
إقتصاد : مؤشرات الأسهم الأمريكية تنهي تعاملات الاثنين على ارتفاع بشكل جماعي
الثلاثاء 17 يونيو 2025 12:00 صباحاً
نافذة على العالم - مباشر: اختتمت مؤشرات الأسهم الأمريكية تعاملات اليوم الاثنين، على ارتفاع بشكل جماعي، مع أنباء عن مساعٍ إيرانية لإجراء محادثات مع الولايات المتحدة وإسرائيل لإنهاء الأعمال القتالية.
وتمكن مؤشر داو جونز الصناعي من الإغلاق على ارتفاع بنسبة 0.7%، ليسجل مكاسب 317 نقطة، عند مستوى 42515 نقطة.
وأنهى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 جلسة اليوم بارتفاع 0.9%، بمكاسب 56 نقطة، عند مستوى 6033 نقطة.
وصعد مؤشر ناسداك المركب بنسبة 1.5%، بمكاسب 294 نقطة، عند مستوى 19701 نقطة.
وأعلن التلفزيون الإيراني، مساء اليوم، بدء موجة جديدة من الهجمات الصاروخية ضد إسرائيل، في تصعيد خطير يُنذر باتساع رقعة المواجهة الإقليمية.
وفي المقابل، صعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من لهجته، قائلاً إن "إيران حاولت اغتيالي واغتيال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب"، مؤكدًا أن طهران تطوّر صواريخ باليستية قادرة على الوصول إلى الأراضي الأمريكية.
ومن جانبه، شدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال تصريحاته على هامش قمة مجموعة السبع، على أن "إيران لن تفوز بهذه الحرب"، داعيًا طهران إلى الدخول في محادثات قبل فوات الأوان.
وأضاف: "الإيرانيون يريدون خفض التصعيد والتوصل إلى اتفاق... عليهم إبرام صفقة".
وتأتي تصريحات ترامب في ظل تصاعد التوترات الإقليمية والدولية بشأن الملف النووي الإيراني والتحركات العسكرية في المنطقة، وسط دعوات دولية لخفض التصعيد واستئناف الحوار.
وذكرت مصادر لوكالة "رويترز"، اليوم، أن إيران طلبت من قطر والسعودية وسلطنة عمان التدخل والضغط على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أجل حثّ إسرائيل على الموافقة على وقف فوري لإطلاق النار.
وأشارت المصادر، إلى أن طهران أبدت استعدادها لإظهار مرونة أكبر في المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة، في حال تحقيق هذا التقدم على المسار السياسي والأمني، في محاولة لتخفيف التوترات الإقليمية واحتواء التصعيد العسكري.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
ترشيحات
الذهب يتراجع 36 دولارًا عند تسوية تعاملات الاثنين مع جني الأرباح

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
منذ 10 دقائق
- وكالة نيوز
الديار: المنطقة على حافة الإنفجار… ولا تطمينات أميركيّة للبنان
إجراءات أمنيّة وشلل سياسي… وتضرّر كبير للسياحة وطنية – كتبت صحيفة 'الديار': حالة الترقب والحذر على الساحة اللبنانية بفعل العدوان «الاسرائيلي» على ايران، اصابت الحياة السياسية بالشلل في ظل عدم اليقين من التداعيات الخطرة لهذه الحرب غير المسبوقة على لبنان والمنطقة. وبعدة شغل محلية تستكمل الحكومة التعيينات بانجاز الديبلوماسي منها بالامس، فيما التعيينات القضائية لا تزال عالقة في «عنق الزجاجة». اما