logo
‫ الديوان الأميري يعلن عطلة عيد الأضحى المبارك

‫ الديوان الأميري يعلن عطلة عيد الأضحى المبارك

العرب القطريةمنذ 2 أيام

قنا
يعلن الديوان الأميري أنه بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى المبارك، فإن عطلة العيد ستكون على النحو التالي:
أولاً: الوزارات والأجهزة الحكومية الأخرى والهيئات والمؤسسات العامة: تبدأ العطلة اعتباراً من يوم الخميس 9 ذي الحجة 1446 هجري الموافق 5 يونيو 2025 ميلادي، وتنتهي يوم الاثنين 13 ذي الحجة 1446 هجري الموافق 9 يونيو 2025 ميلادي، على أن يباشر الموظفون أعمالهم يوم الثلاثاء 14 ذي الحجة 1446 هجري الموافق 10 يونيو 2025 ميلادي.
ثانياً: مصرف قطر المركزي والبنوك والمؤسسات المالية الخاضعة لرقابة المصرف وهيئة قطر للأسواق المالية: يحدد سعادة محافظ مصرف قطر المركزي تاريخ بدء وانتهاء العطلة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غوتيريش يدعو لتحقيق مستقل بمقتل فلسطينيين في مواقع توزيع المساعدات بغزة
غوتيريش يدعو لتحقيق مستقل بمقتل فلسطينيين في مواقع توزيع المساعدات بغزة

الجزيرة

timeمنذ 42 دقائق

  • الجزيرة

غوتيريش يدعو لتحقيق مستقل بمقتل فلسطينيين في مواقع توزيع المساعدات بغزة

دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى إجراء تحقيق فوري ومستقل في حادث مقتل وإصابة فلسطينيين أثناء سعيهم للحصول على المساعدات في غزة الأحد ومحاسبة الجناة. وعبر غوتيريش عن جزعه من الحادث، معتبرا أنه "من غير المقبول أن يخاطر الفلسطينيون بحياتهم من أجل الغذاء". وقال إن على إسرائيل التزامات واضحة بموجب القانون الدولي الإنساني للموافقة على المساعدات الإنسانية وتسهيلها، مؤكدا على ضرورة استعادة دخول المساعدات بلا عوائق على نطاق واسع من أجل تلبية الاحتياجات الهائلة في غزة فورا. كما شدد على ضرورة السماح للأمم المتحدة بالعمل بأمان وسلامة في ظل احترام كامل للمبادئ الإنسانية. وجدد الأمين العام للأمم المتحدة الدعوة إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين دون شروط، معتبرا أن هذا "هو السبيل الوحيد لضمان الأمن للجميع ولا يوجد حل عسكري للصراع". يذكر أن غوتيريش كان قد أكد في وقت سابق أن الأمم المتحدة لن تشارك في أي مخطط لتوزيع المساعدات في غزة، يفشل في احترام القانون الدولي ومبادئ الإنسانية والنزاهة والاستقلال والحياد. وكان المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان قد اتهم إسرائيل بتحويل آلية توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة إلى "أداة إضافية ضمن منظومة الإبادة الجماعية" بحق المدنيين الفلسطينيين. وقتل وأصيب العشرات إثر استهداف الجيش الإسرائيلي نقطة توزيع مساعدات غربي رفح كان يشرف عليها بالتعاون مع شركة أميركية. وأكد المرصد أن إصرار إسرائيل على الاستمرار في هذه الآلية يهدف إلى الدفع نحو تهجير قسري بحق سكان القطاع، إذ أغلقت المعابر أمام المساعدات لأكثر من 90 يوما، مما دفع 2.2 مليون فلسطيني نحو المجاعة. وسجل المرصد -نقلا عن وزارة الصحة والمكتب الإعلامي الحكومي- استشهاد 49 شخصا وجرح 305 آخرين في مواقع توزيع المساعدات منذ الثلاثاء الماضي، بينهم 32 شهيدا وأكثر من 250 مصابا فجر أمس الأحد فقط في رفح ووسط القطاع.

