
إعلامي مصري يتحدّى نتنياهو.. كاتب إسرائيلي يوجه انتقادات للحكومة: «حكومة حقيرة فتحت علينا أبواب الجحيم»!
وفي مقال نشرته صحيفة 'معاريف'، أشار بن كسبيت إلى تخصيص البند الأول في اجتماع الحكومة المرتقب لمناقشة التهديدات الأمنية لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وعائلته، في وقت تتزايد معاناة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في أنفاق غزة، معتبراً ذلك مؤشراً على تراجع الأولويات.
وقال: 'هل هذا كابوس أم خدعة؟ نحن نرى بأعيننا رهائن يتحلّلون في الأسر ولا أحد يتحرك'.
ووصف مشاهد الأسرى الذين تحوّلوا إلى 'هياكل عظمية' بأنها انعكاس واضح للانهيار الأخلاقي والسياسي داخل الحكومة، منتقداً تركيز نتنياهو على صورته الشخصية وأمنه الخاص بدلاً من اتخاذ خطوات حقيقية لإنقاذ الرهائن ووقف الكارثة في غزة.
ورأى بن كسبيت أن رئيس الوزراء بات مشلولاً ومذعوراً، فيما تستمتع حركة حماس بكل لحظة من تدهور الوضع الإسرائيلي، بعدما نجحت في محاصرة تل أبيب بين الفشل العسكري والاستنزاف الداخلي.
وأضاف: 'الخيارات أمام نتنياهو أصبحت محدودة، وكل مرة تفتح فيها أبواب الجحيم تكون أسوأ من سابقتها'.
واستعرض الكاتب الأداء الحكومي الذي وصفه بـ'الفاسد والفاشل'، مشيراً إلى أن الانتصار الكامل على حماس أصبح 'وهمًا سخيفًا'، في حين يستمر الاستنزاف العسكري والاقتصادي، وتغيب الرؤية السياسية.
كما تطرق إلى التوتر المتصاعد بين الحكومة والقيادة العسكرية، موضحاً أن رئيس الأركان إيال زامير مدرك تماماً لحجم المأزق، ويعلم أن الجيش 'يطارد الوهم وسط الأنقاض'.
واختتم بن كسبيت مقاله بعبارة لاذعة: 'لقد أكلنا السمك الفاسد وطُردنا من المدينة.. هذه الحكومة تحفر قبرها بيديها، وتغرق إسرائيل معها'.
إعلامي مصري باسم يوسف يتحدى مزاعم نتنياهو في بودكاست أمريكي ويكشف تواطؤ إسرائيل وأمريكا
في ظهور لافت على البودكاست الأمريكي الشهير 'Nilk Boys'، تحدى الإعلامي المصري باسم يوسف مزاعم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التي أطلقها خلال استضافته في البرنامج قبل أسبوعين.
وخلال الحلقة التي أُذيعت مباشرة دون مونتاج، استخدم يوسف الحقائق التاريخية والوثائق الموثقة للرد على تصريحات نتنياهو، فيما كان فريق البرنامج يعرض المقالات المؤيدة لكلامه على الشاشة بشكل فوري، كاشفًا عن جرائم إسرائيل والتواطؤ الأمريكي والأوروبي المستمر على مدار عقود.
وقال باسم يوسف مخاطبًا مقدمي البرنامج: 'أنتما لستما أطفالًا لتقولا نحن غبيين ونفعل أشياء غبية على الإنترنت.. أنتما مؤثران ولكما جمهور ومسؤولية، وعندما تستضيفان مجرماً كهذا يجب أن تكونا مستعدين جيدًا'.
وأضاف: 'أنا لي 20 عامًا في الميديا وأعرف كيف يمكن أن ينقلب الإنترنت عليكم، وكلما كبرتم كلما زادت حدة ردود الفعل'.
