لإشراقة طبيعية: ماسك الليمون بمكونات من مطبخك
أبرز فوائد ماسك الليمون:
• تفتيح التصبغات الناتجة عن الشمس.
• توحيد لون البشرة.
• تقشير لطيف للخلايا الميتة.
• تقليل اللمعان للبشرة الدهنية.
• دعم إنتاج الكولاجين الطبيعي.
وصفات فعّالة باستخدام الليمون:
1. الليمون والعسل: لترطيب وتفتيح البشرة.
ملعقة عصير ليمون + ملعقة عسل. يُترك 10 دقائق.
2. الليمون والزبادي: لتوحيد اللون وتقشير لطيف.
ملعقة زبادي + نصف ملعقة ليمون. يُترك 15 دقيقة.
3. الليمون وماء الورد: لتفتيح وتهدئة البشرة.
ملعقة من كل مكوّن. يُستخدم بقطنة ويُغسل بعد 10 دقائق.
4. الليمون والكركم: لمحاربة البقع الداكنة.
رشة كركم + ليمون + حليب. يُترك 10 دقائق.
5. الليمون والسكر: لتقشير فعّال وتفتيح فوري.
ملعقة من كل مكوّن. يُفرك برفق ويُغسل بعد 5 دقائق.
للبشرة الحساسة: استخدمي الليمون المخفف مع جل الصبار والزبادي، واتركيه لـ5–7 دقائق فقط. لا تستخدمي عصير الليمون وحده مباشرة.
نصائح قبل الاستخدام:
• جرّبي الماسك على منطقة صغيرة أولاً.
• استخدميه في المساء فقط.
• لا تكرريه أكثر من مرتين أسبوعياً.
• رطّبي بشرتك جيدًا بعده.
لبنان 24

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 14 ساعات
- عمون
حيل بسيطة للتخلّص من بقع الملابس البيضاء
عمون - تتميّز الملابس البيضاء بإضفاء الإشراق على المظهر، ولكنها تتعرّض لظهور البقع بسهولة. تعرّفوا فيما يلي على الحيل التي أثبتت فعاليتها في الحفاظ على ملابس بيضاء ناصعة وخالية من أية آثار للبقع المزعجة. يُشكّل اعتماد الأبيض لكامل الإطلالة خيارا شديد الأناقة، ولكنه شديد الخطورة أيضاً نظراً لكون احتماليّة تلطيخه مُرتفعة وإمكانية ظهور البقع عليه واردة جداً. ولكن هناك مجموعة من الحيل أثبتت فعاليتها في التخلّص بسهولة من هذه البقع. يلعب عنصر السرعة دوراً أساسياً في التخلص بنجاح من البقع التي تظهر على الملابس البيضاء، إذ يجب الحرص على إزالة هذه البقع قبل أن تجف. وتعتمد الخطوة الأولى في هذا المجال على تجفيف البقعة بمحرمة وإزالة الأوساخ المُتراكمة عليها، ثم تقليل المدة الفاصلة بين ظهور البقعة وغسل الملابس، فكلما كان التدخّل سريعا في هذا المجال أصبح التخلّص من البقعة أكثر سهولة. والمهم في هذه الحالة هو غسل الملابس البيضاء بمفردها أو مع ملابس ذات ألوان فاتحة. يُنصح أيضاً بفرك البقعة بالصابون البلدي أو صابون الغار للتخفيف من حدّتها قبل وضعها في الغسّالة. وفي هذه الحالة يجب ترطيب مكان البقعة ثم فركه بالصابون جيداً قبل شطفه بالماء الساخن. أما في حال بقيت البقعة ظاهرة، فيُنصح بخلط ملعقتين كبيرتين من صودا الخبز مع كوب من الماء الساخن ثم استخدام قطعة قماش نظيفة لمسح المنطقة المُلطّخةبهذا المحلول قبل شطفها. أخطاء يجب تجنّبها من أبرز الأخطاء التي يجب تجنّب ارتكابها عند غسل الملابس البيضاء هو استعمال المبيّض عليها. إذ يُعتبر الأبيض لون كسواه، ويؤدي استعمال المبيّض عليه إلى زواله واصفراره. والأفضل في هذه الحالة استبدال ماء الجافيل ذات المفعول المُبيّض ببيروكسيد الهيدروجين أو ماء الأكسجين كونها قوية على البقع ولطيفة على القماش. كما يجب الانتباه أيضاً إلى أن الحرارة المرتفعة من ألد أعداء البقع، فبعد غسل الملابس المُلطّخة أو تنظيفها يدوياً يجب تجنّب تجفيفها في الشمس وإلا سيترك ذلك علامات دائمة عليها. حيل مُفيدة هناك العديد من الحيل الطبيعيّة التي أثبتت فعاليتها في إزالة البقع عن الملابس البيضاء، من أبرزها: • تحضير عجينة من بيكربونات الصوديوم والماء، ثم مدّها على البقع لمدة 10 دقائق قبل فركها جيداً وشفها بالماء ثم غسلها كالمعتاد. • تطبيق الخل الأبيض على البقع لمدة ساعة ثم غسلها كالمعتاد. • وضع عصير الليمون على البقعة وتركه حوالي 10 دقائق قبل غسلها. • رش صودا الخبز على البقعة بعد ترطيبها بالماء ثم تركها لمدة 30 دقيقة قبل غسلها. • تبليل البقعة بالماء ثم رش الملح عليها وتركها لحوالي 15 دقيقة قبل فركها جيداً وغسلها. • وضع القليل من معجون الأسنان على البقعة وتركه لمدة ساعة قبل فركها جيداً وغسلها.

