
تفجير بالقوات المعتدية وبمؤازرتها أيضاً: تفاصيل عملية القسام المركّبة اليوم
حيث استهدفت القسام آليةً عسكرية بصاروخ مضاد للدروع، ثم فجَّرت عبوة ناسفة بآلية أخرى في قطاع غزة.
وفي التفاصيل، وقعت العملية خلف موقع عسكري يُعرف بـ"مك 40"، حيث كانت قوات الاحتلال تعمل على تدمير نفقٍ تم اكتشافه مؤخراً قرب السياج الفاصل في بيت حانون، مقابل "نير عام" و"مفلسيم"، ضمن المنطقة العازلة.
بدأت العملية الساعة 12:58 بإطلاق قذيفة "RPG" على مركبة كانت تقل مجندات من وحدة جمع المعلومات القتالية. نتيجة الإطلاق، أُصيبت ثلاث مجندات، وفقاً لما تناقلته وسائل إعلام الاحتلال.
وبعد وقت قصير من إطلاق القذيفة، وصلت قوة إنقاذ بقيادة قائد اللواء الشمالي في فرقة غزة، وشملت غرفة قيادة اللواء وقوة من وحدات الاستطلاع. ثم تم في الساعة 13:25 _أي بعد نحو نصف ساعة_ تفجير النفق، حيث خرج منه المقاومون وفجَّروا عبوة ناسفة بقوة إسناد وصلت إلى المكان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الموقع بوست
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- الموقع بوست
كتائب القسام تكشف تفاصيل كمين "كسر السيف" شمال قطاع غزة
وقالت كتائب القسام في بيان مقتضب: "تمكن مجاهدونا من تنفيذ كمين كسر السيف شرق بلدة بيت حانون، وخلال الكمين استهدف مجاهدونا جيبا عسكريا من نوع "storm" يتبع لقيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية في فرقة غزة بقذيفة مضادة للدروع، وأوقعوا فيهم إصابات محققة". وتابعت: "فور وصول قوة الإسناد التي هرعت للإنقاذ، تم استهدافها بعبوة "تلفزيونية 3" مضادة للأفراد، وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح، واستهدفوا موقعاً مستحدثاً لقوات العدو في المنطقة بأربع قذائف "RPG"، وأمطروه بعدد من قذائف الهاون". اعتراف الاحتلال بمقتل أحد جنوده واعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل أحد جنوده خلال معارك في قطاع غزة، وهو أول قتيل يتكبده منذ استئناف حرب الإبادة وإنهاء اتفاق وقف إطلاق النار بتاريخ 18 آذار/ مارس الماضي. وذكر جيش الاحتلال في بيان، أن "الرقيب أول غالب سليمان النصاصرة (35 عاما) قُتل خلال الاشتباكات في شمال قطاع غزة"، مضيفا أن ثلاثة جنود آخرين أُصيبوا في المواجهات نفسها. في غضون ذلك، قال عومر دوستري، متحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، السبت، إن استعادة جميع الأسرى دفعة واحدة من قطاع غزة "أمر غير ممكن حاليا". وأضاف دوستري في مقابلة مع القناة "12" العبرية الخاصة، أن "إبرام صفقة تعيد كافة المختطفين (الأسرى بغزة) دفعة واحدة، أمر غير ممكن حاليا". وزعم دوستري أن "الضغط العسكري يحقق نتائج"، وأنه "عند استعادة المختطفين سيتم القضاء على حماس"، بحسب تعبيره. وتابع: "إسرائيل متمسكة بمقترح (المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، الذي يقضي بإطلاق سراح نصف المختطفين الأحياء في البداية، والباقين في نهاية الصفقة". وأشار متحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى أن حركة حماس "ترفض حتى الآن أي تسوية لا تشمل وقف الحرب". وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيرا إسرائيليا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9 آلاف و500 فلسطيني، يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. ومطلع مارس/ آذار 2025، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بالقطاع في 18 مارس الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، وفق إعلام عبري.


قاسيون
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- قاسيون
تفجير بالقوات المعتدية وبمؤازرتها أيضاً: تفاصيل عملية القسام المركّبة اليوم
حيث استهدفت القسام آليةً عسكرية بصاروخ مضاد للدروع، ثم فجَّرت عبوة ناسفة بآلية أخرى في قطاع غزة. وفي التفاصيل، وقعت العملية خلف موقع عسكري يُعرف بـ"مك 40"، حيث كانت قوات الاحتلال تعمل على تدمير نفقٍ تم اكتشافه مؤخراً قرب السياج الفاصل في بيت حانون، مقابل "نير عام" و"مفلسيم"، ضمن المنطقة العازلة. بدأت العملية الساعة 12:58 بإطلاق قذيفة "RPG" على مركبة كانت تقل مجندات من وحدة جمع المعلومات القتالية. نتيجة الإطلاق، أُصيبت ثلاث مجندات، وفقاً لما تناقلته وسائل إعلام الاحتلال. وبعد وقت قصير من إطلاق القذيفة، وصلت قوة إنقاذ بقيادة قائد اللواء الشمالي في فرقة غزة، وشملت غرفة قيادة اللواء وقوة من وحدات الاستطلاع. ثم تم في الساعة 13:25 _أي بعد نحو نصف ساعة_ تفجير النفق، حيث خرج منه المقاومون وفجَّروا عبوة ناسفة بقوة إسناد وصلت إلى المكان.


المرصد
٠٨-٠١-٢٠٢٥
- المرصد
شاهد.. القبض على أحد شبيحة نظام الأسد المتهم بتدمير مآذن المساجد بدمشق والمشاركة في مجزرة قدسيا
شاهد.. القبض على أحد شبيحة نظام الأسد المتهم بتدمير مآذن المساجد بدمشق والمشاركة في مجزرة قدسيا صحيفة المرصد: وثق مقطع فيديو لحظة القبض على أحد شبيحة نظام بشار الأسد البائد ماهر الريمي، المسؤول عن مليشيا الدفاع الوطني سابقًا في منطقة قدسيا بدمشق، والذي اُشتهر بقصف وتدمير مآذن المساجد. وأظهر الفيديو أحد أفراد قوات الأمن وهو يمسك بالريمي مقيدًا ومعصوب العينين، حيث تحدث عن اعترافات الريمي التي تضمنت تصريحه بأنه كان يطلق قذائف RPG على المساجد والمآذن في أي قرية أو مدينة يدخلها. كما أوضح الجندي أن الريمي متهم بالمشاركة في مجزرة قدسيا، وتعهد في نهاية المقطع بأن تتم محاسبته.