ملف معالجة السلاح الفلسطيني فمر الموعد المفترض بالامس دون اي اجراءات عملية، ويبدو انه دخل في «ثلاجة» الانتظار بحجة الحرب، علما ان الرئاسة الفلسطينية لم تف بالتزاماتها اصلا، ولم تنجح في تقديم اي خطة للجانب اللبناني. وفيما ينتظر البعض في لبنان «جثة» النظام الايراني على ضفة النهر، لاستثماره داخليا، ولا يخجلون من دعم «اسرائيل» في عدوانها، لم يتلق المسؤولون اللبنانيون اي تطمينات من الجانب الاميركي حيال النيات «الاسرائيلية» تجاه الجبهة اللبنانية. ووفق مصادر سياسية بارزة، فانه مقابل توجيه واشنطن تحذيرات شديدة اللهجة الى الجانب اللبناني، بضرورة منع حزب الله من التدخل في المواجهة الدائرة، علما انه لا مؤشرات او معطيات حيال هكذا احتمال، فان الاتصالات الرسمية مع هذه القنوات الاميركية المؤثرة في البيت الابيض، لم تفض الى الحصول على اجوبة قاطعة عن الاسئلة اللبنانية القلقة، من احتمال اقدام «اسرائيل» على تصعيد انتقامي غير مبرر، يشبه ما حصل في الضربات الاخيرة على الضاحية الجنوبية، لا سيما وسط التعبئة في ألوية الاحتياط في جيش الاحتلال في الشمال، حسب ما أوردت وسائل اعلام عبرية تحدثت عن حشد الفرقة 146 ولواء الاحتياط «القبضة الحديدية» (205) وفرق اخرى ستكون كاحتياطي لسيناريوهات مختلفة في الساحة الشمالية. غموض اميركي وتكتفي واشنطن في هذا السياق، بالتشديد على ضرورة التزام لبنان بالقرار 1701 ، مع ترداد عبارة «حق اسرائيل في الدفاع عن نفسها»، وتعد بمناقشة اعمق للمسائل العالقة عندما يزور السفير الاميركي في تركيا توم براك بيروت! اجراءات امنية وامام هذه المعطيات، اتخذ القرار بعد الاجتماع الامني الموسع في بعبدا قبل ايام، بتعزيز انتشار القوى الامنية في اكثر المناطق اللبنانية حساسية، ومنع اي حادث يمكن ان يشكل خرقا للاستقرار، في ظل مخاوف من توسع الحرب لتشمل جبهات جديدة في المنطقة، ما قد يزيد من حدة التوتر الداخلي. ارتفاع منسوب القلق؟ وفي هذا السياق، يرتفع منسوب القلق من دخول الولايات المتحدة الاميركية الحرب، في ضوء التصريحات المتناقضة للرئيس الاميركي دونالد ترامب، تزامنا مع ارسال قطع حربية بحرية الى الشرق الاوسط، وكذلك الكشف عن تقديم فرنسا وبريطانيا الدعم اللوجستي للجيش «الاسرائيلي»، فيما تتواصل الضربات العنيفة، وتوعد طهران بقصف «أشد تدميرا»، بعد تجاوز قوات الاحتلال كل «الخطوط الحمراء» بقصف التلفزيون الرسمي الايراني. تهديدات متبادلة وذكرت وسائل إعلام إيرانية رسمية، أن الحرس الثوري الإيراني دعا سكان «تل أبيب» إلى الإخلاء في أقرب وقت ممكن، وذلك بعد وقت قصير من إصدار «إسرائيل» تحذيرا بإخلاء منطقة محددة في طهران. وفيما اكدت هيئة الأركان الإيرانية ان» استشهاد قادة قواتنا المسلحة يجعلنا أقوى والكيان الصهيوني في مسار الأفول»، لم يستبعد رئيس حكومة العدو بنيامين نتانياهو اغتيال المرشد السيد علي خامنئي، زاعما ان حصول ذلك «سيؤدي الى تهدئة التوترات وليس تأجيجها كما يشاع». خداع ترامب ويواصل الرئيس الاميركي استراتيجية الخداع، رافضا تقديم