logo
إطلاق منصة 'GO JORDAN': ثورة رقمية في السياحة والاستثمار الأردني بروح النشامى

إطلاق منصة 'GO JORDAN': ثورة رقمية في السياحة والاستثمار الأردني بروح النشامى

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام
في خطوة استراتيجية تعزز موقع الأردن كوجهة عالمية للسياحة والاستثمار، أعلن د. نضال ملو العين، رئيس اللجنة التنظيمية، عن إطلاق مشروع المنصة الإعلامية والتسويقية 'GO JORDAN'، التي تمثل نقلة نوعية في الترويج للإرث الثقافي والسياحي الأردني عبر قناة رقمية موحدة وشاملة.
تهدف المنصة إلى توحيد الجهود الترويجية للمنتج السياحي الأردني، وتقديم دليل إلكتروني متكامل يخدم الزوار والمستثمرين على حد سواء.
وتُسلّط 'GO JORDAN' الضوء على كنوز الأردن الطبيعية والتاريخية والثقافية، مع تطوير مستمر للمواقع السياحية وإطلاق حملات ترويجية موحّدة تستهدف الجمهور المحلي والعالمي.
تبدأ المنصة أولى حملاتها الوطنية من خلال دعم المنتخب الوطني الأردني 'النشامى' وتعزيز حضور الأردن في الفعاليات الرياضية الكبرى، في مسعى لدمج السياحة بالأنشطة الرياضية. وتجمع هذه الحملة بين الانتماء الوطني وشغف التشجيع من جهة، واستكشاف جمال الأردن من جهة أخرى.
مكونات المنصة: رؤية متكاملة للسياحة والاستثمار
1. الرياضة والسياحة:
حملة ترويجية تستهدف دعم 'النشامى' وربط الأنشطة الرياضية بالسياحة الوطنية.
2. الإعلام السياحي:
تغطية متجددة لأحدث مستجدات القطاع السياحي، وتوثيق المحتوى السياحي الأردني (فيديوهات، صور، دراسات، أبحاث)، مع تقديم منصة للناشطين والمؤثرين في المجال السياحي وجمع المبادرات والفعاليات المتخصصة.
3. التسويق الرقمي والتكنولوجيا:
الاعتماد على التسويق الإلكتروني متعدد القنوات، وتوظيف الذكاء الاصطناعي لتحليل السوق السياحي وسلوك الجمهور، والترويج للاعتمادات الدولية، إلى جانب توفير أدوات تفاعلية مثل الدليل السياحي الرقمي وربط مباشر بين مقدمي الخدمات والسياح.
4. الإرث والتراث:
رواية القصص التاريخية والتراثية للمواقع السياحية بأسلوب سردي جذاب، مع التركيز على التراث غير المادي وتنوع الثقافة الأردنية عبر الجغرافيا المحلية.
5. الاستثمار السياحي:
منصة متقدمة لعرض المشاريع الاستثمارية، ودراسة جدواها باستخدام الذكاء الاصطناعي، إلى جانب دعم تطوير مناطق سياحية متخصصة، وإطلاق حاضنات أعمال ومشاريع ريادية تُعزّز نمو قطاع السياحة.
مبادرات داعمة لتعزيز الأثر
تتضمن أنشطة 'GO JORDAN' مجموعة من المشاريع المصاحبة، أبرزها:
– منصة تشجيع المنتخب الوطني وجذب الباحثين لاكتشاف الأردن.
– مشاريع تنموية سياحية بالشراكة مع المجتمعات المحلية.
– تصنيف المواقع والخدمات السياحية وتقديم جوائز تحفيزية.
– ترويج المطبخ الأردني والمنتجات المحلية.
– متجر إلكتروني متخصص في المنتجات السياحية.
– أكاديمية تدريبية متخصصة في الثقافة السياحية، التسويق الرقمي، وصناعة المحتوى.
– دعم التسويق الفردي والجماعي لمقدمي الخدمات السياحية.
برامج استراتيجية للمستقبل
تتضمن رؤية المنصة برامج طموحة مثل:
– برنامج 'سفير السياحة الأردنية' لتأهيل ممثلين عالميين عن السياحة المحلية.
– العمل على تسجيل المواقع السياحية ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو.
– التركيز على السياحة البيئية وتقليل البصمة الكربونية في المواقع السياحية، وتوسيع المسطحات الخضراء ضمن الوجهات المستهدفة.
دعوة للمشاركة والانضمام
تستعد الجهة القائمة على مشروع 'GO JORDAN' لإطلاق منصة تسجيل مخصصة للأفراد والمبادرات والشركات الراغبة في الانضمام والمساهمة ضمن هذا الإطار الوطني، والاستفادة من خدمات
وبإطلاق هذه المنصة المتكاملة، يؤكد الأردن التزامه بالتطوير والابتكار في قطاعي السياحة والاستثمار، واضعًا نصب عينيه تقديم تجربة أردنية استثنائية للعالم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الصناعة عن "رسوم ترامب": فارق إيجابي واضح لصالح الأردن
وزير الصناعة عن "رسوم ترامب": فارق إيجابي واضح لصالح الأردن

