logo
«الأرصاد»: حفر الباطن الأعلى حرارة بـ49 مئوية.. والسودة الأدنى

«الأرصاد»: حفر الباطن الأعلى حرارة بـ49 مئوية.. والسودة الأدنى

صحيفة عاجل منذ 3 أيام
فريق التحرير
توقَّع المركز الوطني للأرصاد، درجات الحرارة الكبرى والصغرى، على بعض مدن المملكة؛ مشيرًا إلى أن حفر الباطن تسجل أعلى درجة حرارة بـ49 درجة مئوية، فيما تسجل السودة أدنى درجة حرارة بـ15 درجة مئوية.
وذكر مركز الأرصاد، عبر موقعه الرسمي، أن درجات الحرارة الكبرى المتوقعة اليوم، حفر الباطن 49، الأحساء 48، الدمام ورفحا والقريات 47، المدينة المنورة وعرعر والخرج والعلا 46 درجة مئوية.
وأضاف: كما تبلغ درجات الحرارة الكبرى على مدن الرياض وتبوك وسكاكا ووادي الدواسر 45، طريف 43، مكة المكرمة وينبع 41، جدة ونجران 38، جازان 37، الطائف 34، أبها 30، الباحة 28، السودة 23 درجة مئوية.
وتابع: أما درجات الحرارة الصغرى على بعض المدن، فجاءت كالآتي: السودة 15، أبها 19، الباحة 21، عرعر وسكاكا 31، مكة المكرمة وجدة وتبوك وبريدة وجازان والمجمعة 32، المدينة المنورة 33، حفر الباطن 34، الرياض والأحساء 35 درجة مئوية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوروبا في قبضة الحر والحرائق
أوروبا في قبضة الحر والحرائق

