logo
سوق العمل الكندي يخالف التوقعات بإضافة 9 آلاف وظيفة في مايو رغم ارتفاع البطالة

سوق العمل الكندي يخالف التوقعات بإضافة 9 آلاف وظيفة في مايو رغم ارتفاع البطالة

مباشر منذ 7 ساعات

مباشر: أظهر سوق العمل الكندي مرونة غير متوقعة في مايو، حيث أضاف 8800 وظيفة، مقارنةً بتوقعات بانخفاض قدره 11900 وظيفة.
في غضون ذلك، ارتفع معدل البطالة قليلاً إلى 7.0%، تماشياً مع التوقعات، مع ثبات مشاركة القوى العاملة، وفقًا لتقرير صادر عن هيئة الإحصاء الكندية، بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم السبت.
واستقر معدل التوظيف عند 60.8%، مما يعكس استقرار المشاركة في سوق العمل على الرغم من ضعف خلق فرص العمل في الأشهر الأخيرة.
وبينما كان الارتفاع الرئيسي في مايو هامشياً، إلا أنه شكل مفاجأة إيجابية بعد شهر أبريل الذي شهد استقراراً شبه كامل، ويأتي في ظل تزايد المخاوف بشأن ركود سوق العمل، وفقا لمنصة "انفستينج" الإقتصادية.
وقادت النساء في سن العمل الأساسي المكاسب، حيث أضفن 42 ألف وظيفة، ورفعن معدل توظيفهن إلى 80.1%، متعافيات جزئياً من انخفاض كبير في أبريل. ومع ذلك، انخفض التوظيف بين الرجال في سن العمل الأساسي بمقدار 31 ألف وظيفة خلال الشهر، مما دفع معدل توظيفهم إلى أدنى مستوى له منذ ما يقرب من سبع سنوات، باستثناء الاضطرابات الناجمة عن الجائحة.
على المستوى الإقليمي، سجلت مقاطعات بريتش كولومبيا ونوفا سكوشا ونيو برونزويك المكاسب وظيفية، بينما انكمش معدل التوظيف في مقاطعتي كيبيك ومانيتوبا. وظلت مقاطعة أونتاريو مستقرة خلال الشهر، مع تركز بعض أعلى معدلات البطالة في البلاد في المراكز الصناعية مثل وندسور (10.8%) وأوشاوا (9.1%).
وظل نمو الأجور ثابتًا، حيث ارتفع متوسط الأجر في الساعة بنسبة 3.4% على أساس سنوي ليصل إلى 36.14 دولارًا أمريكيًا، وهو ما يعكس وتيرة أبريل.
وظل إجمالي ساعات العمل دون تغيير على أساس شهري، على الرغم من ارتفاعه بنسبة 0.9% مقارنة بشهر مايو 2024، مما يشير إلى تحسن معتدل في إنتاجية العمل.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سياقاتالذكاء الاصطناعي يستهدف وظائفنا.. لكن المشكلة ليست هنا
سياقاتالذكاء الاصطناعي يستهدف وظائفنا.. لكن المشكلة ليست هنا

