logo
ترامب: على دول الشرق الأوسط الانضمام لاتفاقيات إبراهيم

ترامب: على دول الشرق الأوسط الانضمام لاتفاقيات إبراهيم

سكاي نيوز عربيةمنذ 21 ساعات
وكتب ترامب في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي "الآن وبعد القضاء التام على الترسانة النووية التي تصنعها إيران ، من المهم جدا بالنسبة لي أن تنضم جميع دول الشرق الأوسط إلى اتفاقيات إبراهيم".
وتعقدت جهود توسيع نطاق هذه الاتفاقيات بسبب ارتفاع عدد القتلى وحالات الموت جوعا في غزة.
وأثارت الحرب في قطاع غزة غضبا دوليا، وتقول السلطات في القطاع إن الحرب أودت حتى الآن بحياة أكثر من 60 ألفا. وأعلنت كندا وفرنسا وبريطانيا خططا في الأيام القليلة الماضية للاعتراف بدولة فلسطينية.
وقالت خمسة مصادر مطلعة إن إدارة ترامب تناقش بجهود نشطة مع أذربيجان إمكانية ضمها وعدد من دول آسيا الوسطى لاتفاقيات
إبراهيم على أمل توطيد العلاقات القائمة بين تلك الدول وإسرائيل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس الصيني: نرحب بالتواصل الروسي الأمريكي لإنهاء حرب أوكرانيا
الرئيس الصيني: نرحب بالتواصل الروسي الأمريكي لإنهاء حرب أوكرانيا

صحيفة الخليج

timeمنذ 18 دقائق

  • صحيفة الخليج

الرئيس الصيني: نرحب بالتواصل الروسي الأمريكي لإنهاء حرب أوكرانيا

بكين ـ رويترز قال الرئيس الصيني شي جين بينغ في اتصال هاتفي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الجمعة إن بكين سعيدة بالتواصل بين روسيا والولايات المتحدة وتحسن العلاقات بينهما للتوصل إلى حل سياسي للأزمة الأوكرانية. ونقل التلفزيون المركزي الصيني (سي.سي.تي.في) عن شي قوله لبوتين إن بكين ستتمسك بموقفها المتمثل في ضرورة عقد محادثات سلام والتوصل إلى حل دبلوماسي للصراع. وجاءت هذه المكالمة بعد إعلان الكرملين الخميس أن بوتين سيلتقي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال الأيام القليلة المقبلة في مسعى لإنهاء الحرب التي دخلت عامها الرابع. وانتهج ترامب أسلوباً أكثر مرونة تجاه موسكو بعد عودته إلى البيت الأبيض في يناير/ كانون الثاني، لكنه عبر عن إحباطه المتزايد تجاه بوتين بسبب عدم إحراز تقدم نحو إحلال السلام، وهدد بفرض رسوم جمركية باهظة على الدول التي تشتري النفط الروسي، بما في ذلك الصين. ورد قوه جيا كون، المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، الجمعة على تعليقات ترامب قائلاً إن التعاون في مجالي التجارة والطاقة مع روسيا «عادل ومشروع». وأضاف المتحدث في بيان صادر عن وزارة الخارجية «سنواصل اتخاذ التدابير المنطقية لضمان أمن الطاقة استناداً إلى مصالحنا الوطنية». والاتصال الهاتفي الذي جرى اليوم بين شي وبوتين هو الثاني بينهما في أقل من شهرين. ومن المتوقع أن يزور بوتين الصين في سبتمبر/ أيلول لحضور فعاليات الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية.

على مراحل.. كواليس خطة نتنياهو الغامضة لاحتلال غزة
على مراحل.. كواليس خطة نتنياهو الغامضة لاحتلال غزة

