logo
"التايمز": لقاء محتمل بين ترامب وبوتين وشي جين بينغ في الصين في أوائل سبتمبر

"التايمز": لقاء محتمل بين ترامب وبوتين وشي جين بينغ في الصين في أوائل سبتمبر

روسيا اليوممنذ 5 ساعات
وكتبت الصحيفة: "قد يُدعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لزيارة بكين في أوائل سبتمبر للقاء الرئيس الصيني شي جين بينغ والرئيس الروسي فلاديمير بوتين".
وتزعم الصحيفة أن سلسلة من الصفقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين أجبرت ترامب على إعادة النظر في موقفه العدائي تجاه بكين، مما أثار تكهنات حول دعوة محتملة للرئيس الأمريكي إلى العاصمة الصينية لحضور عرض عسكري بمناسبة الذكرى الثمانين للنصر في الحرب العالمية الثانية.
وفي وقت سابق، أفاد مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف أن بوتين سيزور الصين في أواخر أغسطس أوائل سبتمبر، حيث سيشارك في فعاليات مخصصة لذكرى النصر في الحرب العالمية الثانية.
وسيُقام عرض عسكري في بكين في 3 سبتمبر، تكريما للذكرى الثمانين للنصر في الحرب العالمية الثانية وحرب المقاومة الشعبية الصينية ضد العدوان الياباني.
المصدر: التايمز
عما إذا كانت عقوبات ترامب على روسيا تخيف الصين، كتب غليب إيفانوف، في "أرغومينتي إي فاكتي":
قال الأمين العام لحلف "الناتو" مارك روته إن الهند والبرازيل والصين قد تواجه عقوبات ثانوية إذا استمرت في التعاون مع روسيا.
قال العقيد المتقاعد دوغلاس ماكغريغور، إن العديد من الدول أخذت تتخلى عن استخدام الدولار وتتحول إلى التعامل بالعملات الوطنية في التجارة المتبادلة.
أعلن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو" مارك روته أن أوروبا "ستجد الأموال" لدفع ثمن الأسلحة الأمريكية لأوكرانيا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العقوبات ضد روسيا.. سلاح أوروبا الخاسر
العقوبات ضد روسيا.. سلاح أوروبا الخاسر

روسيا اليوم

timeمنذ 28 دقائق

  • روسيا اليوم

العقوبات ضد روسيا.. سلاح أوروبا الخاسر

قلل الكرملين من أهمية الحزمة الثامنة عشرة من العقوبات الأوروبية مؤكدا عدم شرعيتها وتبعاتها العكسية على من فرضوها.. مع التشديد على استمرار العملية العسكرية حتى تحقيق أهدافها. يأتي ذلك بعد فرض الاتحاد الأوروبي حزمة جديدة من العقوبات وصفها بأنها الأقوى ضد روسيا، وتستهدف حسب تصريحات المسؤولين الأوروبيين مصارف وقطاعات الطاقة والصناعة العسكرية.. فكيف ستتعامل موسكو مع حزمة العقوبات الجديدة ؟ وما هي تداعياتها على شركاءها التجاريين؟ وهل تبلغ تداعياتها الدول الأوروبية التي فرضتها؟

إعلام: إدارة أوباما زورت معلومات استخباراتية لنشر أكاذيب عن " تأثير روسيا" على انتخابات 2016
إعلام: إدارة أوباما زورت معلومات استخباراتية لنشر أكاذيب عن " تأثير روسيا" على انتخابات 2016

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

إعلام: إدارة أوباما زورت معلومات استخباراتية لنشر أكاذيب عن " تأثير روسيا" على انتخابات 2016

