
"الراب" يدخل البرلمان.. أوزين يستعين بصوت الشارع لانتقاد منظومة الصحة
واستهل أوزين مداخلته بمقطع غنائي متداول على تطبيق "تيك توك"، يحمل كلمات صادمة تعكس حسب تعبيره نظرة شريحة واسعة من الشباب المغربي تجاه الوضع الصحي بالبلاد، حيث جاء في كلمات المقطع: "بلادي بلاد الراميد.. اللي فيها كلشي مريض.. لا سبيطار لا طبيب.. تبغي غير إبرة حكّ الجيب".
وقال أوزين إن مضمون هذه الأغنية، يعكس واقعا مريرا تعيشه فئة من المواطنين، مضيفا أن "المقلق ليس الأغنية في حد ذاتها، بل ما تعبر عنه من فقدان الثقة في قدرة الدولة على ضمان الحق في العلاج".
وأشار النائب البرلماني، إلى أن عددا من كبار المسؤولين الحكوميين يلجأون إلى العلاج خارج الوطن، معتبرا ذلك مؤشرا واضحا على "فشل المنظومة الصحية الداخلية، وعجزها عن تلبية حاجيات حتى من هم في مراكز القرار".
وخلفت مداخلة أوزين، تفاعلات متباينة بين نشطاء مواقع التواصل، حيث رأى البعض فيها تعبيرا صريحا عن هموم الشارع المغربي، بينما اعتبرها آخرون نوعا من "المزايدة السياسية".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كش 24
منذ 17 ساعات
- كش 24
تحذيرات من تصديق أن خدعة ماكدونالدز تعالج الصداع النصفي
أثار اتجاه جديد على منصة "تيك توك" جدلا واسعا بين الأطباء بعد أن زعم عدد من المستخدمين أن وجبة ماكدونالدز تعالج الصداع النصفي. الترند المعروف بـ"وجبة ماكدونالدز لعلاج الصداع"، حصد ملايين المشاهدات، خاصة بعد أن وصفت طبيبة الأعصاب الأمريكية الدكتورة جيسيكا لو الوجبة بمحتوياتها من "الكوكا الكبيرة والبطاطس المقلية"، بأنها علاج سحري، رغم عدم وجود دلائل طبية قاطعة على فعاليتها. وأوضحت لو، التي تعاني من صداع نصفي مزمن، أن الكوكا تحتوي على مادة الكافيين التي تساعد في تقليص الأوعية الدموية وتخفيف الالتهاب، في حين توفر البطاطس الكربوهيدرات التي قد تُفيد المرضى الذين تُحفّز نوباتهم بفعل الجوع. لكن هذا التفسير لم يُقنع خبراء الصحة الذين حذروا من مخاطر هذا "العلاج السريع"، مؤكدين أنه قد يمنح راحة مؤقتة فقط، لكنه قد يُفاقم المشكلة على المدى الطويل. تحذيرات طبية متزايدة قالت الدكتورة روپا بارمار، مديرة طبية في "ميدلاند هيلث"، إن الكافيين قد يكون فعالًا في بداية النوبة، إذ يعزز فعالية مسكنات مثل الإيبوبروفين ويُقلل من ضغط الدماغ، لكنه قد يتحول إلى محفّز للنوبات إذا تم تناوله بكميات مفرطة أو باستمرار. كما أشار البروفيسور بيتر جودسبي، أستاذ علم الأعصاب في مركز كينغز للأبحاث السريرية، إلى أن الاعتماد على "ترندات الإنترنت" في العلاج قد يُعرض المرضى للخطر، مؤكدا أهمية التعرف على علامات الإنذار المبكر للصداع النصفي والتدخل السريع بالأدوية المناسبة. وأضافت الدكتورة كاي كينيس، المتخصصة في علاج الصداع النصفي وعضو مؤسسة "ذا ميغرين ترست"، أن الوجبات السريعة تحتوي على مركبات مثل "التيرامين" المعروف بقدرته على تحفيز النوبات، محذرة من أن التكرار في اللجوء إلى مثل هذه الحلول قد يُضاعف الأعراض بدلا من علاجها. تجارب حقيقية.. ولكن