logo
عراقجي: إيران ملتزمة بمعاهدة حظر الانتشار النووي واتفاق الضمانات

عراقجي: إيران ملتزمة بمعاهدة حظر الانتشار النووي واتفاق الضمانات

LBCIمنذ 11 ساعات
أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن طهران ملتزمة بمعاهدة حظر الانتشار النووي واتفاق الضمانات.
وأضاف عراقجي عبر منصة إكس: "تعاوننا مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية سيتم عبر المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني لأسباب واضحة تتعلق بالسلامة والأمن".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران: مستمرون في تخصيب اليورانيوم.. وشرط الحوار عدم استخدام القوة العسكرية
إيران: مستمرون في تخصيب اليورانيوم.. وشرط الحوار عدم استخدام القوة العسكرية

الميادين

timeمنذ 3 ساعات

  • الميادين

إيران: مستمرون في تخصيب اليورانيوم.. وشرط الحوار عدم استخدام القوة العسكرية

أكد مساعد وزير الخارجية الإيراني مجيد تخت روانتشي، اليوم الخميس، أن بلاده مستمرةٌ في تخصيب اليورانيوم. ولفت إلى أن "إيران لا تنوي الرد أكثر على الولايات المتحدة بعد الهجمات على برنامجها النووي ما لم تتخذ الأخيرة إجراءً عدوانياً ضدها". وأضاف روانتشي أن "إيران منفتحة على الحوار"، مضيفاً أنه "على الولايات المتحدة أن تقنعنا بأنها لن تستخدم القوة العسكرية خلال المفاوضات". 3 تموز 3 تموز وتابع: "هذا شرط أساسي لقرار قيادتنا بشأن الجولة القادمة من المفاوضات". وتابع مساعد وزير الخارجية الإيراني متسائلاً: "كيف لنا أن نثق بالأميركيين؟"، مشدداً على أن بلاده "تريد أن تفهم لماذا خدعتها الولايات المتحدة واتخذت هذا الإجراء الكارثي ضد الشعب الإيراني". وفي وقتٍ سابق، صرّح عضو لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني علاء الدين بروجردي، أن "إيران ستستمر بالتخصيب حسب حاجتها وبأي نسبة كانت". وفي السياق، أقرّ مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي، بأن التقدّم الإيراني لا يزال قائماً، وأن "المعرفة النووية في إيران لا تُمحى والقدرات لا تُلغى". وعن تأييد الجمهورية الإسلامية خيار الحوار، كان وزير الخارجية عباس عراقتشي، قد قال في وقتٍ سابق خلال مقابلة مع شبكة "سي بي أس" الأميركية: "لكي نقرر إعادة التفاوض، علينا أولاً ضمان عدم عودة واشنطن إلى استهدافنا بهجوم عسكري خلال المفاوضات"، لافتاً إلى أن "أبواب الدبلوماسية لن تُغلق أبداً".

غزة: المقاومة تستهدف تحشدات الاحتلال في خان يونس ضمن سلسلة عمليات جديدة
غزة: المقاومة تستهدف تحشدات الاحتلال في خان يونس ضمن سلسلة عمليات جديدة

الميادين

timeمنذ 3 ساعات

  • الميادين

غزة: المقاومة تستهدف تحشدات الاحتلال في خان يونس ضمن سلسلة عمليات جديدة

أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، استهدافها ناقلة جند إسرائيلية بقذيفة "الياسين 105" في شارع المجمع الإسلامي في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة. وأضافت القسام أنّها رصدت خلال هذه العملية اشتعال النيران في ناقلة الجند المُستهدفة، وهبوط الطيران المروحي للإخلاء، وذلك ظهر أمس الأربعاء. 3 تموز 3 تموز بدورها، أكدت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، قصفها مقر قيادة وسيطرة تابع لـ"جيش" الاحتلال في محيط مسجد خضرة شمال مدينة خان يونس بصاروخ "107"، محققةً إصابة مباشرة. وفي عملية مشتركة مع كتائب الشهيد أبو علي مصطفى (الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين)، قصفت السرايا تحشدات الاحتلال المتمركزة في شارع البداو بمنطقة السطر الغربي شمال خان يونس بوابل من قذائف "الهاون". أمّا كتائب شهداء الأقصى فقد تمكنت من تدمير آلية عسكرية إسرائيلية بعبوة "عاصف 3" شديدة الانفجار، في بلدة القرارة، شمال خان يونس. وتواصل المقاومة الفلسطينية، ضمن معركة "طوفان الأقصى"، استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة في قطاع غزة، موقعةً الجنود الإسرائيليين بين قتل وجريح.