اجابة عن احتمال دخول بلاده الحرب. وفي تصريحات أدلى بها على هامش القمة، زعم ترامب إن استعداد إيران للتفاوض إشارة إلى نيتها خفض التصعيد تجاه «إسرائيل»، وقال»لكن كان عليهم فعل ذلك من قبل، أعطيتهم 60 يوما، وكان لدي 60 يوما (لإبرام اتفاق نووي)، وفي اليوم الـ61 قلت: ‹ليس لدينا اتفاق». وأضاف ترامب: «عليهم إبرام اتفاق، إنه أمر مؤلم للطرفين، لكنني أقول إن إيران لن تفوز بهذه الحرب… ويجب أن يتفاوضوا فورا قبل فوات الأوان». وعند سؤاله عن إمكان تدخل الولايات المتحدة عسكريا في الصراع بين طهران و «تل أبيب»، رفض ترامب التعليق قائلا: «لا أريد الحديث عن ذلك». … وحشد عسكري وقد غادرت حاملة الطائرات الأميركية «نيميتز» بحر الصين الجنوبي صباح امس متّجهة الى الشرق الاوسط، بعد إلغاء رسوها الذي كان مقرّرا في ميناء بوسط فيتنام. وكانت حاملة الطائرات تخطّط لزيارة مدينة دانانغ في وقت لاحق من هذا الأسبوع، لكن مصدرين أحدهما ديبلوماسي قالا «إن الرسو الرسمي الذي كان مقرّرا في 20 حزيران ألغي»، ولفت أحد المصدرين إلى أن السفارة الأميركية في هانوي أبلغته بالإلغاء بسبب «متطلّبات عملياتية طارئة». تشكيك بجدوى الحرب في هذا الوقت، بدأت تصدر في «اسرائيل» اصوات تشكك في جدوى الحرب ضد ايران، وقالت صحيفة «يديعوت احرنوت» انه من المهم فحص شعار «تدمير البرنامج النووي لانه غير قابل للتحقق بمعركة عسكرية فقط، ويستوجب اتفاقا سياسيا أيضا. أما التمسك الأعمى بالهدف فقد يدفع نحو حرب استنزاف بلا إطار زمني واضح، حيال قوة عظمى إقليمية خطرة». استدراج واشنطن ولفتت الصحيفة الى «ان المعركة الحالية بدات بأداء مبهر على مستوى تاريخي، لكن قد يكون طريق التباهي قصيرا، لانه في هذا السياق، من المهم فهم طبيعة العدو. فهناك عداء مرير تجاه التعالي والإهانة والتهديدات الوجودية من جانب جهات خارجية، مغروس عميقا في الوعي الجماعي الإيراني، سواء في أوساط أناس النظام أم في أوساط المعارضين له. إلى جانب الصبر والقدرة على إدارة معركة طويلة (كما ثبت في الحرب ضد العراق في الأعوام 1980 – 1988)، فإن إيران لا تتطلع فقط الى الصمود، وبالتالي ربما توجه جهودها للبنى التحتية القومية، للمنظومات الأمنية الاستراتيجية ولكبار المسؤولين «الاسرائيليين». لهذا، يجب تجنيد ناجع وذكي لواشنطن لغرض استكمال المهمة»، حسب تعبير الصحيفة. «النشوة» المؤقتة بدورها، اكدت صحيفة «هارتس» ان الفرح كان سابقًا لأوانه، فمنذ اللحظة التي سقطت فيها الصواريخ الإيرانية الأولى السبت في «رمات غان» وفي مركز «تل أبيب» للمس بوزارة الدفاع، فإن النشوة المؤقتة التي استمرت لنصف يوم، تحولت إلى خوف وقلق. الإدراك بعدم وجود حروب سهلة يسود في أوساط الجمهور «الإسرائيلي»، الذي يتحمس ويهتاج من إنجازات الضربات الافتتاحية في عمليات لامعة، ليدرك لاحقا أن النجاح الاستراتيجي يقاس بالنهاية». تجربة الحرب العراقية- الايرانية! واشارت الصحيفة الى ان ايران ترتكز على آلاف سنوات التاريخ الفارسي المجيد، وأثبتت صمودا وتصميما على تحمل الضربات وليس الاستسلام. في