logo
لبنان يطلب ضغطا على إسرائيل

لبنان يطلب ضغطا على إسرائيل

سكاي نيوز عربيةمنذ 6 ساعات
في وقت تسير فيه الدولة اللبنانية في اتجاه حصر السلاح بيدها، أكد الرئيس، جوزيف عون، خلال اجتماعه بالمبعوث الأميركي، توم براك، أهمية التزام الأطراف الأخرى بمضمون ورقة الإعلان المشترك، وزيادة الدعم للجيش اللبناني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل ينجح مسعى واشنطن في «نزع السلاح» بلبنان؟
هل ينجح مسعى واشنطن في «نزع السلاح» بلبنان؟

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

هل ينجح مسعى واشنطن في «نزع السلاح» بلبنان؟

وفي وقت يحاول لبنان إعادة رسم موقعه بين ضغوط الخارج وحسابات الداخل، وبعدما اتخذت حكومته قراراً بسحب السلاح، فإن مصادر مراقبة ذهبت أبعد في استخلاص المناخات الخلفية التي جاءت ببرّاك إلى بيروت، بأن الزيارة شكلت اختراقاً عاجلاً للتفاعلات السلبية التي حاولت إيران، عبر زيارة الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي علي لاريجاني، إحداثها وعرقلة المسار الجاري منذ بدء الوساطة الأمريكية. وبالتزامن، تشهد نيويورك ترددات عملية لملف التمديد للقوات الدولية العاملة في الجنوب «اليونيفيل»، إذ عقدت جلسة مشاورات لمناقشة مستقبل القوة الدولية، قبل التصويت الأسبوع المقبل.

محاولة إسرائيلية لإقامة بؤرة استيطانية جنوبي سوريا
محاولة إسرائيلية لإقامة بؤرة استيطانية جنوبي سوريا

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

محاولة إسرائيلية لإقامة بؤرة استيطانية جنوبي سوريا

وأضافت أن قوات من الجيش الإسرائيلي هرعت إلى الموقع وأخرجت المستوطنين. وقالت إن المستوطنين كانوا يعتزمون البقاء هناك لفترة طويلة مع أطفالهم، مشيرة إلى أنهم يطلقون على أنفسهم اسم «رواد هابشان». وتأتي هذه الخطوة الاستيطانية منسجمة مع تصريحات لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في 12 أغسطس الجاري قال فيها إنه «مرتبط بشدة برؤية إسرائيل الكبرى»، رداً على سؤال عن شعوره بأنه في «مهمة نيابة عن الشعب اليهودي». وتشمل هذه الرؤية، وفق المزاعم الإسرائيلية، الأراضي الفلسطينية المحتلة وأجزاء من دول عربية، من نهر الفرات إلى نهر النيل. وقوبلت تلك التصريحات بتنديد عربي قوي واسع. ولم تشكل الإدارة السورية الجديدة القائمة منذ 8 ديسمبر 2024 أي تهديد لتل أبيب، ورغم ذلك توغل الجيش الإسرائيلي مراراً داخل سوريا وشن غارات جوية قتلت مدنيين، واعتقل آخرين، ودمرت مواقع عسكرية وآليات عسكرية وأسلحة وذخائر تابعة للجيش السوري. وتحتل إسرائيل منذ العام 1967 معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت أحداث الإطاحة بالرئيس بشار الأسد أواخر 2024 ووسعت رقعة احتلالها. ومنذ 7 أشهر يحتل الجيش الإسرائيلي جبل الشيخ السوري، وشريطاً أمنياً بعرض 15 كيلومتراً في بعض المناطق بالجنوب، ويسيطر على أكثر من 40 ألف سوري داخل المنطقة العازلة السورية المحتلة.

