
تحذير عاجل للشباب.. حفلات الموسيقى الصاخبة تهدد بفقدان السمع
مهرجانات موسيقية
بانتظام يواجهون خطر الإصابة بـ فقدان السمع الدائم، نتيجة التعرض المستمر لمستويات مرتفعة من الضوضاء.
حفلات الموسيقى الصاخبة تهدد بفقدان السمع
وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، كشفت دراسة استقصائية شملت 2000 شخص بالغ أن أكثر من نصف المشاركين، ممن تتراوح أعمارهم بين 18 و28 عامًا، أبلغوا عن معاناتهم من فقدان السمع أو طنين الأذن أو كليهما بعد حضور فعاليات موسيقية أو التردد على أماكن السهرات الليلية.
وأوضح التقرير أن هذه الأعراض قد تكون مؤقتة في بعض الحالات، لكن استمرار التعرض لها على المدى الطويل يسبب أضرارًا دائمة.
ورغم أن ثلاثة أرباع المستطلعة آراؤهم يدركون مخاطر التعرض للأصوات العالية، أشار 35% منهم إلى أنهم لا ينوون استخدام وسائل حماية السمع مثل سدادات الأذن خلال حفلات هذا العام، وتشير الإحصاءات إلى أن أكثر من 18 مليون شخص في المملكة المتحدة يعانون من فقدان السمع أو الصمم أو طنين الأذن.
بعد 15 دقيقة فقط.. الإصابة بـ طنين شديد بالأذن
وأكدت الأبحاث أن التعرض المستمر لأصوات تتجاوز 85 ديسيبل ما يعادل تقريبًا صوت خلاط الطعام قد يؤدي لتلف السمع، بينما تصل شدة الموسيقى في الحفلات وأماكن السهر أحيانًا إلى 100 ديسيبل، وهو مستوى قد يسبب فقدانًا دائمًا للسمع بعد 15 دقيقة فقط من التعرض له.
كما حذرت الشبكة الوطنية للضوضاء من أن الاستماع للموسيقى عبر سماعات الرأس في أماكن تحتوي على ضوضاء خلفية، مثل وسائل النقل، يزيد خطر تلف السمع، ونصحت بالحفاظ على مستوى الصوت أقل من 60%.
وأكد فرانكي أوليفر، مدير السمع في RNID، أن هناك قلقًا متزايدًا من أن الاستخدام المفرط لسماعات الرأس، سواء التي توضع داخل الأذن أو فوقها، قد يؤدي إلى أضرار دائمة إذا لم يكن المستخدمون على وعي بالمخاطر.
أستراليا تحظر استخدام يوتيوب على المراهقين الأقل من 16 عاما
بلا زوجين وتستهدف المراهقين.. ما هي حفلات الزفاف الوهمية المنتشرة في الهند؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 4 ساعات
- المصري اليوم
بديل لحقن «البوتوكس».. تناول الفول السوداني يوميًا قد يبطئ معدل الشيخوخة
أظهرت دراسة حديثة أن تأثير تناول حفنة من الفول السوداني يوميًا، يُعادل تأثير حقن «البوتوكس» في محاربة التجاعيد وإبطاء الشيخوخة. واكتشف العلماء أن الفول السوداني يُبطئ شيخوخة الخلايا، وهى المرحلة التي تشيخ بها جميع خلايا جسم الإنسان، إذ يرتبط شيخوخة الخلايا السريعة بأمراض القلب والسرطان وداء السكري من النوع الثاني، لكن تناول الفول السوداني يوميًا كوجبة خفيفة قد يُبطئ هذه العملية، وفقًا لما ذكرته صحيفة «ديلي ميل». قرر فريق من الخبراء من جامعة برشلونة الإسبانية، إجراء دراسة مبنية دراسات أخرى تُفيد بأن تناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة قد يُقلل من معدل شيخوخة الخلايا، إذ تحارب مضادات الأكسدة، الموجودة في الأطعمة النباتية، آثار الجزيئات الضارة في الجسم والتي تُسمى الجذور الحرة، والتي يُمكن أن تُلحق الضرر بالخلايا السليمة. وطلب الباحثون من 58 متطوعًا شابًا يتمتعون بصحة جيدة تناول 25 جرامًا من الفول السوداني يوميًا لمدة ستة أشهر، أو تناول حصة يومية من زبدة الفول السوداني، إذ قدم المشاركون عينات لعاب بانتظام للعلماء لفحص حمضهم النووي للتحقق من طول التيلومير- وهي أغطية واقية في نهايات الكروموسومات، وتقصر التيلوميرات تدريجيًا مع تقدم الجسم في السن، ولكن إبطاء معدل تقصيرها قد يساعدنا على إطالة العمر. ووجد الباحثون أنه على مدار فترة الستة أشهر طوال فترة الدراسة، كان معدل تقصير طول التيلومير في مجموعة الفول السوداني نصف المعدل المسجل في مجموعة زبدة الفول السوداني تقريبًا، وهذا ما يعني أن تناول وجبة من الفول السوداني يوميُا يُساعد على إبطاء الشيخوخة والأمراض المرتبطة بالعمر، مثل أمراض القلب والسكري والسرطان.

