logo
أكبر بنوك النرويج يبيع حصته في هولبرج لإدارة الصناديق النشطة

أكبر بنوك النرويج يبيع حصته في هولبرج لإدارة الصناديق النشطة

أرقام٢٦-٠٥-٢٠٢٥

باعت وحدة الاستثمار المصرفي التابعة لبنك "دي إن بي" النرويجي حصتها في شركة "هولبرج - Holberg" المتخصصة في إدارة الصناديق النشطة.
أوضح البنك في بريد إلكتروني لوكالة "بلومبرج"، أن صفقة البيع أُبرمت لصالح شركة "كيستيفوس إيه إس" الاستثمارية التي يملكها الملياردير النرويجي "كريستين سفياس"، لكنه لم يُفصح عن قيمة الصفقة.
تُدير "هولبرج" أصولًا تبلغ قيمتها نحو 36 مليار كرونة نرويجية (ما يعادل 3.6 مليار دولار) موزعة على صناديق للسندات والأسهم، ومن المتوقع إتمام الصفقة خلال الربع الثالث من العام الجاري، بعد الحصول على الموافقات التنظيمية.
يأتي تخارج أكبر بنوك النرويج من "هولبرج" بعد إتمامه الاستحواذ على المصرف الاستثماري السويسري "كارنيجي هولدينج"، في صفقة بقيمة 1.1 مليار دولار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الولايات المتحدة تعيد النظر في منح الدعم لشركات الرقائق
الولايات المتحدة تعيد النظر في منح الدعم لشركات الرقائق

الشرق للأعمال

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق للأعمال

الولايات المتحدة تعيد النظر في منح الدعم لشركات الرقائق

قال وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك إن إدارة ترمب تُعيد صياغة الاتفاقيات المُبرمة مع مُصنّعي أشباه الموصلات بموجب قانون الرقائق لعام 2022، لضمان التوصل إلى ما وصفه بشروط أفضل تهدف إلى جذب استثمارات محلية إضافية. قال لوتنيك يوم الأربعاء في لجنة المخصصات بمجلس الشيوخ: "هل نُعيد التفاوض؟ بالتأكيد نعم، لصالح دافعي الضرائب الأميركيين، بلا شك". وأضاف: "سنحصل على قيمة أكبر بنفس التكلفة". وأشار الوزير إلى القرار الذي اتخذته شركة "تايوان لتصنيع أشباه الموصلات" (Taiwan Semiconductor Manufacturing) في مارس، وهي شركة مُستفيدة من منح قانون الرقائق بقيمة 6.6 مليار دولار، لتعزيز التزامها الاستثماري في الولايات المتحدة. وأضاف لوتنيك أن الشركة تُضيف 100 مليار دولار إلى تعهد سابق بقيمة 65 مليار دولار، ولكن دون أي تمويل إضافي من الحكومة. ترمب يدعو لإلغاء قانون الرقائق حثّ ترمب الكونغرس على إلغاء قانون الرقائق والعلوم لعام 2022، الذي كان محوراً رئيسياً في أجندة الرئيس جو بايدن المحلية، على الرغم من أن المشرعين الجمهوريين والديمقراطيين لا يرغبون كثيراً في إلغاء قانون حصل على موافقة الحزبين يَعد بتقديم دعم بقيمة 52 مليار دولار. كان لوتنيك قد أشار سابقاً إلى أن وزارة التجارة قد تحجب منح قانون الرقائق للضغط على الشركات لتحذو حذو شركة "TSMC" وتوسيع مشاريعها المحلية المخطط لها في مجال أشباه الموصلات. وخلال ظهوره أمام اللجنة لمدة ساعتين تقريباً، تناول لوتنيك مجموعة من القضايا الأساسية لصناعة أشباه الموصلات، بما في ذلك مساعي الإدارة لجلب المزيد من الاستثمارات المتعلقة بالرقائق إلى الولايات المتحدة. ودافع عن صفقات الذكاء الاصطناعي مع الإمارات العربية المتحدة التي كُشف عنها الشهر الماضي خلال زيارة الرئيس دونالد ترمب إلى الشرق الأوسط، قائلاً إن الاتفاقيات وُضعت لتحفيز مستويات تكميلية من الإنفاق في الولايات المتحدة. الطريق أمام اتفاقيات الذكاء الاصطناعي في الخليج فُتح بقرار الإدارة إلغاء لائحة أُطلقت خلال الأسبوع الأخير من ولاية الرئيس جو بايدن، والتي أثارت اعتراضات شديدة من حلفاء الولايات المتحدة وشركات، بما في ذلك "إنفيديا" و"أوراكل". منع الصين من الوصول إلى الموصلات كان من المقرر أن تدخل ما يسمى بقاعدة نشر الذكاء الاصطناعي - التي تهدف إلى منع الصين من الوصول إلى أشباه الموصلات المتقدمة عبر أطراف ثالثة - حيز التنفيذ الشهر الماضي، مما أدى إلى تقسيم الدول على ثلاثة مستويات من حيث القدرة على الحصول على رقائق الذكاء الاصطناعي، وهو نهج هاجمه لوتنيك ووصفه بأنه "غير منطقي". في المقابل، يتجه فريق ترمب نحو التفاوض على صفقات فردية مع الدول مع الحفاظ على ضمانات أمنية تهدف إلى منع الشركات الصينية من الحصول على رقائق الذكاء الاصطناعي. وصرح لوتنيك: "نرى أننا سنسمح لحلفائنا بشراء رقائق الذكاء الاصطناعي، شريطة أن تُدار من قِبل مُشغّل مركز بيانات أميركي مُعتمد، وأن تكون السحابة التي تُشغّل مركز البيانات هذا مُشغّلًا أميركياً مُعتمداً". أدت التوترات بشأن جهود الولايات المتحدة لكبح طموحات الصين التكنولوجية إلى تعميق الصراع التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم. واتهم ترمب والمسؤولون الصينيون بعضهم البعض بانتهاك روح المفاوضات الأخيرة في جنيف، حيث اعترض القادة في بكين على ضوابط تصدير الرقائق الأميركية، بينما أعرب نظراؤهم في واشنطن عن مخاوفهم بشأن حملة الصين الصارمة على مبيعات المعادن الأساسية. مواجهة شريحة "هواوي" الصينية تحركت الولايات المتحدة للضغط على حلفائها لمنعهم من اعتماد شريحة "أسيند" (Ascend) الجديدة من شركة "هواوي"، محذرةً من أن أي استخدام يُهدد بانتهاك ضوابط التصدير التي تفرضها واشنطن. وصرحت وزارة التجارة الشهر الماضي بأنها تُصدر توجيهات لتحذير الجمهور من "العواقب المحتملة للسماح باستخدام شرائح الذكاء الاصطناعي الأميركية في تدريب واستنتاج نماذج الذكاء الاصطناعي الصينية". لوتنيك أصرّ على أن الصين لا تزال تفتقر إلى القُدرة على إنتاج كميات كبيرة من أشباه الموصلات المتطورة، في إشارة إلى أن ضوابط التصدير الأميركية قد حدّت من التقدم التكنولوجي للصين. وقدر أن الصين يُمكنها على الأرجح إنتاج حوالي 200 ألف شريحة متطورة، مثل تلك المستخدمة في تدريب خدمات الذكاء الاصطناعي أو تشغيل الهواتف الذكية، وهو عدد ضئيل مقارنةً بطلب البلاد. وقال: "يدّعون أنهم يصنعونها، وهم لا يفعلون".

