
ردًا على ويتكوف .. 'الحرس الثوري' الإيراني يحدد 3 خطوط حُمر لا تفاوض عليها
وكالات- كتابات:
أكد المتحدث باسم (الحرس الثوري) في 'إيران'؛ العميد 'علي محمد نائيني'، أن الأمن القومي الإيراني والدفاع والقوة العسكرية خطوطٍ حمرَّ، مشددًا على أن لا مجال للتفاوض بشأنها أو مناقشتها تحت أي ظرف.
وأشار 'نائيني'؛ إلى أن عملية (الوعد الصادق 1)؛ كانت دليلًا على المبادرة والقُدرة الهجومية لـ'الجمهورية الإسلامية الإيرانية' لضرب العدو الصهيوني، وكانت أول مواجهة عسكرية مباشرة وعلنية بين 'الجمهورية الإسلامية الإيرانية' والكيان الصهيوني.
وأكد أن عملية: '(الوعد الصادق) أظهرت عدم اكتراث إيران بالضغوط السياسية العلنية والسرية التي يمَّارسها أنصار النظام الصهيوني لمنعها من الرد'، مشيرًا إلى أنها: 'كانت أكبر عملية لطائرات من دون طيار في العالم على المستوى الإقليمي؛ حيث بلغ مدى طيرانها أكثر من (1000) كيلومتر'.
وقال: 'إن عملية (الوعد الصادق 1) جرى تنفيذها بناءً على حسابات صحيحة وواقعية وتضمنت فئتين من الأهداف الرئيسة أو الاستراتيجية والأهداف الثانوية أو التكتيكية'.
وشدّد على أن: 'انهيار الردع الإسرائيلي وزرع الخوف والذعر من صراع واسع النطاق مع إيران في المنظومة الاجتماعية والأمنية الإسرائيلية، وظهور إرادة وقوة إيران على الساحة الدولية، كانت من بين أهداف إيران وخطتها الاستراتيجية في تخطيط وتنفيذ العملية'.
وأشار إلى أن العملية: 'أثبتت قُدرة إيران الهجومية كقوة صاروخية وطائرات من دون طيار في المنطقة والعالم بشكلٍ علني'.
وفي وقتٍ سابق؛ أكد المبعوث الأميركي الخاص للبيت الأبيض؛ 'ستيف ويتكوف'، على أن أي اتفاق دبلوماسي مع 'إيران' سيعتمد على وضع تفاصيل التحقق من تخصّيب (اليورانيوم) و'برامج الأسلحة النووية' في البلاد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الزمان
منذ 40 دقائق
- الزمان
وكالة الطاقة الذرية: إسرائيل دمرت مبنيين لأجهزة الطرد المركزي قرب طهران
فيينا (أ ف ب) – أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية الأربعاء أن الضربات الإسرائيلية أدّت إلى 'تدمير' مبنيَين واقعَين في كرج قرب طهران، حيث 'كان يتم تصنيع مكوّنات لأجهزة طرد مركزية'. وقالت الوكالة الأممية في منشور على منصة إكس، إنّ الضربات الإسرائيلية طالت أيضا مبنى تابعا لمركز طهران للأبحاث يُنتج أجزاء لهذه المعدّات المستخدمة في تخصيب اليورانيوم. وكان الجيش الإسرائيلي أعلن في وقت سابق أنّه ضرب مواقع نووية جديدة ومصانع أسلحة في إيران.


