logo
فاكهة "خارقة" تنصح بها طبيبة أمريكية: تحارب الإمساك والسرطان وتحمي القلب!

فاكهة "خارقة" تنصح بها طبيبة أمريكية: تحارب الإمساك والسرطان وتحمي القلب!

أخبارنا١٩-٠٧-٢٠٢٥
في توصية طبية أثارت اهتمام الأوساط الصحية والغذائية، دعت طبيبة أميركية مختصة في الجهاز الهضمي إلى تناول ثمرتين فقط من فاكهة "سحرية" يومياً لما لها من فوائد مدهشة على صحة الأمعاء والوقاية من أخطر الأمراض... والفاكهة ليست سوى الكيوي!
الطبيبة تريشا باسريشا، التي تُمارس الطب بمدينة بوسطن، أكدت في حديث لشبكة "فوكس نيوز" الأميركية، أنها توصي مرضاها بتناول حبتين من الكيوي يومياً، مشيرة إلى أن هذه الفاكهة الغنية بالألياف والفيتامينات قادرة على تحسين الهضم ومحاربة الإمساك والوقاية من السرطان وأمراض القلب.
ووفقاً للمراكز الأميركية للسيطرة على الأمراض (CDC)، فإن ثمرة كيوي واحدة تحتوي على ما يصل إلى 8 غرامات من الألياف، وهو ما يُعزز حركة الأمعاء المنتظمة بشكل طبيعي. لكن المفاجأة الأكبر، تكمن في وجود إنزيم نادر يُدعى "الأكتينيدين"، لا يتوفر في أغلب الفواكه، وهو المسؤول عن تكسير البروتينات والمساعدة في الهضم.
وأضافت الطبيبة أن الكيوي يُعتبر بديلاً صحياً أفضل من الفواكه المجففة مثل البرقوق، والتي قد تُسبب الانتفاخ والانزعاج البطني.
وفي دراسة دولية جرت سنة 2022 وشارك فيها باحثون من نيوزيلندا وإيطاليا واليابان، تم التوصل إلى أن تناول ثمرتين من الكيوي يومياً ساعد بشكل ملحوظ في تنظيم عملية التبرز، والتخفيف من آلام البطن ومشاكل الهضم والإجهاد أثناء الإخراج. واللافت أن نتائج الدراسة أظهرت أن الكيوي تفوق بفعاليته على مكمل "قشر السيليوم" الشهير.
أما في الجانب المرتبط بالوقاية من الأورام، فقد أكدت دراسة نرويجية أجريت عام 2011 أن تناول الكيوي يساعد في منع تكسر الحمض النووي المرتبط بنشوء السرطان، كما يساهم في خفض الدهون الثلاثية التي تشكل خطراً كبيراً على صحة القلب.
وإلى جانب ذلك، أظهرت دراسة حديثة أُجريت بالصين سنة 2023 أن الأشخاص الذين يستهلكون الكيوي بانتظام تراجع لديهم خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم بنسبة 13%، وهي نسبة لافتة بحسب الباحثين.
الكيوي، هذه الفاكهة الخضراء الصغيرة، ليست مجرد طعام لذيذ، بل درع طبيعي مضاد للأمراض، بفضل محتواها الغني من الفيتامينات C وE وK ومضادات الأكسدة، والتي تُسهم في حماية الجسم من السرطان وأمراض القلب والسكري.
فهل آن الأوان لإدراج الكيوي ضمن نظامك الغذائي اليومي؟ الأطباء يقولون: نعم، وبشدة!
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأسباب الخفية وراء تسارع ظهور الشعر الأبيض في الصيف
الأسباب الخفية وراء تسارع ظهور الشعر الأبيض في الصيف

