logo
الكرملين: تحسين العلاقات الروسية الأمريكية سيستغرق وقتا

الكرملين: تحسين العلاقات الروسية الأمريكية سيستغرق وقتا

شبكة عيونمنذ يوم واحد
الكرملين: تحسين العلاقات الروسية الأمريكية سيستغرق وقتا
★ ★ ★ ★ ★
مباشر- قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف لوكالة تاس الروسية الرسمية للأنباء في تصريحات نشرت اليوم الأربعاء إن تحسين العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة سيستغرق وقتا .
وأضاف بيسكوف، مشيرا إلى عدم اجتماع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب منذ فترة طويلة، "هناك بالطبع جمود في هذه العملية ".
وأضاف "يتطلب الأمر وقتا لإعادة العلاقات الثنائية إلى مسارها الطبيعي ".
وذكرت وكالة تاس أنه لأول مرة في تاريخ روسيا الحديث يمر أكثر من ستة أشهر منذ تنصيب رئيس أمريكي جديد دون عقد قمة مع الرئيس الروسي .
ومن المتوقع أن يصل المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف إلى موسكو اليوم الأربعاء للاجتماع مع القيادة الروسية في مسعى دبلوماسي آخر من جانب واشنطن لإنهاء الحرب في أوكرانيا .
واتسمت العلاقات بين روسيا وأمريكا بتوتر متصاعد في الأسابيع القليلة الماضية، إذ قال ترامب إنه أمر بإرسال غواصتين نوويتين إلى "منطقتين مناسبتين" ردا على تصريحات للرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف .
كما وجه ترامب إنذارا نهائيا إلى بوتين، مطالبا بوقف إطلاق النار في الحرب التي بدأتها روسيا بغزو شامل لأوكرانيا في فبراير شباط 2022، وإبرام اتفاق سلام رسمي بحلول الثامن من أغسطس آب الجاري .
وهدد ترامب بفرض عقوبات جديدة على روسيا ورسوم جمركية بنسبة 100 بالمئة على الدول التي تشتري نفطها، وأكبرها الصين والهند، ما لم يوافق بوتين على وقف إطلاق النار.
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
ترشيحات
فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية
وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع
رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية
مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى
وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي
تفاصيل حول المنشآت الرئيسية ببرنامج إيران النووي بعد الضربة الأمريكية
دراسة: ارتفاع أسعار المواد الغذائية حول العالم بسبب تغيرات المناخ
المستثمرون الصينيون يشترون الأسهم على أمل إنهاء حرب الأسعار
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه روسيا
ترامب
أسعار
اقتصاد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تصريحات ترامب تطيح بأسهم إنتل في البورصة
تصريحات ترامب تطيح بأسهم إنتل في البورصة

