
أمير نجران يطّلع على مهمات «وقاية» بالمنطقة
اطَّلع أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد على مهمات مكتب هيئة الصحة العامة «وقاية» بالمنطقة، التي تشمل التأهيل والتراخيص لمقدمي خدمات «وقاية»، والإشراف والرقابة عليها، إضافة إلى التنسيق والتعاون مع الجهات الخاصة ذات العلاقة، ومهمات المكتب في التوعية والتثقيف الصحي.
جاء ذلك خلال لقائه في مكتبه اليوم، مدير مكتب هيئة الصحة العامة بالمنطقة محمد علي آل شيبان، بمناسبة تعيينه مديراً للمكتب، يرافقه عدد من منسوبي المكتب بالمنطقة.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 11 دقائق
- عكاظ
كم ساعة تنام؟ قلبك يُجيبك أولاً
أكدت دراسة طبية أوروبية حديثة، أن عدد ساعات النوم ليس مجرد مسألة راحة، بل مؤشر دقيق لصحة القلب، محذّرة من أن النوم القليل أو المفرط يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تتجاوز 30%. وأوضحت الدراسة، المنشورة في مجلة الجمعية الأوروبية لأمراض القلب، أن النوم لأقل من 6 ساعات أو أكثر من 9 ساعات يوميًا يرتبط باضطرابات في نبض القلب وارتفاع ضغط الدم، ومضاعفة فرص حدوث مشاكل في الشرايين التاجية. واعتمد الباحثون في نتائجهم على تحليل بيانات آلاف الأشخاص، إضافة إلى تجارب حرمان من النوم لمدة 3 ليالٍ متتالية، قُيّد خلالها المشاركون بالنوم لأربع ساعات فقط. وأظهرت النتائج تغيرات بيولوجية سريعة، شملت ارتفاع مؤشرات الالتهاب وتراجع مرونة الأوعية الدموية، وهو ما يبرهن أن القلب يتأثر حتى بتقلبات النوم قصيرة المدى. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 11 دقائق
- عكاظ
أتاك الصيف الملتهب يختال ساخناً.. نصائح لتفادي الإجهاد
مع دخول شهور الصيف الحارقة، ترتفع درجات الحرارة إلى مستويات قد تشكّل خطرًا مباشرًا على الصحة، خصوصًا عند ارتفاع نسبة الرطوبة. ويُعد الإجهاد الحراري من أبرز المخاطر المرتبطة بهذه الأجواء، إذ يفقد الجسم قدرته الطبيعية على التبريد، مما يؤدي إلى ارتفاع حرارته بشكل قد يكون خطيرًا إذا لم يُعالج في الوقت المناسب. يحدث الإجهاد الحراري عند التعرّض الطويل لأجواء شديدة الحرارة دون تهوية أو ترطيب كافٍ، خصوصًا أثناء ممارسة الأنشطة البدنية أو التواجد في أماكن مغلقة أو خانقة. ويُعد كبار السن، والأطفال، ومرضى القلب والتنفس من أكثر الفئات عرضة للخطر، بسبب ضعف قدرتهم على تنظيم حرارة الجسم. تشمل أعراض الإجهاد الحراري: التعرق المفرط، والدوخة، والغثيان، والصداع، وتسارع ضربات القلب، وقد تتطور الأعراض إلى ضربة شمس في حال لم يُتدارك الأمر، لتشمل حينها ارتفاعًا حادًا في درجة الحرارة، وجفاف الجلد، وفقدان الوعي. ولتفادي ذلك، يُوصي الأطباء باتباع عدد من الإجراءات الوقائية، منها: تجنّب الخروج خلال ساعات الذروة، والجلوس في أماكن جيدة التهوية أو مكيّفة، وشرب كميات كافية من الماء، وارتداء ملابس خفيفة وفاتحة اللون، وتجنب المجهود البدني الزائد. وفي حال ظهور علامات الإجهاد الحراري، ينبغي الانتقال فورًا إلى مكان بارد، وتبريد الجسم بالماء أو الكمادات الباردة، والراحة التامة، مع مراقبة الأعراض. وإذا استمرت الحالة أو ساءت، يجب طلب المساعدة الطبية على الفور. الصيف ليس موسمًا للخطر إنما للفطنة، والوقاية أول سبل النجاة. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 11 دقائق
- عكاظ
سحر يجدد الطاقة.. كيف نمارس العزلة.. ولماذا؟
ليست العزلة انسحابًا من العالم، بل انغماس في أعماق الذات. وفي أزمنة متسارعة تملؤها الضوضاء والمشتتات، تصبح العزلة الواعية ممارسة إنسانية راقية، تعيد ترتيب الداخل قبل الخارج. لطالما كانت ملاذًا للمبدعين عبر التاريخ، لا بوصفها انقطاعًا، بل اتصالًا أعمق بالحياة. فألبرت أينشتاين ونيكولا تسلا، وفرجينيا وولف وغاندي وستيف جوبز، جميعهم وجدوا في العزلة طاقة خلّاقة، ومصدرًا للإلهام واتخاذ القرارات المصيرية، لم تكن عزلاتهم هروبًا، بل كانت جسرًا نحو فكرة جديدة، أو صفاء روحيًا يعيد التوازن. لممارستها بوعي، يكفي أن نبدأ بدقائق يوميًا: حدد غايتك، افصل عن التكنولوجيا، اجلس في مكان هادئ، واكتب أو تأمل. مع الوقت، تصبح العزلة عادة صحية تُغنيك لا تُقصيك. فوائدها؟ صفاء ذهني، راحة نفسية، تعزيز للثقة والإبداع، وعمق في التواصل مع الذات والآخر. فالعزلة، حين نمارسها بوعي، ليست نهاية للعلاقة بالحياة، بل بدايتها الأصفى، وبحسب «فوربس»، فإنها تساهم في تحسين الإنتاجية والتركيز، وتقلل من القلق المزمن المرتبط بالتدفق المستمر للمؤثرات الرقمية. أخبار ذات صلة