أخبارنا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبارنا

الأسباب الخفية وراء تسارع ظهور الشعر الأبيض في الصيف

في حين يُنظر إلى الشيب غالباً كعلامة من علامات التقدّم في السن، إلا أنّ الكثير من النساء يُلاحظن تسارع ظهوره بشكل خاص خلال فصل الصيف. فلا تعتقدي أنه مجرد وهم بصري تحت ضوء الشمس، بل هناك عوامل حقيقية تسهم في تفاقم هذه الظاهرة في الطقس الحار. لذلك، إليك الأسباب العلمية والطبيعية لظهور الشيب في الصيف، وتأثير العوامل البيئية ونمط الحياة، إلى جانب نصائح مهمّة للحدّ من تفاقمه. ما هو الشيب؟ ولماذا يظهر؟ الشيب هو نتيجة نقص إنتاج الميلانين، أي الصبغة الطبيعية التي تمنح الشعر لونه. تنتجه خلايا تُعرف باسم الخلايا الميلانينية الموجودة في بصيلات الشعر. ومع الوقت أو نتيجة عوامل معينة، تتوقف هذه الخلايا عن العمل، فينمو الشعر بلون رمادي أو أبيض. هل الشيب مرتبط بالعمر فقط؟ لا، بالرغم من أنه علامة طبيعية على التقدّم في السن، إلا أن هناك أسباباً أخرى قد تؤدي إلى الشيب المبكر، منها: العوامل الوراثية إذا بدأ أحد الوالدين الشيب في عمر مبكر. نقص بعض الفيتامينات والمعادن مثل B12، النحاس، والزنك. الإجهاد والتوتر النفسي المزمن. الأمراض المناعية أو اضطرابات الغدة الدرقية. نمط الحياة غير الصحي مثل التدخين وسوء التغذية. هل الصيف فعلاً يزيد من الشيب؟ التعرض المفرط لأشعة الشمس: الأشعة فوق البنفسجية (UV) لا تؤذي البشرة فقط، بل تخترق فروة الرأس وتضرّ بالخلايا الميلانينية المسؤولة عن إنتاج اللون. هذا يؤدي إلى ضعف نشاطها، وظهور الشيب بشكل أسرع. لذا ارتداء القبعات الواقية واستخدام منتجات حماية الشعر من الشمس مثل السيروم أو الرذاذ يمكن أن يقلل من هذا الضرر. الإجهاد التأكسدي الناتج عن الحرارة المرتفعة: الحرارة الشديدة ترفع نسبة مشاكل البشرة في الجسم، وهي جزيئات غير مستقرة تسبب تلفاً للخلايا، بما في ذلك الخلايا التي تنتج الميلانين. وهذا ما يعرف بـ "الإجهاد التأكسدي"، أحد أبرز أسباب ظهور الشعر الأبيض المبكر. نقص الترطيب والتغذية: في الصيف، تتعرقين أكثر، وتفقدين سوائل ومعادن مهمة مثل الزنك والنحاس، الضروريَين لإنتاج صبغة الشعر. كما أن الإكثار من المشروبات الغازية أو الكافيين بدلاً من الماء يؤدي إلى جفاف الجسم والشعر، وهو ما يُسرّع من تقادم الشعر. لذا احرصي على شرب الماء بانتظام وتناول أطعمة غنية بمضادات الأكسدة، مثل التوت، السبانخ، والجوز. السباحة في المسابح المليئة بالكلور: الكلور يُعتبر من المواد الكيميائية القاسية على الشعر، ويمكنه أن يتلف بصيلات الشعر ويؤثر سلباً على لون الشعر الطبيعي. يتفاعل الكلور مع الزيوت الطبيعية ويترك الشعر هشاً وأكثر عرضة للشيب. استخدام أدوات التصفيف الحرارية بشكل زائد: في الصيف، تلجأ الكثير من النساء إلى تجفيف الشعر يومياً لتفادي الرطوبة، أو استخدام مكواة الشعر للحصول على تسريحات