
عالم المرأة : مع ارتفاع درجات الحرارة.. 4 فواكه صيفية تحافظ على ترطيب بشرتك وتبعد الشيخوخة
الاثنين 12 مايو 2025 02:45 مساءً
نافذة على العالم - من أجمل ما يميز فصل الصيف هو تنوع الفواكه الطازجة التي تملأ الأسواق بنكهاتها وألوانها الجذابة، لكن الأهم من ذلك أنها لا تقتصر فقط على إشباع شهيتك، بل تحتوي أيضًا على كنوز غذائية تدعم صحة بشرتك وتحميها من آثار الحرارة والشيخوخة المبكرة. فمع ارتفاع درجات الحرارة، تحتاج البشرة إلى الترطيب العميق ومضادات الأكسدة التي تحارب الجفاف والتجاعيد.
وبحسب ما نشره موقع "stylecraze"، فإليكِ 4 أنواع من الفواكه الصيفية المفيدة لبشرتك والتي تستحق أن تكون جزءًا من روتينك الغذائي هذا الموسم:
1- التوت الأحمر
يحتوى التوت الأحمر على العديد من المواد المغذية للبشرة والمضادة للشيخوخة فهو غني بعناصرالفلافونويدات التي تمنع تلف الخلايا وتعمل على تجديدها على الدوام.
2- البطيخ
البطيخ يعتبر الفاكهة المثالية في حر الصيف، ولكن الأمر لا يقف هنا بل يحمي بشرتكِ أيضًا من الشيخوخة المبكرة، فهو غني بفيتامينات "ج، هـ، ك" والسيلينيوم، والكالسيوم، والمنجنيز، والبوتاسيوم، والبروتين، والكربوهيدرات الداعمة لشباب وحيوية البشرة.
3- العنب
يحتوي العنب على مادة"الريسفيراترول" وهي معروف عنها أنها من مضادات الأكسدة المفيدة بشكل كبير للبشرة، حبات العنب تساعد في تأخير ظهور علامات الشيخوخة، مثل التجاعيد أو الخطوط الدقيقة الناتجة عن التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية.
4- الأفوكادو
يصنف الأفوكادو من الفواكة المضادة للشيخوخة ذات الفوائد الصحية الكبيرة. فهو غني بالبوتاسيوم وفيتامينات أ، ج، هـ، وك، ومضادات الأكسدة التي تحارب آثار الشيخوخة علاوة على ذلك، فهو مفيد لصحتك العامة التي تلقي بظلالها على نضارة بشرتك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 16 ساعات
- فيتو
فوائد الأفوكادو، لصحة قلبك وتنظيم سكر الدم وجمال بشرتك
فوائد الأفوكادو، للصحة عديدة، فهو ثمرة خضراء ناعمة القشرة وزبدية القوام، تُعد من أغنى الثمار بالمغذيات والفوائد الصحية والجمالية، وتحتل مكانة مميزة في قوائم الطعام الصحي حول العالم. رغم أن الافوكادو فاكهة موطنها الأصلي هو أمريكا الوسطى والجنوبية، إلا أنها أصبحت الآن شائعة في معظم أنحاء العالم، وتُستخدم في السلطات، والعصائر، والسندويتشات، وحتى في وصفات العناية بالبشرة والشعر. أكدت الدكتورة مروة كمال أخصائية التغذية العلاجية، أن الأفوكادو ليست مجرد فاكهة لذيذة، بل هي كنز غذائي وجمالي طبيعي، لما تحتوي عليه من مغذيات طبيعية من فيتامينات ومعادن ومضادات أكسدة قوية. في هذا التقرير، تستعرض الدكتورة مروة، أهم فوائد الأفوكادو المتعددة من جوانب صحية وجمالية. أولًا: الفوائد الصحية للأفوكادو غنية بالدهون الصحية فوائد الافوكادو رغم أن الأفوكادو يحتوي على نسبة عالية من الدهون، إلا أنها دهون أحادية غير مشبعة مفيدة للجسم، خصوصًا حمض الأوليك الذي يساعد في خفض نسبة الكوليسترول الضار (LDL) وزيادة الكوليسترول الجيد (HDL). وهذا يجعلها مثالية لصحة القلب والأوعية الدموية. تعزز صحة القلب تُعد الأفوكادو مصدرًا غنيًا بالبوتاسيوم، وهو معدن ضروري لتنظيم ضغط الدم والوقاية من أمراض القلب. كما أن احتواءها على الألياف والدهون الصحية يساهم في تحسين صحة القلب وتقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. تحسن الهضم وتدعم صحة الجهاز الهضمي الأفوكادو تحتوي على نسبة عالية من الألياف القابلة وغير القابلة للذوبان، ما يساعد في تسهيل حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك. كما تساهم الألياف في تغذية البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يعزز المناعة وصحة الجهاز الهضمي بشكل عام. تنظيم مستوى السكر في الدم رغم أنها ثمرة تحتوي على دهون وكربوهيدرات، إلا أن الأفوكادو لا تتسبب في ارتفاع مفاجئ في نسبة السكر في الدم، وهو ما يجعلها خيارًا مثاليًا لمرضى السكري. بل إن تناولها يمكن أن يساهم في استقرار مستويات الجلوكوز، خصوصًا عند تناولها مع الأطعمة النشوية. مضادة للالتهابات تحتوي الأفوكادو على مضادات أكسدة مثل اللوتين والزياكسانثين، بالإضافة إلى مركبات نباتية تساهم