الغد

timeمنذ 27 دقائق

  • الغد

وزير الصناعة عن "رسوم ترامب": فارق إيجابي واضح لصالح الأردن

اضافة اعلان وأوضح القضاة لقناة "المملكة" أن الرسوم الجمركية الأميركية الإضافية منحت الأردن ميزة تنافسية، مشيرًا إلى أنه عندما تُفرض على المملكة رسوم بنسبة 15%، بينما تفرض على دول أخرى تنافسه في السوق الأميركي نسب أعلى، فإن ذلك يعزز من الميزة التنافسية للمنتجات الأردنية مقارنة بما كانت عليه سابقًا.وأكد أن اتفاقية التجارة الحرة بين الأردن والولايات المتحدة ما تزال قائمة، وهي التي أعطت هذه الميزة التفضيلية، مبينا أن الرسوم الجمركية التي فرضت على معظم دول العالم تراوحت بين 15% و40%، في حين حصل الأردن على أدنى نسبة بينها.وبيّن القضاة أن هذه الرسوم الجديدة تضاف إلى الرسوم الأصلية التي كانت مفروضة قبل صدور القرار، موضحا أن الرسوم المفروضة سابقا على الأردن كانت "صفرًا"، وأصبحت الآن 15%. أما الدول الأخرى، فتضاف الرسوم الجديدة إلى ما كانت مفروضة عليها سابقا، وهو ما شكل فارقا إيجابيا واضحًا لصالح الأردن في العديد من القطاعات، وأسهم في تعزيز قدرته التنافسية.وكان مصدر حكومي قال، إنّ الأردن حصل على أدنى نسبة تعرفة جمركية إضافية بين الدول التي لديها فائض في الميزان التجاري مع الولايات المتحدة، ما يحافظ على تنافسية الصادرات الأردنية في الأسواق الأميركية.وأوضح المصدر، أنه بعد مفاوضات مكثفة امتدت لأشهر عدة بين الأردن والولايات المتحدة، تم تخفيض الرسوم الإضافية على الصادرات الأردنية إلى الأسواق الأميركية إلى 15%، ما يعكس قوة الشراكة الاقتصادية بين البلدين.وأضاف أن الأردن يتمتع بميزة إضافية مقارنة بالدول الأخرى التي لديها فائض تجاري مع الولايات المتحدة، تتمثل باتفاقية التجارة الحرة، ما يعني أن الصادرات الأردنية لن تخضع لأي رسوم إضافية بنسبة 15%؛ بخلاف الرسوم الأصلية، بينما تتحمل الدول الأخرى الرسوم الجديدة إلى جانب الرسوم الأساسية.

في مواجهة عطش المستقبل.. الأردن وأزمة المياه في مرآة التحولات الإقليمية
في مواجهة عطش المستقبل.. الأردن وأزمة المياه في مرآة التحولات الإقليمية

