
بن غفير: أدعو نتنياهو وقف المفاوضات واحتلال غزة فورا
واكد ان الانسحاب من محور موراغ خطأ جسيم وأدعو نتنياهو إلى التراجع عنه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 40 دقائق
- معا الاخبارية
جيش الاحتلال يواجه أزمة قادة: 300 منصب قتالي شاغر بسبب الحرب
بيت لحم- معا- لأول مرة، يقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بمدى الاستنزاف في قوته البشرية، حيث اضطر على مدار أشهر ماضية إلى تعيين ضباط وحدات نظامية واحتياطية لم يجتازوا دورة قادة السرايا. ويعترف الجيش بسقوط عدد لا بأس به من الضباط والقادة في الحرب، وإصابة مئات آخرين، ولم يُكمل العشرات منهم عملية التأهيل والعودة إلى مهامهم القتالية. ويستعد الجيش الإسرائيلي لافتتاح الدورة التدريبية الرابعة، بهدف ملء الصفوف القيادية الشاغرة. فوفقًا للتقديرات، يعاني حاليا من نقصٍ يقدر بنحو 300 قائد فرقة في التشكيل العسكري، ونحو 7500 مقاتل، ونحو 2500 فرد دعم قتالي، هذا ما ذكرته صحيفة "معاريف". يشير جيش الاحتلال إلى أن النقص ناجم عن توسع الوحدات القتالية منذ بداية الحرب، بالإضافة إلى سقوط العديد من الجنود قتلى خلال الحرب. ولسد هذه الثغرات، فُتحت دورات مخصصة لتدريب ضباط الاحتياط في قيادة الاحتياط الأولى. ويحذر الجيش الاسرائيلي من أن الأزمة تؤثر أيضًا على المستويات القيادية العليا، وأن العديد من الضباط يسعون إلى الانتقال إلى مناصب القيادة بسبب أعباء العمل الطويلة والبعد المستمر عن عائلاتهم. يتحدث قادة كتائب الاحتياط أيضًا عن عبء العمل الثقيل. فقد أمضى بعضهم ما بين 400 و450 يومًا في الخدمة الاحتياطية منذ 7 أكتوبر. وأعلن العديد منهم أنهم، بعد أربع سنوات من الخدمة، يرغبون في التقاعد والانضمام إلى مقر أو مركز تدريب. يقول قائد كتيبة احتياط: "إنه أمر مُرهق. من يدفع الثمن هم عائلاتهم وأبناؤهم".


معا الاخبارية
منذ 11 ساعات
- معا الاخبارية
حرب باردة أم صفقة...هذا هو اجتماع ترامب المهم القادم
بيت لحم معا- ربما يزور الرئيس الأميركي دونالد ترامب الصين قبل وصوله إلى قمة منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ (أبيك) في الفترة من 30 أكتوبر/تشرين الأول إلى الأول من نوفمبر/تشرين الثاني في كوريا الجنوبية، أو قد يلتقي الرئيس الصيني شي جين بينج في المنتدى نفسه، بحسب تقرير لوكالة رويترز نقلا عن مصادر متعددة. وبحسب المصادر، ناقش الجانبان إمكانية عقد اجتماع بين قادة المنطقة أواخر أكتوبر/تشرين الأول أو أوائل نوفمبر/تشرين الثاني، لكن لم يُحدد موعد أو مكان هذا الاجتماع. وسيكون هذا أول اجتماع بينهما منذ عودة ترامب إلى ولايته الرئاسية الثانية. تحاول الصين والولايات المتحدة التفاوض لإنهاء حرب الرسوم الجمركية المتصاعدة التي أربكت التجارة العالمية وسلاسل التوريد. سعى ترامب إلى فرض رسوم جمركية على جميع السلع الأجنبية تقريبًا، وهي خطوة يقول إنها ستشجع التصنيع المحلي، لكنها تعرضت لانتقادات واسعة النطاق لرفعها أسعار العديد من السلع الاستهلاكية على الأمريكيين دعا في مارس/آذار إلى فرض تعريفة جمركية أساسية شاملة بنسبة 10% على السلع المستوردة من جميع الدول، مع فرض معدلات أعلى على الواردات من الدول الأكثر "إشكالية"، بما فيها الصين: حيث تفرض حاليًا أعلى معدل تعريفة جمركية بنسبة 55% على الواردات منها. وحدد ترامب موعدًا نهائيًا للبلدين للتوصل إلى اتفاق تعريفات جمركية مستدام، وهو 12 أغسطس/آب. من المتوقع أن تؤدي قرارات ترامب إلى ارتفاع الأسعار العالمية وارتفاع التضخم، وأن يتباطأ النمو العالمي. في نهاية المطاف، لا يُعد قرار ترامب ثورة، بل تحديثًا لواقع تجاري قائم. قد نشهد ارتفاعًا في التضخم ونموًا معتدلًا في الأشهر والسنوات القادمة، ولكن على المدى البعيد، من المتوقع أن يعود الاقتصاد العالمي إلى توازنه. عُقد آخر اجتماع بين كبار المسؤولين الأمريكيين والصينيين في 11 يوليو/تموز، عندما التقى وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ووزير الخارجية الصيني وانغ يي في ماليزيا، حيث قالا إنهما عقدا "اجتماعًا مثمرًا وإيجابيًا" حول كيفية تقدم البلدين في المفاوضات. وقال روبيو إن ترامب دُعي إلى الصين للقاء شي، وأضاف أن الزعيمين "يرغبان في حدوث ذلك".


معا الاخبارية
منذ 11 ساعات
- معا الاخبارية
الكشف عن خطة رئيس اركان جيش الاحتلال"للسيطرة على غزة"
بيت لحم معا- كشف التلفزيون الاسرائيلي عن تفاصيل الخطة العسكرية التي عرضها رئيس اركان جيش الاحتلال ايال زامير على الكابنيت خلال الأيام الأخيرة. تم عرض الخطة بحسب القناة 12، في ظلّ مفاوضاتٍ لم تُحرز أي تقدم يُذكر. وتُشير مصادر مطلعة إلى هذه الخطة سميت "خطة السيطرة على غزة"، وتحظى بردود فعل إيجابية للغاية من الوزراء. وبحسب التقرير فقد قدّم جيش الاحتلال الإسرائيلي هذه الخطة القوية كبديل للمدينة الإنسانية، التي تعتزم اسرائيل إقامتها في رفح. وكان وصفها رئيس الأركان، بأنها "أكثر نفاذية وتأثير من الجبن السويسري". وستُطبّق الخطة الجديدة في حال انهيار مفاوضات الصفقة أو في حال فشل حماس وإسرائيل في الاتفاق على شروط الصفقة الشاملة وشروط إنهاء الحرب، بعد انتهاء وقف إطلاق النار الذي يستمر 60 يومًا. وتتضمن الخطة احتلال مساحة أكبر بكثير من الأراضي التي يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي اليوم. ويعتقد الجيش الإسرائيلي أن الخطة ستُمكّن من تحقيق هدفي الحرب - إعادة جميع الاسرى الإسرائيليين وانهيار حماس. وأشاد وزراء الكابنيت الحربي الاسرائيلي بالخطة ويتساءلون عن سبب عدم الترويج لها بجدية أكبر. غير أن نتنياهو أمر بتعليق الخطة مؤقتًا. ويوضح محيطه أنه مصمم على التوصل إلى صفقة لإطلاق سراح الاسرى.