في تقليل الالتهابات المزمنة في الجسم، والتي ترتبط بالعديد من الأمراض المزمنة مثل السرطان وأمراض القلب والتهاب المفاصل. تعزز امتصاص العناصر الغذائية تناول الأفوكادو مع أطعمة أخرى يساعد الجسم على امتصاص الفيتامينات الذائبة في الدهون، مثل فيتامين A، D، E، وK. لذلك يُنصح بإضافة شرائح الأفوكادو إلى السلطات التي تحتوي على خضراوات ملونة للاستفادة القصوى من مضادات الأكسدة والفيتامينات. دعم صحة العيون اللوتين والزياكسانثين الموجودان في الأفوكادو من أهم مضادات الأكسدة التي تحافظ على صحة العين وتقي من التنكس البقعي المرتبط بالتقدم في العمر. كما أن الدهون الصحية تسهم في امتصاص هذه المركبات الحيوية. تعزيز الشعور بالشبع والمساعدة على فقدان الوزن نظرًا لاحتوائها على الدهون الصحية والألياف، فإن تناول الأفوكادو يطيل الشعور بالامتلاء ويقلل من الرغبة في تناول الطعام بين الوجبات، ما يساهم في التحكم بالوزن بشكل طبيعي ودون الحاجة إلى حرمان. ثانيًا: الفوائد الجمالية للأفوكادو الافوكادو للبشرة ترطيب البشرة بعمق الأفوكادو غني بفيتامين E والدهون الصحية التي تساعد على ترطيب البشرة ومنحها نعومة وإشراقًا. ويمكن استخدام معجون الأفوكادو موضعيًا كماسك لترطيب البشرة الجافة أو المتشققة. محاربة علامات التقدم في السن بفضل احتوائه على مضادات الأكسدة، يساهم الأفوكادو في تقليل آثار الشيخوخة مثل التجاعيد والخطوط الدقيقة، كما يعمل على تجديد خلايا الجلد وتحسين مرونته. علاج مشاكل فروة الرأس يُستخدم زيت الأفوكادو في علاج فروة الرأس الجافة والحكة، كما يساهم في تقوية بصيلات الشعر وتحفيز نموه بسبب احتوائه على فيتامينات B وE التي تحسن الدورة الدموية في فروة الرأس. مغذٍ طبيعي للشعر يمكن استعمال زيت الأفوكادو أو لب الثمرة كحمام زيت مغذٍ للشعر الجاف أو التالف. فهو يمنح الشعر لمعانًا ونعومة، ويقلل من تقصف الأطراف، مما يجعله خيارًا شائعًا في مستحضرات العناية بالشعر. ثالثًا: كيفية إدخال الأفوكادو في النظام الغذائي من السهل دمج الأفوكادو في الوجبات اليومية بعدة طرق: إضافته إلى السلطات. استخدامه كبديل للمايونيز أو الزبدة في السندويتشات. صنع عصير الأفوكادو بالحليب أو اللبن. إعداد الجواكامولي (معجون الأفوكادو مع الليمون والثوم والطماطم). إدخاله في وصفات الحلويات الصحية مثل البراونيز أو المافن. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الصباح العربي
منذ 19 ساعات
- الصباح العربي
قبل الامتحانات.. الحليب بالعسل الأسود ولا الأبيض؟
مع بداية اختبارات نهاية العام الدراسي 2025، تسعى الأمهات لتوفير أفضل انطلاقة يومية لأطفالهن، فيحرصن على تقديم كوب من الحليب الدافئ كل صباح، على أمل أن يدعم التركيز والهدوء خلال ساعات الامتحان، ما يطرح تساؤلًا مهمًا: ما التحلية المثلى لهذا الحليب؟ العسل الأبيض أم الأسود؟ وأشار اختصاصيو التغذية إلى أن الفرق بين النوعين يكمن في القيمة الغذائية، والتأثير المباشر على طاقة الطفل وقدرته الذهنية، وكذلك مدى انسجام كل منهما مع الحليب كوجبة صباحية متكاملة. ويُعرف العسل الأبيض بأنه من السكريات الطبيعية التي يمتصها الجسم بسرعة، مما يمد الطفل بطاقة لحظية تساعده على الانتباه، خاصة خلال فترات التركيز العالية، كأوقات الاختبارات. ويمتاز هذا النوع من العسل بقدرته على تحسين المزاج، وتهدئة التوتر، دون أن يثقل على الجهاز الهضمي، كما يتداخل بسهولة مع نكهة الحليب، مما يجعله خيارًا محبوبًا للأطفال. أما العسل الأسود، فيُستخرج من عصير قصب السكر ويحتوي على معادن مهمة مثل الحديد والماغنسيوم والكالسيوم، ما يجعله فعالًا في تقوية الدم والمناعة، لكنه لا يمنح طاقة فورية، ما يجعله أقل فاعلية في دعم الأداء الذهني في الصباح الباكر. كما يُعرف العسل الأسود بنكهته القوية، التي قد لا تلقى استحسان كل الأطفال عند مزجها بالحليب، ولهذا يوصي الخبراء باستخدامه في أطعمة أخرى خلال الإفطار، كدهنه على الخبز أو تناوله مع الطحينة بدلًا من إضافته إلى المشروبات. وبناءً على آراء المختصين، يعتبر العسل الأبيض الخيار الأفضل لتحلية الحليب قبل التوجه للمدرسة، لما يقدمه من طاقة سريعة، وسهولة في الهضم، فضلًا عن دوره في تحسين التركيز الذهني والانتباه لدى الطلاب خلال يوم الامتحان.


