logo
إغلاق الأقصى: نتنياهو ينفذ وعده لحاخامات الصهيونية الدينية #عاجل

إغلاق الأقصى: نتنياهو ينفذ وعده لحاخامات الصهيونية الدينية #عاجل

جو 24منذ 5 ساعات

جو 24 :
كتب زياد ابحيص - قبل أقل من أسبوعين من انطلاق العدوان الصهيوني على إيران، خطب نتنياهو في حاخامات وقادة الصهيونية الدينية في احتفالهم المركزي في مدرسة وجامعة الحاخام أبراهام كوك (مركز هاراف) في القدس، وهي المؤسسة الدينية المركزية لتيار الصهيونية الدينية…
ووعدَ نتنياهو الحضور في خطابه بأنهم جميعاً سيدخلون المسجد الأقصى المبارك: "من منكم لم يكن هناك؟ ستصعدون" ليرد عليه المشاركون بالغناء "سيبنى الهيكل وستمتلئ صهيون".
وفي خطابه الذي حضره وزير الأمن القومي إيتمار بن جفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش؛ شبه نتنياهو الحرب الحالية التي يسميها "حرب القيامة" في صعوبتها بمسار صاعد سينتهي في الهيكل، في إشارة إلى أن الهيمنة على #الأقصى تقع في قلب أهداف الحرب الحالية حتى وإن لم يقل ذلك علانية.
ويتجنب نتنياهو منذ عام 1996 الحديث عن سياساته تجاه الأقصى إلا بعد فرضها على الأرض، والوعد الذي أطلقه في خطابه هذا يُعدّ من المرات النادرة التي يعلن فيها موقفاً من تأسيس الهيكل المزعوم في مكان الأقصى، ولذلك كان محل احتفاء من تيار الصهيونية الدينية.
استهداف المسجد الأقصى في قلب هذا العدوان منذ اللحظة الأولى، إذ طردت شرطة الاحتلال المصلين منه فجر الجمعة ومنعت صلاة الجمعة، وأغلقته أمام المصلين لخمسة أيامٍ حتى الآن تكريساً لعزلته، وتكريساً لـ "السيادة" الصهيونية عليه، باعتباره خاضعاً تماماً لإرادة الحكومة الصهيونية لا ينازعها فيه أحد.
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو: نواجه خطرًا وجوديًا من إيران
نتنياهو: نواجه خطرًا وجوديًا من إيران

