
أسعار الخضروات والفواكه صباح اليوم الأحد 20 يوليو بالعاصمة عدن
وجاء سعر كيلو البصل 800 ريالًا، وسجل سعر كيلو الليمون 3000 ريال، كما ارتفع سعر كيلو البسباس الى 3000 ريال.
وبلغ كيلو الجزر 2000 ريال، فيما ارتفع سعر البامية إلى 4000 ريال للكيلو، وسجل الباذنجان 2000 ريال، أما الكوسة وزن كيلو فجاء سعرها بـ 2000 ريال، وبلغ الخيار 1500 ريال.
فيما جاءت أسعار الفاكهة، حيث بلغ سعر كيلو الموز في أسواق العاصمة عدن إلى 1000 ريال، والباباي لـ 1200 ريالًا، أما الحبحب فسجل 1200 ريالًا للكيلو جرام، أما التفاح قفز إلى 5000 ريال وسجل البرتقال لليكلو جرام 5000 ريال والرمان 4000 لليكلو جرام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة عاجل
منذ 3 ساعات
- صحيفة عاجل
"هيئة الزكاة" تُنفذ أكثر من 14 ألف زيارة تفتيشية خلال الشهر الماضي
نفذت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك "زاتكا" أكثر من 14 ألف زيارة تفتيشية خلال شهر يونيو 2025م، شملت الأســواق والمحال التجارية في مختلف مناطق ومدن المملكة. وأوضحت "زاتكا" أن الزيارات التي نفذتها الفرق الرقابية والتفتيشية لديها، تضمنت عـددًا من القطـاعـات التجـاريـة، من أبرزها: قطاع التجزئة، والتبغ، والذهب، والخدمات العامة، مشيرة إلى أن أبرز المخالفات التي رصدتها الفرق الرقابية هي مخالفات عدم وجود الأختام الضريبية، وعدم إصدار الإشعارات الإلكترونية مدينة أو دائنة، إضافةً إلى مخالفة عدم إصدار فاتورة ضريبية إلكترونية. وأفادت "زاتكا" أن هذه الزيـارات تهدف إلى تعزيز مسـتوى الالتزام بـأحكام الأنظمـة الضريبية الساريـة في المملكة لدى المكلفين من قطـاع الأعمـال، وتحقيق العدالة الضريبية، والحـد من التعـاملات التجارية المخالفة للتعليمات والضوابط التي تـدخل في إطار اختصـاص الهيئة، إلى جانب أن ذلك يأتي في سياق الجهود الرقابية التي تنفذها بواسطة فرق التفتيش الميداني. ودعت "زاتكا" المستهلكين إلى الإبلاغ عن أي منشأة يُرصَد لديها أي من المخالفات الضريبية، وذلك عبر الموقع الإلكتروني: أو من خلال تطبيق (ZATCA) للهواتف الذكية، إذ تُقدم "زاتكا" وفق ضوابط محددة مكافآت تشجيعية للمُبلغين عن المخالفات، وذلك بنسبة لا تتجاوز 2,5% من قيمة المخالفات والغرامات، وذلك بحد أقصى مليون ريال أو 1000 ريال كحد أدنى.

