأسبوع الماضي».
وتأتي تعليقات ميرتس قبيل اجتماع حلف شمال الأطلسي في وقت لاحق من الشهر الجاري، حيث يتوقع أن يضغط الحلفاء على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ليكون أكثر حزماً تجاه الكرملين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رجال أعمال روس يطالبون بوتين بمنع عودة الشركات الغربية إلى البلاد
رجال أعمال روس يطالبون بوتين بمنع عودة الشركات الغربية إلى البلاد

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

رجال أعمال روس يطالبون بوتين بمنع عودة الشركات الغربية إلى البلاد

أعرب الرئيس التنفيذي لسلسلة مطاعم «برغر» الروسية، أوليغ بارويف، عن مخاوفه للرئيس فلاديمير بوتين، بشأن المخاطر التي تواجه أعماله إذا مارست «ماكدونالدز» الشركة الأم السابقة لـ«برغر» الروسية، حقها في إعادة الشراء. وقال بارويف: «إذا عادت العلامة التجارية، ستصبح أنظمة تكنولوجيا المعلومات الخاصة بالشركة أجنبية مرة أخرى، وستصبح جميع معدات المطابخ أجنبية، وسيتضح أن كل العمل الهائل الذي قام به زملاؤنا وشركاؤنا الروس قد ذهب سدى إلى حد ما». غير أن بوتين طمأن خلال اجتماع متلفز للكرملين، بارويف، وغيره من المسؤولين التنفيذيين الذين شاركوه مخاوف مماثلة، بأنه قد أمر الحكومة بالفعل بإيجاد حل لإلغاء بند إعادة الشراء. وقال بوتين: «تذكروا النكتة الشهيرة: الجبناء فقط هم من يدفعون ديونهم.. الأمر نفسه ينطبق هنا». ضغوط وكان اجتماع الكرملين بمثابة استرضاء لشركات مثل «فكوسنو إي توشكا»، التي استحوذت على أعمال العلامات التجارية الغربية بعد بدء الحرب الروسية الأوكرانية في عام 2022. وتأسست «فكوسنو إي توشكا» على يد ألكسندر غوفور، صاحب امتياز «ماكدونالدز» السابق، الذي اشترى عمليات الشركة الأميركية عندما غادرت البلاد. وقبل الاجتماع بفترة وجيزة، قدّم المشرعون الروس مشروع قانون يسمح للشركات المحلية بخرق اتفاقيات إعادة الشراء المبرمة مع الشركات الغربية بعد الحرب، إذا كان السعر المتفق عليه مسبقاً أقل من القيمة الحالية للأصل. ووفقاً لشخصين مطلعين على الأمر، جاء القانون المقترح نتيجة ضغوط مكثّفة من قِبل شركة «فكوسنو إي توشكا» التي أصبحت رائدة هذه الموجة الجديدة من الشركات الروسية. رجال الأعمال الذين ضغطوا على بوتين في اجتماع الكرملين الأخير، والذين يجهلهم الرأي العام إلى حد كبير، ينتمون إلى طبقة جديدة ناشئة ازدهرت حتى في الوقت الذي أعاقت فيه الحرب أعمال كبار «الأوليغارشية» في روسيا، الذين عزلتهم العقوبات عن الأصول والأسواق الغربية. وقالت الزميلة في مركز «كارنيغي روسيا أوراسيا» في برلين، ألكسندرا بروكوبينكو: «هؤلاء هم المنتفعون من الحرب ورواد استبدال الواردات الذين صعدوا مع المد»، مضيفة: «إنهم يحمون أنفسهم من المنافسة، وإلا فكيف يمكنهم تفسير ضرورة بقاء الأصول معهم؟». تحول ويُمثّل تبني بوتين للحملة الحمائية تحولاً عما كان عليه قبل أشهر فقط، عندما أمر حكومته بوضع قواعد لعودة الشركات الغربية، بعد أن تعهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، باستعادة العلاقات التجارية مع روسيا. ويظل التقارب مع الولايات المتحدة احتمالاً بعيداً، طالما أن عملية السلام في أوكرانيا لاتزال في طور الانهيار. وقد أقرّت موسكو بعدم قيام أي شركة غربية بمحاولة رسمية للعودة. وقال مسؤول روسي كبير سابق: «لقد تعلم الكثيرون كيفية جني الكثير من المال من كل هذا تجارياً.. وأيضاً من الميزانية، وهذا دافع حقيقي لحفاظهم على الوضع الراهن». وأضاف: «في قطاعات التجزئة والمطاعم والضيافة، كان خروج الشركات متعددة الجنسيات بمثابة طفرة نمو للشركات الروسية التي التهمت الغنائم»، على حد وصفه. مساحة فارغة من جهته، قال المدير التنفيذي لشركة «نيلسن داتا فاكتوري»، وهي شركة أبحاث سوق روسية كانت تابعة سابقاً لشركة «نيلسن آي كيو»، كونستانتين لوكتيف: «كان هناك، حرفياً، مساحة فارغة على الرف، وهنا جاء دور الشركات المحلية». وأضاف لوكتيف: «إذا كانت الطوابير الطويلة أمام أول فرع لـ(ماكدونالدز) في موسكو عام 1990 ترمز إلى فجر الرأسمالية الروسية، فإن نجاح (فكوسنو إي توشكا) يُمثّل التوجه الحمائي والوطني الذي أصبح يميز اقتصاد بوتين في زمن الحرب». وكان مطعم شركة «فكوسنو إي توشكا»، افتُتح في اليوم الوطني لروسيا قبل ثلاث سنوات، وهي خطوة قال بارويف إن الشركة اتخذتها بناء على اقتراح الكرملين، مُقدّماً قائمة طعام تضم أطباقاً مثل «بيغ هيت»، التي تُشبه إلى حد كبير «بيغ ماك» من «ماكدونالدز». وتخدم شركة «فكوسنو إي توشكا» الآن مليوني عميل يومياً، وقد زادت إيراداتها بنسبة 20% على أساس سنوي لتصل إلى 187 مليار روبل (2.4 مليار دولار) في عام 2024، مقارنة بـ75 مليار روبل في عام 2021، وهو العام الأخير قبل الحرب. وأعلنت شركة «تشيرنوغولوفكا»، وهي شركة روسية لإنتاج الأغذية استحوذت على أعمال شركة «كيلوغز» للوجبات الخفيفة، وأعمال شركة «هاينز» لأغذية الأطفال في البلاد، عن قفزة في المبيعات بنسبة 29% على أساس سنوي في الربع الأول من عام 2024، فيما حققت شركة «ليت إنرجي»، وهي شركة مشروبات طاقة مرتبطة بمستخدم «اليوتيوب» الروسي الشهير، ميخائيل ليتفين، نمواً في المبيعات بنسبة 477% خلال الفترة نفسها. عن «فاينانشال تايمز» اقتصاد الحرب يأتي ازدهار الشركات الروسية الجديدة في أعقاب اقتصاد شهد تحولاً جذرياً نتيجة الحرب. فمع دفع العقوبات الغربية روسيا إلى تقليل اعتمادها على الصادرات، عززت الرواتب المرتفعة - مدفوعة بشكل كبير بزيادة أجور العسكريين واقتصاد الحرب - الطلب المحلي والاستهلاك الخاص. وقال الخبير في الشؤون الروسية بمعهد فيينا للدراسات الاقتصادية الدولية، فاسيلي أستروف: «أصبح الاقتصاد الروسي أقل اعتماداً على الصادرات، وأكثر اعتماداً على الطلب المحلي والاستهلاك الخاص، وهو أمر له جوانب إيجابية وسلبية». • رجال الأعمال الذين ضغطوا على بوتين ينتمون إلى طبقة جديدة ناشئة ازدهرت حتى في وقت أعاقت فيه الحرب أعمال كبار «الأوليغارشية».

