
"صواريخ نووية".. إجابة "غير متوقعة" من ترامب على سؤال عما يسعى إلى بنائه في البيت الأبيض
ومن المتوقع أن تبلغ تكلفة بناء القاعة 200 مليون دولار، ومن المقرر أن يبدأ البناء في سبتمبر/ أيلول.
الإعلان عن تكلفة بناء قاعة ترامب للاحتفالات في البيت الأبيض
وقال الرئيس الأمريكي للصحفيين الذين كانوا يطرحون أسئلتهم عليه: "سأقوم بنزهة قصيرة فقط، إنها مفيدة لصحتكم"، وعندما سأله صحفي عما يسعى إلى بنائه، أجاب: "صواريخ نووية".
وسألت شبكة CNN المتحدثة باسم البيت الأبيض عما إذا كان ذلك قد قيل على سبيل المزاح.
يذكر أن ترامب أكد في تصريحات سابقة أنه يتكفل بتكاليف بناء قاعة الرقص بالتعاون مع متبرعين من القطاع الخاص.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ ساعة واحدة
- CNN عربية
قمة ترامب وبوتين المرتقبة.. 5 سيناريوهات لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية
تحليل بقلم نيك باتون والش من شبكة CNN (CNN)-- يُتداول منذ فترة احتمال عقد لقاء بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين من قبل الجانبين، فلماذا قد يرغب أيٌّ من الجانبين في حدوثه الآن؟. يسعى ترامب إلى استخدام قوة شخصيته للتوصل إلى اتفاق، معتقدًا أن 6 أشهر من تعنت موسكو يمكن التغلب عليها من خلال لقاء رئيس الكرملين وجهًا لوجه. ويبدو أنه لا يزال متمسكًا بفكرة إمكانية إقناع الكرملين بوقف الحرب، على الرغم من أن نظيره الروسي أشار مؤخرًا إلى الموقف المتشدد القائل بأن الشعبين الروسي والأوكراني واحد، وأن أي خطوة يخطوها جندي روسي هي روسيا. ويريد بوتين كسب الوقت، بعد أن رفض بالفعل مقترحا أوروبيا أمريكيا وأوكرانيا لوقف إطلاق النار غير المشروط في مايو/ أيار، وعرض بدلًا من ذلك فترتين أحاديتين قصيرتين وغير مؤثرتين. وتتقدم قواته بقوة على خطوط المواجهة في هجوم صيفي قد يقربه من أهدافه بما يكفي لإجراء مفاوضات في الخريف حول وضع راهن مختلف تمامًا في الحرب. وإذا التقى الرجلان، فإن أحد الأهداف الأمريكية الواضحة هو عقد قمة ثلاثية مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لمناقشة إنهاء الحرب- وهو نفس شكل القمة الذي رفضته روسيا في إسطنبول في مايو. ومن المرجح أن يسمح الهدف الروسي لبوتين بجر ترامب مرة أخرى إلى فلك الخطاب الروسي. ومع ذلك، قد تُعقد قمة - طُرحت سابقًا، ثم أُجّلت سابقًا - هذه المرة، وهي تثير تساؤلًا حول كيفية انتهاء الحرب. فيما يلي 5 سيناريوهات محتملة: 1- موافقة بوتين على وقف إطلاق نار غير مشروط وهذا مستبعد للغاية، من غير المرجح أن يوافق بوتين على وقف إطلاق نار تبقى فيه خطوط المواجهة على حالها- فقد طالبت الولايات المتحدة وأوروبا وأوكرانيا بالفعل بمثل هذا الهدنة في مايو، تحت تهديد العقوبات، ورفضتها روسيا. وتراجع