الحركات الإسلامية
منذ ساعة واحدة
- الحركات الإسلامية
إسرائيل وإيران تتبادلان «حرب الخرائط»... والمرشد يرفض «المساومة».. الحرس الثوري» يؤكّد استخدام صواريخ «فتاح» الأسرع من الصوت ضد إسرائ….. ضبط طائرات مُسيرة ووِرش لإنتاجها في إيران وتوقيف 5 أشخاص
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات) اليوم 18 يونيو 2025. وكالات.. إسرائيل وإيران تتبادلان «حرب الخرائط»... والمرشد يرفض «المساومة» دخل الصراع بين إسرائيل وإيران يومه السادس، حيث استمر الجانبان في تبادل الضربات الجوية والصاروخية. وأعلن المرشد الإيراني، علي خامنئي، في سلسلة تدوينات نشرها فجر الأربعاء عبر منصة إكس، انطلاق ما وصفه بـ«المعركة» ضد إسرائيل، مشدداً على أن طهران لن تدخل في أي مساومة مع «الكيان الصهيوني». وتبادل الجانبان خرائط المدن الموضح عليها مناطق مظللة بألوان محددة معرضة للقصف. وطالب «الحرس الثوري» الإيراني سكان مناطق في تل أبيب بالإخلاء، فيما أصدر الجيش الإسرائيلي أمر إخلاء للسكان الإيرانيين في «المنطقة 18» بطهران. ضبط طائرات مُسيرة ووِرش لإنتاجها في إيران وتوقيف 5 أشخاص نقلت وكالة أنباء العمال الإيرانية عن المتحدث باسم الشرطة الإيرانية سعيد منتظر المهدي قوله، اليوم الأربعاء، إن قوات الشرطة ضبطت 14 طائرة مُسيرة، ورصدت وِرشاً مُعادية لإنتاج الطائرات المُسيرة ومَركبات تحمل طائرات مُسيرة في أقاليم مختلفة. في السياق نفسه، ذكرت وسائل إعلام محلية عدة في إيران أنه جرى توقيف خمسة أفراد قالت إنهم عملاء لجهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلي «موساد»، بتهمة «تشويه» صورة البلاد عبر الإنترنت. الشرق الاوسط.. بالقرب من نقاط توزيع المساعدات... مقتل 30 فلسطينياً في قصف إسرائي أفادت مصادر طبية بمقتل 30 مواطناً فلسطينياً؛ 11 منهم بالقرب من نقاط توزيع المساعدات الأميركية، على أثر قصف إسرائيلي على قطاع غزة منذ فجر اليوم الأربعاء. ووفق المركز الفلسطيني للإعلام، «استشهد ثمانية مواطنين، وأُصيب آخرون جراء قصف الاحتلال منزلاً في محيط مسجد علي بحي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة». وأشار إلى «استشهاد ستة مواطنين، وإصابة عدد آخر، جراء قصف الطيران الحربي الإسرائيلي منزلاً في مخيم المغازي، وسط قطاع غزة». وأفادت مصادر محلية بسماع دويّ انفجارات كبيرة في جباليا البلد، شمال قطاع غزة، ناجمة عن نسف الجيش الإسرائيلي منازل سكنية. وكشف المركز عن «استشهاد 11 مواطناً، وإصابة أكثر من 100 آخرين، جراء قصف الاحتلال المواطنين المجوَّعين الذين يترقبون المساعدات على شارع صلاح الدين، وسط قطاع غزة». فلسطينيون يحملون أكياساً وصناديق من الطعام والمساعدات الإنسانية التي جرى تفريغها من قافلة برنامج الغذاء العالمي التي كانت متجهة إلى مدينة غزة شمال القطاع أول من أمس (أ.ب) ولفت إلى «استشهاد خمسة مواطنين، وإصابة آخرين، جراء قصف إسرائيلي استهدف خيام النازحين بمنطقة العطار في مواصي خان يونس». ترمب يتجاهل تقارير الاستخبارات ويصر على أن إيران «قريبة جداً» من امتلاك سلاح نوو لم تترك تولسي غابارد أي مجال للشك، عندما شهدت أمام الكونغرس بشأن البرنامج النووي الإيراني في وقت سابق من هذا العام. وأخبرت مديرة الاستخبارات الوطنية المشرعين أن البلاد لم تكن تبني سلاحاً نووياً، وأن المرشد الأعلى لم يُعِد تفعيل البرنامج الخامل رغم تخصيب اليورانيوم لمستويات أعلى. ولكن الرئيس دونالد ترمب رفض تقييم وكالات الاستخبارات الأميركية خلال رحلة عودة ليلية إلى واشنطن؛ حيث قطع زيارته لكندا لحضور قمة مجموعة السبع، للتركيز على تصاعد النزاع بين إسرائيل وإيران. وقال ترمب للمراسلين: «لا يهمني ما قالته». وفي رأيه أن إيران «قريبة جداً» من امتلاك قنبلة نووية. رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (يسار) يلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترمب في البيت الأبيض شهر أبريل الماضي (د.ب.أ) رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (يسار) يلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترمب في البيت الأبيض شهر أبريل الماضي (د.