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

سياقاتالذكاء الاصطناعي يستهدف وظائفنا.. لكن المشكلة ليست هنا

كما يقول الشاعر الجاهلي: ما أشبه الليلة بالبارحة. تعد التقنيات الجديدة بمكاسب هائلة في الإنتاجية، فيهتف الاقتصاديون، وتستثمر الشركات، ويغمغم صانعو السياسات شيئا عن إعادة التأهيل. في الوقت نفسه، يطلب من العاملين التكيف بأي طريقة يرونها مناسبة بما في ذلك الخروج من سوق العمل. اليوم يأتي الذكاء الاصطناعي، والقصة تعود مرة أخرى، لكنها هذه المرة أسرع، حيث يتقارب فيها المحلي والعالمي، وبشبكات أمان أقل من أي وقت مضى. لكن المشكلة الحقيقية ليست أن الذكاء الاصطناعي يستبدل الموظفين والعمال، إنما المشكلة الحقيقية هي أن أنظمتنا الإدارية والاقتصادية لا تزال تنظر للمشكلة من زاوية فنية، غير مدركة أن للمشكلة جذور هيكلية عميقة. لا بد من شرح أعمق لهذه المسألة. اليوم، يستبدل الذكاء الاصطناعي الوظائف في قطاعات عديدة من مراكز الاتصال إلى كتابة المحتوى، حتى المهام البرمجية البسيطة. بعض هذا التطور طبيعي، فالتقنية دائمًا ما تعيد تشكيل سوق العمل. لكن ما يميز هذه الثورة عن غيرها أنها تحدث دون عناء: لا حاجة لشراء آلات أو تدريب موظفين. ما عليك سوى الاشتراك في نموذج لغوي ضخم، وقل وداعا لقسم كامل. رغم ذلك، لا تزال استجابة السياسات العامة لهذه الظاهرة الجديدة متأخرة، حيث ما زلنا نسمع: دعونا نعلم الجميع البرمجة. عندما يكون غريمك تشات (جي بي تي)، سيتمنى لك الجميع حظا سعيدا عندما يبرمج النموذج بلغة بايثون أفضل من معظم المطورين المبتدئين. ما نراه ليس فجوة مهارات إنما فجوة تفكير. يتمثل الخطر إذا نظرنا للمشكلة من منظور سوق العمل، لكنها مشكلة أوسع تتصل بأنظمة مختلفة يرى آثارها في سوق العمل في نهاية الأمر. إذا اتسع منظورنا للأمر إلى المنظومة، سيقودنا الحديث إلى مناقشة أفكار بيتر تشيكلاند، وهو اسم قليل الحضور في دوائر السياسة والاقتصاد، لكنه اسم نحتاجه بشدة. في السبعينيات، طور تشيكلاند ما أسماه منهجية النظم اللينة - وهي طريقة لتحليل المشكلات التي ليس لها تعريف واضح، فضلا أن يكون لها حل أنيق. كانت رؤية تشيكلاند الكبيرة هي: لا يمكن حل المشكلات التي تعج بالفوضى - مثل البطالة الناجمة عن الذكاء الاصطناعي - باستهداف مقياس واحد. يجب أن نأخذ في الاعتبار وجهات النظر المتضاربة المتعددة المعنية بالمشكلة التي نعالجها. من منظور شركة التقنية، المسألة أتمتة تؤدي إلى رفع الكفاءة. من منظور الموظف هي تهديد يخرجه من منظومة العمل. من منظور الاقتصادي هي محرك لتصاعد الرسم البياني للناتج المحلي الإجمالي الذي يراجعه يوميا. هذه ليست مجرد آراء، إنها أنظمة لكل منها تعقيداتها الداخلية. ما اقترحه تشيكلاند يعد من السهل الممتنع: توقف عن محاولة حل المشكلة كما لو كانت معادلة رياضية. بدلا من ذلك، حدد أصحاب المصلحة مع فهم منظورهم للمسألة وابحث عن مناطق التأثير والدخول التي تحفظ لكل نظام توازنه الداخلي. لنأخذ مثالا افتراضيا وإن كان مبسطا: تؤتمت الشركة فريق دعم العملاء