الحرب التالية في لبنان؟
الحرب التالية في لبنان؟

الميادين

timeمنذ 3 ساعات

  • الميادين

الحرب التالية في لبنان؟

تتزايد المؤشرات على استعداد "إسرائيل" لهجوم عسكري كبير في ظل تضارب حول وجهة هذه الضربة الإسرائيلية. فالأنباء تتواتر عن شحنات كبيرة من الأسلحة التي تصل من الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا الى الكيان الصهيوني، بذريعة تعويض "تل أبيب" عن الذخائر التي استخدمتها مؤخراً في هجومها ضد إيران. لكن حجم هذه الذخائر لا يوحي بأنها فقط لتعويض "إسرائيل" عمّا خسرته بل يفيد بتحضير الصهاينة لجولة حرب جديدة مع تضارب حول وجهة هذه الضربة. فبعض المؤشرات تدفع باتجاه أن الضربة ستكون لليمن، وهو ما أعلنه صراحة وزير الحرب الصهيوني، "بغية التخلص من أنصار الله والخطر الذي يشكلونه" على حد تعبيره. لكن البعض الآخر يعتبر أن هذا الإعلان قد يكون للتمويه على النية الحقيقية لـ"إسرائيل" معتبرين أن هنالك تحضيرات لضربة ثانية لإيران. ويستند أصحاب هذا الرأي إلى فرضية أن إيران تلقت ضربة كبيرة في الجولة الأولى من الحرب، إلا أن السقف العالي للعملية الإسرائيلية والتي كانت تقضي بإطاحة النظام الإسلامي في الجمهورية الإسلامية وفشلها في تحقيق هذا الهدف، قلّل من وهج الإنجاز الذي تحقق بالضرر الكبير للمنشآت الإيرانية النووية والصاروخية على حد تعبيرهم، معتبرين أن الضرر لم يكن كاملاً ويجب إتباعه بضربة أخرى أكثر وضوحاً في هدفها، لجهة القضاء التام على البرنامج النووي الإيراني، خصوصاً بعد قرار الرئيس الإيراني مسعود بزشيكيان بوقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ما دفع بالمستشار الألماني إلى الإعلان أنه سيكون لهذه الخطوة تبعات كبيرة. لكن فرضية ضربة ثانية لإيران قد لا تستقيم في ظل استنزاف "إسرائيل" لبنك أهدافها في الضربة الأولى، وعدم قدرتها على تحقيق نتيجة حاسمة ضد طهران، ما جعل الرئيس الأميركي يبني على ذلك لوقف التصعيد ضد الجمهورية الإسلامية. كذلك فإن ضربة ثانية لإيران في ظل الأنباء عن دعم استخباري روسي ولوجستي صيني للدفاعات الإيرانية، قد يجعل مخاطر ضربة ثانية لإيران أعلى مع احتمال إقدام القادة العسكريين الإيرانيين على إغلاق مضيق هرمز، بما يلحق ضرراً كبيراً بالاقتصاد الغربي والخليجي والعالمي، ويدفع باتجاه موجات تضخم عالية تصيب الاقتصادات الغربية بعطب كبير. إذاً يبقى السؤال: أين ستكون الضربة الإسرائيلية – الأميركية المرتقبة؟ قد تكون الولايات المتحدة تبحث عن تحقيق إنجاز استراتيجي يؤدي إلى عزل إيران، خصوصاً عن المشرق العربي، بما يجعل من جلوسها إلى طاولة المفاوضات وقبولها بالأمر الواقع مسألة وقت لا أكثر. 1 تموز 12:16 25 حزيران 10:54 والجدير ذكره أنه على الرغم من الزلزال الذي أصاب المنطقة بانهيار الدولة السورية وتبوؤ أحمد الشرع الجولاني للسلطة بدعم أميركي – تركي – إسرائيلي، فإن قوى المقاومة المدعومة من إيران، مثل المقاومة الفلسطينية في غزة والضفة، لا تزال تقاوم. هذا يحصل في وقت لا يزال فيه حزب الله في لبنان يرفض الانصياع للشروط الأميركية بسحب سلاحه، والأهم