لبنان يتمسك ببقاء «اليونيفيل» حتى تنفيذ القرار 1701
لبنان يتمسك ببقاء «اليونيفيل» حتى تنفيذ القرار 1701

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

لبنان يتمسك ببقاء «اليونيفيل» حتى تنفيذ القرار 1701

أكد الرئيس اللبناني العماد جوزيف عون، تمسّك لبنان ببقاء القوات الدولية في الجنوب، طوال المدة اللازمة لتنفيذ القرار 1701 بكل مندرجاته، فيما تعارض إسرائيل ذلك، وتطالب بإنهاء مهمتها، على أن يصوت مجلس الأمن في 25 الجاري على مشروع قرار فرنسي بالتمديد لها، في حين أكد ملك الأردن عبدالله الثاني، أمس الثلاثاء، دعم بلاده لأمن لبنان واستقراره، والحفاظ على سيادته. وشدد عون خلال لقائه قائد «اليونيفيل»، اللواء ديوداتو أباغنارا، على أهمية التعاون بين الجيش و«اليونيفيل» وأهالي البلدات والقرى الجنوبية. وبدأ مجلس الأمن الدولي مباحثاته، أمس الأول الاثنين، بشأن قرار صاغته فرنسا لتمديد مهمة حفظ السلام في لبنان. وينصّ مشروع القرار الفرنسي، على أن يشير المجلس إلى «عزمه العمل على انسحاب اليونيفيل بهدف جعل الحكومة اللبنانية الجهة الوحيدة التي توفر الأمن في جنوب لبنان، شريطة أن تسيطر الحكومة اللبنانية بالكامل على جميع الأراضي اللبنانية، وأن تتفق الأطراف على ترتيب سياسي شامل». ومن المقرّر أن يصوّت أعضاء مجلس الأمن على مشروع القرار في 25 الجاري، قبل انتهاء ولايتها في نهاية الشهر. ونقلت صحيفة «جيروزاليم بوست» عن مصدر دبلوماسي مطلع، قوله في اليوم نفسه، إن إسرائيل والولايات المتحدة أبلغتا أعضاء بمجلس الأمن معارضتهما للتجديد التلقائي لولاية بعثة اليونيفيل، وطالبتا بإعادة تقييم ضرورة استمرار وجود تلك القوة في جنوب لبنان. وكشفت صحيفة «يسرائيل هيوم» أن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر وجه رسالة رسمية لنظيره الأمريكي ماركو روبيو يطالبه بوقف عمل «اليونيفيل»​. على صعيد آخر، أكد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، خلال استقباله أمس الثلاثاء رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، دعم بلاده لأمن لبنان واستقراره، والحفاظ على سيادته. وأشار بيان للديوان الملكي إلى أن الملك عبدالله شدد على أهمية «توسيع التعاون بين الأردن ولبنان في مختلف المجالات، لا سيما الاقتصادية». ودعا إلى «إدامة التنسيق مع الدول الشقيقة والصديقة لتحقيق الاستقرار الإقليمي». في غضون ذلك، اختتم الموفد الأمريكي توماس برّاك ترافقه نائبته مورغان أورتاغوس زيارة لبنان أمس بإبلاغ الجانب اللبناني أنهما سيعودان إلى لبنان قريباً من دون أن يحددا موعداً للعودة وسط توقعات أن تكون في نهاية الشهر الجاري أو بداية الشهر المقبل، في وقت عكست تصريحاته أجواء إيجابية ومشجعة، لكنها لم تحمل أي تطمينات جدية وملموسة بشأن الموقف الإسرائيلي ومبادلة الخطوة اللبنانية بخطوة موازية، فيما تقاطعت مواقف الرؤساء الثلاثة على المطالبة بالتزام إسرائيل بوقف اعتداءاتها، والانسحاب من الأراضي اللبنانية المحتلة، واستعادة الأسرى، وإعادة الإعمار، ودعم الجيش اللبناني. إلى ذلك، ورداً على خطاب أمين عام «حزب الله» الشيخ نعيم قاسم الأخير، عقد نواب وشخصيات سياسية وممثلون عن أحزاب «الجبهة السيادية» اجتماعاً طارئاً، أمس الثلاثاء، في مكتب النائب اللواء أشرف ريفي في الأشرفية. ناقشوا خلاله التصريحات الأخيرة لقاسم، والتي «وفق بيان المجتمعين»، لامست حدود تعريض لبنان لحرب أهلية وإثارة النعرات الطائفية. وقرر المجتمعون اللجوء إلى القضاء والتقدم بشكوى أمام النيابة العامة التمييزية ضده وملاحقته، وكلفوا ريفي باتصال مع النواب للادعاء على قاسم وكل المشتركين معه. بدوره، أكد البطريرك بشارة بطرس الراعي، أمس، أن انسحاب إسرائيل من لبنان سيسهل نزع سلاح حزب الله، مشيراً إلى أن هناك إجماعاً لبنانياً حاسماً على تنفيذ قرار نزع سلاح «حزب الله».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store