باستخدام الذكاء الاصطناعي. يصفق المساهمون لهذا التحول التقني المهم، فتنخفض التكاليف، ويحقق الرئيس التنفيذي إنجازا ينال به مكافأة مجزية من مجلس الإدارة. يتبع نموذج الشركة الناجح منافسون يبحثون عن خفض التكاليف التشغيلية، لتكون النتيجة مئات العاملين خارج سوق العمل، مع تدني في متوسط الأجور وانخفاض الاستهلاك المحلي، بينما برامج التدريب المقدمة تعيد تدريب العاطلين بدورات عبر الإنترنت في الحوسبة السحابية. من منظور عام، سنجد أن الأنظمة لا تتصل ببعضها لحل المشكلة المشتركة، بل كما ذكرنا في المقدمة، بعضهم لا يتفق أنها مشكلة أصلا. لكن تخيل أننا نعيد النظر بمنهج جديد يضمن تفاعلا أكبر بين جميع الأطراف: قبل أن يطبق التحول التقني، تجري الشركة تقييما داخليا للتأثير المتوقع للذكاء الاصطناعي، لا يختلف كثيرا عن التقييم البيئي. تلتزم الشركة، وبناء على نتائج التقييم، بالمساهمة بجزء من مدخراتها إلى صندوق عمل وطني، يبدأ برنامج لإعادة التأهيل بين القطاعين العام والخاص، تساهم فيه الشركة بتصميم وظائف تحتاجها للتحول بناء على دراسة التقييم. يقدم البرنامج تدريبا فنيا مرتبطا بخيارات توظيف لمجموعة من الشركات المساهمة في تصميم البرنامج. في الوقت الذي يعمل فيه البرنامج، تراقب الحكومة مؤشر النزوح الوظيفي الناتج عن الذكاء الاصطناعي عبر القطاعات بمؤشرات ربعية، وليس بناء على دراسات أكاديمية تظهر نتائجها بعد عشر سنوات. سنجد أننا أمام منظومة مركبة تعمل كتلة واحدة ويوجد من يديرها ويصحح مسارها عند الحاجة حتى تحقق هدفها، إنها منظومة مرنة لا تمتص الصدمات والتحولات فحسب بل تتكيف معها. لكن ليس هذا ما نفعله. بدلا من ذلك، نحن عالقون فيما أسميه (وهم الحل التلقائي) وهو الاعتقاد أن الحل سيأتي نتيجة لرد الفعل كما لو يصحح السوق نفسه. تحدث المشكلة ثم يأخذ الحل وقته حتى يظهر كتحديث تقني، فما عليك سوى انتظار الإصدار القادم. لسوء الحظ، لا تعمل أسواق العمل مثل تحديثات التطبيقات. الناس ليسوا منصات. وصنع السياسات إيمانا بالابتكار الذي يعد بالخلاص ليس استراتيجية، إنما استسلام. في المملكة مثلا، نستثمر المليارات في الذكاء الاصطناعي كجزء من رؤية 2030، وهو استثمار أشاد به الجميع عالميا. لكن وقد أخذنا زمام المبادرة، سنكون ضمن دول قليلة ينظر لتجربتها نموذجا يستفاد منه لتجربة التحول لاقتصاد الذكاء الاصطناعي الذي يتطلب مواءمة بين سياسات العمل المتكاملة، وإصلاح التعليم، والحماية الاجتماعية. سيكون علينا العمل سويا لتفادي آثار التحول الجانبية، لكيلا ينتهي بنا الأمر بخوارزميات عالمية المستوى، وجيل من المواطنين يحاولون جاهدين اللحاق بالركب. لذلك لا يوجد شك أن الذكاء الاصطناعي جاء وفي يده قائمة من الوظائف التي يستهدفها. لكن يجب ألا نسأل فقط ما الوظائف التي ستختفي. يجب أن نسأل: ما المجتمع الذي نريد بناءه لعصر الذكاء الاصطناعي الذي سيحرر الإنسان من الأعمال الرتيبة لأعمال أكثر إشباعا؟ هذا السؤال لا يتعلق بالبرمجيات ومستقبلها، إنما بالمنظومة التي سنعيش فيها، وشجاعتنا في إعادة تصميمها.

