
ارتفاع تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة في مصر
وسجل الحد الأدنى لتنسيق الشعبة العلمية (علوم) 293 درجة فأكثر بنسبة 91.56%، بعدد طلاب بلغ 21,853، مقارنة بـ 371 درجة بنسبة 90.48% في العام الماضي بعدد طلاب 23,850، ما يشير إلى احتمالية زيادة تنسيق الكليات العلمية هذا العام بنحو 1 إلى 2% عن العام السابق.
أما في الشعبة الهندسية، فقد بلغ الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الأولى 88.44% بعدد 16,577 طالبًا وطالبة، مقارنة بـ 357 درجة بنسبة 87.07% العام الماضي بعدد 15,355 طالبًا، ما يؤكد أيضًا ارتفاع الحد الأدنى للكليات الهندسية بأكثر من 1%.
هذه المؤشرات الأولية تعكس زيادة ملحوظة في نسب النجاح والمجاميع العليا، ما قد يؤثر على الحدود الدنيا للكليات خلال مراحل التنسيق المقبلة.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 5 ساعات
- مجلة سيدتي
اكتشاف نادر.. العثور على بصمة يد عمرها 4 آلاف عام على أثر طيني مصري
اكتشف علماء في متحف فيتزويليام التابع لجامعة كامبريدج البريطانية بصمة يد بشرية عمرها نحو 4 آلاف عام، على أثر طيني صنع خصيصاً ليوضع داخل قبر مصري قديم، وذلك أثناء التحضير لمعرض جديد في المتحف ذاته، وسيتم عرض هذه القطعة الأثرية الاستثنائية، في المتحف من خلال معرضه الجديد "صُنع في مصر القديمة" الذي سيقام في أكتوبر 2025 المقبل. اكتشاف أثري نادر لبصمة يد بشرية وقد تم العثور على الأثر النادر الذي اكتشفت عليه البصمة على قاعدة "مسكن الروح" وهو نموذج طيني على شكل مبنى كان يوضع داخل المدفن، ليكون بمثابة مسكن الحياة الأخرى. ويوجد به مساحة أمامية مفتوحة توضع فيها أصناف من الطعام، وفي هذا المثال كانت أرغفة خبز وخس ورأس ثور، ويعود تاريخ هذا الاكتشاف الأثري النادر الذي اكتشفت عليه بصمة اليد إلى حوالي 2055-1650 قبل الميلاد. لم ترصد من قبل بصمة كاملة بهذه الدقة وقالت هيلين سترودويك عالمة المصريات في متحف فيتزويليام في كامبريدج: "إن بصمة اليد الكاملة النادرة والمثيرة للاهتمام، ربما تكون قد تركتها يد صانع القطعة الذي لمسها قبل أن يجف الطين، إنه أمر نادر العثور على بصمة يد كاملة تحت مسكن الروح هذا"، وتابعت: "لقد رصدنا آثار بصمات أصابع تركت في ورنيش مبلل أو على تابوت في الزخرفة، ولقد تركها الصانع الذي لمسها قبل أن يجف الطين "، وأضافت: "لم أرَ مثل هذه البصمة الكاملة على قطعة أثرية مصرية من قبل". تحليل العلماء للقطعة الأثرية المكتشفة ويشير تحليل العلماء لهذه القطعة الأثرية إلى أن الخزاف الذي صنعها قام أولا بإنشاء هيكل من العصي الخشبية ثم غطاها بالطين لصنع مبنى من طابقين مدعومًا بأعمدة، أو ربما تكون بصمة اليد التي عثر عليها في الأسفل قد تركت عندما قام شخص ما، ربما الخزاف، بنقل البيت من الورشة ليجف قبل الحرق في فرن. وتجدر الإشارة إلى أن الفخار كان يستخدم على نطاق واسع في مصر القديمة ، ومعظمها كأشياء وظيفية، ولكن في بعض الأحيان كقطع زخرفية. وسيعرض متحف فيتزويليام البريطاني هذه القطعة الأثرية الاستثنائية، في معرضه الجديد "صُنع في مصر القديمة"، الذي سيفتح أبوابه للجمهور في الـ 3 من أكتوبر المقبل، ليقدم للزوار فرصة فريدة لاستكشاف كنوز الحضارة المصرية القديمة.