اشتباكات مع مجموعة مسلحة عند مدخل أشرفية صحنايا بسوريا
اشتباكات مع مجموعة مسلحة عند مدخل أشرفية صحنايا بسوريا

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

اشتباكات مع مجموعة مسلحة عند مدخل أشرفية صحنايا بسوريا

قال قائد الأمن الداخلي في ريف دمشق حسام الطحان إن مجموعة مسلحة أطلقت النار -عصر الاثنين- باتجاه حاجز أمني عند مدخل مدينة أشرفية صحنايا دون وقوع إصابات، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء السورية (سانا) وأوضح الطحان أن عناصر الحاجز قاموا بالرد على مصادر النيران مما أدى إلى اندلاع اشتباك مع المجموعة المسلحة الخارجة عن القانون. وأضاف أن الاشتباك أسفر عن إلقاء القبض على أحد أفراد المجموعة وإصابة آخر في حين لاذ المصاب مع بقية أفراد المجموعة بالفرار. وأكد أن الجهات المختصة في مديرية الأمن الداخلي بأشرفية صحنايا تواصل ملاحقة الفارين، تمهيدا لإلقاء القبض عليهم وتقديمهم إلى القضاء المختص. وفي أول الشهر الجاري، تمكنت قوات الأمن العام السورية ووزارة الدفاع من استعادة السيطرة على منطقة أشرفية صحنايا ومدينة صحنايا بريف دمشق، بعد اشتباكات مع مجموعات مسلحة خارجة عن القانون. وكانت هذه المجموعات قد استهدفت مواقع أمنية تابعة لوزارة الداخلية، وهو ما أسفر عن مقتل 16 عنصرا أمنيا على الأقل. ونجحت قوات الأمن في قتل وأسر عدد من المسلحين.

العالم أمام اختبار تاريخي
العالم أمام اختبار تاريخي

جريدة الوطن

timeمنذ 3 ساعات

  • جريدة الوطن

العالم أمام اختبار تاريخي

بات العالم أمام اختبار تاريخي لوقف حرب الإبادة والتهجير والضم في الضفة الغربية، وما يجري في قطاع غزة من جرائم الاحتلال وانتهاك لحقوق الإنسان في ظل المجازر المستمرة بحق أهلنا في قطاع غزة، وما تشهده الأراضي الفلسطينية من إبادة جماعية ممنهجة وصمت دولي مطبق، حيث نشهد تراجعا خطيرا للدور الدبلوماسي على المستوى الدولي وعدم تمكن الدبلوماسية من تحيد الاحتلال، وإجباره عن وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة ومنع مواصلة سفك الدماء الفلسطينية. لابد ومن المفترض أن تكون الدبلوماسية الدولية هي بمثابة خط الدفاع الأول عن حقوق الإنسان وتمنع ارتكاب المجاعة وتعمل على مناصرة الشعوب المظلومة، ولكن لحتى الآن عجزت عن تحقيق أي من هذه الأهداف بل سعى الاحتلال إلى توسيع روايته وتزوير الحقيقة عبر نشر الأكاذيب ودعوات الانتصار المزعوم ومبررات حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها قواته بحق أبناء شعبنا الفلسطيني. سفك دماء الأبرياء، وكرامة الشعب، وحقوقه التاريخية، يجب أن تكون أولوية أي تحرك عربي من أجل حشد الجهود الدولية الفاعلة، وإعادة قضية غزة على طاولات القرار العالمية بشكلٍ ملزم، لا سيما في ظل الغياب شبه التام للدور الأميركي، الذي لم يتجاوز حدود بيانات الإدانة الشكلية، بينما يواصل الاحتلال ارتكاب جرائمه على مرأى ومسمع من العالم. لا يمكن للعالم ان يقف متفرجا أمام ما يجري في قطاع غزة وخاصة حرب التجويع المتعمد، والآن بات الجميع في اختبار تاريخي، يحتاج إلى جرأة في الطرح، وصدق النوايا والقدرة على إجراء التغير والابتعاد عن دعم الاحتلال وتزويده بالسلاح والمعلومات الأمنية التي تساعده في ارتكاب جرائمه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store