logo
جمعية 'سعيد' تنظم نشاطها السنوي 'كل خطوة بتعمل فرق' برعاية وزير الصحة

جمعية 'سعيد' تنظم نشاطها السنوي 'كل خطوة بتعمل فرق' برعاية وزير الصحة

سيدر نيوز٢٨-٠٤-٢٠٢٥

أقامت 'جمعية سعيد' مسيرتها السنوية الخامسة بعنوان 'March Into April كل خطوة بتعمل فرق' برعاية وزير الصحة العامة الدكتور ركان ناصر الدين وحضوره.
انطلقت المسيرة من ساحة عين المريسة حتى النادي العسكري وامتدت على مسافة 4.5 كم. تلاها، غداء في 'مسبح السان جورج'. وحضر النشاط كلّ من الدكتور عبد الناصر أبو بكر ممثلاً منظمة الصحة العالمية في لبنان (WHO)، رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة السرطان، الدكتور عرفات طفيلي، والمستشار هيثم السيد ممثلاً محافظ بيروت القاضي مروان عبود والسيناتور الفرنسي أوليفييه كاديك.
يهدف هذا الحدث السنويّ إلى التوعية من مرض سرطان القولون والوقوف إلى جانب كل من عانى ويعاني من هذا المرض، كما والإرشاد إلى أهمية النشاط الجسدي في الحماية من السرطان.
نظم هذا النشاط العائلي VEAC Events وشارك فيه الممثل وسام صباغ الذي قدم فقرة 'يوغا الضحك'، إضافةً إلى عدد من الفنانين والناجين والمصابين بسرطان القولون. وتضمن أنشطة ترفيهية ورياضية وتوعوية متعددة، إضافةً إلى سحب تومبولا على جوائز قيّمة بمشاركة عدد من المستشفيات والمختبرات، بالإضافة إلى جامعات ومدارس عدة بهدف التوعية وتعزيز أسلوب حياة صحية أفضل.
شكرت رئيسة 'جمعية سعيد' السيدة هنا نمر التي أسست الجمعية بعد وفاة زوجها سعيد بسرطان القولون عام 2016، باسمها وباسم أعضاء الجمعية كل من دعم هذا الحدث، وبخاصة الشركاء الذين ادركوا أهمية هذا النشاط وأبدوا دعمهم ومشاركتهم. وقالت: 'كل خطوة بتعمل فرق' هو شعار نشاطنا اليوم، فكل خطوة نمشيها، حتى لو كانت بسيطة، لها معنى كبير. صحيحٌ اننا نمشي كرماً لصحتنا، ولكننا أيضاً نفعل ذلك من أجل مريض يتعالج، ومن أجل كل شخص خسرناه، وأيضاً من أجل كل من انتصر على هذا المرض بشجاعة. كل خطوة معكم، هي أملٌ جديد'.
وأنهت كلمتها مشيرةً إلى الإعلامية هدى شديد والدكتور فادي نصر 'الراحليّن بالجسد والباقيين دائماً في قلوبنا'، ومستذكرةً كلمة الأخير في مسيرة الجمعية العام المنصرم حين نصح الجميع بالخضوع للناضور وفحص الـF.I.T. ابتداءً من عمر الخامسة والأربعين.
وأضافت: 'حتى لو كنت أصغر سناً ينطبق عليك شعار 'Never2Young، ما حدا صغير على هالمرض'.
يذكر أن جمعية 'SAID' هي جمعيّة أهليّة (علم وخبر 324/2016 ) تأسست عام 2016 ، وهي الجمعية الوحيدة في لبنان المتخصصة في نشر المعرفة والكشف المبكر المجّاني لسرطان القولون. منذ إنشائها قبل تسعة سنوات، حققت جمعية 'SAID' غير الحكومية العديد من الإنجازات في مختلف القطاعات. وفي عام 2019، نظمت أول مسيرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا شارك فيها أكثر من ألف مشارك من جميع الفئات العمرية. وتمكنت من نقل رسائل توعوية رئيسية، أهمها: أولاً، ان آذار ونيسان هما شهرا التوعية عن سرطان القولون المستقيم والأمعاء، وثانياً، اللون الأزرق هو شعار سرطان القولون، وثالثاً، الدعوة إلى أهمية الحياة النشطة والأكل الصحي في الحماية من هذا المرض.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دولة عربية تعلن حالة الطوارئ!
دولة عربية تعلن حالة الطوارئ!

التحري

timeمنذ ساعة واحدة

  • التحري

دولة عربية تعلن حالة الطوارئ!