سوق العمل الكندي يخالف التوقعات بإضافة 9 آلاف وظيفة في مايو رغم ارتفاع البطالة
سوق العمل الكندي يخالف التوقعات بإضافة 9 آلاف وظيفة في مايو رغم ارتفاع البطالة

مباشر

timeمنذ 7 ساعات

  • مباشر

سوق العمل الكندي يخالف التوقعات بإضافة 9 آلاف وظيفة في مايو رغم ارتفاع البطالة

مباشر: أظهر سوق العمل الكندي مرونة غير متوقعة في مايو، حيث أضاف 8800 وظيفة، مقارنةً بتوقعات بانخفاض قدره 11900 وظيفة. في غضون ذلك، ارتفع معدل البطالة قليلاً إلى 7.0%، تماشياً مع التوقعات، مع ثبات مشاركة القوى العاملة، وفقًا لتقرير صادر عن هيئة الإحصاء الكندية، بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم السبت. واستقر معدل التوظيف عند 60.8%، مما يعكس استقرار المشاركة في سوق العمل على الرغم من ضعف خلق فرص العمل في الأشهر الأخيرة. وبينما كان الارتفاع الرئيسي في مايو هامشياً، إلا أنه شكل مفاجأة إيجابية بعد شهر أبريل الذي شهد استقراراً شبه كامل، ويأتي في ظل تزايد المخاوف بشأن ركود سوق العمل، وفقا لمنصة "انفستينج" الإقتصادية. وقادت النساء في سن العمل الأساسي المكاسب، حيث أضفن 42 ألف وظيفة، ورفعن معدل توظيفهن إلى 80.1%، متعافيات جزئياً من انخفاض كبير في أبريل. ومع ذلك، انخفض التوظيف بين الرجال في سن العمل الأساسي بمقدار 31 ألف وظيفة خلال الشهر، مما دفع معدل توظيفهم إلى أدنى مستوى له منذ ما يقرب من سبع سنوات، باستثناء الاضطرابات الناجمة عن الجائحة. على المستوى الإقليمي، سجلت مقاطعات بريتش كولومبيا ونوفا سكوشا ونيو برونزويك المكاسب وظيفية، بينما انكمش معدل التوظيف في مقاطعتي كيبيك ومانيتوبا. وظلت مقاطعة أونتاريو مستقرة خلال الشهر، مع تركز بعض أعلى معدلات البطالة في البلاد في المراكز الصناعية مثل وندسور (10.8%) وأوشاوا (9.1%). وظل نمو الأجور ثابتًا، حيث ارتفع متوسط الأجر في الساعة بنسبة 3.4% على أساس سنوي ليصل إلى 36.14 دولارًا أمريكيًا، وهو ما يعكس وتيرة أبريل. وظل إجمالي ساعات العمل دون تغيير على أساس شهري، على الرغم من ارتفاعه بنسبة 0.9% مقارنة بشهر مايو 2024، مما يشير إلى تحسن معتدل في إنتاجية العمل. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

قطاع الصناعة الألماني يشطب 100 ألف وظيفة في عام
قطاع الصناعة الألماني يشطب 100 ألف وظيفة في عام

عكاظ

timeمنذ 14 ساعات

  • عكاظ

قطاع الصناعة الألماني يشطب 100 ألف وظيفة في عام

كشف تحليل لشركة «إي يو» للاستشارات والمراجعة أن الأزمة الاقتصادية المستمرة كلفت قطاع الصناعة الألماني أكثر من 100 ألف وظيفة خلال عام، إذ يعد قطاع السيارات الأكثر تضرراً في البلاد. وبحسب التقرير، الذي اطلعت عليه وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، تم شطب نحو 45,400 وظيفة في قطاع السيارات. أخبار ذات صلة وبنهاية الربع الأول، وظف قطاع الصناعة 5.46 مليون شخص، بانخفاض نسبته 1.8% أو بواقع 101 ألف وظيفة مقارنة بالعام السابق، حسبما أظهرت الدراسة، التي استندت على بيانات من مكتب الإحصاء الفيدرالي. ومنذ ما قبل جائحة كورونا في عام 2019، انخفض عدد العاملين بواقع 217 ألف، بانخفاض بنسبة 3.8%. وخلال عام 2018، وصل قطاع الصناعة الألماني لمستوى قياسي بلغ نحو 5.7 مليون عامل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store