
الهباش: حكومة نتنياهو تحاول شطب الوجود الفلسطيني
شطب الوجود الفلسطيني
وأكد على أن حكومة نتنياهو تحاول شطب الوجود الفلسطيني، لافتا إلى أنها حريصة على قتل الفلسطينيين.
منع وقف حرب غزة
وأشار إلى أن واشنطن هي صاحبة قرار وقف حرب غزة، وتستخدم الفيتو لمنع وقف حرب غزة، كما أن إسرائيل تشكل مصلحة سياسية للولايات المتحدة.
التأثير الأكبر على إسرائيل
وأوضح أن واشنطن هي صاحبة التأثير الأكبر على إسرائيل، وأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يستطيع أن يقول لا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
محور موراغ.. النقطة الخلافية العالقة بين إسرائيل وحماس
وحسب صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية، تتعلق نقطة الخلاف الرئيسية بخطة إسرائيل للاحتفاظ بالسيطرة على شريط ضيق من الأرض في جنوب غزة يعرف باسم 'محور موراغ'، وهو طريق عسكري يمتد جنوبي خان يونس مباشرة بمحاذاة الحدود المصرية. وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى هذه المنطقة باسم 'فيلادلفيا 2″، تشبيهاً لها بمحور فيلادلفيا الأصلي، وهو منطقة عازلة على طول الحدود بين قطاع غزة ومصر. وبموجب الخطة الحالية، تريد إسرائيل المحافظة على وجود عسكري في محور موراغ حتى بعد وقف إطلاق النار، وهو ما ترفضه حماس، ويصر رئيس الوزراء الإسرائيلي على أهمية ذلك لمنع الحركة من إعادة التسلح عبر الأنفاق.


بيروت نيوز
منذ 2 ساعات
- بيروت نيوز
هل ستُرسل الولايات المتحدة قاذفات B 2 Spirit إلى إسرائيل؟.. تقرير أميركي يُجيب
ذكر موقع 'National Interest' الأميركي أنه 'مع اقتراب التدخل العسكري الأميركي في الصراع الحالي بين إسرائيل والجمهورية الإسلامية الإيرانية من نهايته، تسعى الحكومة الإسرائيلية بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى الحصول على الدعم لما تسميه استراتيجية 'لبننة' إيران. فبعد أن أمر الرئيس الأميركي دونالد ترامب بضرب ثلاثة مواقع لتطوير الأسلحة النووية الإيرانية بقاذفات الشبح البعيدة المدى من طراز B-2 Spirit، قام ترامب بتنسيق وقف إطلاق النار بين الأطراف المتحاربة وأشار إلى دعمه للدبلوماسية بدلاً من المزيد من الحرب. ومن الواضح أن أيا من الطرفين لم يكن سعيدا بهذا الترتيب، لكن كليهما وافق عليه على أمل الحصول على ميزة بمجرد استئناف الصراع'. وبحسب الموقع، 'تعتقد حكومة نتنياهو أن التحالف الإسرائيلي الأميركي لديه فرصة نادرة لإسقاط النظام الإسلامي في إيران. ويسعى نتنياهو إلى الحفاظ على ممر جوي يربط المجال الجوي الإسرائيلي بالمجال الجوي الإيراني عبر سوريا والعراق. كما وتسعى القدس إلى امتلاك الحق في إعادة ضرب الأهداف الإيرانية متى شاءت. ومن المؤكد أن هذا يتطلب مستويات أكبر من المساعدات العسكرية والدعم السياسي من واشنطن، في وقت تتزايد فيه بالفعل المخاوف بشأن مقدار ما يمكن أن تقدمه لأي من حلفائها، وخاصة أولئك في الشرق الأوسط'. وتابع الموقع، 'بطريقة أو بأخرى، تبدو حكومة نتنياهو مستعدة لتنفيذ استراتيجية 'لبننة' المجال الجوي الإيراني المكلفة، إلا أن نجاحها سيتراجع مع مرور الوقت، مع تكيف إيران مع الواقع الجديد واستعادة قدرتها النووية المتدهورة. في الواقع، ستُعزز إيران مركزية أسلحتها النووية بشكل أكبر مما كانت عليه قبل الضربة الأميركية. علاوة على ذلك، ومن خلال الاستفادة من الدروس المستفادة من عملية 'مطرقة منتصف الليل'، فمن المرجح أن يعمل الإيرانيون على جعل مواقع تطوير الأسلحة النووية أكثر صعوبة في التدمير من الجو. وكانت إسرائيل تفتقر بالفعل إلى القدرة على تدمير منشآت الأسلحة النووية الإيرانية المحصنة في أعماق الأرض في فوردو ونطنز وأصفهان، ولذلك، تدخل الأميركيون من خلال إرسال عدة طائرات B-2 Spirit فوق نطنز وفوردو، وإسقاط 14 قنبلة خارقة للذخائر الضخمة من طراز GBU-57 فوق تلك الأهداف. كما أُطلق 30 صاروخ كروز إضافي من طراز توماهوك من غواصات قبالة سواحل إيران في أصفهان'. وأضاف الموقع، 'الآن، بعد أن أعرب ترامب عن مقاومته لمزيد من التدخل العسكري الأميركي في إيران، ومع استمرار إسرائيل في الضغط على ما تعتبره ميزتها العسكرية على إيران، هناك حديث في واشنطن حول تسليم واحدة أو