جفرا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جفرا نيوز

نتنياهو: نواجه خطرًا وجوديًا من إيران

جفرا نيوز - لوّح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، بتدمير ما وصفه بـ «الإمبراطورية الإيرانية الشريرة»، مبرِّراً الهجوم عليها بزعم أنّها «تهدّد وجود إسرائيل وكلّ الشرق الأوسط». جاء ذلك خلال مقابلة إعلامية أجرتها معه القناة "14' العبرية الخاصة، التي تمثل جمهور اليمين القومي في إسرائيل، وهي الأولى لنتنياهو منذ بدء العدوان الواسع على إيران قبل 5 أيام. واستغل نتنياهو المقابلة لتبرير عدوان إسرائيل على إيران، الذي بدأ بدعم أمريكي الجمعة الماضي، وشمل قصف منشآت نووية، وقواعد صواريخ، واغتيال قادة عسكريين، وعلماء نوويين، ما أسفر عن 224 قتيلا و1277 جريحا، فيما ترد طهران بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة، خلفت نحو 24 قتيلا ومئات المصابين. وقال نتنياهو: "نقضي على الإمبراطورية الإيرانية الشريرة التي تهدد وجودنا، والشرق الأوسط بأسره، وأجزاء كثيرة من العالم'، على حد زعمه. ومضى زاعما: "إذا سمحنا للإيرانيين، لا قدر الله، بتسليح أنفسهم بالأسلحة النووية والصواريخ الباليستية، فسيطلقونها ليس على المدن الإسرائيلية فحسب، بل على العالم أجمع. ونحن نسعى لمنع ذلك'. ورغم الضربات الكبيرة التي تلقتها إسرائيل، وشملت مواقع عسكرية وبحثية واقتصادية استراتيجية جراء الرد الإيراني بالصواريخ والمسيرات، روج نتنياهو لصورة وردية للعدوان على إيران. وتابع مدعيا: "في خمسة أيام قلبنا الموازين'، وفتحت إسرائيل "طريقا جويا إلى إيران بعد سلسلة اغتيالات استهدفت مسؤولين أمنيين ونوويين إيرانيين كبارا'. وأضاف: "وجهنا للإيرانيين ضربة ساحقة شملت قيادتهم العسكرية وعلماء الذرة لديهم (…) تمت تصفيتهم، الواحد تلو الآخر. هم يستبدلون القادة ونحن نصفيهم، ونواصل تصفية مخازن تصنيع الصواريخ لديهم أيضا'. وهاجم نتنياهو بشدة الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، وادعى أنه هو من مهد الطريق للبرنامج النووي الإيراني. وقال: "أوباما أقنع الجميع بالدخول في الاتفاق (النووي مع إيران) بدافع الخوف من أن أقود هجومًا آخر' ضد طهران. ووصف هذا الاتفاق بأنه "فاضح'، معتبرا أنه مهد للإيرانيين "طريقا ذهبيا بمئات المليارات من الدولارات، ليتمكنوا من تخصيب اليورانيوم، وتطوير أجهزة طرد مركزي متقدمة، والاقتراب من القنبلة'، وفق زعمه. ومنتصف عام 2015، توصلت إدارة أوباما وخمس دول كبرى هي روسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، إلى اتفاق مع إيران عُرف رسميا باسم "خطة العمل الشاملة المشتركة'. ونص الاتفاق على تقليص برنامج إيران النووي بشكل كبير، بما في ذلك تقليص مخزون اليورانيوم المخصب وعدد أجهزة الطرد المركزي، مقابل رفع تدريجي للعقوبات الدولية المفروضة على طهران. ومبررا مبادرة إسرائيل بالعدوان على إيران، اعتبر نتنياهو أن اغتيال تل أبيب الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله في سبتمبر/ أيلول 2024 "غير الوضع تماما' بالنسبة إلى الإيرانيين. وقال مدعيا: "كنت أعلم أنه بمجرد أن نصفي نصر الله، سيسقط المحور (الإيراني)'. وواصل ادعاءاته: "كان واضحا لي أنه بعد أن صفينا المحور الإيراني، لم يتبق لهم (الإيرانيين) سوى الإسراع نحو السلاح النووي. وما كانوا يفعلونه ببطء، بدأوا فجأة يفعلونه بسرعة. بدأوا تنظيم ما يُسمى 'التسلح'، أي تحويل اليورانيوم المخصب إلى سلاح'. لذلك، وفق ادعاءات نتنياهو، "كان هناك ضرورة للهجوم (الإسرائيلي على إيران)، فبمجرد أن يكون لديهم (الإيرانيين) ذلك، تصبح القصة مختلفة. هذا خطر على وجودنا ذاته. ولهذا أعطيت تعليمات بالتحرك فورا لإحباط البرنامج النووي'. وحسب نتنياهو، فإن التهديد الرئيسي الآخر بالنسبة إلى إسرائيل هو برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني. وزعم أن الإيرانيين "كانوا يخططون لإنتاج 300 صاروخ باليستي شهريا (…) وفي غضون 6 سنوات 22 ألف صاروخ (…)، لذلك كان لدينا تهديد مزدوج هنا، وقلتُ إن التوجيه كان للقضاء على هذا التهديد وهذا التهديد معا'. وفيما يتعلق بالتحضيرات للهجوم، قال نتنياهو مدعيا: "الخطة تم بناؤها خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من ناحية عنصر المفاجأة، عبر المعلومات الاستخبارية التي كشفت لنا أماكن تواجد علماء الذرة. كانت توجيهاتي: حيدوا العلماء'. وزعم نتنياهو أنه "بعد الحرب، سنشهد شرقا أوسط مختلفا، سنرى واقعا جديدا لم نره من قبل'، دون تفصيل ملامح ذلك. ويُعد الهجوم الإسرائيلي الحالي على إيران الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا واضحا من "حرب الظل' التي كانت تديرها تل أبيب ضد طهران عبر التفجيرات والاغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح يتجاوز ما شهده الشرق الأوسط منذ سنوات. وجاء هذا الهجوم بينما كانت واشنطن وطهران منخرطتين في جولات تفاوضية للتوصل إلى اتفاق بشأن برنامج إيران النووي.