نهاية العام 1979 شن رئيس العراق صدام حسين هجوما مفاجئا على إيران الضعيفة والمفككة. تصرف صدام حسين على فرض أنه سيهزم إيران في غضون أيام أو أسابيع، ولكن سرعان ما تبين خطأه. الامام الخميني رفض الاستسلام، وحشد الشعب في حرب استمرت ثماني سنوات. انجازات مؤقتة وشككت «هارتس» في نجاح طلب الجيش «الإسرائيلي» من سكان طهران الإخلاء، وقالت «تم تجريب هذه المقاربة بدون نجاح كبير في لبنان وفي قطاع غزة، على أمل استخدام الجمهور ضغطا على القيادة، من أجل الاستسلام أو التنازل. وحتى لو كانت هناك إنجازات مؤقتة، فمشكوك فيه أن يؤثر هذا الأمر بدولة عدد سكانها 100 مليون نسمة، ومساحتها أكبر بثمانين ضعفا من مساحة «إسرائيل». ويبقى الخوف أن تصل «إسرائيل» إلى حرب استنزاف يصعب عليها الصمود فيها». الاستراتيجية الايرانية من جهتها ، اشارت صحيفة «معاريف» الى «ان هدف إيران هو أن يفوق عدد صواريخها عدد صواريخ الاعتراض «الإسرائيلية». الخطة الإيرانية هي مواصلة إطلاق الصواريخ الباليستية حتى بعد أن تنفد صواريخ «حيتس» الاعتراضية لدى «إسرائيل»، وحتى المساعدة الأميركية لا تكفي، وعندئذ ستجد «إسرائيل» نفسها تحت وابل من الصواريخ الباليستية مع رؤوس متفجرة ، دون قدرة دفاعية كافية. التعيينات الديبلوماسية وفي انتظار ما ستؤول اليه الحرب من نتائج، حضرت هذه التطورات في جلسة مطولة لمجلس الوزراء في قصر بعبدا، حيث تم التشديد على ضرورة عدم اقحام لبنان في الصراع العسكري. وأقرت الجلسة التشكيلات الديبلوماسية، بينما تشير المعلومات الى انه سيجري اقرار التعيينات المالية ضمن سلة متكاملة الأسبوع المقبل، فيما لم يتم التوافق بعد على التعيينات القضائية. وسبق الجلسة اجتماع بين الرئيسين عون وسلام بحث في المستجدات والأوضاع العامة، وتناولت المواضيع المدرجة على جدول الاعمال والتطورات السياسية والأمنية وملف التعيينات. وشدد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون خلال الجلسة على «دقة الوضع في المنطقة»، منوها بمواقف الفاعليات اللبنانية كافة «للمحافظة على الاستقرار، خاصة مع بداية موسم صيف واعد». وشدد رئيس الجمهورية على «ضرورة بذل كل الجهود الممكنة لإبعاد لبنان عن الصراعات التي لا شأن له بها»، آملا «ألا يؤثر الوضع الإقليمي في الفرص المتاحة أمام لبنان. وأقر مجلس الوزراء التشكيلات الديبلوماسية. ملف السلاح الفلسطيني مؤجل؟ وفميا اكد رئيس الحكومة نواف سلام، إنه طلب من الرئيس الفلسطيني محمود عباس وضع المقررات بخصوص السلاح الفلسطيني موضع التنفيذ»، موضحا أنه لم يحدد أي موعد رسمي بشأن تسليم السلاح. علما انه كان مقررا بدء خطة سحب السلاح من مخيمات بيروت الثلاثة امس، تمهيدا لاستكمالها في سائر المخيمات. ووفق مصادر مطلعة، فان الحرب ليست السبب وراء عدم بدء التنفيذ، لان الاجراءات العملانية لم تحسم بعد، بعد فشل السلطة الفلسطينية في المضي قدما بما وعد به الرئيس محمود عباس، فمنظمة التحرير الفلسطينية لم توافق اصلا على قرار ابو مازن، وهو اتفاق متعثر اصلا، لانه لا اجماع فلسطيني