مخصصة لبرامج ما بعد الدراسة والبرامج الصيفية وغيرها
وإيدن كازاريس هو واحد من 1.4 مليون طفل ومراهق في جميع أنحاء الولايات المتحدة ممن حضروا برامج ما بعد الدراسة والصيف في نادي الأولاد والفتيات، أو في مدرسة عامة مجانًا بفضل أموال دافعي الضرائب الاتحاديين.
وقد خصص الكونغرس الأموال للبرامج من أجل توفير الدعم الأكاديمي والإثراء ورعاية أطفال الأسر ذات الدخل المنخفض في الغالب، لكن إدارة الرئيس دونالد ترامب جمدت مؤخرًا التمويل، وفق وكالة "أسوشيتد برس".
وكانت الأموال المخصصة لمراكز التعلم المجتمعية للقرن الحادي والعشرين هي من بين أكثر من 6 مليارات دولار من المنح التعليمية الاتحادية التي قامت إدارة ترامب الجمهورية بحجبها، قائلة إنها تريد ضمان توافق برامج المستفيدين مع أولويات الرئيس.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
أميركا: محكمة استئناف تؤيد قراراً يمنع اعتقال المهاجرين في لوس أنجليس
أيدت محكمة استئناف اتحادية أميركية في وقت متأخر من أمس (الجمعة)، قرار محكمة أدنى درجة يمنع وكلاء للحكومة الأميركية مؤقتاً من تنفيذ اعتقالات متعلقة بالهجرة في لوس أنجليس دون سبب مقبول، بحسب «رويترز». ورفضت هيئة الاستئناف المكونة من ثلاثة قضاة طلباً لإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب بتعليق قرار المحكمة الابتدائية مؤقتاً، وقضت بأن المشتكين سيتمكنون على الأرجح من إثبات أن الوكلاء الاتحاديين نفذوا اعتقالات بناء على مظهر الأشخاص ولغتهم ومكان إقامتهم أو عملهم. واستدعى ترمب قوات الحرس الوطني ومشاة البحرية الأميركية إلى لوس أنجليس في يونيو (حزيران) لمواجهة احتجاجات ضد مداهمات تستهدف المهاجرين، في استخدام استثنائي للقوة العسكرية لدعم عمليات الشرطة المدنية داخل الولايات المتحدة.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
"سبيس إكس" تحذر من عودة إيلون ماسك إلى الساحة السياسية
في تطور لافت، حذّرت شركة سبيس إكس"SpaceX" المستثمرين من احتمال عودة إيلون ماسك إلى الساحة السياسية الأميركية، في خطوة قد تعيد خلط الأوراق بين عالم الأعمال والسياسة في الولايات المتحدة. وأدرجت "سبيس إكس" لأول مرة في وثائق عرض الشراء الخاصة بها بنداً يُصنّف انخراط ماسك السياسي كـ"عامل مخاطرة" محتمل. وتشير الوثائق إلى أن ماسك قد يعود لتولي أدوار استشارية حكومية، كما فعل سابقاً عندما شغل منصب مستشار كبير للرئيس دونالد ترامب ضمن "وزارة كفاءة الحكومة"، بحسب ما نقلته "بلومبرغ نيوز". شركات إيلون ماسك "سبيس إكس" تستثمر ملياري دولار في شركة إيلون ماسك للذكاء الاصطناعي أضافت الشركة صياغةً تُحدّد "عوامل الخطر" هذه في المستندات المُرسلة إلى المستثمرين لمناقشة الصفقة. ونقلت "بلومبرغ" عن مصادر، أنها المرة الأولى التي يُعتقد فيها أن هذه الصياغة قد ظهرت في عروض الاستحواذ هذه. يقدّر أحدث عرض لـ "سبيس إكس" قيمة شركة صناعة الصواريخ والأقمار الصناعية بحوالي 400 مليار دولار، مما يجعلها الشركة الخاصة