ب.أ) جاء تصريح ترمب ليكون أكثر انسجاماً مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي وصف إيران المسلحة نووياً كتهديد وشيك، مقارنة بمستشاره الاستخباراتي الأعلى. والتقى ترمب بمسؤولي الأمن القومي، بما في ذلك غابارد، في غرفة العمليات يوم الثلاثاء، وهو يخطط للخطوات التالية. وقلل مسؤولو الإدارة من التناقض بين ترمب وغابارد، قائلين إن تخصيب اليورانيوم يمكن أن يضع إيران على المسار الصحيح لامتلاك سلاح نووي. وكالات.. منظمة حقوقية: هجمات إسرائيل على إيران أسفرت عن مقتل 585 شخصا شنت إسرائيل ضربات جوية مكثفة على العاصمة الإيرانية طهران في وقت مبكر من صباح الأربعاء، في إطار صراع قالت منظمة حقوقية إنه أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 585 شخصا في أنحاء إيران وإصابة 1326 آخرين. وقالت منظمة «نشطاء حقوق الإنسان»، التي تتخذ من واشنطن مقرا لها، إنها تمكنت من تحديد هوية 239 من القتلى على أنهم مدنيون، و126 آخرين على أنهم من عناصر الأمن. وتعتمد المنظمة، التي وفرت أيضا أرقاما تفصيلية للضحايا خلال احتجاجات عام 2022 بعد وفاة مهسا أميني، على تقاطع تقارير محلية من داخل إيران مع شبكة من المصادر التي طورتها داخل البلاد. من جهتها، لم تنشر السلطات الإيرانية أرقاما منتظمة للضحايا خلال هذا الصراع. وكان آخر تحديث رسمي صدر يوم الاثنين، قد أفاد بمقتل 224 شخصا وإصابة 1277 آخرين. وتشهد المنطقة حالة من الغموض والقلق، حيث فر سكان طهران من منازلهم بأعداد كبيرة في اليوم السادس من الحملة الجوية الإسرائيلية التي تستهدف البنية العسكرية والبرنامج النووي الإيراني. طهران.. الحرس الثوري» يؤكّد استخدام صواريخ «فتاح» الأسرع من الصوت ضد إسرائيل قال «الحرس الثوري» الإيراني الأربعاء إن صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت استخدمت خلال الهجوم الأخير على إسرائيل، مع دخول المواجهة بين البلدين يومها السادس. وأوضح «الحرس الثوري» في بيان بثه التلفزيون الرسمي أنه تم تنفيذ «الموجة الحادية عشرة من عملية الوعد الصادق 3 باستخدام صواريخ فتاح 1» مؤكدا أن القوات الإيرانية اكتسبت «سيطرة كاملة على أجواء الأراضي المحتلة». وأكد «الحرس الثوري» أن صواريخ «فتّاح» أوصلت رسالة اقتدار إيران إلى حليف تل أبيب المحرّض على الحرب. وأفادت وكالة «تسنيم» للأنباء "أثبت الهجوم الصاروخي الليلة أن لدينا سيطرة كاملة على أجواء الأراضي المحتلة، وأن سكّانها أصبحوا بلا أي حماية أمام ضربات الصواريخ الإيرانية».


شفق نيوز
منذ 6 ساعات
- شفق نيوز
أكثر من 50 مقاتلة حربية إسرائيلية نفذت سلسلة ضربات على إيران
شفق نيوز/ أعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، أن القوات هاجمت الليلة الماضية موقعا لإنتاج أجهزة الطرد المركزي وعدة مواقع لإنتاج الأسلحة الإيرانية. وقال الجيش في بيان اليوم، إن أكثر من 50 طائرة مقاتلة تابعة لسلاح الجو، بتوجيهات استخباراتية دقيقة من فرع الاستخبارات، نفذت سلسلة هجمات على أهداف عسكرية في منطقة طهران خلال الساعات الأخيرة. أضاف البيان: "كجزء من الجهود المكثفة لتدمير برنامج تطوير الأسلحة النووية الإيراني، تعرض موقع إنتاج أجهزة الطرد المركزي في طهران للهجوم، وكان الهدف من ذلك السماح للنظام الإيراني بتوسيع نطاق ومعدل تخصيب اليورانيوم لغرض تطوير الأسلحة النووية". وتابع: "يقوم النظام الإيراني بتخصيب اليورانيوم المخصص لتطوير الأسلحة النووية. تجدر الإشارة إلى أن التطوير النووي للاستخدامات المدنية لا يتطلب تخصيبًا بهذه المستويات". ووفقا للبيان، فإنه خلال موجة الهجمات، تم مهاجمة العديد من مواقع إنتاج الأسلحة. وأشار الجيش الإسرائيلي، إلى أنه "من بين مصانع الأسلحة التي تعرضت للهجوم موقع لإنتاج المواد الخام والمكونات اللازمة لتجميع الصواريخ أرض أرض التي أطلقها النظام الإيراني ويواصل إطلاقها تجاه إسرائيل، كما تم استهداف مواقع لإنتاج أنظمة ومكونات صواريخ أرض جو مصممة لضرب الطائرات".