كما تساءل يوسف عن طبيعة العلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل، معقبًا على ما وصفه بـ'حياة القوي الذي يعيش في خوف من الابتزاز والاستغلال'، وذكر في منشور على منصة 'إكس' أن قادة أمريكيين مثل دونالد ترامب وبيل كلينتون يعيشان في خوف دائم من أن تكشف إسرائيل أسرارًا عنهم، مضيفًا انتقادات لعدد من الشخصيات المؤثرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 4 ساعات
- الوسط
وزارة الداخلية السورية تعلن إحباط "مخطط إرهابي" لتفجير كنيسة في طرطوس
أعلنت وزارة الداخلية السورية، اليوم الأربعاء، أن قوات الأمن الداخلي في محافظة طرطوس أحبطت "مخططاً إرهابياً" لتفجير كنيسة "مار إلياس المارونية" في قرية الخريبات بمنطقة صافيتا في محافظة طرطوس الساحلية. ونشرت وزارة الداخلية السورية صوراً تُظهر عثورهم على "عبوة ناسفة، وأوراق تحمل عبارات تهديد ووعيد، ضبطتها وحدة المهام الخاصة خلال الكمين المُحكم الذي أوقعت فيه خلية إرهابية مرتبطة بفلول النظام البائد". ونشرت الوزارة صوراً لـ"عناصر الخلية" المتورطين بمحاولة استهداف الكنيسة في طرطوس. وقالت إنه تم إلقاء القبض عليهما وتوقيفهما لاستكمال التحقيقات وإحالتهما إلى القضاء. وصرّح قائد الأمن الداخلي بالمحافظة، العقيد عبد العال محمد عبد العال، بأن معلومات استخباراتية دقيقة قادت إلى رصد خلية مرتبطة بـ"فلول النظام" كانت تستهدف الكنيسة. وأضاف أنه تم إلقاء القبض على عنصرين من الخلية كانا في طريقهما لتنفيذ العملية، وذلك بعد عملية مراقبة ومتابعة مكثفة. وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت عبر حسابها على منصة إكس تمكّن وحدة المهام الخاصة التابعة لها من إلقاء القبض على عنصرين يتبعان لإحدى المجموعات الخارجة عن القانون، "المرتبطة بفلول النظام البائد"، كانا في طريقهما لتنفيذ عملية إرهابية في كنيسة مار إلياس المارونية، في قرية الخريبات بمنطقة صافيتا بريف طرطوس. وأكد العقيد عبد العال أنه تم ضبط عبوة ناسفة معدة للتفجير، بالإضافة إلى راية سوداء وتهديدات مكتوبة موجهة لأهالي المنطقة. وختم تصريحه بالتأكيد "على يقظة الأجهزة الأمنية لحماية أمن واستقرار الوطن والمواطنين".


الوسط
منذ 4 ساعات
- الوسط
خلافات "غير مسبوقة" في قيادة الجيش الإسرائيلي بشأن تكثيف الغارات على غزة
Getty Images يشهد الجيش الإسرائيلي خلافاً داخلياً متصاعداً بين قائد سلاح الجو وقائد المنطقة الجنوبية، على خلفية رفض توسيع الغارات الجوية على قطاع غزة. في تقرير نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت، كُشف عن خلافات حادة بين قائد سلاح الجو، اللواء تومر بار، وقائد المنطقة الجنوبية، اللواء يانيف عاسور، بشأن مطالب الأخير بتكثيف الضربات الجوية على القطاع. وأشارت الصحيفة إلى أن اللواء بار، رفض تلبية مطالب قيادة الجنوب، متذرعاً بارتفاع نسبة استهداف المدنيين، بحسب التقرير، وبأن بعض العمليات "تفتقر إلى الأسس المهنية والعسكرية السليمة". الخلاف بلغ ذروته خلال اجتماع عُقد الأسبوع الماضي في مقر هيئة الأركان في مدينة تل أبيب، بحضور أكثر من 20 ضابطاً رفيعاً. وخلال الاجتماع، اتهم عاسور قائد سلاح الجو بعرقلة تنفيذ عمليات هجومية سبق أن وافقت عليها قيادة الجنوب، مطالباً بوقف تدخله المباشر في خطط الهجمات الجوية. الرد جاء حاداً من اللواء بار، الذي برّر رفضه بعض العمليات بـ"سوء الأداء المهني"، وهو ما أثار غضب عاسور الذي قال: "أنتم في تل أبيب منفصلون تماماً عن الميدان". هذا التوتر استدعى تدخل رئيس الأركان، إيال زامير، الذي وجّه انتقاداً صريحاً لقائد المنطقة الجنوبية ، معتبراً لهجته "غير مقبولة" في سياق النقاش العسكري. ويأتي هذا الخلاف في ظل إحباط واسع داخل الجيش الإسرائيلي من نتائج العملية البرية المستمرة في