الأكثر قيمة في العالم. التحولات السياسية لماسك منذ مغادرته إدارة ترامب رسمياً في أواخر مايو/أيار، بعد أن لعب دوراً محورياً في مساعي الرئيس لتقليص حجم الحكومة الأميركية، تردد ماسك في تحديد مدى رغبته في الاستمرار في المشاركة. في مايو/ أيار، تعهد ماسك بإعادة تركيزه على شركة "تسلا"، وشركته الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي "xAI"، وبقية إمبراطوريته التجارية، وخفض إنفاقه السياسي. ولكن بعد أن انفجر خلافه مع ترامب أمام الرأي العام، هاجم ماسك الرئيس وأعضاء الكونغرس الجمهوريين لإقرارهم حزمة ضرائب وإنفاق، وفي يوليو/ تموز، تعهد بتشكيل حزب سياسي جديد للتصويت على عزل أعضاء الكونغرس. بعد بضعة أسابيع، صرّح ماسك بأن اهتمامه عاد إلى شركاته الخمس. وقال على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "X" يوم الأحد: "سأعود للعمل 7 أيام في الأسبوع والنوم في المكتب إذا كان أطفالي الصغار غائبين". لكن التحذير الوارد في وثائق طرح سبيس إكس الأخيرة يُذكّر المستثمرين في أي من أعمال ماسك بأن قلة من الأمور في عالم المليارديرات – أو حتى في إدارة ترامب – تكون مؤكدة. أعمال "سبيس إكس" الحكومية تُعد "سبيس إكس" مقاولاً للحكومة الأميركية، سواء بالنسبة لأعمالها مع "ناسا" أو الجيش الأميركي. فإلى جانب إطلاق صواريخ فالكون والعمل على تطوير مركبة ستارشيب، المصممة لنقل البشر إلى المريخ، تُشرف سبيس إكس على شبكة تضمّ حوالي 8000 قمر صناعي فضائي تُعرف باسم ستارلينك. وكجزء من عرض "سبيس إكس" الأخير للاستحواذ، سيُسمح لبعض المساهمين ببيع حصصهم في الشركة – وهو خيار شائع بشكل متزايد للشركات الناشئة التي تحافظ على خصوصيتها لفترة أطول، ولكنها تريد منح الموظفين والمستثمرين الأوائل فرصةً لجني الأرباح. أفادت "بلومبرغ" بأن "سبيس إكس" ستعيد شراء أسهم تصل قيمتها إلى 1.25 مليار دولار من الموظفين وغيرهم من المساهمين.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
ضغوط على بوتين وتحريك لـ«غواصات نووية»... ماذا وراء تحذير ترمب المزدوج؟
رفع الرئيس الأميركي دونالد ترمب مستوى التحدي في اختبار أميركي للقوة مع روسيا بإعلانه أنه سيأمر بإرسال غواصتين نوويتين إلى «مناطق مناسبة» رداً على استهزاءات موسكو. لم يكن منشور ترمب على موقع «تروث سوشيال» غريباً في السياق الأمني؛ فلدى الولايات المتحدة نحو عشرين من أصل 71 غواصة تعمل بالطاقة النووية في البحر في أي وقت، ويتم نقلها بشكل روتيني إلى مناطق قريبة من روسيا، خاصة في أوقات التوتر المتصاعد، وفق تقرير لصحيفة «ذا تايمز». لكن ما هو غير عادي هو أن تعلن الولايات المتحدة ذلك، وهو ما يشير إلى الهدف الحقيقي من منشور ترمب، والذي يحمل رسالتين: الأولى إثبات أنه رجل أفعال، والثانية هي توجيه رسالة. وبالنسبة لترمب، تأتي هذه الخطوة في سياق أسلوبه المعتاد بالرد بقوة عند استفزازه. وكان الرئيس يرد تحديداً على ديميتري ميدفيديف الذي بات يُعرف في روسيا بدوره المثير للجدل