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

على مراحل.. كواليس خطة نتنياهو الغامضة لاحتلال غزة

في الوقت الذي أعلن مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي ليل الخميس الجمعة خطة طرحها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لاحتلال غزة، فإنه لم يكشف الكثير من التفاصيل عنها وهو ما يثير الغموض حولها وسط تنديد عربي وعالمي واسع. وبعد الاجتماع المطول للمجلس الأمني الإسرائيلي المصغر (الكابينت)، تم الإعلان عن الموافقة على خطة نتنياهو، في حين تم رفض الخطة البديلة التي طرحها قائد الجيش الإسرائيلي إيال زامير، حيث قال مكتب نتنياهو: «إن الجيش سيستعد للسيطرة على مدينة غزة». وبحسب تقارير عبرية، فإن ما أعلنه نتنياهو بشأن السيطرة على مدينة غزة، ربما يُعد على الأرجح المرحلة الأولى من السيطرة الكاملة على القطاع والتي قد تستغرق شهوراً، حيث قال نتنياهو: إنه يريد أن تسيطر إسرائيل على غزة بالكامل، لكنه «لا يريد الاحتفاظ بها». غموض كبير ولم تُعلن إسرائيل موعد بدء تنفيذ الخطة وعملية السيطرة، لكن تقارير إعلامية إسرائيلية ذكرت أن الجيش لن يقتحم مدينة غزة فوراً، بل سيأمر السكان بإخلائها أولاً، كما وافق الكابينت على أن تقدم إسرائيل «مساعدات إنسانية للسكان المدنيين خارج مناطق القتال». لكن من غير الواضح ما إذا كانت هذه المساعدات جديدة وما إذا كانت ستُقدم من خلال «مؤسسة غزة الإنسانية» والمدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة، أو سيتم استحداث آلية أخرى ومن غير المعروف أيضاً المراحل التالية لعملية الاستيلاء الكاملة المحتملة على قطاع غزة بالكامل. وبالنسبة للحكومة المقترحة لإدارة غزة هناك غموض حولها ولا توجد تفاصيل حول خطة إسرائيل لتشكيل الحكومة بعد السيطرة على القطاع، رغم تحذير الجيش من أن هذا قد يعرض حياة من تبقى من الرهائن للخطر. التركيز على مدينة غزة ورغم أن نتنياهو قال الخميس: إن إسرائيل تنوي السيطرة العسكرية على قطاع غزة بالكامل، ركزت الخطة التي تمت الموافقة عليها الجمعة تحديداً على مدينة غزة التي تقع في الشمال وهي أكبر مدن القطاع. ووصفت حماس في بيان تصريحات نتنياهو بأنها «تمثل انقلاباً صريحاً على مسار المفاوضات». وتفيد وسائل إعلام إسرائيلية أن 900 ألف شخص يعيشون الآن في مدينة غزة، التي تتعرض لهجمات برية وجوية واسعة النطاق. ويشمل هؤلاء العديد ممن أجبروا على النزوح من بلدات في الطرف الشمالي للقطاع بموجب أوامر إخلاء عسكرية وعمليات برية إسرائيلية. ورداً على سؤال عما إذا كانت إسرائيل، التي تسيطر بالفعل على حوالي 75% من قطاع غزة، ستسيطر على القطاع بأكمله، قال نتنياهو في مقابلة مع بيل هيمر على شبكة فوكس نيوز أمس الخميس: «نعتزم ذلك». وأضاف أن إسرائيل