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

أوروبا في قبضة الحر والحرائق

أحكمت موجة حر خانقة قبضتها على أوروبا الثلاثاء مما ساهم في اندلاع حرائق ولا سيما في شبه الجزيرة الأيبيرية حيث دفعت النيران آلاف السكان لإخلاء منازلهم. وصدرت تحذيرات حمراء من موجة حر في إيطاليا وفرنسا والبرتغال ومنطقة البلقان وإسبانيا حيث أعلنت الوكالة الوطنية للأرصاد الجوية أن موجة الحر "من المحتمل" أن تستمر حتى الإثنين. إسبانيا في إسبانيا، حيث أُبلغ عن عشرات الحرائق المتفاوتة الشدة، لقي رجل مصرعه ليل الإثنين-الثلاثاء في حريق اندلع في بلدة تريس كانتوس الواقعة على بُعد 25 كيلومتراً شمال مدريد، وأتى على أكثر من 1500 هكتار. وعلق رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز على منصة إكس قائلاً "نحن مُعرضون لخطر شديد بسبب حرائق الغابات". والثلاثاء، سقط قتيل ثان في إسبانيا من جراء النيران. وقالت السلطات إن رجلا يبلغ من العمر 35 سنة قضى أثناء محاولته إخماد حريق في منطقة ليون في شمال غرب البلاد بينما أصيب آخر يكبره بعام واحد بحروق استدعت نقله إلى المستشفى. وتمت تعبئة نحو ألف جندي من وحدة الطوارئ العسكرية التي تستجيب للكوارث الطبيعية، للتعامل مع كافة الكوارث الرئيسية. واضطر ستة آلاف شخص إلى قضاء الليل خارج منازلهم، مع إجراء عمليات إجلاء طارئة في بعض الأحيان. وعاد معظمهم بعد تحسن الوضع. وفي جنوب إسبانيا، تم تجنب مأساة مساء الإثنين عندما اندلع حريق جديد بالقرب من طريفة في الأندلس، وهي منطقة سياحية شهيرة سبق أن تضررت الأسبوع الماضي. قال مستشار الشؤون الداخلية في الحكومة الإقليمية للأندلس أنطونيو سانز، "عشنا لحظات من الخطر الشديد، إذ وصلت ألسنة اللهب إلى مداخل المناطق السكنية"، مضيفاً أن عمليات الإجلاء جرت "في وقت قياسي". وأُصيب أحد عناصر الحرس المدني خلال مشاركته في عمليات الإجلاء، بعدما صدمته سيارة. وصباح الثلاثاء، سُمح لمئات الأشخاص من أصل نحو ألفين تم إجلاؤهم من مقاطعة قادس بالعودة إلى منازلهم. وتمكن نحو 600 شخص من قرى متعددة أُجلي سكانها بسبب الحريق الذي اجتاح الموقع الطبيعي "لاس ميدولاس" المصنف ضمن التراث العالمي لليونسكو في منطقة قشتالة وليون (شمال غرب مدريد)، من العودة إلى منازلهم صباح الثلاثاء، إلا أن حرائق عدة ظلت مشتعلة في المنطقة نفسها قرب مدينة سامورا. وتم توقيف رجل للاشتباه في إشعاله حريقاً عمداً التهم 2200 هكتار في مقاطعة أفيلا. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) البرتغال الأكثر تضرراً في البرتغال، الدولة الأخرى الأكثر تضرراً من الحرائق، دقت الأجراس صباحاً لتحذير السكان في قرية ترانكوسو (وسط)، موقع الحريق الأكثر إثارة للقلق، بينما ارتفعت سحابة كثيفة من الدخان في الأفق. ويشارك في احتواء الحريق 700 عنصر إطفاء مدعومين بوسائل جوية، كما شارك السكان في ري الأراضي المحيطة بمنازلهم على أمل إبطاء انتشار النيران. اليونان طلبت اليونان مساعدة من الاتحاد الأوروبي لمكافحة أكثر من 100 حريق غابات تؤججها الرياح القوية والجفاف. واندلعت أخطر تلك الحرائق في جزيرة زاكينثوس السياحية الشهيرة وفي أجزاء من غرب اليونان بينها منطقة اخيا في البيلوبونيز حيث تم إخلاء قرابة 20 قرية، وفق مسؤولي الإطفاء. إيطاليا لم تسلم إيطاليا من موجة الحر، حيث فُرض أعلى مستوى من التحذير في 11 مدينة، من بينها كبرى المدن الإيطالية مثل روما وميلانو وتورينو. فرنسا وفي فرنسا حيث تمت السيطرة على حريق ضخم أتى على 16 ألف هكتار الأحد في الجنوب، أعلنت حالة التاهب لموجة حر حمراء في عدة مناطق في الجنوب الغربي والوسط الشرقي. وقال خبير الأرصاد بجامعة ريدينغ البريطانية أكشاي ديوراس، في تصريح مكتوب لوكالة الصحافة الفرنسية "موجة الحر التي تؤثر حالياً على فرنسا وإسبانيا ودول البلقان ليست مفاجئة". وأضاف "هذه الموجة ناجمة عن قبة حرارية مستقرة فوق أوروبا. وبسبب التغير المناخي، نعيش الآن في عالم أكثر دفئاً بشكل ملحوظ، وهذا الواقع يزيد من تكرار موجات الحر وشدتها". الجفاف أشار إلى أن الجفاف يمثل واقعاً لأكثر من نصف أوروبا، بشكل خاص في المناطق المحيطة بحوض البحر المتوسط منذ أشهر عدة، ما يوفر ظروفاً ملائمة لاندلاع الحرائق. وأعربت وكالة البيئة البريطانية الثلاثاء عن قلق متزايد من نقص المياه في إنجلترا، الذي أصبح يُصنف الآن "مسألة ذات أهمية وطنية". ويُعد النصف الأول من العام الجاري الأكثر جفافاً منذ العام 1976، الذي شهد بدوره جفافاً شديداً في أوروبا، ما يشير إلى ظاهرة مقلقة تهدد أوروبا برمتها. منطقة البلقان وفي جنوب شرق أوروبا، تصدرت منطقة البلقان المشهد، حيث لا تزال 14 بؤرة حريق نشطة في ألبانيا حتى الاثنين، إضافة إلى حرائق مستعرة في كرواتيا ومونتينيغرو حيث قضى جندي وتعرض آخر لإصابات خطرة من جراء انقلاب خزان للمياه خلال مكافحة حرائق في مرتفعات تقع إلى الشمال من العاصمة بودغوريتسا. أما كوسوفو، فشهدت في يوليو (تموز) الماضي أعلى درجة حرارة سجلت في تاريخها، بلغت 42,4 مئوية.

، وكان قد توقع المركز الوطني للأرصاد، استمرار فرص هطول أمطار رعدية مصحوبة برياح نشطة وزخات من البرد على مناطق
، وكان قد توقع المركز الوطني للأرصاد، استمرار فرص هطول أمطار رعدية مصحوبة برياح نشطة وزخات من البرد على مناطق

سعورس

timeمنذ 2 ساعات

  • سعورس

، وكان قد توقع المركز الوطني للأرصاد، استمرار فرص هطول أمطار رعدية مصحوبة برياح نشطة وزخات من البرد على مناطق

شهدت سودة عسير حالة مطرية غزيرة مصحوبة بكميات كبيرة من البرد الذي غطى مساحة واسعة من المرتفعات الجبلية في مشهد طبيعي مبهر اكتست معه الطرقات والمرتفعات بغطاء كثيف من البرد الذي رسم لوحة جمالية ساحرة، جعل الكثير من السياح وزوار هذه المرتفعات الباردة ينعمون فرحة وبهجة مع هذه المناظر الماطرة، عدسة (الرياض) رصدت جانبا من هذه الكميات من البرد المصحوبة بالأمطار الغزيرة، وأمام هذه الأجواء الحالمة تسابقت الأسر والأطفال لجمع حبات البرد وسط البهجة والفرحة التي ارتسمت على محيا الأسر والأطفال، الجدير بالذكر أنه ومع هذه الحالة المطرية الغزيرة لم تسجل الحركة المرورية أي حوادث على امتداد طريق السودة السياحي، يذكر أن عسير كانت وما زالت مع بداية هذا الشهر تعيش حالات مطرية غزيرة أدت إلى تدني درجة الحرارة لأقل من 15 درجة مئوية على مرتفعات تهلل وسودة عسير ، هذا ودعت الجهات المختصة للدفاع المدني إلى توخي الحذر خصوصًا مع تشكل السيول في بعض الأودية وانخفاض مدى الرؤية في بعض المناطق مثل مرتفعات سودة عسير جازان ، عسير ، الباحة ومكة المكرمة.

النصف الأول من العام الجاري الأكثر جفافا منذ العام 1976
النصف الأول من العام الجاري الأكثر جفافا منذ العام 1976

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

النصف الأول من العام الجاري الأكثر جفافا منذ العام 1976

أحكمت موجة حرّ خانقة قبضتها على أوروبا الثلاثاء ممّا ساهم في اندلاع حرائق ولا سيّما في شبه الجزيرة الأيبيرية حيث دفعت النيران آلاف السكان لإخلاء منازلهم. وصدرت تحذيرات حمراء من موجة حر في إيطاليا وفرنسا والبرتغال ومنطقة البلقان وإسبانيا حيث أعلنت الوكالة الوطنية للأرصاد الجوية أن موجة الحر "من المحتمل" أن تستمر حتى الاثنين. في إسبانيا، حيث أُبلغ عن عشرات الحرائق المتفاوتة الشدة، لقي رجل مصرعه ليل الإثنين-الثلاثاء في حريق اندلع في بلدة تريس كانتوس الواقعة على بُعد 25 كيلومترا شمال مدريد، وأتى على أكثر من 1500 هكتار. وعلق رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز على منصة إكس قائلا "نحن مُعرّضون لخطر شديد بسبب حرائق الغابات". والثلاثاء، سقط قتيل ثان في إسبانيا من جراء النيران. وقالت السلطات إنّ رجلا يبلغ من العمر 35 عاما قضى أثناء محاولته إخماد حريق في منطقة ليون في شمال غرب البلاد بينما أصيب آخر يكبره بعام واحد بحروق استدعت نقله إلى المستشفى. وتمت تعبئة نحو ألف جندي من وحدة الطوارئ العسكرية التي تستجيب للكوارث الطبيعية، للتعامل مع كافة الكوارث الرئيسية. واضطر ستة آلاف شخص إلى قضاء الليل خارج منازلهم، مع إجراء عمليات إجلاء طارئة في بعض الأحيان. وعاد معظمهم بعد تحسن الوضع. وفي جنوب إسبانيا، تم تجنب مأساة مساء الاثنين عندما اندلع حريق جديد بالقرب من طريفة في الأندلس، وهي منطقة سياحية شهيرة سبق أن تضررت الأسبوع الماضي. "في وقت قياسي" قال مستشار الشؤون الداخلية في الحكومة الإقليمية للأندلس أنطونيو سانز، "عشنا لحظات من الخطر الشديد، إذ وصلت ألسنة اللهب إلى مداخل المناطق السكنية"، مضيفا أن عمليات الإجلاء جرت "في وقت قياسي". وأُصيب أحد عناصر الحرس المدني خلال مشاركته في عمليات الإجلاء، بعدما صدمته سيارة. وصباح الثلاثاء، سُمح لمئات الأشخاص من أصل نحو ألفين تم إجلاؤهم من مقاطعة قادس بالعودة إلى منازلهم. وتمكن حوالي 600 شخص من قرى متعددة أُجلي سكانها بسبب الحريق الذي اجتاح الموقع الطبيعي "لاس ميدولاس" المصنّف ضمن التراث العالمي لليونسكو في منطقة قشتالة وليون (شمال غرب مدريد)، من العودة إلى منازلهم صباح الثلاثاء، إلا أن حرائق عدة ظلت مشتعلة في المنطقة نفسها قرب مدينة سامورا. وتم توقيف رجل للاشتباه في إشعاله حريقا عمدا التهم 2200 هكتار في مقاطعة أفيلا. قبة حرارية وفي البرتغال، الدولة الأخرى الأكثر تضررا من الحرائق، دقت الأجراس صباحا لتحذير السكان في قرية ترانكوسو (وسط)، موقع الحريق الأكثر إثارة للقلق، بينما ارتفعت سحابة كثيفة من الدخان في الأفق. ويشارك في احتواء الحريق 700 عنصر إطفاء مدعومين بوسائل جوية، كما شارك السكان في ري الأراضي المحيطة بمنازلهم على أمل إبطاء انتشار النيران. وطلبت اليونان مساعدة من الاتحاد الأوروبي لمكافحة أكثر من 100 حريق غابات تؤججها الرياح القوية والجفاف. واندلعت أخطر تلك الحرائق في جزيرة زاكينثوس السياحية الشهيرة وفي أجزاء من غرب اليونان بينها منطقة اخيا في البيلوبونيز حيث تم إخلاء قرابة 20 قرية، وفق مسؤولي الإطفاء. ولم تسلم إيطاليا من موجة الحر، حيث فُرض أعلى مستوى من التحذير في 11 مدينة، من بينها كبرى المدن الإيطالية مثل روما وميلانو وتورينو. وفي فرنسا حيث تمت السيطرة على حريق ضخم أتى على 16 ألف هكتار الأحد في الجنوب، أعلنت حالة التاهب لموجة حر حمراء في عدة مناطق في الجنوب الغربي والوسط الشرقي. وقال خبير الأرصاد بجامعة ريدينغ البريطانية أكشاي ديوراس، في تصريح مكتوب لفرانس برس "موجة الحر التي تؤثر حاليا على فرنسا وإسبانيا ودول البلقان ليست مفاجئة". وأضاف "هذه الموجة ناجمة عن قبة حرارية مستقرة فوق أوروبا. وبسبب التغير المناخي، نعيش الآن في عالم أكثر دفئا بشكل ملحوظ، وهذا الواقع يزيد من تكرار موجات الحر وشدّتها". وأشار إلى أن الجفاف يمثل واقعا لأكثر من نصف أوروبا، بشكل خاص في المناطق المحيطة بحوض البحر المتوسط منذ أشهر عدة، ما يوفر ظروفا ملائمة لاندلاع الحرائق. وأعربت وكالة البيئة البريطانية الثلاثاء عن قلق متزايد من نقص المياه في إنكلترا، الذي أصبح يُصنف الآن "مسألة ذات أهمية وطنية". ويُعد النصف الأول من العام الجاري الأكثر جفافا منذ العام 1976، الذي شهد بدوره جفافا شديدا في أوروبا، ما يشير إلى ظاهرة مقلقة تهدد أوروبا برمتها. وفي جنوب شرق أوروبا، تصدرت منطقة البلقان المشهد، حيث لا تزال 14 بؤرة حريق نشطة في ألبانيا حتى الاثنين، إضافة إلى حرائق مستعرة في كرواتيا ومونتينيغرو حيث قضى جندي وتعرّض آخر لإصابات خطرة من جراء انقلاب خزان للمياه خلال مكافحة حرائق في مرتفعات تقع إلى الشمال من العاصمة بودغوريتسا. أما كوسوفو، فشهدت في تموز/يوليو الماضي أعلى درجة حرارة سجلت في تاريخها، بلغت 42,4 مئوية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store