البرلمان النرويجي يرفض حظراً شاملاً من صندوق الثروة على شركات إسرائيلية
البرلمان النرويجي يرفض حظراً شاملاً من صندوق الثروة على شركات إسرائيلية

الشرق السعودية

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق السعودية

البرلمان النرويجي يرفض حظراً شاملاً من صندوق الثروة على شركات إسرائيلية

رفض البرلمان النرويجي، الأربعاء، اقتراحاً يقضي بسحب صندوق الثروة السيادي، الذي تبلغ قيمته ‭1.9‬ تريليون دولار، وهو الأكبر في العالم، استثماراته من جميع الشركات التي لها أنشطة في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وتقاوم حكومة حزب العمال، وهي حكومة أقلية، منذ عدة أشهر ضغوط نشطاء مؤيدين للفلسطينيين هدفها إصدار تعليمات إلى الصندوق بسحب استثماراته من جميع الشركات التي لها صلات بما يجري في الضفة الغربية وقطاع غزة. وكان التصويت بالرفض متوقعاً. وقال وزير المالية، ينس ستولتنبرج، أمام البرلمان في مناقشة تتعلق بطريقة إدارة الصندوق: "لدينا نظام أخلاقي راسخ للصندوق.. نسحب استثماراتنا من الشركات التي تساهم في انتهاك إسرائيل للقانون الدولي، لكننا لا نسحب استثماراتنا من جميع الشركات الموجودة على الأرض". وقالت النائبة، إنجريد فيسكا، من الحزب الاشتراكي اليساري المعارض أمام البرلمان: "دون أموال صندوق النفط النرويجي، سيكون من الصعب على السلطات الإسرائيلية هدم منازل العائلات الفلسطينية". "تشابك عضوي للشركات الإسرائيلية" وكتبت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية إلى ستولتنبرج لتلفت انتباهه إلى ما وصفته بأنه "تشابك عضوي للشركات الإسرائيلية.. في آلة الاحتلال في الضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، وقطاع غزة، والعنف الذي يدعم تلك الآلة". وكتبت في رسالة بتاريخ 20 مايو: "الشركات الدولية المستفيدة من استثمارات (الصندوق النرويجي) تشكل مكونات أساسية للبنية التحتية التي تدعم اقتصاد الاحتلال". ورد ستولتنبرج بالقول إن الحكومة "واثقة من أن الاستثمارات لا تنتهك التزامات النرويج بموجب القانون الدولي". وأشار إلى أن الصندوق يتبع التوجيهات الأخلاقية التي وضعها البرلمان، وأن هيئة منفصلة تراقب الامتثال لها. وأوصت هذه الهيئة الرقابية، خلال العام الماضي، بسحب الاستثمارات من "باز"، وهي سلسلة محطات وقود إسرائيلية، وشركة "بيزك" للاتصالات، وتدرس أيضاً المزيد من عمليات سحب الاستثمارات المحتملة في إسرائيل. وفي مقابلة مع "رويترز" في 22 مايو، قال رئيس المجلس سفاين ريتشارد برانتسايج، إن "المجلس يفحص كيفية تقديم البنوك الإسرائيلية ضمانات تحمي أموال المستوطنين الإسرائيليين، إذا انهارت الشركة التي تبني منازلهم في الضفة الغربية". والبنوك الإسرائيلية المستهدفة بهذا الإجراء، هي "بنك هبوعليم" و"بنك لئومي" و"بنك ديسكونت إسرائيل" و"بنك مزراحي طفحوت" و"البنك الدولي الأول لإسرائيل" (هبنلئومي).