سويفت نيوز

timeمنذ 26 دقائق

  • سويفت نيوز

تصريحات ترامب تطيح بأسهم إنتل في البورصة

واشنطن – سويفت نيوز: تراجع سهم شركة صناعة أشباه الموصلات الأمريكية إنتل في بداية تعاملات اليوم الخميس، بعد منشور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على منصة التواصل الاجتماعي تروث سوشيال ، قال فيه إن الرئيس التنفيذي للشركة يجب أن يستقيل. وكتب ترامب: 'الرئيس التنفيذي لشركة إنتل في موقف متناقض للغاية، وعليه الاستقالة فورًا ،لا يوجد حل آخر لهذه المشكلة. شكرًا لاهتمامكم بهذه المشكلة'. نشر ترامب هذا المنشور بعد أن بعث السيناتور توم كوتون برسالة إلى رئيس مجلس إدارة شركة إنتل، فرانك ياري، أعرب فيها عن قلقه إزاء استثمارات الرئيس التنفيذي ليب بو تان وعلاقاته بشركات أشباه الموصلات التي يُقال إنها مرتبطة بالحزب الشيوعي الصيني وجيش التحرير الشعبي (الصيني)، وسأل المجلس عما إذا كان تان قد تخلى عن استثماراته في هذه الشركات لتجنب أي تضارب في المصالح. وانتقد كوتون في الرسالة قيادة تان الأخيرة لشركة كادينس ديزاين سيستمز، وهي شركة التقنية التي اعترفت في يوليوز ببيع منتجاتها إلى الجامعة الوطنية الصينية لتكنولوجيا الدفاع، في انتهاك لضوابط التصدير الأمريكية. يذكر أن إنتل عينت في مارس الماضي إنتل تان رئيسًا تنفيذيًا جديدًا لها، وفقًا لما كتبه كوتون في الرسالة. ويُقال إن تان يُسيطر على عشرات الشركات الصينية، ولديه حصص في مئات الشركات الصينية المُتخصصة في التصنيع المُتقدم والرقائق. ويُقال إن ثماني شركات على الأقل من هذه الشركات لها صلات بالجيش الصيني. ولم تُجب إنتل فورًا على طلب التعليق. وتراجع سهم إنتل اليوم بنسبة 3% رغم ارتفاع مؤشر ناسداك المجمع لأسهم التكنولوجيا بصورة عامة. مقالات ذات صلة

حماس: تصريحات نتنياهو بشأن السيطرة الكاملة على غزة انقلاب على المفاوضات
حماس: تصريحات نتنياهو بشأن السيطرة الكاملة على غزة انقلاب على المفاوضات

العربية

timeمنذ 26 دقائق

  • العربية

حماس: تصريحات نتنياهو بشأن السيطرة الكاملة على غزة انقلاب على المفاوضات

قالت حركة حماس في بيان، اليوم الخميس، إن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن السيطرة العسكرية الكاملة على قطاع غزة "انقلاب" على مسار المفاوضات الرامية لوقف إطلاق النار في القطاع. وذكرت الحركة في بيان أن "مخططات نتنياهو لتوسيع العدوان تؤكد أنه يسعى للتخلص من أسراه والتضحية بهم خدمة لمصالحه الشخصية". يأتي هذا بينما انطلق، مساء اليوم، اجتماع المجلس الأمني الإسرائيلي لبحث احتمال توسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة، وهي خطوة من شأنها أن تواجه بمعارضة شديدة سواء على الصعيد الدولي أو داخل إسرائيل، بما في ذلك من عائلات الأسرى المحتجزين لدى حماس. وكان نتنياهو قد صرح في وقت سابق الخميس، أن إسرائيل تنوي السيطرة عسكرياً على قطاع غزة بأكمله، وستسلّمه، في نهاية المطاف، إلى قوات عربية تحكمه بشكل ملائم. وأضاف في مقابلة مع "فوكس نيوز"، رداً على سؤال عما إذا كانت إسرائيل ستسيطر على القطاع بأكمله: "نعتزم ذلك، لا نريد الاحتفاظ به، نريد محيطاً أمنياً، لا نريد أن نحكمه، لا نريد أن نكون هناك بوصفنا كياناً حاكماً". وقال نتنياهو، في مؤتمر صحافي مع صحافيين هنود، بعد لقائه السفير الهندي، إن الخطة تفضي بتسليم قطاع غزة إلى "هيئة حاكمة تتولى إدارته بشكل مؤقت". وأوضح: "نريد تسليم السلطة لقوات عربية تحكم غزة بكفاءة من دون تهديدنا، ومع توفير حياة جيدة لسكان غزة. هذا غير ممكن مع (حركة حماس)". وأضاف نتنياهو أن الحرب قد تنتهي "غداً" إذا ألقت "حماس" سلاحها، وسلّمت المحتجزين إلى إسرائيل دون قيد أو شرط. وذكر موقع "أكسيوس" الإخباري أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قرر عدم اعتراض قرار نتنياهو احتلال قطاع غزة بالكامل، كما قرر ترك الحكومة الإسرائيلية تتخذ القرارات التي تراها مناسبة. زامير يصر على رفضه "احتلال غزة" من جانبه، أكد رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير، الخميس، أنه سيواصل التعبير عن موقفه "دون خوف"، وذلك قبل ساعات من انعقاد المجلس الأمني المصغر لبحث المرحلة المقبلة من الحرب في غزة. ونقل بيان عن زامير قوله خلال لقائه كبار ضباط الجيش "سنواصل التعبير عن مواقفنا دون خوف، بشكل موضوعي، مستقل ومهني". وكانت وسائل إعلام محلية تحدثت عن رفض زامير خططا لحكومة بنيامين نتنياهو تشمل السيطرة على كامل القطاع الفلسطيني المدمر جراء الحرب المتواصلة منذ 22 شهرا. وأوضح موقع "إسرائيل هيوم" نقلا عن مقربين من رئيس الأركان، بأن هدف الأخير الوحيد، هو هزيمة حركة حماس وإعادة الأسرى المحتجزين لديها، دون الانجرار إلى "فخاخ استراتيجية". وحسبما ذكر الموقع، فإن زامير يعارض الاحتلال الكامل للقطاع، وذلك خشية على حياة الأسرى واستنزاف القوات. وأشار الموقع إلى أن خطة زامير تتضمن تطويق نقاط محورية في القطاع، مع ممارسة ضغط مستمر على حماس لخلق ظروف لإطلاق سراح الرهائن.