لا تريد الاحتفاظ بالقطاع، بل إقامة «محيط أمني» وتسليم القطاع لقوات عربية لحكمه. ولم يوضح تفاصيل ترتيبات الحكم أو الدول العربية التي يمكن أن تشارك في هذه الترتيبات. سيطرة تدريجية ذكر مصدر حكومي إسرائيلي أن السيطرة تدريجياً على مناطق في غزة لم تخضع بعد للسيطرة العسكرية كانت من الاحتمالات التي طُرحت قبل الاجتماع الأمني. وأضاف المصدر أن الجيش الإسرائيلي قد يصدر تحذيرات إخلاء للفلسطينيين في مناطق محددة من غزة مما قد يمنحهم عدة أسابيع قبل دخول الجيش. وقال مكتب نتنياهو في بيانه الصادر الجمعة: إن الأغلبية العظمى من أعضاء مجلس الوزراء الأمني يعتقدون أن «الخطة البديلة التي طُرحت في المجلس لن تحقق هدف هزيمة حماس أو إعادة الرهائن». وقالت الطالبة في جامعة تل أبيب تاليا سالتزمان: «يبدو أنه لا توجد خطة واضحة للمضي قدماً، لذا ما لم تكن هناك خطة واضحة، يجب أن ننهي الحرب ونعيد الرهائن ونمنع موت هذا العدد الكبير من الجنود». إلغاء قرار عام 2005 ومن شأن السيطرة الكاملة على القطاع أن تلغي قراراً اتخذته إسرائيل عام 2005 وسحبت بموجبه المدنيين والعسكريين الإسرائيليين من غزة، مع الاحتفاظ بالسيطرة على حدودها ومجالها الجوي ومرافقها. ولم يتضح بعد ما إن كان نتنياهو يتطلع لسيطرة طويلة الأمد على القطاع أم عملية قصيرة الأجل. «التخلي عن الرهائن» وأعلن منتدى عائلات الرهائن أن قرار الحكومة «يعني التخلي عن الرهائن» وقال: «إن الحكومة اختارت الليل الماضي الانطلاق في مسيرة متهورة جديدة على حساب الرهائن والجنود والمجتمع الإسرائيلي ككل». ومن أصل 251 رهينة احتجزوا خلال هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ما زال 49 داخل القطاع، بينهم 27 تقول إسرائيل: إنهم لقوا حتفهم. وندد زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد بالقرار، معتبراً أنه «كارثة ستجّر معها العديد من الكوارث». وحذّر على إكس من أنه سيؤدي إلى «مقتل الرهائن والعديد من الجنود ويكلّف دافعي الضرائب الإسرائيليين مليارات الدولارات وإفلاس دبلوماسي». «كارثة إنسانية أكبر» تواجه الحكومة الإسرائيلية ضغوطاً متزايدة لإنهاء الحرب مع تزايد القلق دولياً من الأزمة الإنسانية الحادة في القطاع والغضب في أوساط الإسرائيليين بشأن مصير الرهائن المتبقين، أما أهالي غزة، فعبّروا عن مخاوفهم حيال توسيع إسرائيل عمليتها. وقالت ميسا الشنطي (52 عاماً) الأم لستة أطفال: «يقولون لنا أن نذهب جنوباً، ثم أن نعود إلى الشمال، والآن يريدون إرسالنا من جديد إلى الجنوب، نحن بشر، لكن لا أحد يسمعنا ولا أحد يرانا». وارتفعت حدة الانتقادات الدولية لإسرائيل في الأسابيع الأخيرة، بعد تحذيرات الأمم المتحدة من مجاعة بدأت تتكشف في القطاع في ظل الحصار الإسرائيلي المطبق عليه.