غزة، والمعروفة باسم "عربات جدعون"، والتي أُطلقت بهدف الضغط على حركة حماس لإبرام صفقة تبادل. إلا أن هذه العملية لم تحقق نتائجها، بل زادت من حدة الانتقادات الدولية نتيجة ارتفاع أعداد الضحايا المدنيين الفلسطينيين. مسؤول أمني وصف لصحيفة يديعوت أحرونوت بعض الغارات الأخيرة بأنها "استهدافات لعناصر منخفضة المستوى في حماس، دون قيمة عسكرية حقيقية، مقابل أضرار جانبية جسيمة"، معتبراً أن "الأذى فاق الفائدة". أزمة قيادة وتصعيد داخلي المصادر العسكرية أشارت إلى أن عاسور، الذي يتولى قيادة الجنوب، دخل في مواجهات متكررة مع قادة آخرين في هيئة الأركان خلال الأشهر الماضية. وبدأ بعض كبار الضباط بتقليص تعاملهم معه، ما يعكس أزمة قيادة حقيقية داخل المؤسسة العسكرية. ويواجه الجيش انتقادات متزايدة من داخل المؤسسة العسكرية نفسها بشأن استمرار العملية البرية رغم ما يُوصف بـ"انعدام الجدوى". كما تم تقليص التغطية الإعلامية من داخل غزة بناءً على توجيهات سياسية عُليا، ما زاد من تعقيد المشهد، في وقت تتعثر فيه محادثات صفقة تبادل، ويُتوقع أن يقدم كل من عاسور وبار خطة عملياتية جديدة خلال الأيام المقبلة. Getty Images "سلاح الجو لا يهاجم دون تأكيد عسكري للهدف" وقال الجنرال الإسرائيلي السابق، غيرشون هاكوهين، لبي بي سي إن سلاح الجو الإسرائيلي "لا ينفذ أي هجوم دون الحصول على تأكيد بأن الهدف هو هدف عسكري، أو أنه هدف يمكن تبريره وفقاً للقانون الدولي". وفي تعليقه على الخلاف العلني بين سلاح الجو وقيادة المنطقة الجنوبية بشأن توسيع الغارات على غزة، أوضح هاكوهين أن "الجهات المعنية تجلس معاً، وهناك ضباط وطاقم مشترك يدير العملية، وهناك دليل واضح ومفصل لكيفية تنفيذ الهجمات". ورأى أن "مثل هذا الخلاف لا يعكس بالضرورة أزمة أعمق في إدارة الحرب"، لكنه أقر بأن "هناك حالات تستدعي توضيح المواقف والخلافات واتخاذ قرارات مشتركة". وعما إذا كان هذا الخلاف هو الأول من نوعه داخل الجيش الإسرائيلي، شدد هاكوهين على أن "هذا ليس جديداً على الإطلاق، لكنه يلقى الآن صدى أكبر لأن الأوضاع حساسة للغاية". وبرر رفض سلاح الجو تنفيذ بعض الضربات بأن "الطيارين لا يملكون المعلومات الكاملة عما يجري على الأرض"، مضيفاً: "سلاح الجو يشبه شخصاً يُطلب منه نقل طرد من مكان إلى آخر دون أن يعرف من هو المتلقي، وبالتالي فهو يعتمد على المعطيات التي يوفرها القادة الميدانيون، ويجب أن يعمل الطرفان معاً من خلال بناء مسؤولية مشتركة". ورأى هاكوهين أن "رفض سلاح الجو تنفيذ بعض العمليات قد يُعتبر في بعض الحالات "غير مهني"، وقد يؤدي إلى نتائج غير مرغوبة". Getty Images وأوضح أن قيادة المنطقة الجنوبية لا تمتلك سلاح الجو وإنما تعتمد عليه، مشيراً إلى أن الأمر يختلف عن عملية عاصفة الصحراء عام 1991، حيث كان الجنرال الأمريكي، نورمان شوارزكوف، يملك السيطرة الكاملة على القوات الجوية. وأضاف أن البنية العميقة للجيش الإسرائيلي تترك صلاحية اتخاذ القرار لرئيس الأركان، مما يجعل التنسيق بين الأذرع العسكرية أمراً ضرورياً. وبيّن أن الأمر يشبه النظر عبر مجهر، حيث تكون التفاصيل الدقيقة والتناغم بين القوات ذات أهمية كبيرة. فيما كشف الطيار الإسرائيلي السابق في سلاح الجو، جاي بوران، لبي بي سي عن خلاف حاد وغير مسبوق في تاريخ الجيش الإسرائيلي بين قائد سلاح الجو وقائد لواء الجنوب، حول نوع الأهداف وطريقة تنفيذ الهجمات في قطاع غزة. وأوضح بوران أن ما كان يُعتبر سابقاً مجرد شائعات أصبح الآن أمراً واضحاً وعلنياً، خاصة بعد الاجتماع الذي عُقد الأسبوع الماضي مع قائد سلاح الجو والذي شارك فيه. وبحسب بوران، فقد دخل قائد سلاح الجو في جدال كبير مع قائد لواء الجنوب بشأن مشاركة القوات الجوية في هذه العمليات، وهو جدال يحمل أبعاداً عسكرية وسياسية بالغة