24 القاهرة
منذ 5 ساعات
- 24 القاهرة
دراسة: ارتفاع خطر الإصابة بالسكتة الدماغية قبل سن الخمسين أعلى لدى بعض النساء
توصلت دراسة، إلى أن النساء اللاتي عانين من حمل معقد قد يكونن أكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية المبكرة، وتعتبر المضاعفات عالية الخطورة أثناء الحمل نادرة نسبيًا، حيث تؤثر على ما يصل إلى 10 في المائة فقط من النساء في المملكة المتحدة، ومع ذلك، تشير الأرقام إلى أن الأشخاص المتأثرين قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية قبل سن الخمسين. خطر الإصابة بالسكتة الدماغية قبل سن الخمسين أعلى لدى النساء اللاتي تعرضن لمضاعفات الحمل وبحسب ما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، قام باحثون في هولندا بفحص عينة مكونة من أكثر من 1000 امرأة تتراوح أعمارهن بين 18 و49 عامًا، واللواتي حملن مرة واحدة على الأقل من قبل، ونظروا إلى مدى تكرار حدوث بعض مضاعفات الحمل لدى أولئك الذين أصيبوا بالسكتات الدماغية، وشملت هذه الحالات تسمم الحمل وارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل، والولادة المبكرة قبل 37 أسبوعًا، والأطفال المولودين صغارًا بالنسبة لعمر الحمل، ومرض السكري المصاحب لـ الحمل، والإجهاض، وولادة طفل ميت. ووجد أن النساء اللاتي تعرضن لسكتة دماغية كن أكثر عرضة بمرتين للإصابة بمضاعفة واحدة على الأقل أثناء الحمل، في حين أن أولئك اللاتي تعرضن في السابق لولادة جنين ميت كن الأكثر عرضة لخطر السكتة الدماغية، ويقدر أن احتمالية الإصابة بالسكتة الدماغية كانت أعلى بخمس مرات، وارتبطت المضاعفات مثل تسمم الحمل والولادة المبكرة بالسكتات الدماغية المرتبطة بمرض الشرايين الكبيرة، والذي يحدث غالبًا بسبب تراكم الرواسب الدهنية. وقال الدكتور فرانك إريك دي ليو، المؤلف الرئيسي للدراسة وأستاذ أمراض الأوعية الدموية الدماغية في جامعة رادبود، يجب على الأطباء السؤال عن تاريخ الحمل عند تقييم خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، وتشير دراستنا إلى أننا قد نحتاج إلى البدء في التفكير في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية في وقت مبكر من الحياة، وليس فقط بعد انقطاع الطمث. تقلل من الكوليسترول.. دراسة تكشف فوائد تناول الشوكولاتة الداكنة دراسة: تناول الفلفل الحار مرة شهريًا قد يقلل خطر الإصابة بسكري الحمل


24 القاهرة
منذ 7 ساعات
- 24 القاهرة
تهدد البشرية.. تحذير طبي من فطر قاتل بعد إصابة نادرة في الإمارات
حذر أطباء من انتشار عدوى فطرية قاتلة تُعرف باسم المبيضات أوريس (C. auris)، وُصفت من قبل منظمة الصحة العالمية بأنها تهديد خطير للبشرية، وذلك عقب إصابة رجل في الإمارات بالفطر الذي هاجم دماغه. فطر قاتل مقاوم للأدوية بعد إصابة نادرة في الإمارات وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، تُعد المبيضات أوريس واحدة من 19 فطرًا قاتلًا مدرجًا في قائمة منظمة الصحة العالمية، حيث تنتشر في المستشفيات حول العالم وتُظهر مقاومة متزايدة للأدوية القليلة الفعالة ضدها، وترتبط العدوى بمعدلات وفيات تصل إلى حالة من كل ثلاث حالات. كما أن الحالة التي أبلغ عنها مستشفى صقر في رأس الخيمة تعود لرجل يبلغ من العمر 34 عامًا، أصيب بعدوى الفطر بعد نحو ثلاثة أشهر من تعرضه لإصابة دماغية في حادث سير، ونُقل المريض إلى العناية المركزة وهو يعاني من نزيف حاد في الدماغ وجروح عميقة في فروة الرأس، وخضع لجراحة عاجلة لتخفيف الضغط عن الدماغ. بعد سلسلة من العمليات والعلاجات بالمضادات الحيوية، أظهرت الفحوص في اليوم الـ99 من دخوله المستشفى إصابته بـC. auris، ونجح الفريق الطبي في القضاء على العدوى باستخدام مزيج من العلاجات المضادة للفطريات على مدى عدة أسابيع، ليغادر المريض المستشفى بعد سبعة أشهر من العلاج. مضادات الفطريات تزيد من مقاومة العلاج وحذر الأطباء من أن الإفراط في استخدام مضادات الفطريات، سواء في المجال الطبي أو الزراعي، ساهم في زيادة مقاومة هذا الفطر للعلاج، مما يقلل من فرص السيطرة على العدوى، ويُعد الأشخاص ضعيفو المناعة أو من قضوا فترات طويلة في المستشفى أو تلقوا رعاية صحية في الخارج الأكثر عرضة للإصابة. وتم اكتشاف المبيضات أوريس لأول مرة عام 2009 في أذن مريض ياباني، وانتشرت منذ ذلك الحين في أكثر من 40 دولة، ويصعب السيطرة عليها لكونها قادرة على البقاء لفترات طويلة على الأسطح والمعدات الطبية، وحتى على جلد الإنسان دون أعراض، مما يسهل انتقالها بين المرضى. وتُصنف منظمة الصحة العالمية الفطر ضمن مسببات الأمراض الفطرية ذات الأولوية القصوى، محذرة من خطورة انتشاره، خاصة في ظل قلة العلاجات الفعالة وتزايد حالات المقاومة الدوائية حول العالم. فطر قاتل ينتشر في الولايات المتحدة.. ما هو الرشاشيات الدخانية وكيف تحمي نفسك منها؟ تحذيرات صحية من فطر قاتل ينتشر في مستشفيات بريطانيا