دخول الولايات المتحده الامريكيه الحرب
دخول الولايات المتحده الامريكيه الحرب

عمون

timeمنذ 3 ساعات

  • عمون

دخول الولايات المتحده الامريكيه الحرب

تداعيات دخول الولايات المتحدة الحرب ضد إيران إلى جانب إسرائيل المعنى الاستراتيجي لدخول الحرب ضد إيران إلى جانب إسرائيل سيمثل تحولاً جوهرياً في طبيعة الصراع من مواجهة ثنائية إلى حرب إقليمية شاملة وفقاً لتحليلات دراسات استرتجبه دولية هذا التطور سيحول الاستراتيجية الأمريكية من الدعم المشروط إلى المشاركة المباشرة حيث تتحول من تقديم الدعم الاستخباراتي واللوجستي إلى شن ضربات عسكرية مباشرة، خاصة ضد المنشآت النووية العميقة مثل منشأة فوردو التي لا تمتلك إسرائيل القدرة على استهدافها بمفردها . الاستراتيجية مع دولة الأحتلال الإسرائيل بقيادة نتنياهو نجحت لجر الولايات المتحدة إلى الحرب عبر فرض وقائع ميدانية، بينما تحاول واشنطن الحفاظ على توازن دقيق بين دعم إسرائيل وتجنب حرب شاملة. الولايات المتحده الأمريكية لم تشترك مع إسرائيل سابقاً في حرب مباشرة ضد عدو مشترك، حتى في أحلك ظروف إسرائيل كما في حرب 1973، مما يجعل هذا التطور غير مسبوق. احتمالية تدخل روسيا والصين يشير إلى أن تدخل القوى الكبرى يعتمد على عدة عوامل مستوى التصعيد بالهجمات الأمريكية المباشرة على البنية التحتية الإيرانية أو القيادة السياسية قد تدفع روسيا والصين لتقديم دعم عسكري متزايد لإيران، خاصة في ظل العلاقات الاستراتيجية بين طهران وموسكو. السياق الجيوسياس لروسيا بوتن التي تواجه عزلاً دولياً بسبب حرب أوكرانيا قد ترى في هذا الصراع فرصة لتعزيز نفوذها الإقليمي وتشتيت الانتباه عن جبهتها الأوكرانية. من المرجح أن يبدأ الدعم الروسي والصيني بالأسلحة والاستشارات العسكرية مع احتمال تصعيده إذا تعرضت إيران لخطر الانهيار. التأثيرات المحتملة على أمن الطاقة العالمي تشمل تقلبات حادة في أسعار النفط ارتفاع الأسعار بنسبة 8-10بالميه بعد بدء الهجمات، مع توقعات بوصول البرميل إلى 100-120 دولاراً إذا استمرت الحرب . بعض التوقعات تشير إلى إمكانية بلوغ 150 دولاراً للبرميل في سيناريو إغلاق مضيق هرمز . استهداف منشآت الطاقة الإيرانية (مثل حقل بارس الجنوبي) و (مصافي حيفا) يهدد بتقليص المعروض العالمي و إغلاق إسرائيل لحقول الغاز في المتوسط (ليفياثان وكاريش) أثر على إمدادات مصر والأردن . مابين عشرين الى ثلاثين بالميه من النفط العالمي يمر عبر مضيق هرمز وإغلاقه قد يشل 20 الى 30مليون برميل يومياً الخبراء يشككون في قدرة إيران على الإغلاق الكامل بسبب الوجود العسكري الأمريكي . ارتفاع أسعار الطاقة قد يخفض الناتج العالمي بنسبة 0.3%-2% حسب البنك الدولي . الدول المستوردة مثل المغرب (الذي يستورد 80-90% من احتياجاته) ستواجه ضغوطاً على ميزانياتها وعملاتها . دول الخليج تقف في موقف متناقض بين عدائها لإيران وقلقها من انهيارها الذي قد يؤدي إلى "فلتان إقليمي" . قد تدفع إيران حلفاءها مثل حزب الله والحوثيين لتصعيد الهجمات، مما يوسع نطاق الحرب . حتى لو نجحت الضربات في تأخير البرنامج النووي الإيراني فإن التاريخ يشير إلى أن إيران تعوض هذه الضربات ببرامج أوسع . دخول الولايات المتحدة الحرب سيكون نقطة تحول خطيرة تزيد من احتمالات تحول الصراع إلى مواجهة إقليمية شاملة، واضطرابات غير مسبوقة في أسواق الطاقة، وتدخلات غير مباشرة للقوى الكبرى، وتداعيات اقتصادية عالمية تشبه أزمات السبعينيات النفطية. السيناريو الأكثر ترجيحاً هو حرب استنزاف ممتدة مع تقلبات حادة في أسواق الطاقة، حيث تحاول الأطراف تجنب التصعيد الكارثي مع استمرار الضربات المحدودة .