الرسوم الجمركية، والنفط، والتوترات: مغامرة ترامب الاقتصادية العالمية
الرسوم الجمركية، والنفط، والتوترات: مغامرة ترامب الاقتصادية العالمية

مركز الروابط

timeمنذ ساعة واحدة

  • مركز الروابط

الرسوم الجمركية، والنفط، والتوترات: مغامرة ترامب الاقتصادية العالمية

2025-08-07 Editor الباحثة شذا خليل* في خطوة تعكس تصعيدًا جديدًا في السياسات الاقتصادية الأمريكية، فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سلسلة من الرسوم الجمركية الواسعة النطاق على أكثر من 90 دولة، في محاولة لإعادة التوازن التجاري لصالح الولايات المتحدة. وبينما يرى ترامب أن هذه الرسوم ستُعيد الوظائف والتصنيع إلى الداخل الأمريكي، فإن هذه الإجراءات تثير قلقًا عالميًا واسع النطاق، خاصة في الاقتصادات الناشئة والمرتبطة بأسواق التصدير، مثل الدول العربية. تعتمد اقتصادات عديدة في الشرق الأوسط على تصدير النفط والمنتجات البتروكيماوية، كما ترتبط بشكل مباشر أو غير مباشر بالسوقين الصينية والأمريكية. وبالتالي، فإن أي تغيّر في سياسات التجارة العالمية يُمكن أن يُحدث اضطرابًا كبيرًا في ميزان القوى الاقتصادية، ويؤثر على الاستقرار المالي والاجتماعي في المنطقة. في هذا المقال، سنحلل الأبعاد الاقتصادية والسياسية لقرارات ترامب التجارية، ونناقش آثارها على أسعار النفط، والعلاقات بين الدول العربية والقوى العالمية، كما سنرصد انعكاساتها المحتملة على الاستقرار الإقليمي والعالمي. دخلت التعريفات الجمركية الواسعة النطاق التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على أكثر من 90 دولة حول العالم حيز التنفيذ، مما أثار حالة من القلق وعدم الاستقرار في الاقتصاد العالمي، وخاصة في الدول المعتمدة على التصدير. أعلن ترامب عبر منصته 'تروث سوشيال' قبل انتهاء الموعد النهائي للتفاوض مع الدول حول صفقات تجارية مع الولايات المتحدة، أن مليارات الدولارات بدأت تتدفق إلى الاقتصاد الأمريكي نتيجة الضرائب المفروضة على الواردات. تهدف هذه السياسات إلى إعادة الوظائف والصناعات التحويلية إلى داخل أمريكا، في إطار برنامج قومي لحماية الاقتصاد الأمريكي. التأثير على الاقتصاد العالمي تُعتبر هذه الخطوة تصعيداً في الحرب التجارية العالمية، حيث طالت التعريفات دولاً عديدة في آسيا وأوروبا وأمريكا اللاتينية. وقد شملت بعض أكثر الاقتصادات اعتماداً على التصدير، مثل لاوس وميانمار، حيث بلغت الرسوم الجمركية 40%، مما يعكس محاولة ترامب للضغط على الدول المرتبطة تجارياً بالصين. وبينما أبدت الأسواق الآسيوية استقراراً نسبياً، شهدت أسواق الهند وأستراليا انخفاضاً، في حين