ناعمة، مما يؤدي إلى ارتفاع حرارة فروة الرأس وتلف بصيلات الشعر بمرور الوقت، وهو عامل محفّز لظهور الشيب المبكر. زيادة التوتر والانشغالات الصيفية: فصل الصيف مليء بالمناسبات والسفر والتخطيط، ما قد يسبب ضغطاً نفسياً خفياً. التوتر، كما ثبت علمياً، يزيد من هرمونات تُضعف نشاط الخلايا المنتجة للصبغة، مثل الكورتيزول، ويُعد سبباً مباشراً في ظهور الشيب. هل الشيب الذي يظهر في الصيف دائم؟ إذا كان الشيب ناتجاً عن عوامل بيئية مثل نقص المعادن أو التوتر المؤقت، فمن الممكن إبطاء ظهوره أو تحسين لونه من خلال روتين العناية والغذاء. لكن إن كان السبب وراثياً أو مرتبطاً بتقدّم العمر، فهو دائم غالباً. خطوات عملية للحد من الشيب في الصيف: حماية الشعر من الشمس بقبعة أو وشاح. استخدام منتجات عناية تحتوي على مضادات أكسدة وفيتامين B12. التقليل من أدوات التصفيف الحرارية. شرب 8 أكواب من الماء يومياً على الأقل. تناول البيض، الأسماك، العدس والمكسرات بانتظام. تجربة خلطات طبيعية مثل الحناء أو زيت السمسم. طرق طبيعية لإخفاء الشيب دون استخدام الصبغة الكيميائية الحنّاء الطبيعية في عالم العناية الطبيعية بالشعر، تظل الحناء واحدة من أكثر الحلول فعالية وجاذبية لإخفاء الشيب دون اللجوء إلى الصبغات الكيميائية. تعود جذورها إلى قرون مضت، حين استخدمتها النساء لتلوين الشعر والحفاظ على صحته في آنٍ معاً. ولمن ترغب بتغطية كاملة للشيب بلون دافئ وغني، فإن وصفة الحناء الممزوجة بالقهوة أو الكاكاو تُعد خياراً مثالياً. كل ما تحتاجينه هو ثلاث ملاعق كبيرة من مسحوق الحناء الطبيعي، تُمزج بملعقة صغيرة من القهوة أو الكاكاو، وذلك للتحكم بدرجة اللون ومنحه عمقاً ولمسة بنية خفيفة. يُضاف الماء الدافئ تدريجياً إلى الخليط حتى يتكوّن معجون متماسك وخالٍ من التكتلات. يُترك المزيج جانباً لمدة ثلاث إلى أربع ساعات حتى تتفاعل المكونات وتصبح جاهزة للاستخدام. بعد ذلك، وزعي المعجون على الشعر من الجذور حتى الأطراف، مع التركيز على المناطق التي يظهر فيها الشيب. وغطي الشعر بغطاء بلاستيكي واتركيه لمدة ساعتين قبل غسله جيداً بالماء. فالنتيجة لون غني يدوم لأسابيع، وشعر أكثر نعومة ولمعاناً، بالإضافة إلى تغذية فروة الرأس وتعزيز نمو الشعر. هذه الوصفة لا تمنحك فقط تغطية ممتازة للشيب، بل تُعيد لشعرك حيويته وتُشعرك بثقة أكبر بمظهر طبيعي ومتألق. ماء الشاي الأسود الشاي الأسود يحتوي على التانين الذي يغمّق لون الشعر ويمنحه لمعاناً صحياً. اغلي ملعقتين من الشاي الأسود في كوب ماء، ثم اتركيه ليبرد. اسكبيه على شعرك بعد غسله، ولا تغسليه بالماء مرة أخرى. كرري هذه العملية 2-3 مرات في الأسبوع. نذكرك دائماً بضرورة تجربة هذه الوصفات على جزء من جلد يدك الداخلي عند المعصم أو جزء صغير من فروة الرأس قبل إستخدامها على فروة الرأس كافة وشعرك بكامله، تجنباً لتحسس الجلد عند البعض على المكونات المذكورة.

