
تفجيرات ضخمة.. هذا ما شهده الجنوب مساء اليوم
نفذت دورية إسرائيلية مُعادية معززة بشاحنات وجرافات، اليوم الجمعة، توغلاً في أطراف بلدة يارون الشمالية الشرقية، وعملت على تفخيخ عدد من المنازل حيث جرى تفجيرها.
كذلك، قام الجيش الإسرائيلي بتفجير كبير في بلدتي ميس الجبل وبليدا، كما نفذ أيضاً تفجيرات في مارون الراس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 40 دقائق
- الميادين
غوتيريش: المساعدات المصرح بها لغزة "ضئيلة للغاية"
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، في تصريح، اليوم الجمعة، إن "على إسرائيل بصفتها قوة احتلال أن توافق على السماح بدخول وتسهيل المساعدات اللازمة إلى قطاع غزة". وتابع غوتيريش أن 80% من مساحة قطاع غزة صنفتها "إسرائيل" إما منطقة عسكرية أو منطقة خاضعة لأمر بإخلائها. ولفت الأمين العام للأمم المتحدة إلى أن المساعدات المصرح بها لغزة حتى الآن "ضئيلة للغاية" بينما هناك حاجة إلى تدفق كبير للإمدادات. اليوم 09:57 22 أيار وأكد غوتيريش أن الأمم المتحدة لن تشارك في أي خطة لا تحترم القانون الدولي والمبادئ الإنسانية والنزاهة والاستقلال والحياد. وفي السياق، اعتبرت وكالة "الأونروا"، في تصريح صحفي، اليوم الجمعة، أن المساعدات التي تدخل إلى قطاع غزة "لا تكفي"، وأنها "أشبه بإبرة في كومة قش". وشددت الوكالة على أن التدفّق المنتظم والفعّال والمستمرّ للمساعدات هو السبيل الوحيد لمنع تفاقم الكارثة الحالية، مشيرةً إلى أن الحد الأدنى المطلوب هو 500 إلى 600 شاحنة يومياً، تُدار من خلال الأمم المتحدة، بما في ذلك "الأونروا". ورأت "الأونروا" أنه "لا ينبغي لأحد أن يتفاجأ من مشاهد المساعدات الثمينة وقد تُنهَب أو تُسرق"، لافتةً إلى أن سكان غزة تعرّضوا للتجويع والحرمان من أبسط الأساسيات، بما في ذلك المياه والأدوية، لأكثر من 11 أسبوعاً. وكانت منظمة "أطباء بلا حدود" قد اتهمت "إسرائيل"، قبل يومين، باستخدام إمدادات المساعدات، التي أكدت المنظمة أنّها "غير كافية بشكل مثير للسخرية"، للادعاء برفع الحصار عن قطاع غزة، واصفةً كمية المساعدات التي سمحت "إسرائيل" بدخولها إلى قطاع غزة بـ"ستار دخاني للتظاهر بأن الحصار قد انتهى".


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
نتنياهو يعلن موعد تسلم زيني رئاسة "الشاباك" رغم ما أثاره قرار التعيين من انقسامات
أعلن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، اليوم الجمعة، أن رئيس جهاز الأمن الداخلي "الشاباك" الجديد ديفيد زيني سيتولى منصبه الشهر المقبل. وقال نتنياهو، بعد تعيين زيني على رأس "الشاباك"، إن "رئيس الوزراء مسؤول عن أمن الدولة، وخصوصاً خلال حرب متعددة الجبهات". 22 أيار 20 أيار وسيتولى زيني مهامه خلفاً لرونين بار، الذي قال إنه سيتنحى في 15 حزيران/ يونيو ، بعد خلافات حادة مع نتنياهو الذي حاول إقالته في آذار/ مارس قبل وقف القرار بأمر قضائي مؤقت من المحكمة العليا. وقضت المحكمة العليا الشهر الماضي بأن الإقالة غير قانونية. وعيّن نتنياهو، زيني كرئيس مقبل لجهاز "الشاباك"، من دون إبلاغ رئيس هيئة الأركان إيال زامير، الذي علم بالقرار "في اللحظة الأخيرة"، وعلى الرغم من موقف المستشارة القانونية للحكومة، التي قررت أنّ نتنياهو ممنوع من تنفيذ هذه الخطوة. وقالت المستشارة القانونية للحكومة، غالي بهراف-ميارا، إنّ "رئيس الحكومة تصرف خلافاً للتوجيه القانوني، وهناك تخوف جدي من أنّه تصرف وهو في وضع تضارب مصالح"، مشيرةً إلى أنّ "عملية التعيين معيبة".


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
حزب الله: الشعارات التي أطلقت من على مدرجات المدينة الرياضية مستنكرة ومرفوضة
أعلنت العلاقات الإعلامية في حزب الله، أن الشعارات التي أطلقت من على مدرجات المدينة الرياضية وتناول رئيس الحكومة نواف سلام وتوجيه اتهامات بحقه مسألة مستنكرة ومرفوضة. ولفتت العلاقات الإعلامية في حزب الله، الى أن هذه الشعارات تتعارض مع المصالح الوطنية فضلًا عن الأخلاق الرياضية، ولا تخدم مسار تعزيز الوحدة الوطنية والاستقرار الداخلي الذي يحتاج إليه البلد في مسيرة بناء الدولة والإصلاح". ودعت جميع اللبنانيين إلى التحلي بأعلى درجات المسؤولية الوطنية، وعدم الانجرار خلف شعارات مستفزة ومسيئة، لا تؤدي إلا إلى مزيد من التوتر والانقسام، لا سيما في هذه المرحلة التي تستمر فيها الاعتداءات الإسرائيلية على بلدنا لبنان.