أعلنت تنسيقية لجان مقاومة كرري في ولاية الخرطوم أن مركز العزل لمصابي الكوليرا في مستشفى النو بأم درمان استقبل أكثر من 200 حالة إصابة بالكوليرا، مما دفع إلى إعلان حالة الطوارئ الصحية. ودعت التنسيقية إلى إغلاق جميع المحال التجارية الواقعة شمال المستشفى، بالإضافة إلى نقل موقف المركبات القريب. كما طالبت الجهات المختصة والمواطنين بالتعامل بجدية مع حجم الكارثة الصحية التي تضرب المنطقة. من جانبها، أعربت منظمة الصحة العالمية عن قلقها إزاء الوفيات المتزايدة في المرافق الصحية بالسودان بسبب الكوليرا. وقالت في تغريدة لها على إكس إنها وثقت منذ بداية الحرب 167 هجوماً أدى إلى وفاة 1121 وإصابة 333 آخرين، منها 734 حالة وفاة خلال الأربعين يوماً الماضية فقط. كما حذرت منظمة الأمم المتحدة من تدهور الوضع الإنساني في السودان عقب نزوح نحو 47 ألف شخص من ولاية غرب كردفان خلال الشهر الجاري.

لبنان يخرج من الحجر المالي.. ويستعيد صوته في "الصحة العالمية"
لبنان يخرج من الحجر المالي.. ويستعيد صوته في "الصحة العالمية"

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

لبنان يخرج من الحجر المالي.. ويستعيد صوته في "الصحة العالمية"