حوله. وكان وفد سياسي- امني فلسطيني بحث قبل عيد الاضحى الملف، لكنه غادر ولم يعد الى بيروت، وبات من المسلم به انه لا اجراءات جدية قبل انتهاء المواجهة الاقليمية. الاعتداءات «الاسرائيلية» ميدانيا، اغار طيران العدو المُسَيَر على مواطن كان يعمل في تربية النحل في الاطراف الغربية لبلدة حولا، ما ادى الى استشهاده. واستهدف جيش الاحتلال بقذيفة هاون منطقة العويضة في اطراف بلدة كفركلا، كما القى اربع قذائف مدفعية بين بلدتي الطيبة وعديسة. وسجل تحليق للطيران المعادي المسير على علو منخفض فوق بيروت وضواحيها. وبعد منتصف امس الاول، تعرضت أطراف بلدة عيترون لعملية تمشيط بالاسلحة الرشاشة المتوسطة. السياحة تدفع الثمن في غضون ذلك، تأثرت الحركة السياحية نتيجة الحرب في المنطقة، وكشف رئيس نقابة مكاتب أصحاب مكاتب السياحة والسفر جان عبود، عن وجود انخفاض في عدد الوافدين بشكل كبير، حيث هناك تراجع في عددها بحدود 60 في المئة. ولفت إلى أن «عدد الوافدين الى مطار رفيق الحريري الدولي، كان يُقدّر قبل نهار الجمعة بما بين 12 و13 ألف وافد يوميا»، وأشار إلى أن معظم الوافدين الحاليين الى لبنان هم من اللبنانيين المغتربين واللبنانيين العالقين خارج لبنان. وأوضح أن «عددا كبيرا من شركات الطيران أوقف رحلاتها إلى لبنان خلال الفترة الحالية، حيث هناك شركتان أو ثلاث شركات فقط لا تزال تأتي إلى لبنان، الأمر الذي انعكس بطبيعة الحال تراجعاا في عدد الوافدين إلى لبنان. وفي الإطار عينه، كشف عبود عن مشكلة تتعلق بالحجوزات الصادرة من لبنان، أي الرحلات السياحية من لبنان الى الخارج، حيث توقفت كل الرحلات «الشارتر» أكان إلى تركيا أو شرم الشيخ، ففي الوقت الحاضر لن يخرج أحد من لبنان للقيام بالسياحة خارجه. وتوقع ان تتكبد «وكالات السياحة والسفر خسائر كبيرة، نتيجة الإلغاءات الحاصلة على صعيد الحجوزات إلى الخارج.


المستقبل
منذ 16 دقائق
- المستقبل
'غادروا طهران فورا'.. منشور مثير لترامب
كتب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عبر حسابه على منصة التواصل الاجتماعي 'تروث سوشيال'، منشورًا مرعبًا آثار حالة من الجدل الواسع بين الرأي العام العالمي والأوساط السياسية. فدعا 'ترامب' سكان العاصمة الإيرانية إلى مغادرة طهران فورًا دون الكشف عن أي تفاصيل حول سبب دعوته، ما فسره البعض بأن هناك حدث جلل سيحدث خلال ساعات، ورجح البعض بأن هذا الحدث قد يكون ضربة نووية. منشور ترامب عن طهران قال رئيس الولايات المتحدة في منشوره: 'غادروا طهران فورًا'. وأضاف تعليقًا على الحرب الإيرانية الإسرائيلية الجارية: 'كان ينبغي على إيران أن توقع على الاتفا' الذي قلت لهم أن يوقعوه'. وتابع: 'يا له من أمر مخزٍ، ويا له من هدرٍ للأرواح.. ببساطة، لا يمكن لإيران أن تمتلك سلاحًا نوويًا.. قلت ذلك مرارًا وتكرارًا!'