ليست دليلا علميا بعض المرضى الذين يعانون من صداع نصفي مزمن أكدوا لـ "بي بي سي"، بأنهم جربوا "وصفة ماكدونالدز" ووجدوا فيها بعض الراحة المؤقتة، لكنها لم تكن علاجا نهائيا بأي حال. وقال نيك كوك من أوكسفوردشاير، إنه يحمل "محفظة مليئة بالأدوية"، وإنه مستعد لتجربة أي شيء ليستمر في العمل، مضيفًا: "إذا شعرت بالنوبة قادمة وبدأت الرؤية تضعف، قد أتناول الكوكا والبطاطس، لكنها ليست بديلا للعلاج الحقيقي." أما كايلين ويبستر، التي تعاني من الصداع النصفي منذ الطفولة، فأشارت إلى أن الملح في البطاطس قد يكون له تأثير مؤقت، لكنها تؤكد أن الحقن الطبية مثل البوتوكس هي العلاج الوحيد الذي وفر لها راحة حقيقية. ويعاني حوالي 10 ملايين شخص في المملكة المتحدة، وقرابة 39 مليونا في الولايات المتحدة من الصداع النصفي، وهو مرض عصبي معقد لا يُعالج بالمسكنات وحدها، ولا عبر وصفات منصات التواصل الاجتماعي. وينصح الأطباء باتباع خطة علاجية تحت إشراف متخصصين، والحرص على تناول الأدوية مثل "التريبتان" في اللحظات الأولى من ظهور الأعراض، حيث أظهرت الدراسات أن هذا يزيد من فعالية العلاج ويقلل من حدة النوبة ومدتها.


المغرب اليوم
منذ يوم واحد
- المغرب اليوم
لعلاج الصداع النصفي المؤلم إليك حيلة زجاجة الماء البسيطة
يعاني أكثر من مليار شخص حول العالم من الصداع النصفي ، ومع أن السبب الدقيق لهذا الاضطراب لا يزال غير مفهوم تماما، فإن علاجه قد يكون صعبا، مما يدفع المصابين غالبا إلى الانزواء في غرفة مظلمة وهادئة في انتظار زوال الألم.لكن شابة تدعى تيلي ووكر كشفت عن حيلة غريبة وغير متوقعة تساعدها على التخفيف من نوبات الصداع النصفي، حتى عندما لا تجدي المسكنات نفعًا.وفي فيديو انتشر بشكل واسع على منصة "تيك توك"، تظهر تيلي (@toeatilly) وهي مستلقية على سريرها ووجهها للأعلى، بينما توازن زجاجة مياه إيفيان ممتلئة على جبهتها. وشرحت قائلة: "هكذا أنام، فالأدوية لا تنفع مع الصداع النصفي، لكن وضع زجاجة مياه على رأسي يوقف الألم".وأضافت أن اكتشافها لهذه الطريقة كان "معرفة غيّرت حياتها". ورغم بساطة هذه الحيلة، فإن الأطباء يقولون إن هناك أساسا علميا قد يفسر فاعليتها. الدكتور نوح روزن، أخصائي الأعصاب ومدير مركز نورثويل للصداع، أوضح لصحيفة "نيويورك بوست" أن الضغط على الجبهة لتخفيف الألم له جذور تاريخية، مثل وضع الأحجار على الجسم أو ربط منديل بإحكام على الرأس. وقال: "من الفوائد المحتملة لهذه الطريقة ما يعرف بالتحكم المثبط للمنبهات المؤلمة، حيث يمكن لمنبه قوي أن يثبط تأثير منبه آخر، مثل فرك المنطقة المحيطة بجرح صغير."وأشار إلى وجود أجهزة مشابهة، مثل لصقة "نيريفيو" التي تستخدم منبها على الذراع لتخفيف آلام الصداع. بالنسبة لتيلي، فإن وجود ضغط كافٍ هو العنصر الأساسي، لذلك تؤكد أن الزجاجة يجب أن تكون ممتلئة لتعمل الحيلة.وتفاعل العديد من المتابعين مع الفيديو، مؤكدين أنهم كانوا يائسين من الألم حين جرّبوا طرقا مشابهة.وكتب أحدهم: "هذا هو النوع من الحلول الذي لا يفكر فيه إلا من يعاني من الصداع النصفي".


