
سقوط بقايا صاروخَين إيرانيَّين في ريف درعا خلال عبورهما الأجواء السورية
أفادت وكالة «سانا» السورية بسقوط بقايا صاروخَين إيرانيَّين في ريف محافظة درعا خلال عبورهما الأجواء السورية باتجاه إسرائيل، دون وقوع أضرار مادية أو بشرية.
بقايا صاروخ إيراني سقط في ريف درعا اليوم الجمعة (سانا)
أكدت القوات المسلحة الإيرانية، الجمعة، أن «لا حدود» في الرد على إسرائيل، عقب الضربات الواسعة النطاق التي شنَّتها الدولة العبرية، فجر الجمعة، على مدن عدة ومنشآت نووية إيرانية، وأسفرت عن مقتل قادة عسكريين وعلماء.
وقالت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة: «الآن وقد تجاوز النظام المحتل للقدس كل الخطوط الحمر... (لن تكون ثمة) حدود في الرد على هذه الجريمة»، حسبما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية».
أعلنت وزارة الدفاع الإيرانية، اليوم (الجمعة)، استعدادها لتنفيذ «عقاب قاسٍ ورادع» ضد إسرائيل.
من جهته، قال مسؤول عسكري إسرائيلي إن إيران أرسلت أكثر من 100 طائرة مسيَّرة صوب إسرائيل، وتم اعتراض كثير منها بالفعل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 29 دقائق
- صحيفة سبق
نتنياهو يمنع وزراءه من التصريح حول الحرب مع إيران بعد تهديدات كوهين
أصدر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعليمات صارمة للوزراء بعدم الإدلاء بأي تصريحات إعلامية تتعلق بإيران، وذلك في أعقاب تصريحات مثيرة للجدل أطلقها وزير الاستخبارات السابق إيلي كوهين، هدد خلالها بأن "مقابل كل مبنى يسقط في إسرائيل، سيسقط 100 مبنى في إيران"، خلال تواجده في ساحة بات يام التي تعرضت لقصف مباشر. القرار جاء بعد موجة انتقادات داخلية ودولية لتصريحات كوهين، بالتزامن مع تصاعد حدة المواجهة بين الجانبين، إذ أفادت وسائل إعلام عبرية صباح الأحد بمقتل ستة إسرائيليين وفقدان أكثر من 30 آخرين في بات يام، إضافة إلى إصابة أكثر من مئة شخص، بينما سُجلت إصابات أخرى في رحفوت نتيجة تساقط الصواريخ الإيرانية. وأظهرت صور ومقاطع مصورة تداولتها وسائل إعلام محلية ودولية حجم الدمار الكبير الذي خلفه القصف الإيراني على مناطق سكنية وسط إسرائيل، بينما أفادت تقارير باستهداف ستة مواقع في تل أبيب بشكل مباشر، في الليلة الثانية من التصعيد المتبادل. وفي المقابل، كشفت وكالة "فارس" الإيرانية أن بعض الصواريخ التي استهدفت تل أبيب فجر الأحد كانت تحمل رؤوسًا حربية شديدة الانفجار يصل وزنها إلى 1.5 طن. وتأتي هذه التطورات في ظل استمرار العملية الإسرائيلية "الأسد الصاعد" التي بدأت فجر الجمعة، وشملت ضربات جوية مكثفة استهدفت منشآت نووية وقواعد عسكرية إيرانية، وأدت إلى مقتل قادة بارزين وعلماء في المجال النووي. وردًا على ذلك، أعلن الحرس الثوري الإيراني بدء عملية "الوعد الصادق 3"، مؤكدًا استمرار الهجمات حتى توقف العدوان الإسرائيلي.