سعورس
منذ 3 ساعات
- سعورس
أسعار الذبائح تتراجع واللحوم ترتفع
استياء المستهلكين عبّر منصور الغامدي عن استيائه من هذا الارتفاع غير المبرر، مشيرًا إلى أن «أسعار اللحوم كان من المفترض أن تنخفض مع انخفاض أسعار الذبائح، لكن ما حدث كان عكس ذلك تمامًا، إذ قفز سعر كيلو اللحم الحري إلى 120 ريالًا بعد أن كان 60 ريالًا، بينما وصل السواكني إلى 80 ريالًا بعد أن كان 45 ريالًا، والنجدي إلى 70 ريالًا بدلًا من 55 ريالًا». وطالب الغامدي بتدخل الجهات الرقابية لوقف هذه الممارسات وحماية المستهلكين من الاستغلال، أما عبدالملك ماجد، فأكد أن «هناك استغلالًا واضحًا من قبل بعض الملاحم، حيث نجد تفاوتًا كبيرًا بين الأسعار دون أي توحيد للأسعار أو رقابة، فكثير من المستهلكين لا يستطيعون شراء الذبائح الكاملة، ويعتمدون على شراء اللحوم بالكيلو، لكن الزيادة المبالغ فيها حرمتهم من شراء الكميات المعتادة. من جهتها، أوضحت هيفاء الحربي أن غياب الرقابة الفعالة على تسعير اللحوم هو السبب الرئيسي وراء هذه الزيادات، حيث يفرض كل محل السعر الذي يريده دون أي التزام، حتى وصل سعر كيلو السواكني إلى 80 ريالًا بعد أن كان لا يتجاوز 35 ريالًا. أصحاب الملاحم في المقابل، دافع بعض أصحاب الملاحم عن رفع الأسعار، مؤكدين أن القرار الجديد زاد من تكاليف التشغيل. وقال صاحب ملحمة في جدة: انخفاض أسعار الذبائح لا يعني انخفاض التكاليف النهائية.. نحن نتحمل تكاليف النقل، والعمالة، والكهرباء، والتقطيع، والتغليف، وهذه الأمور كلها ارتفعت، لذلك كان لا بد من تعديل الأسعار للحفاظ على استمرارية العمل. وأضاف عامل في ملحمة: نحن لا نستغل المستهلك، ولكن انخفاض سعر الذبائح لم ينعكس على تكاليف التشغيل. فنحن ندفع أكثر في النقل والتبريد وأجور العمالة، وهذا ما يفرض رفع السعر وإذا تم وضع تسعيرة موحدة من الجهات المختصة، سنلتزم بها مباشرة، لكن السوق الآن بلا ضبط واضح، وهذا يخلق تفاوتًا في الأسعار. الرأي الاجتماعي يرى الخبير الاجتماعي شريف حامد أن الوضع يعكس ضعف الرقابة على الأسواق وقلة وعي المستهلكين بآليات التسعير. وأضاف، لو كان المستهلك أكثر وعيًا ويقارن الأسعار بين الملاحم، لما تمكن البعض من استغلال الوضع. هناك حاجة ماسة لتفعيل دور الجهات الرقابية، وجمعية حماية المستهلك، ووزارة التجارة لضبط الأسعار وتحديد تسعيرة عادلة. أسباب لارتفاع أسعار الملاحم 1. زيادة تكاليف الاستيراد والأعلاف ارتفاع أسعار الأعلاف والشحن عالميًا انعكس مباشرة على تكاليف تربية المواشي، مما دفع المربين والتجار لرفع الأسعار. 2. قلة المعروض مقابل الطلب يزداد الطلب على اللحوم بينما يبقى المعروض محدودًا، فيرتفع السعر. 3. قرارات تنظيمية جديدة مثل إلزام البيع بالوزن قبل الذبح، مما كشف عن فروق الأسعار بين الذبيحة كاملة والوزن الفعلي، فحاول بعض أصحاب الملاحم تعويض الفارق برفع أسعار اللحوم المفرغة والمقطعة. 4. تكاليف تشغيل الملاحم تشمل الإيجارات، الأيدي العاملة، الكهرباء، والتبريد 5. الممارسات الاحتكارية بعض الملاحم تستغل قلة الرقابة أو ضعف المنافسة لرفع الأسعار بشكل مبالغ فيه

سعورس
منذ 3 ساعات
- سعورس
328.2 مليار ريال استثمارات الأجانب
من جهة ثانية، بلغت استثمارات الأجانب غير المؤسسين بالسوق السعودي خلال الأسبوع المنتهي في 17 يوليو الحالي 328.2 مليار ريال، فيما استقرت ملكية المستثمرين الخليجيين عند 2.16 %، من إجمالي القيمة السوقية للأسهم المدرجة بدون أرامكو، لتصل قيمة ملكيتهم إلى 69.1 مليار ريال. وبلغت الملكية الإجمالية للمستثمرين الأجانب بدون أرامكو- شاملة الشركاء الإستراتيجيين خلال الأسبوع 376.2 مليار ريال.