قائمة بأفضل 10 أطعمة تدعم إنتاج الكولاجين وتحافظ على شباب البشرة
قائمة بأفضل 10 أطعمة تدعم إنتاج الكولاجين وتحافظ على شباب البشرة

المغرب اليوم

timeمنذ 18 ساعات

  • المغرب اليوم

قائمة بأفضل 10 أطعمة تدعم إنتاج الكولاجين وتحافظ على شباب البشرة

الكولاجين هو أحد البروتينات الهيكلية الأساسية في أنسجة الجسم الضامة، ويؤدي دورا مهما في الحفاظ على صحة العظام والمفاصل، إضافة إلى تأخير علامات التقدم في العمر على البشرة. وعلى الرغم من أن العديد من الأطعمة الحيوانية تحتوي على الكولاجين بشكل مباشر، فإن بعض الأطعمة النباتية تساهم في توفير العناصر الضرورية التي تحفّز الجسم على إنتاجه. يُعد مرق العظام من أبرز المصادر الطبيعية للكولاجين، حيث يُحضَّر عبر غلي عظام الحيوانات مثل البقر أو الدجاج أو الديك الرومي لساعات طويلة. تختلف كمية الكولاجين في المرق تبعاً لنوع العظام وطريقة التحضير، وقد أظهرت إحدى الدراسات أن النسبة تتراوح بين 17.9 بالمئة إلى 20.4 بالمئة. المأكولات البحرية جلد وعظام وأسماك البحر تحتوي على كولاجين طبيعي. ويُعد تناول الأسماك بجلدها – مثل السلمون – أو الأسماك ذات العظام الطرية مثل السردين والأنشوجة، طريقة فعالة للحصول على الكولاجين. كذلك، تحتوي القشريات مثل الجمبري والمحار على الزنك، وهو عنصر ضروري لإنتاج الكولاجين. الدواجن يحتوي جلد الدجاج وأجزاءه التي تحتوي على العظام، مثل الأجنحة والأرجل، على كولاجين أكثر من صدور الدجاج التي تتكون أساسا من العضلات. كما يُعد مرق الدجاج من المصادر الجيدة للكولاجين والبروتينات. منتجات الألبان الألبان توفر جميع الأحماض الأمينية الأساسية، مما يجعلها مصدرا جيدا لدعم إنتاج الكولاجين في الجسم. البقوليات رغم خلوها من الكولاجين، إلا أن البقوليات مثل العدس والفاصولياء والبازلاء تحتوي على البروتين والمعادن الضرورية مثل الزنك والحديد، والتي تساعد في تصنيع الكولاجين. الصويا تُعد الصويا مصدرا ممتازا للبروتين الكامل، كما تحتوي على مركبات الإيسوفلافون التي قد تساهم في تعزيز إنتاج الكولاجين. الخضروات الورقية الخضروات الورقية مثل السبانخ والكرنب والخردل والجرجير والسلق، تحتوي على فيتامين C وأحماض أمينية مهمة لتكوين الكولاجين، وهي جزء أساسي من النظام الغذائي الصحي. الحمضيات الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والجريب فروت غنية بفيتامين C الضروري لإنتاج الكولاجين. نقص هذا الفيتامين قد يؤدي إلى مشاكل في شفاء الجروح أو أمراض مثل الأسقربوط. التوت الفراولة، والتوت الأسود، والتوت الأحمر من الفواكه الغنية بفيتامين C ومضادات الأكسدة، مما يعزز من قدرة الجسم على تجديد خلاياه وإصلاح الضرر الناتج عن التقدم في العمر أو التعرض لأشعة الشمس. الكيوي فاكهة الكيوي غنية بفيتامين C، حيث يحتوي الكيوي المتوسط على أكثر من 75 بالمئة من الحاجة اليومية لهذا الفيتامين. فوائد الكولاجين في النظام الغذائي رغم أن الكولاجين المستهلك من الطعام يتحلل جزئيا أثناء الهضم، فإن الجسم يمكنه استخدام أحماضه الأمينية لصنع كولاجين جديد. وتظهر بعض الدراسات أن الكولاجين قد يساعد في تحسين صحة العظام والمفاصل، وزيادة ترطيب البشرة ومرونتها. هل يجب تناول مكملات الكولاجين؟ بشكل عام، يُفضل الحصول على الكولاجين والعناصر الغذائية عبر الطعام. لكن في بعض الحالات، يمكن التفكير في المكملات بعد استشارة الطبيب. وتتوفر مكملات الكولاجين بأشكال متعددة، لكنها تختلف عن المصادر الطبيعية في التركيب والتركيز. يجدر بالذكر أن بعض الدراسات التي تدعم فعالية هذه المكملات تمولها شركات منتجة لها، ما قد يؤثر على مصداقية النتائج.