عبر الإنترنت بعد خروجه من منصب الرئاسة. ففي أعقاب تقليص ترمب المهلة التي منحها لموسكو للتوصل إلى هدنة في أوكرانيا، كتب ميدفيديف أن «كل إنذار جديد هو تهديد وخطوة نحو الحرب. ليس بين روسيا وأوكرانيا، بل مع بلاده. لا تسلك طريق النائم جو!». وتهدف هذه التصريحات، وفق التقرير، إلى إخافة ترمب الذي يُحذّر باستمرار من اندلاع «الحرب العالمية الثالثة»، وهي النقطة التي اتهم فيها الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بـ«المقامرة» أثناء المشادة الكلامية الشهيرة خلال اجتماعهما في المكتب البيضوي، وكذلك لإزعاجه بمقارنته بسلفه جو بايدن. لكن ميدفيديف الذي يُعتبر شخصيةً مُبالغاً فيها حتى في روسيا، ليس هو هدف الرسالة، مع العلم أن حدة خطاب ترمب ازدادت تجاه بوتين خلال الأشهر الأخيرة. وينتقد ترمبُ بوتين، بشكل متزايد، لكنه لا يزال يتعامل بحذر من استفزازه مباشرةً؛ لأنه لا يزال يعتقد أن بينهما صداقة وعلاقة عمل جيدة. ويتضح ذلك من خلال منشور ميدفيديف يوم الاثنين، في حين رفض بوتين الموعد النهائي الذي حدده ترمب للسلام قبل ساعة تقريباً من منشوره يوم الجمعة. ويعتقد ترمب أنه مفاوض بارع، ولذلك كانت إشارته إلى «الغواصات النووية» مبهمة لتغطية مختلف أنواع السفن المتاحة له في الأسطول الأميركي بصفته القائد الأعلى. وفي حين أن أميركا تملك 71 غواصة تعمل بالطاقة النووية، فإن 14 منها غواصات صواريخ باليستية من فئة «أوهايو»، وهي قادرة على حمل ما يصل إلى 20 صاروخ «ترايدنت 2»، والتي يمكن تزويدها برؤوس نووية. ويوجد ما بين ثماني وعشر غواصات من هذه الغواصات المسلحة نووياً في دوريات حول العالم في أي وقت. ويعتقد البيت الأبيض، بحسب التقرير، أن بوتين سيفهم أن دبلوماسية ترمب المتعلقة بالغواصات ليست استفزازية - فمهمة الأسطول دفاعية، وليست هجومية - بل للحيلولة دون عودة الخطاب النووي التحريضي على خلفية منشور استفزازي وحيد من ديمتري ميدفيديف. مع ذلك، ازداد خطاب ترمب حدة تجاه بوتين بشكل ملحوظ؛ إذ قال الأسبوع الماضي: «أعتقد أن ما يفعلونه مثير للاشمئزاز»، كما اتهم بوتين بـ«الكذب». وفي تصعيد أيضاً، هدد ترمب بفرض عقوبات ثانوية على مشتري الطاقة الروسية، وقد استهدف بالفعل الهند بجزء من تعريفته الجمركية العامة البالغة 25 في المائة، قائلاً: «يمكنهم هدم اقتصاداتهم المتعثرة معاً». ورغم أنه لم يفصح بشكل مباشر عن نسبة هذه التعريفة التي تشكل عقوبة على شراء النفط الروسي، فإن نهجاً مماثلاً قد يُطبق لاحقاً على الصين، مع اقتراب المحادثات بشأن النظام النهائي للتعريفة من مرحلة حاسمة. أما الاتحاد الأوروبي الذي لا يزال أكبر مشترٍ للغاز الروسي، فقد يجد نفسه بدوره في مرمى العقوبات. والمجر وبلجيكا وفرنسا وسلوفاكيا أكبر مستورديه. وبعد إبرام اتفاقية تجارية مؤخراً لخفض الرسوم الجمركية إلى 15 في المائة، سيكون من المفارقات أن تُفرض عقوبات على الدول الأوروبية التي كانت تحث ترمب على معاقبة روسيا، ولكن هذا هو المسار الذي يتبعه ترمب.