
رسوم ترامب الجمركية على الأفلام الأجنبية.. خطوة محكوم عليها بالفشل
لدينا فيلم محوره سيرة ذاتية لقصة صعود ترامب في بداياته، حيث تشارك أربع دول في تمويله، بينما ينتمي مخرجه إلى أصول إيرانية- دنماركية، وينحدر اثنان من أبرز ممثليه من منطقة أوروبا الشرقية.
حيث تتمتع الولايات المتحدة بفائض تجاري وصل إلى 15.3 مليار دولار في 2023، وفق إحصاءات جمعية الصور المتحركة، وتفوق قيمة الصادرات بذلك قيمة الواردات بثلاثة أضعاف.
فيما يتردد المنتجون في رفع قيمة الاشتراكات، وتكفي الإشارة هنا إلى أن نتفليكس استغرقت سنوات طويلة لمواجهة ظاهرة مشاركة كلمات المرور.
فانتشار هذه الممارسة على نطاق واسع يعكس إدراكاً لقيمة تطوير صناعة إبداعية نابضة، وخير مثال على ذلك تجربة كوريا الجنوبية، التي بنت قوة ناعمة هائلة استناداً إلى أعمال مثل مسلسل «لعبة الحبار» الحائز الجوائز.
ولم تكن «باربي» وحدها من اختارت بريطانيا لإقامة منزلها البلاستيكي الوردي. وخلال العام الماضي استقطبت المملكة المتحدة ما يقارب 5 مليارات جنيه استرليني من إنتاجات هوليوود الضخمة، التي صُوّرت في استوديوهاتها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 41 دقائق
- الاتحاد
بعد 55 عاماً.. «شارع سمسم» على نتفليكس
سيصبح البرنامج التلفزيوني الأميركي الشهير «سيسامي ستريت» Sesame Street المفضل لدى أجيال من الأطفال منذ 55 عاماً متاحاً قريباً على منصة «نتفليكس» على أن يستمر عرضه في الوقت نفسه عبر محطة «بي بي إس» PBS العامة، على ما أعلن منتجوه الاثنين.وأوضحت منظمة «سيسامي ووركشوب» غير الربحية التي تنتج البرنامج أن شخصياته، ومنها إلمو وتوكاتا وموردكوس وكوكي مونستر «ستكون متاحة للعالم كله على +نتفليكس+ هذه السنة في موسم جديد تماماً، هو السادس والخمسون (...) بالإضافة إلى 90 ساعة من الحلقات السابقة». وتعود بداية «سيسامي ستريت» إلى العام 1969 وهو يُعرض بصيغته الأساسية أو مقتبسا في أكثر من 150 دولة، ويشكل نموذجاً للبرامج التعليمية. وأشارت «سيسامي ووركشوب» في بيان إلى أن الحلقات المستقبلية ستُعرض في الولايات المتحدة بالتزامن على محطة شبكة «بي بي إس» ومنصات «بي بي إس كيدز» الرقمية و«نتفليكس».


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
"لابوبو" تهزم ترامب.. دمية ذات ملامح صينية تغزو أمريكا وتغلق متاجر بريطانيا
في مشهد غير متوقع على الإطلاق، أصبحت دمية صغيرة تُدعى "لابوبو" (LaopoPo) بطلة ضجة عالمية، بعدما غزت الأسواق الغربية بشكل أثار الاستغراب والدهشة، وتحوّلت إلى رمز ثقافي جديد قادم من الشرق، قلبت موازين التجارة الإلكترونية، وأشعلت جدلًا سياسيًا وتجاريًا على أعلى المستويات. فقد باتت دمية ذات ملامح صينية تقليدية وعبارات ساخرة، بين ليلة وضحاها أكثر ما يُباع على الإنترنت في أمريكا وبريطانيا، وتحوّلت إلى ظاهرة شبابية وإلكترونية تهدد مكانة الثقافة الغربية، بل واستُخدمت في هجوم رمزي على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. دمية لابوبو دمية صينية ساخرة تحقق أرقام مبيعات مرعبة تجسد دمية "لابوبو"شخصية سيدة صينية مسنة ذات وجه ساخر، وملامح مبالغ فيها، وجمل مرسومة على ملابسها تحمل سخرية من مفاهيم مثل الرأسمالية والجمال الغربي