التغذية السليمة خلال الحمل أساس صحة الأم ونمو الجنين
التغذية السليمة خلال الحمل أساس صحة الأم ونمو الجنين

العالم24

timeمنذ 3 أيام

  • العالم24

التغذية السليمة خلال الحمل أساس صحة الأم ونمو الجنين

خلال فترة الحمل، يصبح الغذاء المتوازن ضرورة لا غنى عنها، فهو ليس فقط مفتاحًا لصحة الأم، بل أيضًا حجر الأساس لنمو الجنين وتطوره بشكل سليم. ومن هنا، تظهر أهمية إعداد جدول غذائي مدروس، يواكب تغيرات الحمل واحتياجات الجسم في كل مرحلة. البروتين من العناصر الغذائية الأساسية التي لا يمكن الاستغناء عنها خلال الحمل، فهو يدعم تكوين الأنسجة ونمو الخلايا، سواء لدى الأم أو الجنين. توصي التوصيات الطبية بتناول ثلاث إلى أربع وجبات غنية بالبروتين يوميًا. ومع بداية الثلث الثاني للحمل، وتحديدًا من الشهر الثالث وحتى الولادة، يزداد احتياج الحامل للبروتين ليصل إلى ما بين 70 و100 غرام يوميًا، وذلك لمواكبة تسارع نمو الجنين في الأشهر الستة الأخيرة. من أبرز مصادر البروتين: البيض، واللحوم الخالية من الدهون، والبقوليات مثل الفول، والأسماك، والمأكولات البحرية، بالإضافة إلى منتجات الألبان والأجبان. تُعد الفواكه والخضروات مكونات أساسية في النظام الغذائي للحامل، إذ توفر باقة غنية من الفيتامينات والعناصر الغذائية الضرورية لصحتها ولنمو الجنين. من أبرز هذه الفيتامينات: فيتامين C الذي يعزز امتصاص الحديد، وفيتامين B الذي يدعم نمو خلايا الجنين. ومن الفواكه المفيدة: الأفوكادو، والبرتقال، والمانجو، والتوت، والموز، والكيوي، والتفاح، والليمون. أما الخضروات، فتُعد مصدرًا مهمًا لحمض الفوليك الضروري للوقاية من التشوهات الخلقية في الجهاز العصبي، كما تحتوي على فيتامينات A وC وK المفيدة لصحة الأم والجنين. ومن الخضروات المفيدة: البطاطا، وورق العنب، والجزر، والبروكلي، والفلفل الأخضر، والملفوف، والطماطم. الكالسيوم عنصر ضروري لبناء العظام والأسنان لدى الجنين، كما يساعد على حماية عظام الأم خلال الحمل. إلى جانب الحليب ومشتقاته، يمكن الحصول على الكالسيوم من مصادر أخرى مثل اللوز، والعدس، والفاصوليا، والبذور، والأجبان، والسردين والسلمون المعلب، والليمون. الحديد عنصر مهم للحفاظ على مناعة الأم ووقايتها من فقر الدم خلال الحمل، كما يلعب دورًا أساسيًا في إيصال الأكسجين إلى الجنين. من أفضل مصادر الحديد: العسل الأسود، اللحوم والدواجن، الخضروات الورقية، البيض، والمكسرات. الحمل مرحلة تتطلب عناية غذائية خاصة، وليس هناك نظام واحد يناسب الجميع، بل يجب أن يكون النظام الغذائي مرنًا ومتوازنًا، يتغير بحسب احتياجات الجسم ومراحل نمو الجنين. التغذية الجيدة ليست رفاهية، بل استثمار طويل الأمد في صحة الأم والطفل معًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store