ترامب عن العقوبات، مفضلاً مفاوضات على مستوى منخفض في إسطنبول لم تُسفر عن أي نتيجة. ولم يُحقق وقف إطلاق النار لمدة 30 يومًا، الذي تم التوصل إليه في وقت سابق من هذا العام ضد البنية التحتية للطاقة، سوى التزام محدود أو نجاح محدود. ويُحوّل الكرملين حاليًا المكاسب التدريجية على خط المواجهة إلى مزايا استراتيجية، ولن يرى جدوى من إيقاف هذا التقدم الآن، وهو يبلغ ذروته. وحتى التهديد بفرض عقوبات ثانوية على الصين والهند - اللتين تبدوان مقاومتين للضغوط الأمريكية - لن يُغيّر تلك الحسابات العسكرية المباشرة لما تبقى من الصيف، وحتى أكتوبر/ تشرين الأول على الأقل، سيرغب بوتين في القتال لأنه منتصر. تحليل.. فخ بوتين هل يسقط ترامب خلال لقائهما القريب؟ 2- البراغماتية والمزيد من المفاوضات قد تُفضي المفاوضات إلى اتفاق على المزيد من المفاوضات لاحقًا، مما يُرسّخ المكاسب الروسية مع حلول الشتاء، ويُجمّد خطوط المواجهة عسكريًا، بحلول أكتوبر. وربما يكون بوتين قد استولى على مدن بوكروفسك وكوستيانتينيفكا وكوبيانسك الشرقية بحلول ذلك الوقت، مما يمنحه موقعًا قويًا للبقاء خلال فصل الشتاء وإعادة تنظيم صفوفه. وعندها، يُمكن لروسيا القتال مجددًا في 2026، أو استخدام الدبلوماسية لجعل هذه المكاسب دائمة. وقد يُثير بوتين أيضًا احتمال إجراء انتخابات في أوكرانيا - التي تأخرت بسبب الحرب، ونقطة نقاش قصيرة لترامب - للتشكيك في شرعية زيلينسكي، بل وحتى إزاحته لصالح مرشح أكثر تأييدًا لروسيا. 3- أوكرانيا تصمد بطريقة ما أمام العامين المقبلين في هذا السيناريو، تُساعد المساعدات العسكرية الأمريكية والأوروبية لأوكرانيا على تقليل التنازلات على خط المواجهة في الأشهر المقبلة، مما يدفع بوتين إلى السعي للتفاوض، حيث فشل جيشه مرة أخرى في الوفاء بوعوده. وقد تسقط بوكروفسك، وقد تتعرض معاقل أخرى في شرق أوكرانيا للتهديد، لكن أوكرانيا قد تشهد تباطؤًا في التقدم الروسي، كما حدث سابقًا، وقد يشعر الكرملين حتى بوطأة العقوبات وتضخم الاقتصاد. وقد وضعت القوى الأوروبية بالفعل خططًا متقدمة لنشر "قوة" لطمأنة أوكرانيا كجزء من الضمانات الأمنية. ويمكن لعشرات الآلاف من قوات حلف شمال الأطلسي (الناتو) الأوروبية أن تتواجد حول كييف والمدن الكبرى الأخرى، مقدمةً الدعم اللوجستي والاستخباراتي لأوكرانيا في عملية إعادة الإعمار، وتشكل رادعًا كافيًا يدفع موسكو إلى ترك خطوط المواجهة كما هي. هذا هو أفضل ما يمكن لأوكرانيا أن تأمل فيه.وإذا لم يتوقف بوتين وفشلت الدبلوماسية؟ الخيارات التالية ليست واضحة تمامًا. 4- كارثة على أوكرانيا و"الناتو" ربما أدرك بوتين، عن حق، التصدعات في الوحدة الغربية بعد قمة مع ترامب، حسّنت العلاقات الأمريكية الروسية، لكنها تركت أوكرانيا لتدافع عن نفسها. وقد تبذل أوروبا قصارى جهدها لدعم كييف، لكنها تفشل في قلب الموازين دون دعم أمريكي. وقد يرى بوتين المكاسب الصغيرة في شرق أوكرانيا تتحول إلى هزيمة بطيئة للقوات الأوكرانية في التضاريس المنبسطة والمفتوحة بين دونباس ومدن دنيبرو و زاباروجيا. وقد تثبت الدفاعات الأوكرانية ضعفها، وتتحول أزمة القوى العاملة العسكرية في كييف إلى كارثة سياسية عندما يطالب زيلينسكي بتعبئة أوسع لدعم دفاع البلاد. ويبدو أمن كييف في خطر مرة أخرى وتتقدم قوات بوتين وترى القوى الأوروبية أنه من الأفضل محاربة روسيا في أوكرانيا بدلاً من خوضها لاحقًا داخل أراضي الاتحاد الأوروبي لكن قادة أوروبا يفتقرون في النهاية إلى التفويض السياسي للانضمام إلى حرب برية داخل أوكرانيا، ويتقدم بوتين، ويفشل "الناتو" في تقديم رد موحد. و هذا كابوس أوروبا، ولكنه بالفعل نهاية أوكرانيا ذات السيادة.5- كارثة لبوتين: تكرار تجربة السوفييت في أفغانستان قد تتخبط روسيا، مضحيةً بأرواح آلاف الجنود أسبوعيًا، من أجل مكاسب ضئيلة نسبيًا، وترى العقوبات تُضعف تحالفها مع الصين، وإيراداتها من الهند. وقد تنحسر الاحتياطيات المالية لصندوق الثروة السيادية لموسكو، وتنخفض إيراداته، وقد يتصاعد الانشقاق بين النخبة في موسكو بسبب رفض الكرملين للمخارج الدبلوماسية في حربه الاختيارية، مفضلًا التعنت العسكري وصراعًا بالوكالة غير مستدام مع "الناتو". ويصبح ترامب بطة عرجاء، ويعود تركيز الولايات المتحدة بعد انتخابات التجديد النصفي للكونغرس إلى معايير السياسة الخارجية التقليدية المتمثلة في معارضة موسكو وداعمتها بكين. وفي هذا السيناريو، قد يواجه الكرملين لحظةً تتحول فيها مقاومته لمصاعب الواقع المبتذلة، والصعوبات الاقتصادية التي يعاني منها شعبه، إلى مقاومة سامة. وأدت حسابات سياسية ضعيفة مماثلة إلى دعم احتلال السوفييت غير المثمر لأفغانستان في حرب اختيارية أخرى. وقد برزت بالفعل لحظات ضعف غير متوقعة للكرملين في حرب أوكرانيا، كما حدث عندما تعثرالرئيس الراحل لشركة فاغنر للمرتزقة، يفغيني بريغوجين، صديق بوتين المقرب، في قيادة ثورة قصيرة الأمد على العاصمة. ويبدو بوتين قويًا ظاهريًا، حتى يظهر ضعيفًا، وعندها قد يُكشف ضعفه الحاد. وقد حدث هذا من قبل لكل من روسيا السوفيتية التوسعية، ولبوتين أيضًا. وتكمن مشكلة هذا السيناريو في أنه لا يزال الأمل الأمثل للاستراتيجيين الغربيين الذين لا يتقبلون دخول "الناتو" الكامل في الحرب لمساعدة أوكرانيا على الفوز، ولا قدرة كييف على صد موسكو عسكريًا. ولا شيء من هذه الخيارات جيد لأوكرانيا، وواحد منها فقط ينذر بالهزيمة الفعلية لروسيا كقوة عسكرية وتهديد للأمن الأوروبي. ولا يمكن لأي منها أن ينشأ من اجتماع ترامب مع بوتين منفردًا، دون أن تصبح أوكرانيا جزءًا من أي اتفاق لاحقًا.