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • رؤيا نيوز

في مواجهة عطش المستقبل.. الأردن وأزمة المياه في مرآة التحولات الإقليمية

في ظل مواجهة الأردن واحدا من أخطر التحديات الوجودية في تاريخه؛ أزمة مياه تتفاقم عاما بعد عام، فإن الاعتماد الذي يفوق 90 % على مصادر مياه محدودة، أغلبها جوفية ومشتركة مع دول الجوار، وتراجع معدلات الهطول، وتزايد الطلب بفعل النمو السكاني واللجوء، باتت الحاجة لحلول هيكلية مستدامة أمرا لا يحتمل التأجيل. لكن الأردن ليس وحيدا في هذا المسار؛ فالشرق الأوسط بأكمله يعيد رسم خريطة أمنه المائي والطاقي في ظل تغيّر المناخ والتوترات الجيوسياسية. أزمة المياه لا تدار باساليب تقليدية ورغم أن الأردن لا يمتلك الإمكانيات المالية أو الموارد الطبيعية التي تتمتع بها دول أخرى، فإن قدرته على بناء شراكات ذكية، وتبني نماذج تمويل مرنة، والاستثمار في التكنولوجيا المستدامة، قد تجعله لاعبا فاعلا في مشهد إقليمي يتغير بسرعة. فلم تعد أزمة المياه في الأردن قابلة للإدارة بأساليب تقليدية، وإذا لم تستثمر هذه اللحظة الإقليمية الحاسمة في خلق حلول إستراتيجية، فإن ما يبدو اليوم ندرة قد يتحول غدا إلى عجز وجودي دائم. وفي هذا السياق، قدم تقرير صادر أخيرا عن مؤسسة 'أي إنفست'، وحصلت 'الغد' على نسخة منه، رؤية تحليلية لمرحلة مفصلية تعيشها المنطقة. وركز التقرير الذي حمل عنوانه 'أسواق البنية التحتية للمياه الناشئة في الشرق الأوسط: الفرص الإستراتيجية في تحلية المياه والطاقة'، على مشاريع البنية التحتية الكبرى التي تربط بين تحلية المياه وإنتاج الطاقة، كخيار إستراتيجي لتحقيق الاستقرار المائي والاقتصادي. وتعد مثل هذه المشاريع، فرصة مهمة لدول مثل الأردن، الذي لا يمتلك منفذا بحريا مباشرا إلا عبر خليج العقبة، لكنه يدرس منذ سنوات مشروعات تحلية مثل الناقل الوطني، تحلية خليج العقبة ونقل المياه إلى الشمال. التحلية توفر كميات مياه كافية ورغم التحديات التمويلية والتقنية، فإن التقرير أبرز نماذج إقليمية ناجحة يمكن البناء عليها، ومقابل ذلك، أكد الخبير الدولي في قطاع المياه د.دريد محاسنة، في تصريحات لـ'الغد'، أن اللجوء إلى الطاقة المتجددة في عمليات تحلية المياه أصبح خيارا إستراتيجيا لا غنى عنه، بل ضرورة وطنية ملحّة في ظل تزايد العجز المائي في الأردن. وقال محاسنة 'إن التحلية باتت الوسيلة الوحيدة القادرة على توفير كميات المياه الكافية لنحو 11 مليون نسمة، في وقت لا تكفي فيه الموارد المائية الحالية لتغطية احتياجات أكثر من مليوني شخص فقط'. وأضاف 'أصبح من غير الممكن اليوم تلبية الطلب المتزايد على المياه دون التوجه نحو مشاريع التحلية، إذ لم تعد هناك بدائل تقليدية يمكن التعويل عليها لتغطية هذا النقص الحاد'. وشدد الخبير الدولي في قطاع المياه، على أن استخدام الطاقة المتجددة في هذه المشاريع ليس مجرد خيار بيئي، بل هو الحل الأمثل من حيث الكلفة والكفاءة. وبيّن 'أن التحلية باستخدام الطاقة المتجددة تجعل كلفة المياه منخفضة بشكل كبير، وهو ما لا يمكن تحقيقه عبر مصادر الطاقة التقليدية'، مشيرا إلى أن هذا التوجه لا يخدم فقط الهدف الاقتصادي، بل يمثل خيارا بيئيا متقدما يحمي من تفاقم الانبعاثات وتداعيات التغير المناخي. وتابع محاسنة، 'لا يمكن أن نقوم بتلويث الهواء والمساهمة في تسريع التغير المناخي عبر الاعتماد على الوقود الأحفوري في مشاريع يفترض بها أن تعزز الاستدامة.. ويجب أن تكون الطاقة المتجددة هي الركيزة الأساسية لأي منظومة تحلية مستدامة، كونها وسيلتنا الوحيدة لتحقيق الأمن المائي دون الإضرار بالبيئة'. وأوضح أن جوهر التحدي يكمن في أمن الموارد، لافتا لأن 'هذا هو ما نحتاجه فعليا؛ فإذا لم نضمن أمن مواردنا المائية داخليا، فسنجد أنفسنا مضطرين للجوء إلى مصادر خارجية، سواء عبر استيراد المياه أو جلب بدائل من خارج الوطن، وهو ما يفتح الباب أمام أزمات سيادية واقتصادية محتملة'. وأكد أهمية المضي بالتحلية عبر الطاقة المتجددة، مشيرا لأنها تمثل رافعة إستراتيجية للأمن المائي الوطني. ولفت لضرورة أن يكون الاستثمار في هذا المسار، أولوية قصوى ضمن سياسات الدولة طويلة الأمد. وفي التفاصيل، رأى التقرير ذاته أن ندرة المياه لم تعد قضية بيئية فقط، بل أصبحت مسألة أمن قومي واجتماعي، مسلطا الضوء على أن البنية التحتية للمياه باتت أداة دبلوماسية، حيث تستخدم بعض الدول مشاريع التحلية والسدود لبناء نفوذ إقليمي وتوسيع علاقاتها الاقتصادية. واستعرض التقرير عددا من القطاعات الواعدة للاستثمار في البنية التحتية المائية والطاقة، والتي تشمل الشركات المطورة لتقنيات تحلية المياه مثل التناضح العكسي، ومنتجو الطاقة المتجددة 'الشمسية والرياح'، وشركات البنية التحتية ذات الخبرة في تنفيذ المشاريع المعقدة في بيئات سياسية واقتصادية متقلبة. لكنه أوصى في الوقت ذاته، بأن تكون هذه الاستثمارات مشروطة بوجود حوكمة شفافة، وتمويل واضح، وبناء قدرات محلية، مقدما قراءة دقيقة لتحوّلات جذرية تحدث الآن في البنية التحتية للمياه والطاقة في الشرق الأوسط. ففي وقت يصنّف فيه الأردن كأفقر دولة عالميا بالمياه، ومع تزايد الضغوط الناجمة عن تغير المناخ والنمو السكاني واستقبال موجات لجوء متكررة، تبدو الحاجة ملحّة لتبني إستراتيجيات مبتكرة ومستدامة لإدارة المياه. أيمان الفارس – الغد.

