logo
ترامب: هناك فرصة جيدة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة خلال الأيام المقبلة

ترامب: هناك فرصة جيدة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة خلال الأيام المقبلة

روسيا اليوممنذ 20 ساعات
وقال ترامب للصحفيين قبيل مغادرته ولاية نيوجيرسي: "أعتقد أن هناك فرصة جيدة للتوصل إلى اتفاق مع حركة حماس خلال هذا الأسبوع".
وأضاف الرئيس الأمريكي أنه في حال إبرام الاتفاق، سيتم "الإفراج عن عدد لا بأس به من الرهائن المحتجزين داخل القطاع".
كما أشار إلى أن الولايات المتحدة تعمل مع إسرائيل على إيجاد "تسوية سلمية طويلة الأمد" للنزاع مع إيران.
وجاءت هذه تصريحات ترامب عشية زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الولايات المتحدة، حيث من المتوقع أن يلتقي بالرئيس الأمريكي، في وقت يتزامن مع تواجد وفد إسرائيلي في قطر للمشاركة في جولة جديدة من مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة.
وقال نتنياهو لدى صعوده الطائرة المتجهة إلى واشنطن: "نعمل على تحقيق اتفاق وفق الشروط التي اتفقنا عليها".
وأضاف: "أرسلت فريقا بتعليمات واضحة، وأعتقد أن الحوار مع الرئيس ترامب يمكن أن يسهم في دفع هذه الجهود نحو نتيجة نأملها جميعا".
في المقابل، أشارت مصادر إسرائيلية إلى أن الصفقة لا تزال بعيدة عن الاكتمال في ظل وجود خلافات مع حماس، رغم الرد الإيجابي المبدئي على المقترح القطري، والذي يتضمن وقف إطلاق نار لمدة 60 يوما، الإفراج عن 10 أسرى أحياء و18 قتيلا، وانسحابا جزئيا للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة.
وتطالب حماس بـ"تعديلات طفيفة" على المقترح، وهو ما تقول مصادر إسرائيلية إنه لا يشكل عقبة مستعصية.
المصدر: RT
حث الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتصوغ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على تجاوز الاعتراضات الداخلية والاستعداد لاتخاذ تنازلات "مؤلمة"، بينما يتجه الأخير إلى واشنطن.
كشفت تسربيات جديدة عن تصاعد التوتر بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورئيس هيئة الأركان، أيال زامير، بشأن السيطرة على قطاع غزة، بحسب مصادر مطلعة على جلسة الحكومة أمس.
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قبيل مغادرته إلى واشنطن للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه ملتزم بإعادة جميع المختطفين والقضاء على القدرات العسكرية لحركة حماس
يتابع الفلسطينيون بالضفة الغربية تفاصيل مباحثات وقف إطلاق النار بقطاع غزة، وسط دعوات من قبل السلطة الفلسطينية لإنهاء القتال، وتحذير من إفشال إسرائيل الجهودَ المبذولةَ في هذا الإطار
اعتبر وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير أن الطريق الوحيد للحسم واستعادة الأسرى بأمان هو الاحتلال الكامل لقطاع غزة، وقف كامل للمساعدات الإنسانية، وتشجيع الهجرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحوثيون يستهدفون مواقع إسرائيلية
الحوثيون يستهدفون مواقع إسرائيلية

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

الحوثيون يستهدفون مواقع إسرائيلية

إضافة لاستهداف سفينة في البحرِ الأحمر لخرقها الحظر البحري المفروضَ على الملاحة الإسرائيلية. وأكد الحوثيون أن الهجوم يأتي ردا على غارات إسرائيلية استهدفت موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى ومحطة كهرباء الحديدة.

وزير الدفاع الإسرائيلي يكشف كيف خططت تل أبيب لأكبر ضربة داخل إيران منذ عقود
وزير الدفاع الإسرائيلي يكشف كيف خططت تل أبيب لأكبر ضربة داخل إيران منذ عقود