إغلاق الأقصى: نتنياهو ينفذ وعده لحاخامات الصهيونية الدينية #عاجل
إغلاق الأقصى: نتنياهو ينفذ وعده لحاخامات الصهيونية الدينية #عاجل

جو 24

timeمنذ 5 ساعات

  • جو 24

إغلاق الأقصى: نتنياهو ينفذ وعده لحاخامات الصهيونية الدينية #عاجل

جو 24 : كتب زياد ابحيص - قبل أقل من أسبوعين من انطلاق العدوان الصهيوني على إيران، خطب نتنياهو في حاخامات وقادة الصهيونية الدينية في احتفالهم المركزي في مدرسة وجامعة الحاخام أبراهام كوك (مركز هاراف) في القدس، وهي المؤسسة الدينية المركزية لتيار الصهيونية الدينية… ووعدَ نتنياهو الحضور في خطابه بأنهم جميعاً سيدخلون المسجد الأقصى المبارك: "من منكم لم يكن هناك؟ ستصعدون" ليرد عليه المشاركون بالغناء "سيبنى الهيكل وستمتلئ صهيون". وفي خطابه الذي حضره وزير الأمن القومي إيتمار بن جفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش؛ شبه نتنياهو الحرب الحالية التي يسميها "حرب القيامة" في صعوبتها بمسار صاعد سينتهي في الهيكل، في إشارة إلى أن الهيمنة على #الأقصى تقع في قلب أهداف الحرب الحالية حتى وإن لم يقل ذلك علانية. ويتجنب نتنياهو منذ عام 1996 الحديث عن سياساته تجاه الأقصى إلا بعد فرضها على الأرض، والوعد الذي أطلقه في خطابه هذا يُعدّ من المرات النادرة التي يعلن فيها موقفاً من تأسيس الهيكل المزعوم في مكان الأقصى، ولذلك كان محل احتفاء من تيار الصهيونية الدينية. استهداف المسجد الأقصى في قلب هذا العدوان منذ اللحظة الأولى، إذ طردت شرطة الاحتلال المصلين منه فجر الجمعة ومنعت صلاة الجمعة، وأغلقته أمام المصلين لخمسة أيامٍ حتى الآن تكريساً لعزلته، وتكريساً لـ "السيادة" الصهيونية عليه، باعتباره خاضعاً تماماً لإرادة الحكومة الصهيونية لا ينازعها فيه أحد. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store