المغرب اليوم
منذ 3 أيام
- المغرب اليوم
قاعدة 30-30-30 تكتسب شعبية في إنقاص الوزن
تكتسب قاعدة 30-30-30، التي انتشرت على "تيك توك"، والمستوحاة من كتاب المؤلف الأميركي تيم فيريس، شعبية متزايدة كطريقة بسيطة لإنقاص الوزن. وبحسب ما نشرته صحيفة "تايمز أوف إنديا" Times of India، تتضمن هذه القاعدة تناول 30 غرامًا من البروتين خلال 30 دقيقة بعد الاستيقاظ من النوم في الصباح، متبوعة بـ 30 دقيقة من التمارين الرياضية منخفضة الشدة. يساعد اتباع تلك القاعدة في زيادة الطاقة وانخفاض في الرغبة الشديدة في تناول الطعام، وتحسين في إدارة الوزن. سر الزخم والشعبية إن إضافة روتين لإنقاص الوزن أمر مثير للحيرة وسط إيقاع الحياة المتسارع والمزدحم. ولكن لهذا السبب بالضبط تكتسب قاعدة 30-30-30 زخمًا كبيرًا لأنها تتناسب مع الحياة الواقعية. صُممت هذه الطريقة البسيطة والسهلة للأشخاص ذوي الجداول الزمنية المزدحمة والذين لا يرغبون في تتبع نظامهم الغذائي أو الالتزام بتدريب شاق في الخامسة صباحًا. 3 خطوات أساسية إن هناك ثلاث خطوات فقط يمكن البدء بها في الصباح دون الحاجة إلى قلب حياة المرء رأسًا على عقب. وتتلخص قاعدة 30-30-30 ببساطة في تناول 30 غرامًا من البروتين خلال 30 دقيقة من الاستيقاظ، يتبعها ممارسة تمارين رياضية منخفضة الكثافة لمدة 30 دقيقة بشكل منتظم. إعادة ضبط الأيض ونسبة السكر في الدم وظهرت هذه الطريقة لأول مرة منذ أكثر من عقد في كتاب تيم فيريس الذي يحمل عنوان The 4-Hour Body، حيث وصفها بأنها أداة لفقدان الدهون وإعادة ضبط عملية الأيض. لكنها اكتسبت شهرة جديدة بفضل تطبيق "تيك توك"، حيث أعاد غاري بريكا، الذي يصف نفسه بأنه "عالم أحياء بشرية" ومقدم بودكاست، طرحها. وتصف نسخته هذه الطريقة بأنها طريقة لحرق الدهون مع الحفاظ على العضلات، دون تعقيد الأمور. ويقول بعض من قاموا باتباع قاعدة 30-30-30 إنها ساعدت في التحكم في نسبة السكر في الدم والسيطرة على الشراهة في تناول الطعام، بينما يشعر آخرون بسعادة غامرة لأنهم وجدوا أخيرًا روتينًا يدوم. البروتين في الصباح لم تركز أي دراسات رئيسية بشكل خاص على هذه الطريقة بالتحديد. ولكن هناك أبحاث تدعم أجزاء من المعادلة. تُظهر الدراسات أن من يتناولون وجبة الإفطار يكونون أفضل حالًا بشكل عام عندما يتعلق الأمر بإدارة الوزن على المدى الطويل من أولئك الذين يتخطونها. كما أن تناول البروتين في الصباح يساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول، مما يُقلل من تناول الوجبات الخفيفة ويمنح طاقة أفضل طوال اليوم. وتشمل قائمة البروتين الذي يمكن تناوله في الصباح بيض مسلوق أو زبادي يوناني أو جبن قريش أو مخفوقات بروتين أو قطع دجاج، أيًا كان ما يُناسب الشخص بحيث لا تزيد الكمية عن 30 غرامًا. تمارين رياضية بسيطة إن ممارسة الرياضة في حد ذاتها فكرة جيدة، خاصة إذا كانت المدة لا تزيد عن 30 دقيقة، والمطلوب هو تمارين منخفضة الكثافة. فإن مجرد ممارسة المشي السريع أو ركوب الدراجة الثابتة أثناء قراءة رسائل البريد الإلكتروني، سيفي بالغرض.