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

وزير الدفاع الإسرائيلي يكشف كيف خططت تل أبيب لأكبر ضربة داخل إيران منذ عقود

ويكشف وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، في إحاطة عقدت اليوم الاثنين أن هذه الضربة جاءت نتيجة لتحضير استراتيجي طويل. تكشف إحاطة كاتس عن تفاصيل غير مسبوقة حول مسار التحضير للعملية. البداية كانت في اجتماع أمني في نوفمبر 2023، حيث اتخذ قرار أولي بتنفيذ هجوم محدود ضد منشأة فوردو النووية، أطلق عليه اسم "عملية الأزرق والأبيض". في تلك المرحلة، لم تكن إسرائيل تملك بعد القدرة الكاملة على الوصول بعمق إلى قلب إيران والضرب المتكرر هناك، وهو ما وصفه كاتس بـ"دور البديل"، أي قدرة سلاح الجو على التصرف بمعزل عن الغطاء الأمريكي، وهي قدرة لم تكن موجودة من قبل. يقول كاتس: "لولا تطوير هذا الدور، لما كانت هناك عملية في إيران. لقد غير المعادلة تماما". بالتوازي، كانت الاستخبارات العسكرية تطور خططا مساعدة: أولها عملية "نارنيا" التي استهدفت العلماء المشاركين في المشروع النووي الإيراني، وثانيها خطة لتعطيل نظام القيادة والسيطرة (CCS) لإفقاد إيران قدرتها على التنسيق والرد الفوري، وثالثها ضربة افتتاحية تنفذ ضد أبرز قادة الأمن الإيرانيين. في اجتماع عقد في ديسمبر، طرحت فكرة استهداف "القيادة" لضرب المعنويات والقدرات القيادية، وجاءت عملية "الزفاف الأحمر" لتجسيد هذا التوجه، حين اغتيل عدد من كبار قادة الحرس الثوري، ومنهم قائد سلاح الجو أمير علي حاجي زادة. في يناير، وخلال اجتماع رمزي حمل اسم "هيلا"، صيغ الهدف السياسي للعملية: شل البرنامج النووي الإيراني مؤقتا، وفرض معادلة ردع جديدة قد تطيل أمد الاستقرار. عند هذه النقطة، بدأ التمهيد لعملية أوسع وأكثر جرأة، أُطلق عليها لاحقا اسم "خطة التورنادو"، تهدف إلى إحداث تأثير مفاجئ وعنيف في عمق طهران. في 29 مايو، تمت المصادقة على الخطة، والتي تضمنت ضربات مركزة تستهدف منشآت حساسة في العاصمة الإيرانية، وسط تعتيم إعلامي واستبعاد صريح لمشاركة أمريكية علنية. في مايو، تم تفعيل توجيه "P+7" الذي يعني الجاهزية لتنفيذ الهجوم خلال سبعة أيام. النقاش الأمني، الذي وصل ذروته في اجتماع 22 مايو، اعتبر "الضوء الأخضر الأمريكي" عاملا حاسما، لكنه لم يكن شرطا مطلقا. وأوصى وزير الدفاع بضرورة تنسيق التوقيت مع واشنطن، ولو من باب الحفاظ على إدارة التصعيد. في بداية يونيو، رفعت درجة التأهب إلى "P+3"، أي ثلاثة أيام للانطلاق، وبدأت الاستعدادات اللوجستية والعسكرية، بما في ذلك نشر آلاف الجنود في مهام مرتبطة بالعملية، التي عرفت باسمها الكامل: "عام كلافي". في الساعات الأولى من 12 يونيو، نفذت إسرائيل الضربة الافتتاحية التي وصفتها مصادر عليا بأنها "أحبطت هجوما إيرانيا واسعا كان وشيكا". وبحسب كاتس، فإن بعض القيادات الإيرانية كانت على علم باحتمال شن هجوم، لكنها لم تتخذ التدابير اللازمة، ما أدى إلى مقتل عدد من القادة الكبار. الضربات لم تكن ثابتة، بل تم تعديل الأهداف لحظيا بحسب التطورات الاستخباراتية والميدانية. الأهمية، وفق مصادر عسكرية، لم تكن في تدمير منشأة بعينها، بل في التأثير التراكمي الذي أضعف قدرات إيران الدفاعية والتنموية، وأوصل رسالة بأن يد إسرائيل باتت قادرة على الوصول في أي لحظة. المصدر: يديعوت أحرنوتأكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن بلاده قادرة على حماية سيادتها وسلامتها الإقليمية بنفسها، محذرا من أن أي صراع مسلح جديد في الشرق الأوسط سيؤدي إلى مزيد من عدم الاستقرار. أعلن المتحدث العسكري باسم حركة "أنصار الله" الحوثية يحيى سريع اليوم الاثنين، غرق السفينة المستهدفة في البحر الاحمر "ماجيك سيز" بشكل كامل. أعلن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان استعداد بلاده لاستئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة، لكنه أشار إلى وجود مشكلة تتعلق بالثقة بين الجانبين. أكد رئيس المجلس السياسي الأعلى في اليمن التابع لحركة "أنصار الله" اليمينة (الحوثيون) المشير الركن مهدي المشاط اليوم الاثنين، أن "اليمن ميدان الركلات الأخيرة وليس ميدان الاستعراض".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store