عمون
منذ يوم واحد
- عمون
الطراونة: تلوث الهواء والتغيرات المناخية يتطلبان منظومة وطنية
عمون - أكد استشاري الأمراض التنفسية الدكتور محمد حسن الطراونة أن تزايد التحديات البيئية في الأردن يدعو إلى تحرك وطني عاجل لمعالجة قضية جودة الهواء، التي تعد من أهم الملفات التي تؤثر بشكل مباشر على صحة المواطنين. وعلى الرغم من الجهود المبذولة من قبل وزارة البيئة الأردنية في إطلاق منصة إلكترونية لمراقبة جودة الهواء في مناطق محددة مثل عمان، إربد، والزرقاء، فإن هذه الخطوة تمثل بداية جيدة لكنها لا تغني عن الحاجة إلى استراتيجية شاملة. وفي هذا الصدد، دعت جمعية الرعاية التنفسية الأردنية إلى ضرورة تطوير منظومة وطنية متكاملة لمراقبة جودة الهواء. وتشدد الجمعية على أن تكون هذه المنظومة قائمة على شراكة فاعلة بين كل من وزارة البيئة، ووزارة الصحة، ودائرة الأرصاد الجوية، بهدف حماية صحة الأردنيين، خاصة الفئات الأكثر عرضة للتأثر. وقال الدكتور الطراونة: إن "قضية جودة الهواء لم تعد ترفًا بيئيًا، بل أصبحت تحديًا كبيرًا لصحة الأردنيين". وأشار إلى أن كل فرد يتنفس حوالي 22 ألف نفس يوميًا، مما يؤكد أهمية أن يكون الهواء نقيًا لضمان حياة صحية. كما لفت إلى دراسات منظمة الصحة العالمية التي تشير إلى أن تلوث الهواء يتسبب في وفاة أكثر من 7 ملايين شخص سنويًا حول العالم، منهم 4.2 مليون حالة وفاة ناجمة عن التلوث الخارجي. وأضاف الدكتور الطراونة أن الأردن يشهد تزايدًا في الأمراض التنفسية المزمنة، مثل الربو والانسداد الرئوي، بالإضافة إلى ارتفاع معدلات الإصابة بسرطان الرئة، وهي أمراض تتفاقم بشكل مباشر بسبب تلوث الهواء. ولذلك، طالب بضرورة تعزيز جهود الرصد البيئي الحالية لتتحول إلى منظومة متكاملة، مستندًا في ذلك إلى تجارب دولية ناجحة. وأوضح الدكتور الطراونة أن الحاجة إلى تطوير منظومة متكاملة تكمن في عدة نقاط أساسية: - توسيع شبكة الرصد الوطنية: رغم وجود محطات رصد في المدن الرئيسية، إلا أن الأردن بحاجة إلى توسيع هذه الشبكة لتشمل كافة المحافظات والمناطق الصناعية والزراعية. - التوعية والشفافية اليومية: يجب على الجهات المعنية تقديم بيانات جودة الهواء للجمهور ووسائل الإعلام بشكل يومي، باستخدام مؤشر جودة الهواء (AQI) الموحد عالميًا، والذي يسهل على المواطن فهم المخاطر الصحية المرتبطة بجودة الهواء. - دمج التغيرات المناخية في الرصد: أشار إلى أن التغيرات المناخية قد تزيد من العواصف الترابية وارتفاع درجات الحرارة في الأردن، مما يفاقم مشكلة تلوث الهواء. ولذلك، أكد على ضرورة أن تكون دائرة الأرصاد الجوية شريكًا أساسيًا في تحليل البيانات والتنبؤ بمستويات التلوث لإصدار تحذيرات مبكرة. - حماية الفئات الحساسة: شدد على أن منظومة الرصد يجب أن توفر معلومات موجهة للفئات الأكثر عرضة للخطر، مثل الأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب والرئة، والأطفال، وكبار السن، والنساء الحوامل، وتقديم نصائح عملية لهم للتقليل من تعرضهم للمخاطر. - واستعرض الدكتور الطراونة مثالًا واقعيًا من الهند، حيث أدت بيانات الرصد إلى تحديث أنظمة التهوية في مصنع معادن، مما أدى إلى انخفاض مستويات التلوث بنسبة 38% وانخفاض شكاوى الموظفين الصحية بنسبة 70%. وفي ختام تصريحاته، أكد الدكتور الطراونة أن بناء منظومة وطنية شاملة لمراقبة جودة الهواء هو استثمار في صحة الأردنيين ومستقبلهم. واختتم حديثه بالقول: "نثق بقدرة مؤسساتنا الوطنية على التعاون وتحقيق هذه الرؤية، لضمان هواء نقي يتنفسه كل أردني، بعيدًا عن مخاطر التلوث وآثاره المدمرة".