الأهمية. وأضاف أنه بصدد تنظيم تظاهرة ضخمة يوم الإثنين، المقبل بمشاركة مئات الطيارين أمام مقر الجيش، لدعم موقف رئيس الأركان الذي يعارض خطة الحكومة لاستكمال السيطرة الكاملة على قطاع غزة، وكذلك دعماً لقائد سلاح الجو في اعتراضه على استهداف المدنيين. "من الغرف المغلقة إلى العلن" ويشير جاي بوران، لبي بي سي، إلى أن هذا الخلاف يحمل طابعاً جديدا من حيث ظهوره العلني، حيث كان الخلاف في السابق يُناقش داخل غرف مغلقة بالمقرات العسكرية، أما الآن فقد أصبح موضوعاً يُطرح بشكل واضح أمام الجميع، مما يسبب ارتباكاً وقلقاً بين الطيارين المشاركين في العمليات. ويشرح بوران كيف أن الطيارين، الذين يخضعون لقيادة سلاح الجو مباشرة، يجدون أنفسهم في وضع مربك للغاية، إذ يعلمون بوجود صراع داخلي بين قيادتهم وقائد لواء الجنوب، لكن في الوقت نفسه يُطلب منهم تنفيذ مهام قتالية، مما يثير فيهم حالة من الحيرة والغضب. Getty Images وفيما يخص مسألة رفض سلاح الجو تنفيذ بعض الضربات، يوضح بوران أن الأمر لا يُعتبر تصرفاً غير مهني، بل يأتي ضمن إطار عملية معقدة تبدأ بطلبات من قوات الأرض، مروراً بقيادة الجنوب، وصولاً إلى سلاح الجو الذي كان حتى وقت قريب يوافق تلقائياً على معظم الأهداف المطلوبة. لكنه يوضح أن هذا الوضع تغير منذ أبريل/نيسان 2025، حيث أصبح كل هدف يحتاج إلى تفويض مباشر من قائد سلاح الجو، ما أدى إلى تصاعد الخلاف بينه وبين قيادة الجنوب. ويؤكد بوران أن للقيادة الجوية الكلمة الفصل في إصدار أوامر الضربات، ولا يحق لأي جهة أخرى غير قيادة سلاح الجو أن تصدر تعليمات للطيارين أو للأسراب الجوية.


الوسط
منذ 5 ساعات
- الوسط
يحيى السنوار يثير الجدل في جناح ولادة بمستشفى ألماني
أثار ظهور اسم القيادي الراحل في حركة حماس يحيى السنوار على لوحة ترحيب بالمواليد الجدد في مستشفى جامعة لايبزيغ بألمانيا، موجة جدل وانتقادات واسعة، بعدما تداولت الصورة على مواقع التواصل الاجتماعي. يعتاد المستشفى الجامعي في لايبزيغ على عرض لوحة يومية تتضمن أسماء الأطفال الذين وُلدوا حديثاً، وعادةً ما تتضمن أسماء شائعة في ألمانيا تحت عبارة «مرحباً»، بحسب «يورو نيوز». لكن في يوم الأحد 3 أغسطس، فوجئ الموظفون والزوار بوجود اسم يحيى السنوار على القائمة، وهو الاسم الكامل للقيادي السابق في حركة حماس الذي استشهد على يد الاحتلال الإسرائيلي في غزة خلال أكتوبر 2024. وجود هذا الاسم، بالإضافة إلى قيام أحد الموظفين برسم قلب فوق حرف «i» في الاسم، أثار استغراباً وردود فعل حادة. رد فعل المستشفى واعتذار رسمي قام المستشفى بنشر صورة اللوحة على حسابه الرسمي في «إنستغرام»، مما تسبب بسيل من التعليقات الصادمة والانتقادات اللاذعة. واضطر المستشفى إلى حذف الصورة لاحقاً، وقدم اعتذاراً علنياً أوضح فيه أن الموظفين لم يكونوا على علم بدلالات الاسم السياسية. وقال الناطق باسم المستشفى، يورن غلاسنر، لجريدة «بيلد» الألمانية: «في هذه الحالة، لم يكن الشخص الذي نشر الصورة على علم بأن الاسم مرتبط حالياً بشخصية سياسية معروفة، تشغل موقعاً في سياق جيوسياسي شديد الحساسية». اسم يحيى في أوروبا اسم يحيى يُعد شائعاً في العالم العربي، لكنه يشهد أيضاً تزايداً في الاستخدام داخل أوروبا. ووفق تقرير نشرته جريدة «جيروزاليم بوست» العام 2024، فقد قفز اسم «يحيى» 33 مرتبة في تصنيف الأسماء الأكثر رواجاً في المملكة المتحدة، ودخل قائمة الأسماء الـ100 الأكثر شعبية للذكور في إنجلترا وويلز. وتشير بيانات مكتب الإحصاء الوطني البريطاني إلى أنه جرى إطلاق اسم «يحيى» على 583 مولوداً ذكراً خلال ذلك العام. والسنوار كان يشغل منصب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في قطاع غزة، وأُعلن عن استشهاده في 18 أكتوبر 2024 خلال مواجهة مع جيش الاحتلال الإسرائيلي.