%35 من مستوردات الأردن تأتي من الدول الآسيوية غير العربية
%35 من مستوردات الأردن تأتي من الدول الآسيوية غير العربية

الغد

timeمنذ 4 ساعات

  • الغد

%35 من مستوردات الأردن تأتي من الدول الآسيوية غير العربية

طارق الدعجة اضافة اعلان عمان- تواصل أسواق الدول الآسيوية غير العربية تصدر قائمة الموردين إلى الأردن، بعد أن بلغت قيمة واردات المملكة منها 2.862 مليار دينار خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي، بحسب آخر أرقام التجارة الخارجية الصادرة عن دائرة الإحصاءات العامة.وأوضح تقرير التجارة الخارجية الذي تابعت "الغد" تفاصيله، أن قيمة واردات الأردن من هذه الدول شكلت 35 % من إجمالي المستوردات التي بلغت 8.135 مليار دينار خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي.يشار إلى أن إجمالي قيمة مستوردات الأردن، سجل ارتفاعا خلال الأشهر الخمسة الاولى من العام الحالي بنسبة9 %، وبارتفاع من مستوى 7.493 مليار دينار في الفترة نفسها من العام الماضي.وبحسب الأرقام الرسمية، ارتفعت قيمة مستوردات الأردن من الدول الآسيوية غير العربية منذ بداية العام وحتى نهاية أيار(مايو) الماضي بنسبة 1 %، بعد أن سجلت 2.833 مليار دينار خلال الفترة نفسها من العام الماضي، فيما تم استيراد سلع بما قيمته 1.494 مليار دينار من الصين.وفي المرتبة الثانية من أهم الشركاء التجاريين جاءت دول منطقة التجارة العربية الكبرى إذ صدرت ما نسبته 28 %، من إجمالي المستوردات حتى نهاية أيار (مايو) الماضي.وارتفعت قيمة مستوردات المملكة من دول منطقة التجارة العربية الكبرى، خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي بنسبة 14 %، لتصل إلى 2.269 مليار دينار مقابل 2 مليار دينار، فيما تم استيراد 1.213 مليار دينار من السعودية.وبحسب تحليل أرقام التجارة الخارجية، احتلت دول الاتحاد الأوروبي المرتبة الثالثة، من حيث أهم الشركاء التجاريين، حيث شكلت 19 %، بقيمة 1.211 مليار دينار، فيما تم استيراد 229 مليون دينار من إيطاليا.وارتفعت قيمة مستوردات المملكة من الاتحاد الأوروبي خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي بنسبة 2 %، لتصل إلى 1.211 مليار دينار، مقابل 1.188 مليار دينار، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.وبحسب الأرقام الرسمية جاءت دول اتفاقية التجارة الحرة لشمال أميركا بالمرتبة الرابعة لتشكل 8 %، من إجمالي مستوردات المملكة خلال الاشهر الخمسة الأولى من العام الحالي.وسجلت مستوردات المملكة من دول اتفاقية التجارة الحرة لشمال أميركا ارتفاعا خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي بنسبة 19 %، لتصل إلى 668 مليون دينار مقابل 563 مليون دينار، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، فيما تم استيراد 635 مليون دينار من الولايات المتحدة.أما باقي التكتلات الاقتصادية، فشكلت 14 % من إجمالي مستوردات المملكة بقيمة 1.125 مليار دينار، منها 295 مليون دينار من سوسيرا.وفيما يخص قائمة السلع المستوردة خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي، جاء النفط الخام ومشتقاته والزيوت المعدنية بالمرتبة الأولى بقيمة 1.121 مليار دينار، تليها الحلي والمجوهرات الثمينة بقيمة 738 مليون دينار ثم الآلات والأدوات الآلية وأجزاؤها بقيمة 676 مليون دينار، العربات والدراجات وأجزاؤها بقيمة 537 مليون دينار، الآلات الكهربائية وأجراؤها بقيمة 408 ملايين دينار، الحبوب بقمية 274 مليونا، وباقي المواد الأخرى4.381 مليار دينار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store