من الإنكار إلى «الصراخ».. كواليس المكالمة الأعنف بين ترامب ونتنياهو
من الإنكار إلى «الصراخ».. كواليس المكالمة الأعنف بين ترامب ونتنياهو

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

من الإنكار إلى «الصراخ».. كواليس المكالمة الأعنف بين ترامب ونتنياهو

تم تحديثه الجمعة 2025/8/8 05:21 م بتوقيت أبوظبي حين تتحول مكالمة سياسية إلى مواجهة صاخبة، تتكشف ملامح التوتر بين حليفين تقليديين على وقع أزمة إنسانية تزداد اشتعالا حول العالم. فقد أفادت قناة "إن بي سي" الأمريكية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس دونالد ترامب أجريا في أواخر يوليو/تموز مكالمة هاتفية "حادة" بشأن الوضع الإنساني في غزة، انتهت برفع الصوت وتبادل الاتهامات حول حقيقة ما يجري هناك. ونقلت القناة عن مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين ومصدر غربي مطلع على المحادثة، أن نتنياهو أبلغ ترامب عبر الهاتف أن "المجاعة المنتشرة في غزة ليست حقيقية، وأنها من تدبير حماس". وأضافوا أن "ترامب قاطع نتنياهو وبدأ بالصراخ"، قائلا إنه "لا يريد أن يسمع أن المجاعة مزيفة"، وأن "مساعديه أطلعوه على أدلة على أن الأطفال هناك يتضورون جوعا". رفض مسؤولو البيت الأبيض التعليق على المكالمة الهاتفية. كما رفض المسؤولون الإسرائيليون التعليق قبل نشر القناة الأمريكية التقرير. لكنهم أصدروا بيانا لاحقا ينفون فيه أي مشادة كلامية. ووصف أحد المسؤولين الأمريكيين السابقين المطلعين على المكالمة بأنها "محادثة مباشرة، في الغالب من طرف واحد، حول وضع المساعدات الإنسانية"، حيث "كان ترامب هو من يتولى معظم الحديث". ما بعد المكالمة.. ويتكوف في غزة ووفق ما طالعته "العين الإخبارية" في القناة، دفعت المكالمة الهاتفية ستيف ويتكوف، المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط، إلى زيارة المنطقة الأسبوع الماضي، في محاولة لتقريب وجهات النظر بشأن الخطوات المقبلة في الحرب. وخلال زيارته، رافقه السفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي في جولة على مركز توزيع تابع لـ"مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من واشنطن وتل أبيب، وترفض وكالات الأمم المتحدة التعامل معها. وناقش ويتكوف مع المسؤولين الإسرائيليين ما إذا كانت جهود الإغاثة الحالية كافية أو تحتاج إلى توسع. ورد الجانب الإسرائيلي بالإشارة إلى تحديات تشغيلية، ملوحا بوجود أطراف دولية تسعى لإفشال المؤسسة. بحسب المطلع على المناقشات. وضغط ويتكوف على المسؤولين بشأن ما إذا كانت جهود الإغاثة الحالية قادرة على تلبية الاحتياجات المستمرة أو ينبغي توسيعها، وفقا للمصدر المطلع على المناقشات الإسرائيلية. وتؤكد منظمات الإغاثة الدولية أن غزة تعاني من أزمة جوع، حيث يواجه الفلسطينيون هناك المجاعة. كما صرّح برنامج الغذاء العالمي، التابع للأمم المتحدة، بأن الأزمة في غزة قد وصلت إلى "مستويات جديدة وعالية من اليأس، حيث لا يأكل ثلث السكان لأيام متتالية". ومنذ أن بدأت مؤسسة غزة الإنسانية توزيع الطعام في القطاع الذي مزقته الحرب في أواخر مايو/أيار، قُتل مئات الفلسطينيين بالقرب من مواقعها، وفقا لمسؤولين محليين وعاملين في مجال الصحة في غزة. وصرح الجيش الإسرائيلي الذي يتمركز جنوده بالقرب من تلك المراكز، بأن قواته أطلقت "طلقات تحذيرية" باتجاه الحشود اليائسة، وأنه يحقق في هذه الحوادث. ما بعد زيارة ويتكوف عاد ويتكوف منذ ذلك الحين. وأطلع ترامب على زيارته على العشاء، مساء الإثنين، بحسب مسؤول في البيت الأبيض. وشملت مناقشاتهما المساعدات الإنسانية في غزة واجتماع ويتكوف مع المسؤولين الإسرائيليين وعائلات الرهائن. وعندما سأله الصحفيون يوم الثلاثاء عما إذا كان سيدعم احتلال إسرائيل لغزة، قال ترامب إنه يركز على إيصال الطعام إلى سكانها. أما بالنسبة للاحتلال العسكري، فأجاب "لا أستطيع الجزم بذلك. الأمر متروك لإسرائيل إلى حد كبير". من جهتها، صرحت المتحدثة باسم البيت الأبيض، آنا كيلي، لشبكة إن بي سي نيوز: "لا نعلق على محادثات الرئيس الخاصة. الرئيس ترامب يركز على إعادة جميع الرهائن وتوفير الطعام لسكان غزة". عقب الزيارة، أعلنت واشنطن خططا لتوسيع نقاط توزيع الغذاء في غزة من أربع نقاط إلى ست عشرة نقطة. طريق مسدود أصبح التوصل إلى وقف إطلاق نار جديد في غزة بعيد المنال. ولا تعتقد إسرائيل أن حماس لديها دوافع للتفاوض على إطلاق سراح الرهائن المتبقين، وفقا لما ذكره المصدر المطلع على المناقشات الإسرائيلية والمسؤول الغربي. وتعتقد إسرائيل أن الهجوم العسكري هو الخيار الأكثر ترجيحا. يأتي ذلك فيما تزداد الضغوط الدولية على إسرائيل، حيث أعلنت بريطانيا وفرنسا وكندا ودول أخرى أنها قد تتجه للاعتراف بدولة فلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول المقبل. وقال المصدر المطلع على المناقشات الإسرائيلية: "يبدو أننا نواجه طريقا مسدودا، حيث تقول الدول إنها تعترف بفلسطين. الآن استنفدت جميع الأفكار". أما المسؤول الغربي، فلفت إلى أن الهجوم لا يزال احتمالا خطيرا للغاية بالنسبة للجيش الإسرائيلي لأن حماس متمسكة بموقفها بشدة، و"لا توجد فرصة لقتل كل مقاتل". وأضاف المسؤول الغربي أن "هناك قلقا من أن حماس ستقتل الرهائن أو تضعهم في طريق القتال إذا تعرضت للتهديد". US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store