في خطوة غير مسبوقة، قامت مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد بإزالة السرية عن وثائق تكشف "أدلة دامغة" توضح كيف قام الرئيس باراك أوباما وفريقه الأمني بعد فوز دونالد ترامب على هيلاري كلينتون بوضع الأسس لما أصبح لاحقاً تحقيق "التواطؤ الروسي" الذي استمر سنوات. وأظهرت الوثائق أنه خلال الأشهر التي سبقت انتخابات نوفمبر 2016، خلصت أجهزة الاستخبارات بشكل متكرر إلى أن روسيا "على الأرجح لم تحاول التأثير على الانتخابات باستخدام الوسائل الإلكترونية". وفي مثال واضح، ذكرت نقاط الحديث لمدير الاستخبارات الوطني آنذاك جيمس كلابر في 7 ديسمبر 2016 - بعد أسابيع من الانتخابات - أن "الخصوم الأجانب لم يستخدموا الهجمات الإلكترونية ضد بنية الانتخابات لتغيير نتائج الانتخابات الرئاسية". وحصلت "فوكس نيوز" على نسخة من التقرير الرئاسي اليومي المؤرخ في 8 ديسمبر 2016، والذي أعدته وزارة الأمن الداخلي بمشاركة وكالة المخابرات المركزية ووكالة استخبارات الدفاع ومكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة الأمن القومي ووزارة الخارجية، حيث جاء فيه: "نستنتج أن الجهات الفاعلة الروسية والمجرمين لم يؤثروا على نتائج الانتخابات الأمريكية الأخيرة من خلال الأنشطة الإلكترونية الخبيثة ضد بنية الانتخابات". وأضاف التقرير أنه بينما نجح عملاء مرتبطون بالحكومة الروسية في اختراق قاعدة بيانات ناخبين في إلينوي، إلا أن هذه المحاولات "من غير المرجح البتة" أن تكون قد أدت إلى تغيير أي نتائج انتخابية رسمية. كما أفاد بأن النشاط الإجرامي "فشل في الوصول إلى النطاق والتعقيد اللازمين لتغيير النتائج الانتخابية". لكن التقرير أشار إلى أن مكتب مدير الاستخبارات الوطنية قدّر أن أي أنشطة روسية "كانت على الأرجح تهدف إلى إحداث تأثيرات نفسية، مثل تقويض مصداقية العملية الانتخابية والمرشحين". وكشفت وثائق اتصالات أخرى من مكتب التحقيقات الفيدرالي - تم رفع السرية عنها مع حذف بعض الأجزاء - أن الوكالة عارضت نشر التقرير الرئاسي في ذلك الوقت، حيث كتب نائب مدير التقرير الرئاسي اليومي - الذي حذف اسمه - أن النشر "سيؤجل حتى الأسبوع التالي". في اليوم التالي (9 ديسمبر 2016)، عقد اجتماع في غرفة العمليات بالبيت الأبيض ضم كبار المسؤولين بما في ذلك كلابر ومدير وكالة المخابرات المركزية جون برينان ومستشارة الأمن القومي سوزان رايس ووزير الخارجية جون كيري والنائب العام لوريتا لينش ونائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي أندرو مكابي، لمناقشة "استجابة للأنشطة الإلكترونية الروسية". وفقا للوثائق، أوصى المجتمعون بفرض عقوبات على عناصر في الاستخبارات العسكرية والمدنية الروسية المسؤولة عن العمليات الإلكترونية. بعد الاجتماع، طلب كلابر من قادة المجتمع الاستخباراتي إعداد تقييم جديد "بناءً على طلب الرئيس" يوضح أدوات موسكو وإجراءاتها للتأثير على الانتخابات. وبحلول 6 يناير 2017، صدر تقييم جديد للمجتمع الاستخباراتي يتناقض مباشرة مع التقييمات السابقة، حيث اتهم روسيا بمحاولة التأثير على الانتخابات. ووصف مسؤولون استخباراتيون هذا التقرير لاحقا بأنه "مسيس" لأنه "قمع معلومات استخباراتية تظهر عدم قدرة روسيا على اختراق الانتخابات". وقال مسؤولون إن التقرير الجديد اعتمد على معلومات "مصنوعة" مثل "ملف ستيل" المثير للجدل، أو معلومات "غير موثوقة"، واستخدمت لاحقا كأساس للتحقيق الخاص بروبرت مولر واتهامات عزل ترامب وتوترات العلاقات الأمريكية-الروسية. وصرحت غابارد لـ"فوكس نيوز" أن هذه القضية "ليست حزبية" بل "تهم كل أمريكي"، معتبرة أن ما حدث كان "مؤامرة خيانية" من قبل كبار مسؤولي الحكومة السابقة لـ"إبطال إرادة الناخبين الأمريكية". وأكدت أنها أحالت جميع الوثائق إلى وزارة العدل لضمان "المحاسبة". يأتي هذا الكشف بعد تقارير حصرية لـ"فوكس نيوز" عن تحقيقات جنائية مع برينان وكومي، حيث أحال مدير وكالة المخابرات المركزية السابق جون راتكليف القضية إلى مكتب التحقيقات الفيدرالي بعد كشفه أن برينان ضغط لإدراج ملف ستيل غير الموثوق به في التقييم الاستخباراتي رغم معرفته بأنه يعتمد على "إشاعات الإنترنت". وردا على أنباء التحقيق، وصف ترامب المسؤولين السابقين بأنهم "غير أمناء" و"فاسدون للغاية"، معربا عن أمله في "تدفيعهم الثمن". المصدر: فوكس نيوز حذف موقع لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ الأمريكي، تقريرا غير مؤكد يزعم بتدخل روسيا في الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2016. كما هو متوقع، الرئيس الأمريكي، لم يغفل أثناء قمته مع نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، في العاصمة الفنلندية هلسنكي، عن طرح موضوع "تدخل موسكو" في انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2016.