أكثر من قاذفات B-2 Spirit الأميركية التسعة عشر إلى القوات الجوية الإسرائيلية عند إحالتها إلى التقاعد'. وبحسب الموقع، 'من الواضح أنه لجعل هذه الطائرات فعّالة، سيحتاج سلاح الجو الأميركي أيضًا إلى تسليم بعض قنابل GBU-57 الخارقة للتحصينات المتبقية، والتي يبلغ وزنها 30,000 رطل، إلى سلاح الجو الإسرائيلي. هذا، بالإضافة إلى قدراتها على التخفي، كانوا السبب الرئيسي لمشاركة طائرات B-2 في عملية 'مطرقة منتصف الليل'، فهي الطائرات الوحيدة في ترسانة سلاح الجو الأميركي المُجهزة لحمل هذه القنابل. لكن ثمة مشكلة، لم يكن هناك سوى 20 قنبلة GBU-57 في الترسانة الأميركية قبل الغارات الجوية على منشآت الأسلحة النووية الإيرانية، ولم يتبقَّ الآن سوى ست قنابل منها. لقد توقف خط إنتاج القنابل منذ فترة طويلة، وتخطط وزارة الدفاع الأميركية لاستبدال قنبلة GBU-57 بالقنبلة الجديدة من الجيل التالي (NGP)، ولكن هذا الأمر سيستغرق سنوات عديدة'. وتابع الموقع، 'إذن، لم يتبقَّ لأميركا سوى ست قنابل، فما حجم الضرر الذي يمكن أن تُلحقه إسرائيل بست قنابل بالفعل، بافتراض أن واشنطن مستعدة لتسليمها أصلًا، نظرًا لاحتياجاتها الأمنية وعجزها عن إنتاج المزيد منها؟ إن طائرات B-2 Spirit هي أكثر القاذفات الاستراتيجية تطورًا من الناحية التكنولوجية على وجه الأرض، وتحتوي هذه الطائرات على تقنيات تتفوق بسنوات ضوئية على ما تمتلكه أي دولة أخرى. بالطبع، إسرائيل حليف وثيق، والولايات المتحدة تتشارك معها في الكثير، لكن هناك بعض التقنيات التي لم تشاركها قط، مثل طائرة Lockheed Martin F-22 Raptor، وقد تم ذلك انطلاقًا من إدراك أنه بمجرد خروج التكنولوجيا من سيطرة واشنطن، تفقد الأخيرة السيطرة على مسار هذه التكنولوجيا'. وأضاف الموقع، 'يتعين على ترامب، الذي يتصور نفسه أعظم صانع صفقات على قيد الحياة، أن يتذكر أنه لا توجد أي فوائد تقريبا في السماح لإسرائيل بالحصول على عدد صغير من هذه الأنظمة، خصوصا وأن الولايات المتحدة لديها عدد قليل جدا منها في المقام الأول. علاوة على ذلك، من المرجح أن يستخدم الإسرائيليون هذه الأنظمة لمحاولة قتل كبار قادة النظام بدلاً من تدمير أي أهداف عسكرية محتملة، مثل مجمعات الصواريخ الإيرانية الضخمة تحت الأرض أو ما تبقى من منشآت أسلحتهم النووية. بمعنى آخر، لن تُستخدم هذه الأنظمة حتى للأغراض التي ترغب إدارة ترامب في استخدامها من أجلها'. وختم الموقع، 'يتعين على الأميركيين أن يحتفظوا بطائرات B-2 Spirit وقاذفات GBU-57 لأنفسهم، وأن يتوقفوا عن ذكر تسليم أي منها إلى أي قوة أجنبية، حتى إسرائيل'.


الشرق الجزائرية
منذ 6 ساعات
- الشرق الجزائرية
ألبانيز تهاجم 3 دول أوروبية لتوفيرها مجالًا جويًا آمنًا لنتنياهو: كان يجب اعتقاله
طالبت مقررة الأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز، ثلاث دول أوروبية بتقديم توضيحات حيال سماحها بتوفير 'مجال جوي آمن' لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية لارتكابه جرائم حرب. جاء ذلك تعليقًا على توفير فرنسا واليونان وإيطاليا- دول أطراف في نظام روما الأساسي الذي تأسست بموجبه المحكمة الجنائية الدولية- ممرًا جويًا آمنًا لنتنياهو، أثناء توجهه إلى الولايات المتحدة، في زيارة التقى خلالها الرئيس الأميركي دونالد ترامب.ويزور نتنياهو واشنطن، منذ الأحد، ويبقى فيها حتى اليوم الخميس، وتعد زيارته الراهنة هي الثالثة خلال ستة أشهر. واعتبرت أن مواطني الدول الأوروبية الثلاث 'يستحقون معرفة أن كل إجراء سياسي ينتهك النظام القانوني الدولي، يُضعفهم ويُضعفنا جميعًا، ويُعرضنا وإياهم للخطر'. وصدر بحق نتنياهو، في 21 تشرين الثاني 2024، مذكرة اعتقال من المحكمة الجنائية الدولية؛ لارتكابه جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة. وخلال الشهر ذاته، قالت مفوضية الاتحاد الأوروبي إنها تدعم المحكمة الجنائية الدولية، وإن جميع دول الاتحاد ملزمة بتنفيذ أوامر الاعتقال الصادرة بحق نتنياهو. وتعد مذكرة اعتقال نتنياهو اختبارًا حقيقيًا لالتزام العالم بالعدالة الدولية، حيث تُلزم المادة 89 من نظام روما الأساسي الدول الأطراف بالتعاون مع المحكمة الجنائية الدولية في تنفيذ أوامر الاعتقال.