تفاوضت بعض الدول الكبرى كاليابان وكوريا الجنوبية والاتحاد الأوروبي لتقليل نسبة الرسوم المفروضة عليها. التأثير على الدول العربية الاقتصادات العربية، وخاصة المصدرة للنفط، قد تتأثر بشكل غير مباشر من خلال اضطرابات الأسواق العالمية. فزيادة الرسوم الجمركية تقلل من حجم التجارة العالمية، مما يؤدي إلى تباطؤ الاقتصاد العالمي، وبالتالي انخفاض الطلب على النفط. كما أن قرارات ترامب قد تضع ضغوطاً سياسية على الدول العربية التي تحتفظ بعلاقات تجارية مع روسيا أو الصين. فقد هدد بفرض رسوم إضافية على الهند بسبب شرائها للنفط الروسي، وهو ما قد يحدث مع دول عربية تنتهج سياسة خارجية مستقلة. ماذا عن سوق النفط؟ تُعد سوق النفط واحدة من أكثر الأسواق تأثراً بالسياسات التجارية الأمريكية. ارتفاع التعريفات الجمركية يؤدي غالباً إلى تقليص النشاط الصناعي العالمي، وهو ما يُضعف الطلب على النفط. كما أن تصعيد التوترات بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين الرئيسيين مثل الصين والهند قد يؤدي إلى تراجع الاستثمارات وتباطؤ النمو، وبالتالي الضغط على أسعار النفط نحو الهبوط. في المقابل، قد تلجأ دول أوبك إلى تقليص الإنتاج لدعم الأسعار، ما يُعيد المخاوف من تقلبات في الأسواق المالية. الصين، كونها أكبر مستورد للنفط في العالم، قد تعيد توجيه استيرادها إلى دول لا تشملها الرسوم الجمركية، مما يفتح فرصاً لدول عربية مثل السعودية والعراق، ولكن مع مخاطر سياسية. الصين في قلب الأزمة الصين تلعب دوراً محورياً في هذا المشهد، حيث تستهدفها معظم قرارات ترامب. وكونها الشريك التجاري الأكبر للعديد من الدول العربية، فإن أي اضطراب في اقتصادها سينعكس على حركة التبادل التجاري مع المنطقة العربية. وفي حال تحوّل النزاع التجاري إلى صدام اقتصادي شامل بين بكين وواشنطن، فإن المنطقة العربية قد تجد نفسها في موقع ضغط بين طرفين متنافسين. الخلاصة قرارات ترامب تمثل تحوّلاً كبيراً في السياسات الاقتصادية الأمريكية ذات التأثير العالمي. أما بالنسبة للدول العربية، فالتحدي يكمن في كيفية حماية مصالحها الاقتصادية في ظل هذه التقلبات، خصوصاً تلك المرتبطة بسوق النفط والعلاقات التجارية مع الصين وروسيا. إن على الدول العربية أن تتحرك بحذر، وتعيد تقييم تحالفاتها الاقتصادية، وتبحث عن فرص جديدة في عالم يتغير بسرعة تحت ضغط السياسات الأمريكية الجديدة. وحدة الدراسات الاقتصادية / مكتب شمال امريكا مركز الروابط للبحوث والدراسات الاستراتيجية ‎وسوم اسعار النفطالدول العربيةالرسومالسوق العالميترامبوالتقلبات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store