بوتين يدين الضربات الإسرائيلية على إيران
بوتين يدين الضربات الإسرائيلية على إيران

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

بوتين يدين الضربات الإسرائيلية على إيران

وقالت الرئاسة الروسية في بيان إن بوتين"شدد على أن روسيا تدين خطوات إسرائيل التي تشكل انتهاكا لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي"، مشيرة الى أنه أعرب لنتنياهو عن "استعداده لأداء دور وسيط بهدف تفادي تصعيد جديد في التوترات"، وأنه حذّر من "خطر (...) التداعيات المدمرة على كامل المنطقة". من جهتها، أفادت الرئاسة الإيرانية بأن بزشكيان جدد لبوتين أن طهران "لا تعتزم تطوير أسلحة نووية، وهي دائما مستعدة لتوفير ضمانات في هذا الشأن الى الهيئات الدولية المتخصصة". في وقت سابق، أعلنت وزارة الخارجية الروسية في بيان أن " الضربات العسكرية غير المبررة على دولة ذات سيادة عضو في الأمم المتحدة ومواطنيها ومدن مسالمة نائمة ومنشآت نووية ومنشآت للطاقة غير مقبولة إطلاقا". ونقلت وكالات أنباء روسية عن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف قوله إن "روسيا قلقة وتدين التصعيد الحاد للتوتر".

غضب وخوف في الشارع الإيراني بعد الضربات
غضب وخوف في الشارع الإيراني بعد الضربات

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

غضب وخوف في الشارع الإيراني بعد الضربات

وبعد دوي القصف الإسرائيلي في طهران ومدن أخرى، قال البعض إنهم يخططون للمغادرة إلى تركيا المجاورة، استعداداً للتصعيد بعد أن أشارت إسرائيل إلى أن عمليتها ستستمر لأيام عديدة. وقالت مرضية (39 عاماً)، وهي من سكان مدينة نطنز التي تعرضت للقصف، ويوجد بها أحد أهم المواقع النووية الإيرانية: «استيقظت على انفجار يصم الآذان .. هرع الناس في الشارع الذي أسكن فيه من منازلهم في حالة من الرعب، كنا جميعاً مذعورين». وأضافت: «أنا قلقة للغاية على سلامة أطفالي إذا تصاعد هذا الوضع». وقال مسعود موسوي (51 عاماً)، وهو موظف مصرفي متقاعد: «انتظرت فتح مكاتب الصرافة حتى أتمكن من شراء الليرة التركية وأنقل عائلتي إلى هناك براً بعد إغلاق المجال الجوي». وأردف موسوي من مدينة شيراز: «أنا ضد أي حرب .. أي هجوم يقتل الأبرياء .. سأبقى في تركيا مع عائلتي حتى ينتهي هذا الوضع». ولا يزال الكثير من الإيرانيين يؤمنون بحق الدولة في أن يكون لها برنامج نووي مدني»، لكن البعض قال: «إن ذلك يكبد البلاد الكثير الآن». وقال محمد رضا (29 عاماً)، وهو مدرس في مدينة بشمال إيران: «الثمن الذي ندفعه باهظ للغاية .. والآن، هجوم عسكري، لا أريد المزيد من البؤس».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store