عمون
منذ 2 أيام
- عمون
الزنجبيل وصحة الصوت: هل هو الحل السحري أم مصدر إزعاج؟
عمون - لطالما ارتبط الزنجبيل بالصحة والعلاج الطبيعي، واشتهر بقدرته على تخفيف التهابات الحلق وتهدئة السعال. لكن، تأثيره على الصوت قد لا يكون دائمًا إيجابيًا، إذ تتباين نتائجه من شخص لآخر بحسب طريقة الاستخدام والحالة الصحية للفرد، كما يكشف تقرير جديد. متى يعزز الزنجبيل صحة صوتك؟ وفقًا لتقرير نشره موقع "torontoadultspeechclinic"، يمكن للزنجبيل أن يُحسن جودة الصوت في بعض الحالات، خاصةً لدى الأفراد الذين يستخدمون حناجرهم بكثرة كالمدرسين والمغنين. يعود ذلك إلى: خصائصه المضادة للالتهاب والبكتيريا: تُساهم مركبات الزنجبيل في تخفيف التهيج في الحلق. تنظيف مجرى الحلق: يساعد على التخلص من المخاط، مما يمنح شعورًا بالراحة أثناء الكلام أو الغناء. تحسين الجهاز الهضمي: يُساهم في تقليل مشكلات ارتجاع المريء، التي قد تسبب جفاف الحلق والحاجة المستمرة للتنحنح، وذلك عبر تنظيم حركة المعدة وتقليل الالتهاب. متى يصبح الزنجبيل مزعجًا لصوتك؟ على الرغم من فوائده، لا يُعد الزنجبيل مناسبًا للجميع، وقد يكون مزعجًا للصوت في الحالات التالية: الكميات الكبيرة أو التركيز العالي: قد يُسبب تناوله بكميات مفرطة أو بصور مركزة تهيجًا أو شعورًا بالحرق في الحلق. الحساسية: بعض الأشخاص يُعانون من حساسية تجاه طعمه اللاذع، مما قد يؤدي إلى بحة في الصوت أو إحساس بضيق في الحنجرة. ارتجاع الحمض: بدلًا من تخفيف الأعراض، قد يُحفز الزنجبيل إفراز أحماض المعدة لدى بعض الأفراد، خاصة إذا تم تناوله قبل النوم مباشرة، مما يزيد من الشعور بالحموضة والانزعاج. الاعتدال والانتباه: مفتاح الاستخدام الحكيم ينصح الخبراء بالاعتدال والانتباه لرد فعل الجسم عند استخدام الزنجبيل. إذا شعرت بتحسن، يمكنك إدراجه في روتينك اليومي بكميات مناسبة. أما إذا لاحظت أي تهيج أو شعور غير مريح في الحلق، فمن الأفضل تقليل الجرعة أو التوقف عنه تمامًا. يُستحسن أيضًا تجنب تناوله قبل المناسبات التي تتطلب استخدامًا مكثفًا للصوت، مثل العروض أو الاجتماعات، لتفادي أي تأثير مفاجئ. تذكر: كل حالة تختلف عن الأخرى، والزنجبيل يمكن أن يكون مفيدًا أو مزعجًا بناءً على كيفية استخدامه واستجابة جسمك له. استمع لصوتك جيدًا، وإذا شعرت أن الزنجبيل لا يناسبك، لا تتردد في استشارة أخصائي نطق أو طبيب مختص لاختيار البدائل الآمنة لصحة صوتك.