صحيفة سبق
منذ 29 دقائق
- صحيفة سبق
قبرص: إيران طلبت منا نقل رسائل إلى إسرائيل وسط تصاعد التوتر
أعلن الرئيس القبرصي نيكوس كريستودوليديس، الأحد، أن إيران طلبت من بلاده نقل "بعض الرسائل" إلى إسرائيل، في خطوة تعكس محاولات طهران فتح قنوات غير مباشرة للاتصال وسط تصعيد عسكري متواصل بين الجانبين. وأوضح كريستودوليديس أنه يتوقع التحدث إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت لاحق اليوم، دون الكشف عن تفاصيل الرسائل أو طبيعة الوساطة المحتملة. الرئيس القبرصي عبّر عن استيائه مما وصفه بـ"تباطؤ الاتحاد الأوروبي" في التعامل مع تصاعد الأزمة في الشرق الأوسط، مؤكداً أن قبرص، بصفتها أقرب دولة عضو في الاتحاد إلى المنطقة، طلبت عقد اجتماع استثنائي لمجلس الشؤون الخارجية لمناقشة الوضع. التصريحات تأتي بعد موجة جديدة من الهجمات المتبادلة بين إسرائيل وإيران ليلة السبت إلى الأحد، حيث قالت السلطات الإسرائيلية إن فرق الإنقاذ تواصل البحث تحت أنقاض مبانٍ سكنية مدمّرة، باستخدام الكلاب البوليسية والمصابيح، بعد مقتل ما لا يقل عن عشرة أشخاص في القصف الإيراني. من جانبها، أعلنت طهران إلغاء المحادثات النووية مع واشنطن، واصفة إياها بأنها لم تعد مجدية في ظل ما اعتبرته "عدواناً مباشراً" من إسرائيل، في حين صعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لهجته، قائلاً إن الضربات التي استهدفت إيران حتى الآن "لا تُقارن بما هو قادم". الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دخل على خط الأزمة محذراً إيران من استهداف أي مصالح أمريكية، مؤكداً في تصريحات صحفية أن "إنهاء هذا الصراع ممكن بسهولة" إذا اتُخذت الخطوات المناسبة لوقف التصعيد.


عكاظ
منذ 29 دقائق
- عكاظ
من الإسلامبولي إلى نصر الله.. إيران تغيّر رسمياً اسم شارع «قاتل السادات»
أعلنت السلطات الإيرانية رسمياً تغيير اسم شارع خالد الإسلامبولي (المتهم الرئيسي في اغتيال الرئيس المصري الراحل أنور السادات عام 1981) في العاصمة طهران إلى شارع حسن نصر الله. وأفادت وكالة «تسنيم» الإيرانية للأنباء، اليوم (الأحد)، بأن مجلس بلدية طهران صوّت في جلسته العلنية رقم 334 بأغلبية الأعضاء لصالح تغيير اسم شارع «خالد إسلامبولي» إلى «حسن نصرالله». وذكرت الوكالة أن تغيير اسم الشارع جاء بعد تنسيق مع وزارة الخارجية الإيرانية. وبحسب موقع «إيران إنترناشيونال» كانت تسمية الشارع على اسم قاتل الرئيس المصري أحد أبرز العوائق أمام عودة العلاقات بين مصر وإيران اللتين قطعتا علاقاتهما الدبلوماسية في أعقاب الثورة الإيرانية عام 1979، واستضافة القاهرة الشاه المعزول محمد رضا بهلوي. وتشهد العلاقات المصرية الإيرانية تقارباً ملحوظاً في الفترة الماضية. وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قال من القاهرة، في وقت سابق من هذا الشهر، إن «الثقة الموجودة بين البلدين لم تصل من قبل إلى هذا المستوى». وأضاف خلال مؤتمر صحفي مع نظيره المصري بدر عبد العاطي بعد لقاء مع الرئيس عبد الفتاح السيسي: «منذ العام الماضي، هذه المرة الرابعة التي ألتقي بها الرئيس المصري، والتقيت وزير الخارجية أكثر من 10 مرات، ما يدل على إرادة البلدين لتوسيع أشكال التعاون كافة في المجالات كافة، والبلدان لهما دور في تحقيق التقدم والسلام بالمنطقة، ونملك إرادة مشتركة لتحقيق هذه الغاية». واستضافت القاهرة في 3 يونيو الجاري جلسة مباحثات بين عراقجي والمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي، ودعا وزير الخارجية المصري إلى عدم تفويت فرصة التوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني. أخبار ذات صلة