. وفي وقتٍ آخر، كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو دعا أيضا سكان طهران إلى الإخلاء وترك العاصمة في أسرع وقت. السيطرة على سماء طهران أعلن 'نتنياهو' أيضا السيطرة على سماء العاصمة الإيرانية. فقال، خلال زيارته قاعدة تل نوف الجوية، إن سلاح الجو سيطر على سماء طهران تمهيدًا لتحقيق الأغراض المستهدفة والتصدي للتهديد النووي والصاروخي الإيراني. وادعى أن إسرائيل في طريقها إلى النصر على الجمهورية الإيرانية. وفي تصريحات أخرى، كان أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي أنه غير مهتم بمحادثات السلام، التي وصفها بـ 'الزائفة'، مع إيران. وعلق: 'إن إيران تريد الاستمرار في خلق التهديدين الوجودين ضد إسرائيل أثناء حديثهم عن السلام.. وهذا لن يحدث'. اغتيال المرشد الإيراني على المحك بالتزامن مع التصعيد بين الجانبين، صرح بنيامين نتنياهو بأنه لا يستبعد أن تقوم إسرائيل باغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي، مؤكدًا أن هذا الأمر سيؤدي إلى تهدئة النزاع. فقال: 'الاعتقاد بأن اغتياله سيؤدي إلى تصعيد في الصراع غير صحيح.. بل على العكس، هذا سيؤدي إلى تهدئة النزاع، لأنه نابع من نظام ولاية الفقيه'.

مصرس
منذ 21 دقائق
- مصرس
يمسح المنطقة التى يسقط بها، قلق إسرائيلي من استخدام إيران لصواريخ «خرمشهر2»
كشفت وسائل إعلام عبرية، مساء اليوم، عن استعدادات ومخاوف إسرائيلية، من استخدام إيران لصواريخ "خرمشهر 2" الذي يستطيع مسح المنطقة التي يسقط بها. قلق إسرائيلي من صاروخ خرمشهر-2 الإيرانيخرمشهر-2 صاروخ باليستي إيراني، بعيد المدى يعمل بالوقود السائل. تم الإعلان عنه سنة 2019، فهو جيل جديد من صاروخ خرمشهر الباليستي الذي تم الكشف عنه سنة 2017، والذي يعد أقوى وأحدث الصواريخ الباليستية الإيرانية بدقة عالية جدًا. يتميز صاروخ خرمشهر بقدرته على حمل رؤوس حربية موجهة، ويبلغ مداه 2000 كيلومتر برأس حربي واحد أو عدة رؤوس حربية بزنة 1800 كيلوغرام. وبطول 13 متر وقطر 1.5 متر ويزن نحو 20 طن ويعمل بالوقود السائل.صاروخ خرمشهر، فيتوأفادت وسائل إعلام عبرية مساء اليوم، بإطلاق إيران دفعة جديدة من الصواريخ على الاحتلال، وأشارت لسقوط صاروخ بشكل مباشر على مبنى شمال إسرائيل.موجة جديدة من الهجمات الصاروخية على إيران كما أكدت وكالة أنباء تسنيم الإيرانية "بدء موجة جديدة" من الهجمات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل.وقالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية أن صفارات الإنذار دوت في جميع أنحاء إسرائيل ومستوطنات الضفة الغربية، وفي الجولان والجليل ومنطقة حيفا. كما أصدرت تعليمات للسكان شمال البلاد ووسطها بالبقاء قرب المناطق المحمية.وأشار جيش الحرب الإسرائيلي، إلى أن أنظمة الدفاع الجوي تعمل على اعتراض التهديد الناجم عن دفعة الصواريخ الإيرانية الأخيرة.وقالت وسائل إعلام عبرية، إن القصف الإيراني استهدف محطة الكهرباء في الخضيرة ومسكن عائلة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ببلدة قيسارية شمالي تل أبيب.جيش الاحتلال يعلن بدء موجة ضربات جديدة على إيراننتنياهو يزعم: نواجه تهديدا وجوديا من إيران ولن ننتظر هولوكوست نووية ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا