
حماس تجري مشاورات حول مقترح هدنة في غزة
صدر هذا الإعلان قبل زيارة يقوم بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو لواشنطن حيث يلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي يمارس ضغوطا على الطرفين من أجل التوصل إلى هدنة.
وأعلنت حركة حماس باكرا الجمعة أنها "تجري مشاورات مع قادة القوى والفصائل الفلسطينية بشأن العرض الذي تسلمته" من الوسطاء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 33 دقائق
- ليبانون 24
"رويترز" عن مصدر مطلع على الاتصال بين ترامب وزيلينسكي: متفائلون بإمكانية استئناف إمدادات صواريخ الباتريوت
"رويترز" عن مصدر مطلع على الاتصال بين ترامب وزيلينسكي: متفائلون بإمكانية استئناف إمدادات صواريخ الباتريوت Lebanon 24


صوت بيروت
منذ ساعة واحدة
- صوت بيروت
ترامب: أعتزم زيارة الصين أو استقبال شي في أمريكا
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الجمعة أنه يعتزم زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ في الصين أو استقباله في الولايات المتحدة. و خلال اتصال هاتفي دعا الرئيسان بعضهما البعض الشهر الماضي لزيارة كل منهما الآخر. وأعلن ترامب، الخميس، أن الاتصال الهاتفي الذي أجراه مع نظيره الصيني شي جين بينغ أفضى إلى 'خلاصة إيجابية للغاية'، مشيراً إلى أن كلاً منهما دعا الآخر لزيارة بلاده. وكتب ترامب على منصته التواصل الاجتماعي تروث سوشيال: 'دام الاتصال قرابة ساعة ونصف ساعة، وأثمر خلاصة إيجابية للغاية لصالح البلدين'. كما لفت إلى أن مسؤولين تجاريين من الطرفين سيلتقون 'قريباً'. كذلك أضاف أن 'الرئيس شي دعاني والسيدة الأولى بلباقة لزيارة الصين، وقمت بالمثل. كوننا رئيسين لأمتين عظيمتين، هذا أمر نتطلع كلانا للقيام به'. 'تصحيح مسار العلاقات' من جهته شدد الرئيس الصيني خلال مباحثاته الهاتفية مع نظيره الأميركي على ضرورة 'تصحيح مسار' العلاقات الثنائية، وفق وكالة الأنباء الرسمية شينخوا. وقال شي لترامب إن 'تصحيح مسار سفينة العلاقات الصينية الأميركية الكبيرة تتطلب منا الإمساك جيداً بالدفة وتحديد الوجهة ولا سيما إزالة كل أشكال التدخل وحتى التدمير'. اتفاق مايو أتى الاتصال في وقت تتبادل القوتان الاقتصاديتان الكبريان في العالم، الاتهام بانتهاك الاتفاق الذي توصلتا إليه في مايو الماضي، وأرسى هدنة بينهما في حرب التعرفات التجارية التي أطلقها الرئيس الأميركي. وفرض ترامب عقب عودته إلى البيت الأبيض في يناير الفائت، رسوماً جمركية جديدة ومرتفعة على الكثير من واردات بلاده والعديد من دول العالم خصوصاً الصين. كما ألمح الجمعة الماضية إلى وجود توتر تجاري إضافي مع بكين، حسب فرانس برس. واتهم الرئيس الأميركي الصين بانتهاك بنود الاتفاق الذي توصل إليه البلدان في 12 مايو إثر مباحثات في سويسرا. واتفق الجانبان على تعليق مؤقت لزيادة التعرفات المتبادلة التي بلغت 125% على المنتجات الأميركية و145% على الصينية. كذلك، وافقت واشنطن وبكين على خفض موقت للرسوم الجمركية، إلى 30% و10%، مع تعهدهما مواصلة البحث سعياً لإبرام اتفاق تجاري واسع.


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
الاتحاد الأوروبي يدرس 5 إجراءات ضد "إسرائيل" لانتهاكها حقوق الإنسان
ذكرت إذاعة "مكان" الإسرائيلية أنّ الاتحاد الأوروبي يناقش 5 خيارات محتملة للرد على انتهاك "إسرائيل" لبند حقوق الإنسان في اتفاقية الشراكة الموقعة بين الجانبين. وتشمل المقترحات، التي ستعرضها وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي الجديدة كايا كالاس على وزراء الخارجية الأوروبيين: تعليقاً كاملاً أو جزئياً لاتفاقية الشراكة، وفرض عقوبات على شخصيات رسمية من بينها وزراء وضباط ومستوطِنون، وتقييد العلاقات التجارية، وحظر تصدير السلاح، وتعليق مشاركة "إسرائيل" في برامج علمية مثل "هورايزن يوروب". وتُعد اتفاقية الشراكة، الموقعة عام 1995، الإطار القانوني للعلاقات بين الجانبين، وتشمل التعاون في مجالات سياسية وتجارية وصحية وتعليمية. ويأتي هذا التوجه بعد قرار لمجلس الاتحاد الأوروبي في أيار/مايو الماضي بضرورة مراجعة العلاقة مع "إسرائيل"، على خلفية "العمليات العسكرية في غزة والضفة الغربية، بما في ذلك منع دخول الغذاء والوقود والمساعدات الطبية إلى القطاع"، وفق ما ورد في القرار. مصادر دبلوماسية داخل الاتحاد أكدت أنّ هذه الخيارات تواجه معارضة قوية من دول مؤثرة، أبرزها ألمانيا، والتشيك، وهنغاريا، والنمسا، ما يجعل فرص اتخاذ خطوات عملية ضد "إسرائيل" ضعيفة. اليوم 01:23 4 تموز ويشترط تعليق الاتفاقية إجماع الدول الأعضاء، فيما تتطلب خيارات مثل التعليق الجزئي أو الإجراءات التجارية أغلبية خاصة يصعب تحقيقها في ظل الانقسام الراهن. كما يتوقع أن تعارض دول مثل ألمانيا وإيطاليا فرض حظر على تصدير السلاح، نظراً لعلاقات التسليح الوثيقة مع "إسرائيل"، بينما تتطلب العقوبات الفردية أيضاً إجماعاً أوروبياً، وهو ما وصفته المصادر الدبلوماسية بالأمر غير الواقعي حالياً. الخطوة الأكثر ترجيحاً، بحسب التقرير، هي تعليق مشاركة "إسرائيل" في برنامج "هورايزن يوروب"، لكنها بدورها تحتاج إلى أغلبية خاصة (15 من أصل 27 دولة، تمثل 65% من سكان الاتحاد). إلا أن غياب "الزخم السياسي"، في ظل الحديث عن اقتراب التوصل إلى صفقة تبادل ووقف لإطلاق النار في غزة، قد يعرقل هذه الخطوة، تفادياً لأي تفسير بأنها تقويض للجهود الأميركية. وكانت دول مثل إسبانيا، إيرلندا، وسلوفينيا قد دفعت باتجاه اتخاذ إجراءات ضد "إسرائيل"، فيما عارضت دول أخرى، بينها ألمانيا، والنمسا، ورومانيا، واليونان وكرواتيا، أي خطوات عقابية، ما أدى إلى إسقاط مشروع قرار بهذا الخصوص قبل أسبوعين في بروكسل. من جهتها، رفضت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين خلال جلسة مغلقة اقتراحات بفرض عقوبات تجارية على "إسرائيل". فيما نُقل عن مصدر مقرّب من وزيرة الخارجية كايا كالاس أن هدفها "وقف سفك الدماء وضمان إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، بغض النظر عن الوسيلة". وفي موقف لافت، وجّه المستشار الألماني فريدريش ميرتس انتقادات لطريقة إدارة "إسرائيل" للحرب، قائلاً إن "التسبب في معاناة بهذا الحجم للسكان المدنيين لا يمكن تبريره في سياق محاربة الإرهاب"، رغم تأكيد مصادر أن الحكومة الألمانية لا تزال تدعم الكيان بشكل كامل.