موسكو: التسوية في أوكرانيا مستحيلة دون اعتراف بروكسل بأسباب الصراع الجذرية
موسكو: التسوية في أوكرانيا مستحيلة دون اعتراف بروكسل بأسباب الصراع الجذرية

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

موسكو: التسوية في أوكرانيا مستحيلة دون اعتراف بروكسل بأسباب الصراع الجذرية

وجاء في بيان البعثة: "من مصلحة الاتحاد الأوروبي التخلي عن نهج المواجهة الذي يعتمده". وأضاف: "على الاتحاد الأوروبي الاعتراف بالواقع القائم والأسباب الجذرية للأزمة الأوكرانية، التي تقع مسؤولية إشعال فتيلها على عاتق بروكسل نفسها". وختم البيان: "بدون ذلك لا يمكن التوصل إلى تسوية ناجعة للصراع في أوكرانيا". يذكر أن مندوبي الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي توصلوا إلى اتفاق حول الحزمة الـ18 من العقوبات ضد روسيا، التي وصفت بأنها واحدة من أشد حزم العقوبات ضد روسيا حتى الآن، وفقا لما أعلنت مفوضة الاتحاد الأوروبي للأمن والخارجية كايا كالاس. وسبق أن أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن سياسة احتواء روسيا وإضعافها هي استراتيجية طويلة الأمد للغرب، لكنها غير ناجعة، لافتا إلى أن العقوبات وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي بأسره، وأن الغرب يتطلع إلى تدمير حياة الملايين من الناس. ويرى خبراء أن العقوبات على موسكو تؤثر على فارضيها بالدرجة الأولى، إذ تتمتع روسيا بمكانة رفيعة في أسواق الطاقة والاقتصاد العالمي. المصدر: RT أكد نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف أن الجيش الروسي سيقصف أهدافه على أراضي أوكرانيا بما في ذلك في كييف بقوة متزايدة وأن دحر نظام كييف مستمر رغم العقوبات الجديدة. توصل مندوبو الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي إلى اتفاق حول الحزمة الـ18 من العقوبات ضد روسيا، وفقا لما أعلنت مفوضة الاتحاد الأوروبي للأمن والخارجية كايا كالاس. سجل الاتحاد الأوروبي في مايو الماضي أعلى مستوى لاستيراد النفط الروسي في ثلاثة أشهر، وفقا لبيانات "يوروستات". رد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، على خطط الغرب لفرض عقوبات جديدة على روسيا بكلمات من مثل شهير يحفظه كل العرب "من حفر حفرة لأخيه وقع فيها". قال المتحدث باسم الخارجية الصينية لين جيان إن العقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة على روسيا لا تساهم في تسوية الصراع الأوكراني ولا يمكن أن يتم ذلك إلا من خلال الحوار والتفاوض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store