والهيمنة الثقافية. وقد بدأ انتشارها أولًا على منصات التجارة الإلكترونية مثل "علي إكسبرس" و"تيك توك شوب"، حيث انبهر بها المستخدمون بسبب طرافتها وسعرها الرخيص مقارنة بالدُمى الغربية. وفي غضون أسابيع، حققت لابوبو مبيعات تجاوزت مئات الآلاف من القطع، وبدأت تظهر في مقاطع فيديو تُستخدم للسخرية من السياسة الأمريكية، وفي بعض الحالات، كُتبت على ملابسها عبارات تهكمية من ترامب نفسه، مثل "أنا أذكى منك يا ترامب" و"المستقبل آسيوي"، مما أثار موجة غضب بين المحافظين الأمريكيين. دمية لابوبو دمية لابوبو تشغل أزمة في بريطانيا وتسبب بإغلاق بعض المتاجر أدى انتشار دمية لابوبو الصينية، إلى موجة شرائية هستيرية، خصوصًا بين الشباب الذين اعتبروها رمزًا للتمرد على قيم الاستهلاك والموضة الغربية، فيما اضطر متجر "كليرز" البريطاني الشهير لإغلاق بعض فروعه مؤقتًا بعد تهافت الزبائن لشراء نسخ مقلدة أو مستوردة من "لابوبو"، بينما أعربت شركات اللعب البريطانية عن قلقها من تأثير هذه الدمية على سوق الدُمى المحلية. وجدير بالذكر أن الدمية الصينية لم تكن مدعومة من حملات تسويقية كبرى، ولكن انتشرت بقوة الدفع الجماهيري عبر "الميمز" ومقاطع الفيديو الساخرة، ما جعلها مثالًا واضحًا على كيف يمكن للثقافة الشعبية الصينية أن تُنافس، بل وتتفوق، على نظيرتها الأمريكية. دمية لابوبو ترامب يرد على انتشار دمية لابوبو والسفارة الصينية تُعلق لم يتأخر رد ترامب كثيرًا، فخلال تجمع انتخابي أخير، قال ساخرًا: "الآن الصين ترسل لنا دُمى تسخر منا! ما الذي تبقى لنا؟"، واعتبر أن لابوبو جزء من "حرب ناعمة" تشنها الصين ضد القيم الأمريكية، أما السفارة الصينية في واشنطن فقد نفت أي علاقة للحكومة بهذه الظاهرة، ووصفتها بـ"نتاج عفوي للتنوع الثقافي الشعبي".


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
"نتفليكس" تتيح "سيسامي ستريت" عبر منصتها
سيصبح البرنامج التلفزيوني الأميركي الشهير "سيسامي ستريت" Sesame Street المفضل لدى أجيال من الأطفال منذ 55 عاماً متاحاً قريباً على منصة "نتفليكس" على أن يستمر عرضه في الوقت نفسه عبر محطة "بي بي إس" PBS العامة، على ما أعلن منتجوه الاثنين. وأوضحت منظمة "سيسامي ووركشوب" غير الربحية التي تنتج البرنامج أن شخصياته، ومنها إلمو وتوكاتا وموردكوس وكوكي مونستر "ستكون متاحة للعالم كله على (نتفليكس) هذه السنة في موسم جديد تماما هو السادس والخمسون (...) إضافة إلى 90 ساعة من الحلقات السابقة". وتعود بداية "سيسامي ستريت" إلى العام 1969 وهو يُعرض بصيغته الأساسية أو مقتبسا في أكثر من 150 دولة، ويشكل نموذجاً للبرامج التعليمية. وأشارت "سيسامي ووركشوب" في بيان إلى أن الحلقات المستقبلية ستُعرض في الولايات المتحدة بالتزامن على محطة شبكة "بي بي إس" ومنصات "بي بي إس كيدز" الرقمية و"نتفليكس". وجاء الاتفاق مع منصة البث التدفقي العملاقة في وقت تهاجم إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب شبكة "بي بي إس" وشبكة الإذاعة العامة "إن بي آر"، متهمة إياهما بأنهما "متحيزتان بشكل كامل" وبأنهما تغذيان "الدعاية اليسارية". وفي مطلع مايو، وقّع الرئيس الأميركي مرسوما يطلب من الحكومة الفدرالية التوقف عن تمويل هاتين الشبكتين الشهيرتين.