استعاد لبنان حقه بالتصويت في منظمة الصحة العالمية بعد تعليقه لمدة سنتين، على خلفية التأخر في سداد مبالغ الإشتراكات المتوجبة عليه. وأعلن وزير الصحة ركان ناصر الدين من جنيف، حيث يشارك في اجتماعات جمعية الصحة العالمية الثامنة والسبعين، أن "استعادة الحق بالتصويت يعيد للبنان لعب دوره المتقدم في نقاشات وبرامج المنظمة ولجانها المتخصصة التي تبحث في مواضيع الصحة على مستوى دولي، كما يظهر جدية لبنان في التعاطي مع المجتمع الدولي". وقد واصل ناصر الدين عقد الإجتماعات الثنائية حيث التقى مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس غيبريسوس، وتناول اللقاء التأثيرات التي تلقيها الأزمات المتتالية في لبنان على كاهل النظام الصحي ولا سيما ما تعرضت له البنى التحتية للقطاع الصحي نتيجة الحرب الأخيرة من تدمير وأضرار جسيمة، إضافة إلى أعباء أزمة النزوح المستمرة منذ أكثر من أربعة عشر عاماً. وأمل غيبريسوس "صمود وقف إطلاق النار كي يُفسح المجال لإعادة الإعمار"، شاكراً لبنان على "كل ما قدمه من دعم للنازحين السوريين خلال السنوات الأخيرة، رغم كل الضغوط التي تتسبب بها أزمة النزوح". لافتاً إلى أنه "تناول مع وزير الصحة السوري أهمية عودة النازحين إلى بلادهم وتفادي المخاطر الصحية التي يتعرضون لها في مكان إقامتهم". بدوره، شكر ناصر الدين غيبريسوس على "الدعم الذي تقدمه المنظمة للبنان والشراكة الممتازة"، مؤكدا "مضي لبنان قدما في تنفيذ الإجراءات الإصلاحية المطلوبة للنظام الصحي وفق أولويات يتقدمها دعم مراكز الرعاية الصحية الأولية". وأكد "الحاجة إلى وضع أطر للتعاون لمرحلة ما بعد الحرب خصوصاً أنها تطرح الكثير من التحديات الصحية المتعلقة بالإعاقات الجسدية كما بالصحة النفسية التي تتطلب اهتماما خاصا نتيجة الأزمات التي تلاحقت على اللبنانيين، والتي كانت الحرب الأخيرة حلقة أخيرة في سلسلة طويلة بدأت بانهيار العملة مرورا بكورونا وصولا إلى انفجار المرفأ". وأشار وزير الصحة إلى "حاجة لبنان لتأمين الدواء بشكل مستدام ومن دون حصول أي نقص". وفي ملف النزوح، أوضح أن "التغييرات المناخية تؤثر بشكل كبير على انتقال الأمراض والأوبئة"، مكررا الدعوة إلى إيجاد حل لهذه المسألة. كذلك التقى ناصر الدين المديرة الإقليمية لمكتب منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط حنان بلخي، وتم البحث في المشاريع المشتركة التي يتم تنفيذها في مجال الصحة، وآلية تنفيذ المشاريع المفصلية التالية: الوكالة الوطنية للدواء، المختبر المركزي والوكالة الوطنية للصحة العامة. ونوه وزير الصحة بالدعم المقدم من المنظمة لمراكز الرعاية الصحية الأولية ومركز عمليات طوارئ الصحة. وشددت بلخي على "الحاجة لتعزيز حوكمة الصحة وطرق التمويل"، داعيةً لبنان إلى "اقتراح خبراء للعمل مع المنظمة في تنفيذ المشاريع المشتركة". وفي سياق لقاءاته الوزارية، اجتمع ناصر الدين مع نظيره الكويتي، وشكر له الدعم الذي تقدمه لثلاث مستشفيات حكومية، ووجه له الدعوة لزيارة لبنان لافتتاح المشاريع المنفذة بالدعم الكويتي المشكور. كما ناقش مع نظيره الأردني في سبل التعاون الثنائي ولا سيما الإستفادة من الخبر الاردنية في تأسيس الوكالة الوطنية للدواء مع عزم لبنان المباشرة قريبا بهذا المشروع. كذلك التقى ناصر الدين وفدا من التحالف العالمي للقاحات والتحصين (GAVI) وتم البحث في آلية إدخال اللقاح ضد سرطان عنق الرحم (HPV) على الروزنامة الوطنية للتحصين، وناقش مع الصندوق العالمي (Global Fund) تحديات التمويل، لافتا إلى "ضرورة إبقاء لبنان في أولوية الدول التي يقدم لها الدعم نظرا لتأثره بالأزمات المتتالية ومن بينها أزمة النزوح التي تفرض تقديم الكثير من الخدمات الرعائية والطبية". وكان توجه وزير الصحة العامة الدكتور ركان ناصر الدين إلى جنيف حيث يشارك في اجتماعات جمعية الصحة العالمية الثامنة والسبعون في جنيف والتي تبدأ اليوم وتستمر حتى السابع والعشرين من الحالي، تحت شعار: "ألم واحد من أجل الصحة. ومن أبرز مواضيعها الرعاية الصحية الشاملة ومناقشة استراتيجيات تعزيز أنظمتها وتأمين التمويل المستدام وتوفير الرعاية للفئات الهشة والضعيفة. وسيلقي الوزير ناصر الدين كلمة لبنان كما يعقد سلسلة لقاءات على هامش مشاركته في الجمعية، وقد استهلها بلقاء وزير الصحة الفرنسي يانيك نودر Yannick Neuder الذي بحث معه في المشاريع المشتركة التي يتم تنفيذها في مجال الصحة بدعم فرنسي ولا سيما مشاريع الرعاية الصحية الأولية وضمان الجودة والتوأمة بين مستشفيات حكومية لبنانية ومستشفيات فرنسية إضافة إلى الدعم التقني للمختبر المركزي. وأكد الوزير الفرنسي خلال اللقاء إلتزام بلاده استمرارية التعاون ودعم وزارة الصحة العامة بما يعزز النظام الصحي اللبناني. وفي تصريح للوزير الدكتور ناصر الدين، نوّه بالأجواء الإيجابية التي سادت اللقاء، وأكد "مضي الوزارة قدمًا في تطبيق خطة الاستراتيجية الوطنية للقطاع الصحي، مضيفا أن لبنان، وتحت وطأة الأزمات المتلاحقة وآخرها الحرب الإسرائيلية، بات بحاجة للمزيد من الدعم كي يسلك نظامه الصحي سكة التعافي". وشدد على "أهمية التعاون الدولي لتعزيز نظام الرعاية الصحية الأولية من ضمن النظام الصحي العام نظرًا لفاعليته في تطوير خدمات الرعاية للبنانيين من الطبقات كافة ولا سيما الأكثر ضعفًا". كما لفت إلى أن "الوزارة تتطلع لتنفيذ مشروع التوأمة بين مستشفيات حكومية لبنانية وأخرى فرنسية بما يعزز قدرة المستشفيات على الصمود والنمو بعدما أثبتت دورها المحوري في الوقوف إلى جانب اللبنانيين وتقديم ما يحتاجون إليه من رعاية في مختلف الأزمات". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

لبنان يستعيد حقه بالتصويت في منظمة الصحة العالمية
لبنان يستعيد حقه بالتصويت في منظمة الصحة العالمية