من ذلك، رفض جر لبنان إلى تطبيع مع "إسرائيل" يرسّخ الهيمنة الأميركية على المشرق العربي. من هنا فإن الضربة الإسرائيلية قد تكون تُحضَّر للبنان، على أن تكون ضربة جوية قاسية تشارك فيها مئات الطائرات الحربية الصهيونية، بالتوازي مع دعم لوجستي واستخباري غربي، يترافق مع ضغوط سياسية داخلية في لبنان. ومن مؤشرات هذا الأمر، زيارة الموفد الأميركي توم باراك وتسليمه ورقة شروط قاسية للبنان مع مهلة زمنية لا تتجاوز عشرة أيام، حدها الأقصى هو السابع من تموز يوليو المقبل، والقول إن هذه الفرصة لقبول هذه الشروط قد لا تُتاح مرة أخرى في حال جرى رفضها من حزب الله. وقد ترافق ذلك مع ضغط الأميركيين لسحب ملف التفاوض مع حزب الله لسحب سلاحه من رئيس الجمهورية جوزاف عون، الذي يحاول إدارة الملف من دون صدام، إلى رئيس الحكومة نواف سلام، الأكثر طواعية في يد الأميركيين. وفي إطار التحضيرات لهذه الضربة، وحتى لا تضطر "إسرائيل" للتوغل براً من الجنوب ومواجهة مقاومة شرسة توقع جنودها قتلى على يد المقاومة، فإن الأميركيين بدأوا بالتحضير لجبهة أخرى تُفتح ضد حزب الله في شرق وشمال لبنان، وتستهدف خزانه الأساسي وظهره في منطقة بعلبك الهرمل، وذلك عبر استنفار جماعات الإيغور والشيشان والأوزبك، الذين يقاتلون في صفوف جماعة أحمد الشرع على طول الحدود اللبنانية السورية، من البقاع الغربي جنوباً إلى الهرمل والقصر شمالاً، علماً أن معلومات أفادت بأن تعداد هؤلاء يزيد على 11 ألف مقاتل يتنكرون في زي قوات الأمن العام السورية المشكلة حديثاً. وفي هذا السياق يجدر الذكر أن لتوم باراك علاقة قديمة بهذه الجماعات بصفته سفير الولايات المتحدة في تركيا، وهو الذي كان ينسق العلاقة بين واشنطن والجماعات الأجنبية المسلحة التي كانت تقاتل ضد الدولة السورية منذ العام 2011. في هذا الإطار، وتحسباً لإمكانية تدخل قوات الحشد الشعبي أو قوات "شيعية" من العراق، فإن قوات سوريا الديمقراطية قامت بالتمدد جنوباً لتسيطر على معظم الحدود السورية العراقية، وذلك للاشتباك مع أي قوات تتقدم من العراق لنجدة المقاومة في لبنان، والتي ستكون محاصرة من دون وسائل دعم تحت رحمة الهجمات الجوية الصهيونية، والهجمات البرية من قبل جماعات الإيغور والأوزبك والشيشان، انطلاقاً من الأراضي السورية، في ظل قيام جماعات استخبارية إسرائيلية تتنكر في لبوس جماعات إسلامية للقيام بإشغال الدولة اللبنانية على الجبهة الداخلية، حتى لا تتمكن من تقديم الدعم اللازم في حماية الحدود ضد الجماعات المسلحة المنطلقة من سوريا. وفي حال حدوث هذا السيناريو، وفي حال نجاح الضربة الأميركية الإسرائيلية لحزب الله، فإن المشرق العربي كله سيصبح تحت الهيمنة الأميركية الإسرائيلية، بما يمنع إيران، ومن خلفها روسيا والصين، من الوصول إلى شرق المتوسط، ويحقق إنجازاً استراتيجياً كبيراً لواشنطن. ويبقى السؤال عن مدى استعداد المقاومة وحزب الله لمواجهة هذا العدوان، ومدى قدرة إيران وحلفاء المقاومة الإقليميين على تقديم الدعم للحزب في حرب عالمية تُشَنّ ضده.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store