عالم المال
منذ 19 ساعات
- عالم المال
لحوم العيد بين الفوائد والمخاطر.. نصائح ذهبية لتناول آمن وصحي
مع اقتراب عيد الأضحى، تتصدر اللحوم الحمراء موائد المصريين وتزداد معدلات استهلاكها بشكل كبير، ورغم ما تحمله من فوائد غذائية مهمة للجسم، إلا أن طريقة تناولها وتخزينها قد تحوّلها من غذاء مفيد إلى مصدر محتمل للمشكلات الصحية. في هذا السياق، قدّمت الدكتورة منال عز الدين، الباحثة في معهد تكنولوجيا الأغذية، مجموعة من الإرشادات الهامة لتناول اللحوم بطريقة صحية وآمنة خلال هذه المناسبة، محذّرة من بعض العادات الشائعة التي قد تضر بالصحة دون أن يشعر بها المستهلك. لحوم غنية بالفوائد لكن باعتدال: أكدت عز الدين أن اللحوم الحمراء تُعد من أبرز مصادر البروتين الحيواني والعناصر الغذائية الأساسية مثل الحديد، وفيتامين B12، والزنك، والسيلينيوم. وتتميّز اللحوم الطازجة – بحسب قولها – بخصائص فريدة لا تتوفر في كثير من الأطعمة الأخرى، كما أنها لا تسبب الحساسية في الغالب. لكنها شددت في الوقت نفسه على ضرورة الاعتدال في تناولها، إذ إن الإفراط يؤدي إلى مشاكل صحية كارتفاع اليوريك أسيد والإصابة بالنقرس. ونصحت بتناول اللحوم بمعدل مرتين أسبوعيًا فقط. اختلاف اللحوم بحسب النوع والعمر: أشارت عز الدين إلى أن نوع اللحم يختلف تبعًا لنوع الحيوان وعمره، لافتة إلى أن لحوم 'البتلو' مناسبة لكبار السن ولمتّبعي الحميات الغذائية بسبب انخفاض نسبة الدهون فيها، بينما اللحوم الضأن تحتوي على نسبة أعلى من البروتين لكنها غنية بالدهون، ما يستدعي الحذر عند تناولها. معايير شراء اللحوم وتخزينها: ونصحت الباحثة بشراء اللحوم من مصادر موثوقة مع التأكد من اللون والملمس والرائحة، لتجنب اللحوم الفاسدة أو المخزنة بطريقة غير صحية. وشددت على أهمية التخزين السليم، مشيرة إلى ضرورة ضبط الفريزر على درجة حرارة لا تقل عن -18 درجة مئوية، وتجنب تكديس اللحوم لمنع إعاقة التبريد وفقدان الصلاحية. الذبح والتخزين والطهي.. خطوات لا تحتمل الإهمال: وشدّدت عز الدين على أهمية ترك اللحوم فترة كافية بعد الذبح قبل تقطيعها وتخزينها، وذلك لإتمام عملية 'التشميع الطبيعي' التي تساهم في تثبيت نضج اللحوم ومنع نمو البكتيريا. كما حذّرت من طهي اللحوم مباشرة بعد الذبح، لأن ذلك يجعلها قاسية وصعبة الهضم. واختتمت تصريحاتها بالتأكيد على أهمية الطهي الصحي، مفضّلة السلق أو الشواء لتقليل الدهون الضارة، مع الالتزام بأعلى معايير النظافة في جميع مراحل الذبح والتخزين والطهي، للحفاظ على جودة اللحوم وسلامة المستهلكين خلال أيام العيد.