بيروت نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • بيروت نيوز

لبنان يستعيد حقه بالتصويت في منظمة الصحة العالمية

في السياق، اعتبر وزير الصحة العامة الدكتور ركان ناصر الدين من جنيف، حيث يشارك في اجتماعات جمعية الصحة العالمية الثامنة والسبعين، أن 'استعادة الحق بالتصويت يعيد للبنان لعب دوره المتقدم في نقاشات وبرامج المنظمة ولجانها المتخصصة التي تبحث في مواضيع الصحة على مستوى دولي، كما يظهر جدية لبنان في التعاطي مع المجتمع الدولي'. الى ذلك، واصل ناصر الدين عقد الإجتماعات الثنائية حيث التقى مدير عام منظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس غيبريسوس، وتناول اللقاء التأثيرات التي تلقيها الأزمات المتتالية في لبنان على كاهل النظام الصحي ولا سيما ما تعرضت له البنى التحتية للقطاع الصحي نتيجة الحرب الأخيرة من تدمير وأضرار جسيمة، إضافة إلى أعباء أزمة النزوح المستمرة منذ أكثر من أربعة عشر عاما. من جهته، أمل غيبريسوس 'صمود وقف إطلاق النار كي يُفسح المجال لإعادة الإعمار'، شاكرا لبنان على 'كل ما قدمه من دعم للنازحين السوريين خلال السنوات الأخيرة، رغم كل الضغوط التي تتسبب بها أزمة النزوح'. لافتا إلى أنه 'تناول مع وزير الصحة السوري أهمية عودة النازحين إلى بلادهم وتفادي المخاطر الصحية التي يتعرضون لها في مكان إقامتهم'. بدوره، شكر ناصر الدين غيبريسوس على 'الدعم الذي تقدمه المنظمة للبنان والشراكة الممتازة'، مؤكدا 'مضي لبنان قدما في تنفيذ الإجراءات الإصلاحية المطلوبة للنظام الصحي وفق أولويات يتقدمها دعم مراكز الرعاية الصحية الأولية'. وأكد 'الحاجة الى وضع أطر للتعاون لمرحلة ما بعد الحرب خصوصا أنها تطرح الكثير من التحديات الصحية المتعلقة بالإعاقات الجسدية كما بالصحة النفسية التي تتطلب اهتماما خاصا نتيجة الأزمات التي تلاحقت على اللبنانيين، والتي كانت الحرب الأخيرة حلقة أخيرة في سلسلة طويلة بدأت بانهيار العملة مرورا بكورونا وصولا إلى انفجار المرفأ'. وأشار وزير الصحة إلى 'حاجة لبنان لتأمين الدواء بشكل مستدام ومن دون حصول أي نقص'. وفي ملف النزوح، أوضح أن 'التغييرات المناخية تؤثر بشكل كبير على انتقال الأمراض والأوبئة'، مكررا الدعوة إلى إيجاد حل لهذه المسألة. كذلك، التقى ناصر الدين المديرة الإقليمية لمكتب منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط الدكتورة حنان بلخي، وتم البحث في المشاريع المشتركة التي يتم تنفيذها في مجال الصحة، وآلية تنفيذ المشاريع المفصلية التالية: الوكالة الوطنية للدواء، المختبر المركزي والوكالة الوطنية للصحة العامة. ونوه وزير الصحة بالدعم المقدم من المنظمة لمراكز الرعاية الصحية الأولية ومركز عمليات طوارئ الصحة. وشددت بلخي على 'الحاجة لتعزيز حوكمة الصحة وطرق التمويل'، داعية لبنان إلى 'اقتراح خبراء للعمل مع المنظمة في تنفيذ المشاريع المشتركة'. وفي سياق لقاءاته الوزارية، اجتمع ناصر الدين مع نظيره الكويتي، وشكر له الدعم الذي تقدمه لثلاث مستشفيات حكومية، ووجه له الدعوة لزيارة لبنان لافتتاح المشاريع المنفذة بالدعم الكويتي المشكور. كما ناقش مع نظيره الأردني في سبل التعاون الثنائي ولا سيما الإستفادة من الخبر الاردنية في تأسيس الوكالة الوطنية للدواء مع عزم لبنان المباشرة قريبا بهذا المشروع. أيضاً، التقى ناصر الدين وفدا من التحالف العالمي للقاحات والتحصين (GAVI) وتم البحث في آلية إدخال اللقاح ضد سرطان عنق الرحم (HPV) على الروزنامة الوطنية للتحصين، وناقش مع الصندوق العالمي (Global Fund) تحديات التمويل، لافتا إلى 'ضرورة إبقاء لبنان في أولوية الدول التي يقدم لها الدعم نظرا لتأثره بالأزمات المتتالية ومن بينها أزمة النزوح التي تفرض تقديم الكثير من الخدمات الرعائية والطبية'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store