CNN عربية
منذ 8 ساعات
- CNN عربية
جون سينا يتحدث بصراحة عن سبب خضوعه لعملية زراعة الشعر
(CNN)-- يتمتع جون سينا بمظهر جديد بفضل عملية زراعة الشعر التي خضع لها العام الماضي، وتحدث الممثل وأسطورة المصارعة بصراحة عن قراره بإجراء عملية زراعة الشعر في مقابلة جديدة مع مجلة "People" نُشرت الأربعاء، كشف من خلالها أنّه: "واجه هذا الجانب من التقدم في السن بسبب معجبيه". وأوضح قائلاً: "بينما كنت أحاول إخفاء تساقط شعري، كان الجمهور يُسلّط الضوء عليه. رأيت لافتات كُتب عليها (جون سينا الأصلع)، ودفعوني للذهاب لأرى ما هي الخيارات المتاحة لي". وأشار سينا إلى أنّ ذلك دفعه لبدء روتين جديد، يتضمن "العلاج بالضوء الأحمر، ومينوكسيديل، وفيتامينات، وشامبو، وبلسم"، بالإضافة إلى خضوعه لعملية زراعة شعر في 2024. وأضاف: "أكره حقيقة أنه لو لم يكن هناك كل هذا الخجل حول الأمر، لكنت أجريته قبل 10 سنوات. ظننت أنني وحيد، لكن 7 أو 8 من كل 10 رجال يعانون من تساقط الشعر أو الصلع.. وإذا كان أحدهم سيُرهقني بسبب ذلك، فلا أعتقد أن هناك أي خجل في ذلك". وقال إنّ عملية زراعة الشعر "غيّرت مجرى حياتي تمامًا". وأعلن سينا في عام 2024 اعتزاله المشاركة في فعاليات اتحاد المصارعة العالمي "WWE" بحلول نهاية العام الحالي، وصرح لمجلة "People" أن "العمر لعب دورًا" في قراره. وقال: "لست بنفس القوة أو السرعة التي كنت عليها سابقًا"، وأضاف: "صحتي وإخلاصي لشريكتي هما هدفي في الحياة حاليًا، لذلك أعتقد أنه في كل مرة أخرج فيها (إلى الحلبة)، أريد فقط التأكد من أنني قادر على تقديم كل ما لدي، ولكن حان وقت التنحي". ويتمتع نجم مسلسل "Peacemaker" بمسيرة تمثيلية قوية خارج نطاق عمله مع "WWE"، وكشف أنّ زراعة الشعر ساعدته في ذلك أيضًا، قائلاً: "يمكن لتسريحة شعر مختلفة أن تُبرز جانبًا من شخصيتي تُتيح لي العمل أكثر، وأن أفعل ما أحب فعله". وسيُعرض الموسم الثاني من مسلسل "Peacemaker"، الذي يلعب فيه جون سينا دور البطولة، خلال شهر أغسطس/ آب الجاري على HBO Max المملوكة لشركة Warner Bros. Discovery، الشركة الأم لشبكة CNN وسط ضحك وذهول.. جون سينا يظهر "عاريًا بشكل كامل" تقريبا في حفل جوائز الأوسكار


CNN عربية
منذ 10 ساعات
- CNN عربية
كاميرا CNN على متن طائرة شحن أردنية توثق مشهد إسقاط المساعدات فوق غزة
ألقت طائرات شحن تابعة لسلاح الجو الأردني ستة أطنان ونصف الطن من المساعدات فوق قطاع غزة، بما في ذلك الأغذية المعلبة وحليب الأطفال. بدأت إسرائيل بالسماح بإسقاط المساعدات جوًا على القطاع في أواخر يوليو/تموز، إلا أن منظمات الإغاثة انتقدت طريقة التسليم هذه ووصفتها بأنها غير عملية وخطيرة. وقد انضم ماثيو تشانس، مراسل شبكة CNN، إلى إحدى الطائرات التي تقل على متنها المساعدات أثناء تحليقها فوق غزة ووثقت عملية إسقاط لمنصات المساعدات النقالة بالمظلات. قراءة المزيد ألمانيا الأردن الإمارات بريطانيا بلجيكا فرنسا المساعدات الإنسانية طائرات غزة قطاع غزة