صعود مؤشرات الأسهم العالمية مع اقتراب "وول ستريت" من مستوياتها القياسية
صعود مؤشرات الأسهم العالمية مع اقتراب "وول ستريت" من مستوياتها القياسية

العربية

timeمنذ 5 ساعات

  • العربية

صعود مؤشرات الأسهم العالمية مع اقتراب "وول ستريت" من مستوياتها القياسية

صعدت مؤشرات الأسهم في أوروبا وآسيا ، اليوم الأربعاء، بعدما اقتربت مؤشرات الأسهم الأميركية من مستوياتها القياسية. وارتفع مؤشر داكس الألماني بنسبة 0.8% ليصل إلى 24284.99 نقطة، كما ارتفع مؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 0.4% ليصل إلى 7794.86 نقطة. وارتفع مؤشر فوتسي 100 البريطاني بنسبة أقل من 0.1% ليصل إلى 8790.23 نقطة. واستقرت العقود الآجلة لمؤشري ستاندرد آند بورز 500 وداو جونز الصناعي دون تغيير تقريبًا، وفق وكالة أسوشيتد برس (أ ب). اقرأ أيضاً وقاد مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية المكاسب في المنطقة، حيث صعد بنسبة 2.4% ليصل إلى 2763.32 نقطة بعد انتخاب مرشح المعارضة الليبرالية، لي جاي ميونج، رئيسًا للبلاد. وينهي فوز "لي" شهورًا من الاضطرابات السياسية التي أثارها فرض الأحكام العرفية المفاجئ، وإن كان لفترة قصيرة، من قبل الرئيس المحافظ المخلوع، يون سوك يول. وستشمل الأولويات الرئيسية الإنفاق الحكومي والمفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة. وارتفع مؤشر نيكاي 225 الياباني بنسبة 0.8% ليصل إلى 37747.45 نقطة بفضل المكاسب التي حققتها شركات التكنولوجيا والأدوية. وشهدت الأسهم الصينية ارتفاعًا طفيفًا، حيث ارتفع مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 0.5% ليصل إلى 23618.72 نقطة، كما ارتفع مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 0.4% ليصل إلى 3376.20 نقطة. وصعد مؤشر تايكس التايواني بنسبة 2.3%. وأغلقت الأسهم الأميركية، أمس الثلاثاء، على ارتفاع، حيث ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.6%، وكان على بعد أقل من 3% من أعلى مستوى له على الإطلاق الذي سجله في وقت سابق من هذا العام، عند 5970.37 نقطة. وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.5% ليصل إلى 42519.64 نقطة، كما ارتفع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.8% ليصل إلى 19398.96 نقطة. وفي أسواق الطاقة، صباح اليوم الأربعاء، تراجع سعر خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بواقع 25 سنتًا ليصل إلى 63.16 دولار للبرميل، كما تراجع سعر خام برنت، القياسي العالمي لأسعار النفط، بواقع 23 سنتًا ليصل إلى 65.40 دولار للبرميل. وفي أسواق العملة، تراجع سعر الدولار الأميركي مقابل الين الياباني، ليصل إلى 143.83 ين ياباني من 144 ين، فيما ارتفع سعر اليورو ليصل إلى 1.1384 دولار من 1.1370 دولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store