الرجل
منذ يوم واحد
- الرجل
ميتا تكشف عن سوار مبتكر للتحكم في الأجهزة بالنية فقط (فيديو)
أعلنت شركة ميتا عن إطلاق سوار مبتكر يُتيح للمستخدمين التحكم في الأجهزة الرقمية من خلال "النية" فقط، دون الحاجة إلى حركة فعلية أو تدخل جراحي. وحسب هذا الإعلان، يستخدم السوار تقنيات متقدمة لقراءة إشارات العضلات عبر سطح الجلد، ما يسمح للمستخدمين بالتفاعل مع شاشات الكمبيوتر، فتح التطبيقات، وحتى الكتابة عبر تحريك اليد في الهواء، كما لو كان الشخص يمسك بقلم غير مرئي. اقرأ أيضَا: نظارات الواقع الممتد ورقة ميتا الرابحة لتجاوز أبل وسامسونغ ووفقًا لدراسة نشرت في مجلة Nature، يعد هذا السوار خطوة متقدمة في مجال التحكم التكنولوجي، حيث يختلف تمامًا عن تقنيات مثل Neuralink التي تتطلب زراعة أجهزة في الدماغ. بدلاً من ذلك، يعتمد سوار ميتا على تقنية التحليل الكهربائي السطحي (sEMG)، لقراءة إشارات العضلات التي تتولد عندما تنوي العضلات التحرك، وهذا يعني أن السوار يمكنه التنبؤ بالأفعال قبل حدوثها بفترة زمنية قصيرة، ما يوفر استجابة فورية للأوامر التي يوجهها المستخدم. كيف يعمل سوار ميتا؟ يستخدم سوار ميتا جهازًا يُسمى التحليل الكهربائي السطحي، الذي يلتقط الإشارات الكهربائية الناتجة عن الأعصاب في الحبل الشوكي، قبل أن تصل إلى الألياف العضلية، وهذه الإشارات قوية بما يكفي ليتمكن الجهاز من قراءتها عبر الجلد، مما يسمح له بالتنبؤ بالحركات أو الأفعال التي يعتزم المستخدم القيام بها. واحدة من أبرز ميزات هذه التكنولوجيا هي أن السوار قادر على التقاط الإشارات، حتى عندما يتم تفعيل عدد صغير فقط من الألياف العضلية، وهو ما يمكن المستخدمين من التحكم في الأجهزة بناءً على نواياهم، دون الحاجة إلى إجراء أي حركة فعلية. يقول توماس ريردون، نائب رئيس الأبحاث في ميتا، "لا تحتاج إلى تحريك يدك أو أصابعك فعليًا. يكفي أن تفكر في الحركة، وسيتم تنفيذها"، وبذلك يصبح السوار أداة مبتكرة للتحكم في الأجهزة الرقمية، حتى للمستخدمين الذين يعانون من صعوبة في الحركة. ولتعزيز كفاءة السوار وجعله متوافقًا مع جميع المستخدمين دون الحاجة لعمليات معايرة معقدة، استخدمت ميتا الذكاء الاصطناعي لتحليل أنماط الإشارات العضلية. وبعد جمع بيانات من 10,000 متطوع، تم تدريب الذكاء الاصطناعي على التعرف على الأنماط الكهربائية المشتركة بين المستخدمين، مما سمح للسوار بالعمل مباشرةً مع أي مستخدم جديد، دون الحاجة لمعايرة مسبقة، وقد حل ذلك مشكلة كانت تعاني منها الأجهزة السابقة مثل Myo، التي كانت تتطلب معايرة دقيقة قبل أن تعمل بشكل صحيح. وتتمثل إحدى أبرز تطبيقات السوار في تكاملها مع نظارات ميتا الذكية التي تم اختبارها في الخريف الماضي. هذه النظارات الذكية، المزودة بتقنية السوار، تمكن المستخدمين من التقاط الصور، تسجيل مقاطع الفيديو، تشغيل الموسيقى، وحتى الحصول على أوصاف صوتية لبيئتهم المحيطة فقط، من خلال حركات اليد البسيطة. علاوة على ذلك، فتح السوار أبوابًا جديدة للأشخاص ذوي الإعاقات الحركية، حيث يتم اختبار السوار حاليًا مع مرضى إصابات الحبل الشوكي، الذين لا يستطيعون استخدام أيديهم بشكل كامل، ويُظهر السوار قدرة على تفسير النوايا بناءً على التنشيط الجزئي للألياف العضلية، مما يتيح لهم التفاعل مع الأجهزة الرقمية بطريقة غير تقليدية. وتعتبر هذه التقنية خطوة هامة ضمن استراتيجية ميتا طويلة المدى لدمج هذا السوار في منتجاتها المستقبلية، وخاصة في نظاراتها الذكية، مما يعد بتغيير جذري في الطريقة التي يتفاعل بها الناس مع التكنولوجيا.


مباشر
منذ 2 أيام
- مباشر
ارتفاع تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة في مصر
القاهرة- مباشر: أعلن مكتب التنسيق عن الحد الأدنى للمرحلة الأولى من تنسيق الجامعات للعام الدراسي 2025، كاشفًا عن ارتفاع ملحوظ في الحدود الدنيا مقارنة بالعام الماضي، وهو ما يعكس ارتفاعًا في شرائح المجاميع بين طلاب الثانوية العامة هذا العام. وسجل الحد الأدنى لتنسيق الشعبة العلمية (علوم) 293 درجة فأكثر بنسبة 91.56%، بعدد طلاب بلغ 21,853، مقارنة بـ 371 درجة بنسبة 90.48% في العام الماضي بعدد طلاب 23,850، ما يشير إلى احتمالية زيادة تنسيق الكليات العلمية هذا العام بنحو 1 إلى 2% عن العام السابق. أما في الشعبة الهندسية، فقد بلغ الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الأولى 88.44% بعدد 16,577 طالبًا وطالبة، مقارنة بـ 357 درجة بنسبة 87.07% العام الماضي بعدد 15,355 طالبًا، ما يؤكد أيضًا ارتفاع الحد الأدنى للكليات الهندسية بأكثر من 1%. هذه المؤشرات الأولية تعكس زيادة ملحوظة في نسب النجاح والمجاميع العليا، ما قد يؤثر على الحدود الدنيا للكليات خلال مراحل التنسيق المقبلة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي